مرتزقة عابرون للحدود

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-10-2024, 10:11 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-03-2022, 07:29 PM

Asim Ali
<aAsim Ali
تاريخ التسجيل: 01-25-2017
مجموع المشاركات: 13492

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مرتزقة عابرون للحدود

    06:29 PM January, 03 2022

    سودانيز اون لاين
    Asim Ali-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    Quote:
    تشاديو الدعم السريع... مرتزقة عابرون للحدود
    انجمينا : محمد طاهر زين
    العـــــــربي الجـــــــــديد http://bit.ly/3nsQW9khttp://bit.ly/3nsQW9k
    يكشف تحقيق "العربي الجديد" الاستقصائي عن تجنيد قوات الدعم السريع السودانية لمرتزقة تشاديين شاركوا في حرب اليمن، بينهم كوادر وقياديون في حركات معارضة متمرسون بالقتال في بلادهم وليبيا وآخرون انضموا بحثاً عن عمل.
    - عقب انضمام المعارض التشادي أبو فوزي الرزيقي، (طلب تعريف نفسه باسم مستعار خشية وجود خطر على حياته)، إلى قوات الدعم السريع السودانية في عام 2016، عمل في دائرة الاستخبارات، كما شارك في التدريب العسكري بسبب خبرته الكبيرة ومنصبه القيادي في المجلس الديمقراطي الثوري CDR (أحد فروع جبهة التحرير التشادية فرولينا)، مع وعد بمساعدته هو ورفاقه في حال العودة إلى بلاده.
    لكن بعد سقوط نظام عمر البشير، ثار نزاع بين الرزيقي وقياديين من بينهم مدير استخبارات الدعم السريع السابق، العميد مضوي حسين (أقيل في أكتوبر/تشرين الأول 2020)، حسب ما يقول، متابعا في محادثة من مكان وجوده جرت عبر تطبيق "واتساب": "طلبت الحكومة التشادية طردي من الدعم السريع وزجي في السجن"، وبالفعل جرى تسريحه من دائرة الاستخبارات في 22 يونيو/حزيران 2019، بحسب وثيقة حصلت عليها "العربي الجديد"، صادرة عن دائرة القضاء العسكري والتي قررت حبسه ستة أعوام بعد فصله من الخدمة لعدم إطاعة الأوامر.
    ** قياديون ومجندون
    يعد الرزيقي واحدا من قياديين معارضين تشادييين عملوا في قوات الدعم السريع المكونة من مليشيات شبه عسكرية منذ تشكيلها في أغسطس/آب 2013، ومن بينهم الرائد حبيب علي حريكة (عمل في لجنة تجنيد الدعم السريع وقائد سابق في وحدة المدفعية)، وهو نقيب سابق في الجيش التشادي وقيادي عسكري في جبهة إنقاذ الجمهورية، وهارون أبوبكر "يكنى بـ الرخيص"، رئيس المجلس الديمقراطي التشادي، والملازم أول حمدان الفضيل العضو السابق في حركة اتحاد القوى من أجل الديمقراطية والتنمية، وحسن ابدكة، القيادي السابق في اتحاد القوى من أجل الديمقراطية والتنمية التشادي، والملازم أول جبريل آدم، عضو سابق في المجلس الديمقراطي الثوري، ويوضح الرزيقي أن: "هؤلاء القياديين انضموا إلى الدعم السريع للعمل فيه بشخوصهم وليس كممثلين عن حركاتهم المعارضة".
    ومنذ 2013 وحتى اليوم، يقدر الرزيقي والذي كان يحمل رتبة رقيب أول فني عدد التشاديين المجندين في صفوف الدعم السريع بعشرة آلاف. لكن المعارض التشادي عبد الله الطاهر (يعيش في الخارج)، والعضو السابق في دائرة استخبارات قوات الدعم السريع، يقدر عدد التشاديين بسبعة آلاف مجند.
    ويقترب العدد السابق من تقديرات جيروم توبيانا، الباحث في مسح الأسلحة الصغيرة (مشروع بحثي مستقل تابع لمعهد الدراسات العليا في جنيف)، والذي أكد لـ"العربي الجديد" أن عدد الوافدين التشاديين ممن عبروا إلى السودان للانضمام إلى قوات الدعم السريع منذ عام 2013 وحتى بداية العام الجاري يصل إلى ستة آلاف من العرب التشاديين وبعض الجماعات غير العربية (التاما) بالإضافة إلى "ألف من المتمردين السابقين المتمرسين في القتال، بما في ذلك من جبهة إنقاذ الجمهورية FSR (أحد فصائل المعارضة التشادية) واتحاد القوى من أجل الديمقراطية والتنمية UFDD-F (أكبر مجموعة من قوات المتمردين المعارضة للرئيس السابق إدريس ديبي)"، وهو ما رصده في بحث منشور على الموقع الرسمي لمشروع مسح الأسلحة الصغيرة في الرابع من مايو/أيار 2017، بعنوان "انهيار التحكم عن بعد: القوات شبه العسكرية السودانية والمليشيات الموالية للحكومة".
    يؤكد تقرير فريق خبراء الأمم المتحدة المعني بالسودان، والموجه إلى رئيس مجلس الأمن الدولي في العاشر من يناير/كانون الثاني 2019 أن "العلاقات بين السودان وتشاد ظلت بمثابة حجر الزاوية للاستقرار في دارفور وأقام البلدان تعاونا وثيقا بينهما بنشر قوات حدودية مشتركة، لكن تشاد أعربت عن عدم ارتياح إزاء قوات السودان للدعم السريع، لأنها تضم بين صفوفها عناصر سابقة في الجماعات المسلحة التشادية".
    و"تضم المليشيات السودانية أعضاء لهم هويات عابرة للحدود من البلدان المجاورة، قاتلوا في تشاد وجمهورية إفريقيا الوسطى وليبيا وجنوب السودان، بموافقة الخرطوم أو من دونها"، بحسب توبيانا، والذي لفت إلى أنه منذ عام 2014 بدأت ظاهرة انتقال مئات من الشباب العرب من دار سيلا في الإقليم الجنوبي الشرقي لتشاد، إلى دارفور للانضمام إلى المليشيات السودانية، وعادة ما تكون قوات الدعم السريع التي كانت تقاتل في جبل مرة، موضحا أن "استعداد المليشيات السودانية للقتال في البلدان المجاورة يهدد بالمساهمة في المزيد من عدم الاستقرار الإقليمي".
    واستفادت قوات الدعم السريع من عملية تجنيد التشاديين في حرب اليمن منذ 16 نوفمبر/تشرين الثاني 2016، حسب ما يقول الرزيقي، مضيفا أن المجندين التشاديين في قوات الدعم السريع يتميزون بالانضباط وتنفيذ الأوامر، ويتحملون المشقة بطبيعتهم البدوية وهذا ما جعل الطلب على قوات الدعم السريع عاليا.
    وشارك في حرب اليمن قرابة أربعة آلاف جندي تشادي ضمن قوات الدعم السريع، كانوا يذهبون على دفعات، الأولى ذهبت للقتال في نهاية عام 2016، بقوام 450 جندي تشادي ضمن وحدة من 600 جندي، بحسب الرزيقي والذي شارك هو الآخر في حرب اليمن ضمن دفعة أُرسلت في عام 2018، كما يؤكد، بينما يقول جيروم توبيانا: "لا أعرف عدد الذين ذهبوا إلى اليمن، لكنني متأكد من أن الكثيرين انضموا بالفعل لقوات الدعم السريع من أجل إرسالهم إلى اليمن، لأنه أمر مربح".
    شارك المرتزقة التشاديون بحرب اليمن ضمن صفوف الدعم السريع
    ويتقاضى المجند في السودان راتباً قدره 15500 جنيه سوداني (39 دولارا أميركيا) بحسب عيسى الحسين أحد المجندين التشاديين لدى قوات الدعم السريع، بينما يصل الراتب في اليمن إلى ما يعادل 480 دولارا شهريا للفرد، و530 دولارا للضابط، وتتراوح تعويضات القتلى ما بين 60 ألف ريال (16 ألف دولار) و70 ألف ريال سعودي (18630 ألف دولار)، ويصل تعويض الوفاة للضابط إلى نحو 150 ألف ريال (40 ألف دولار)، وفق الرزيقي الذي شارك هو الآخر في حرب اليمن ضمن دفعة 2018.
    وقتل 412 منتسبا إلى الدعم السريع منذ مشاركة السودان في حرب اليمن (مارس/آذار 2015) وحتى سبتمبر/أيلول 2017، بينهم 14 ضابطاً، وفق تصريحات صحافية صدرت عن قائد قوات الدعم السريع الفريق أول محمد حمدان حميدتي، بينما قدر مصدر حكومي لـ "العربي الجديد" عدد القتلى بـ 850 ضابطا وجنديا حتى يونيو/حزيران 2018، في المقابل قال العميد يحيى سريع، المتحدث باسم "القوات المسلحة اليمنية" التابعة لمليشيات أنصار الله (الحوثيين)، في 2 نوفمبر/تشرين الثاني 2019 بمؤتمر صحافي، أن "إجمالي خسائر الجيش السوداني في اليمن أكثر من ثمانية آلاف بين قتيل وجريح ومفقود"، ومن بين القتلى التشاديين المشاركين في حرب اليمن، شعيب الحميدي (28 عاما)، والذي قضى نحبه في 14 مايو 2018 أثناء مشاركته في القتال بالحدود السعودية اليمنية، ومحمد طاهر آدم (20 عاما)، والذي قتل في نوفمبر 2018، بحسب ما وثقه معد التحقيق عبر صفحات محلية تشادية على موقع "فيسبوك".
    الارتزاق للهروب من الفقر
    يقبل التشاديون على الانضمام إلى المليشيات السودانية، بسبب تشابه التركيبة السكانية والاجتماعية بين البلدين، بحسب تفسير محمد علي كيلاني، مدير مركز رصد الصراعات في الساحل الأفريقي، والذي قال لـ"العربي الجديد" :"القبائل المشتركة بين البلدين تنتقل بشكل مستمر بحثا عن الاستقرار"، وهو ما يؤكده توبيانا لـ"العربي الجديد" قائلا: "الرئيس التشادي الراحل ديبي قام بتجنيد مماثل من بين الزغاوة السودانيين وضمهم إلى قواته".
    ويقر العابد مصطفى البشير، رئيس دائرة حماية حقوق الإنسان والحريات والمفوض باللجنة التشادية الوطنية لحقوق الإنسان (حكومية)، بوجود تشاديين في قوات الدعم السريع، مؤكدا أن 70% من المجندين التشاديين في قوات الدعم السريع من المناطق الريفية، ويقول:" هؤلاء ليس لديهم أي توجه أيديولوجي وإنما يذهبون للدول المجاورة بحثا عن لقمة العيش والسبيل الوحيد بالنسبة لهم هو الانخراط في الحركات المسلحة، مضيفا لـ"العربي الجديد" أن أسباب انخراط الشباب التشادي في الحركات المسلحة، سواء في الدعم السريع وسيليكا بأفريقيا الوسطى، هي سوء الظروف وانعدام أساسيات الحياة في تشاد، وهو ما تؤكده قاعدة بيانات البنك الدولي للفترة بين اعوام 2008 و2019، إذ بلغت نسبة الفقر متعدد الأبعاد 85.7% من إجمالي السكان، كما بلغت نسبة شدة الحرمان خلال نفس الفترة 62.3%.
    ويجرم القانون الجنائي التشادي الارتزاق والمساس بالأمن الوطني في المواد 89 و93 و98 و100 وأي شكل من أشكال المساس بالوحدة الوطنية وزعزعة استقرار البلد وترويع الناس والاعتداء عليهم بالسلاح والتهديد وحمل السلاح والذخيرة خارج إطار القانون أو الاتجار في تلك المواد أو تصنيعها واستيرادها كما ورد في مادتي 109 و111 من القانون نفسه، وفق البشير، مؤكدا أن القانون التشادي يمنع تجنيد تشاديين في قوات أجنبية.
    وتنص المادة 115 من قانون العقوبات التشادي رقم 001 لسنة 2017 "المرتزق يعتبر أي شخص ينطبق عليه الآتي: (أ) الذي تم تجنيده خصيصاً للاقتتال في أي نزاع مسلح في البلاد أو في الخارج. (ب) يشارك بشكل مباشر في الأعمال العدائية (ج) يشارك في الأعمال العدائية بغرض الحصول على منفعة شخصية، ومن ذلك وعد بالفعل من قبل أو نيابة عن طرف في النزاع، بالمكافآت".
    ويقول البشير:" الدولة عاجزة عن منع عملية التجنيد، نتيجة التغيرات الحالية (يقصد ما تمر به البلاد بعد وفاة الرئيس إدريس ديبي)، كما أن اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان لا يمكنها تحريك هذا الملف في الوقت الحالي، لكنها يمكن أن تضمن هذه المسائل في تقريرها السنوي"، مضيفا: "يجب على الإنسان أن يعيش بكرامة في وطنه، بدلا من المخاطرة والانخراط في صفوف الجماعات المسلحة".
    رد الدعم السريع
    يتمتع حميدتي بعلاقات قوية مع عسكريين تشاديين نافذين من بينهم أحد أبناء عمومته وعضو المجلس العسكري الانتقالي، الجنرال بشارة عيسى جاد الله، ولدى اتصال معد التحقيق بزعيم جبهة إنقاذ الجمهورية، أحمد حسب الله، وهو مستشار سابق لرئيس المجلس العسكري الانتقالي في تشاد (استقال في 25 مايو/آيار الماضي)، نفى وجود عناصر ينتمون لحركته في قوات الدعم السريع"، قائلا لـ"العربي الجديد":" لست مسؤولا عن مقاتلين تشاديين في قوات سودانية".
    بدوره ينفي مستشار القائد العام لقوات الدعم السريع، نور الدين عبد الوهاب، وجود جنود تشاديين في قوات الدعم السريع، قائلا لـ"العربي الجديد": "قوات الدعم السريع سودانية ويمنع تجنيد أي شخص أجنبي حتى ولو كانت أمه أجنبية وأبوه سودانيا، ونحن ندقق جدا في الاختيار لذلك لا يوجد فيها أي عنصر أجنبي".
    لكن ثلاثة مجندين تشاديين في قوات الدعم السريع، وهم أحمد داوود (22 عاما)، وحسين عبد الغني (20 عاما)، وعامر عبد الله (19 عاما)، دحضوا نفي عبد الوهاب، مؤكدين لمعد التحقيق الذي التقاهم في السودان، أنهم انضموا إلى قوات الدعم السريع في نهاية عام 2018. ويقول أحمد: "نستقر أحيانا في الجنينة أقصى غرب السودان وأحيانا أخرى في الخرطوم".
    ويتم تجنيد التشاديين في قوات الدعم السريع، عبر القيادات العسكرية التشادية، أو من خلال أقارب أو معارف من الضباط وتدريبهم خلال فترة من ستة إلى تسعة أشهر، وتؤكد المصادر أن التدريب مخصص لمن يأتون بهم من تشاد، وتستثنى المجموعات التي تتدفق من ليبيا (متمرسة على القتال منذ أعوام مع قوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر ). وهو ما يؤكده عبدالله الطاهر، ويعززه الرزيقي بالقول: "هناك مجموعات التحقت بواسطة العمد والمشايخ القبلية"، مستشهدا بمعسكر الجنينة الذي يضم 1500 جندي تشادي، من بين 2500 جندي، بينهم عناصر منشقون من الجيش التشادي، تم تدريبهم في مجالات متعددة، مثل "دورات الإشارة، والاستخبارات، والقناصة والمدفعية التي يوجد فيها العديد من التشاديين".
    #الجنجويد


    .







                  

01-03-2022, 08:05 PM

Asim Ali
<aAsim Ali
تاريخ التسجيل: 01-25-2017
مجموع المشاركات: 13492

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرتزقة عابرون للحدود (Re: Asim Ali)

                  

01-03-2022, 08:07 PM

هدى ميرغنى
<aهدى ميرغنى
تاريخ التسجيل: 10-27-2021
مجموع المشاركات: 4478

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرتزقة عابرون للحدود (Re: Asim Ali)

    سلام أستاذ عاصم~

    نقلا عن الراكوبة:
    منع صحفي تشادي من دخول السودان بسبب تحقيق عن ” تشاديو الدعم السريع
    أنجمينا: (شاري إنفو)
    منعت السلطات السودانية رسمياً الصحفي التشادي محمد طاهر زين، من دخول أراضيها على خلفية تقرير تحقيق استقصائي مثير جداً بالنسبة لها، بعنوان” تشاديو الدعم السريع”، لموقع “العربي الجديد” الذي يتبع شركة فضاءات ميديا ومقرها لندن.
    وبحسب التقرير الصحفي طاهر زين، فإن التجنيد لقوات الدعم السريع للقائد العسكري السوداني محمد حمدان دقلو، يأتي من قبل بعض الحركات المسلحة التشادية وذكر منها ” رموز قيادي في تنظيم المجلس العسكري الديمقراطي التشادي.
    وأوضح التقرير 70% من المجندين التشاديين في قوات الدعم السريع من المناطق الريفية، ذكر منها أقاليم البطحاء وتحديداً من آتيا وأم حجر ومن إقليمي دار سيلا والسلامات. مضيفاً أنه استفادت قوات الدعم السريع من تجنيد التشاديين بحرب اليمن التي شاركت فيها منذ 16 نوفمبر 2016.
    وكشف التقرير أنه يصل تعويض وفاة الضابط إلى 40 ألف دولار، ويبلغ مرتب الجندي التشادي إلى 39 دولاراً أميريكاً، وتتراوح تعويضات القتلى من الجنود التشاديين بين 16 ألف دولار إلى 18 ألف دولار، وفق التقرير.
    كما كشف التقرير أن العدد الإجمالي للمجندين التشاديين لدى الدعم السريع 7 إلى 10 الف جندي تشادي، الأمر الذي ازعج السلطات السودانية من منعه دخول أراضيها وتتهم تقرير التحقيق الاستقصائي، ب”المزيف” لديها.
    يذكر أن الصحفي التشادي محمد طاهر زين، محرر ومؤسس صحيفة تشادية تسمى “رفيق إنفو ” الإلكترونية العربية.
    رابط التحقيق:
    https://www.facebook.com/1446950975/posts/10227773145141228https://www.facebook.com/1446950975/posts/10227773145141228https://www.facebook.com/1446950975/posts/10227773145141228https://www.facebook.com/1446950975/posts/10227773145141228
                  

01-03-2022, 09:31 PM

علي عبدالوهاب عثمان
<aعلي عبدالوهاب عثمان
تاريخ التسجيل: 01-17-2013
مجموع المشاركات: 12483

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرتزقة عابرون للحدود (Re: هدى ميرغنى)

    الحبيب عاصم
    كلام خطير ومخيف المشكلة نحن محاطون بدول تجلب
    لنا كل المصائب

    تحياتي الحبيب عاصم
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de