|
Re: نعي أليم.. فيصل محمد خليل في ذمة الله (Re: Moutassim Elharith)
|
بسم الله الرحمن الرحيم باسم مجلس الأمناء ننعي رحيل ركن أساسي من أركان أسرة المجر والمجراب، ابننا المغفور له بإذن الله فيصل محمد خليل ابوزيد، الذي لبي نداء ربه صباح اليوم 3 يناير 2022 بدولة المجر. كان فيصل من رواد شباب المجراب الذين قصدوا أرض الاجداد بحثا عن العلم، و ضرب في الأرض لرزق مكتوب له هناك، وعندما قوي عوده و اشتد ونهل من بحور العلم ما تيسر له فضّل أن يبقى بأرض الاجداد ردا للجميل ورابطا لمزيد من أواصر المودة و التواصل. كُتب في لوحه المحفوظ أن يوارى جسده في الأرض التي أتى منها أجداده.
اللهم إنا نسالك أن تثبته عند السؤال، وأن تجعل قبره روضة من رياض الجنة، وأن تحشره مع النبيين والصديقين والشهداء وحسُن أولئك رفيقا، و لاحول ولا قوة إلا بالله، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
بروف/ صلاح الدين قرناص رئيس مجلس الأمناء جمعية الصداقة السودانية المجرية- الخرطوم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نعي أليم.. فيصل محمد خليل في ذمة الله (Re: Hassan Farah)
|
لا حول ولا قوة الا بالله
رحمه الله رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته مع النبيين والصديقيين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقا....
والهمكم اخي الحارث واسرته الصغيرة والممتدة الصبر الجميل والسلوان والتعازي موصولة لكل الاهل في السودان ودول المهجر
إنا لله وإنا اليه راجعون
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نعي أليم.. فيصل محمد خليل في ذمة الله (Re: احمد حمودى)
|
انا لله وانا اليه راجعون ان العين لتدمع وان القلب ليحزن ولا نقول الا مايرضى الله
تغمده الله بواسع رحمته واسكنه فسيح جناته مع الصديقين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقاً . للفقيد الرحمة والمغفر ولك اخى معتصم الحارث والاسرة الكريمة حار التعازي .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نعي أليم.. فيصل محمد خليل في ذمة الله (Re: Salah Zubeir)
|
اللهم أنزل شآبيب رحمتك ع قبر أخينا (فيصل محمد خليل) وأغسله بالماء والبرد والثلج.. ونقه من الخطايا والذنوب كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس.. اللهم لا تحرمنا أجره ولا تفتنا بعده.. وأسكنه فسيج الجنان إنا لله وإنا إليه راجعون
تعازينا لك ولأسرته ولمحبيه الكثيرين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نعي أليم.. فيصل محمد خليل في ذمة الله (Re: هشام الدرديري)
|
وداعا يا من أحببناك
وفي محطة الوداع نستبقى من طلتك كل البهاء الذي كانت نفسك تجود به بوجوه المستبشرين لم تكن تلك اللحظات طويلة المدى ولكن مداها كان يجتاز الشعور والحواس واصلا كل المسافات إينما جلس الوداد والتوادد سترفرف راية الذكرى باسمك كلما فتحنا صفحات الوداع
| |
|
|
|
|
|
|
|