|
Re: زوجات الوزراء اجبروا حمدوك على سحب الاستق (Re: shaheen shaheen)
|
اديكم الزييييت 💪
المؤسس قالها بالواضح يا تتنفذ الأشياء دي يا يقدم استقالته وهي :-
١- قال ما يتم التعرض لأي موكب نهائي لا بالرصاص أو البمبان أو حتي المياه وطالب انو وزارة الداخلية ترشيح وتعيين وإدارة كلها تكون تحت امرو
٢- قال ما عايز في حكومته القومية لا حركة ولا أحزاب وقال ما عندو مانع يتواجدوا في الحكومات الولائية، واشترط حل شركة التعدين أو إعادة هيكلتها مع خروج اردول منها
٣- قال ما عايز اي تمكين في الجهاز المصرفي ومتمسك بإحالة من ٣٠ - ٤٠٪ الي الصالح العام وفورا مع إعادة هيكلة بنك السودان
طلب ديل... وقال الإعلان السياسي جيتو وقعتو عليهو خير ما وقعتو عليهو ما فارق معاي... دي مطالبي تتنفذ حكومتي جاهزة وح أعلنه خلال ساعات
كشيرة:- والضامنين لسلام جوبا قالوا استمرار ضمانهم باستمرار المؤسس
#ظط #السودان_ابو_الدنيا #المنظومة على ذمة المغرد
| |

|
|
|
|
|
|
Re: زوجات الوزراء اجبروا حمدوك على سحب الاستق (Re: حامد ساكن حامد بشير)
|
يا حامد دا شغل تجميل لوضع حمدوك الازفت من الزفت! طلع قبل المليونية و اعاد تبرير توقيعه على الاتفاق بحقن الدماء من ضمن حزمة تبريرات، ماذا كانت محصلة اليوم العظيم! شهيدين بإذن الله و ما يفوق المائتي مصاب و ثلاث عشرة مغتصبة! دا غير الانتهاكات و الضرب و النهب الشي الطبيعي ان يستقيل تقول لي يدير الداخلية! هو قادر يتلفت
| |
  
|
|
|
|
|
|
Re: زوجات الوزراء اجبروا حمدوك على سحب الاستق (Re: shaheen shaheen)
|
على الشارع ان يفهم ان البرهان لم يجيئ بحمدوك رئيساً للوزراء. حمدوك أصلاً كان رئيس الوزراء باختيار الحاضنة السياسية (قحط) و قد أدى القسم امام رئيس القضاء. لقد حاول البرهان تعيين رئيس وزراء غير حمدوك، و لكنه اصطدم بحائط المجتمع الدولي و اصرار الشارع على هزيمة الانقلاب و قراراته ، مما جعل كل المرشحين و الطامعين في المنصب ينزوون. الاتصالات الاوروبية و الامريكية ، اقنعت حمدوك بالعودة و قد وعدوه بالوقوف معه. حمدوك لم يؤدِّ قسماً امام البرهان لأنه كان هو رئيس الوزراء الشرعي. الاعلام المضاد للثورة افلح في تضليل الثوار بأن حمدوك جاء رئيساً الحكومة الانقلابية، و هدا غير صحيح. حمدوك يعمل على تفكيك الانقلاب من داخله. حمدوك اوقف عودة الكيزان الى مفاصل الدولة مرة أخرى، و أوقف العقوبات التي كانت سوف تطوّق اعناق الشعب و الانقلابيين معاً. حمدوك أوقف انزلاق البلاد نحو الهاوية و شبح الحرب الاهلية. ارجو الا يحتاج الشارع الى طويل وقتٍ ليعلموا أن حمدوك لم يخن الثورة و لّا الثوار. لقد قالها لكم صراحةً ( إنتو اعملوا عملكم و انا بعمل عملي) و لكن لم يفهم الشارع مقولته، لأن الشارع ليس على وحدة فكرية، و انما على عاطفة طاغية ، لا يتحكم فيها عقل. فاستغلّ الفلول ذلك النقص و عملوا على شيطنة حمدوك و وزرائه ( انظر ما حدث لخالد سلك و ابراهيم الشيخ من ظلم و اعتداء جماعي فرح له الفلول). معروف في ادب الثورات، ان بعض الثورات تأكل بنيها، و لكن يتم ذلك في مراحل متأخرة بعد نجاح الثورة و القضاء على إعداء الثورة . اما العجيب في تورة ديسمبر فقد بدأت تأكل بنيها قبل ان تنتصر، و تركت الفلول و الاعداء ، ثم وجّهتُ سهامها نحو حمدوك و ابراهيم الشيخ و خالد سلك. هناك اختراق عميق في صفوف الثوار !! يجب مراجعة الموقف قبل فوات الأوان. ما يزال الطريق طويلا، و الدرب مليئاً بالمطبات و المتربصين. لا تدفعوا حمدوك الى الاستقالة فتكونوا من النادمين. ألا قد بلّغت؟ اللهم فاشهد !!
| |

|
|
|
|
|
|
Re: زوجات الوزراء اجبروا حمدوك على سحب الاستق (Re: shaheen shaheen)
|
على الشارع ان يفهم ان البرهان لم يجيئ بحمدوك رئيساً للوزراء. حمدوك أصلاً كان رئيس الوزراء باختيار الحاضنة السياسية (قحط) و قد أدى القسم امام رئيس القضاء. لقد حاول البرهان تعيين رئيس وزراء غير حمدوك، و لكنه اصطدم بحائط المجتمع الدولي و اصرار الشارع على هزيمة الانقلاب و قراراته ، مما جعل كل المرشحين و الطامعين في المنصب ينزوون. الاتصالات الاوروبية و الامريكية ، اقنعت حمدوك بالعودة و قد وعدوه بالوقوف معه. حمدوك لم يؤدِّ قسماً امام البرهان لأنه كان هو رئيس الوزراء الشرعي. الاعلام المضاد للثورة افلح في تضليل الثوار بأن حمدوك جاء رئيساً الحكومة الانقلابية، و هدا غير صحيح. حمدوك يعمل على تفكيك الانقلاب من داخله. حمدوك اوقف عودة الكيزان الى مفاصل الدولة مرة أخرى، و أوقف العقوبات التي كانت سوف تطوّق اعناق الشعب و الانقلابيين معاً. حمدوك أوقف انزلاق البلاد نحو الهاوية و شبح الحرب الاهلية. ارجو الا يحتاج الشارع الى طويل وقتٍ ليعلموا أن حمدوك لم يخن الثورة و لّا الثوار. لقد قالها لكم صراحةً ( إنتو اعملوا عملكم و انا بعمل عملي) و لكن لم يفهم الشارع مقولته، لأن الشارع ليس على وحدة فكرية، و انما على عاطفة طاغية ، لا يتحكم فيها عقل. فاستغلّ الفلول ذلك النقص و عملوا على شيطنة حمدوك و وزرائه ( انظر ما حدث لخالد سلك و ابراهيم الشيخ من ظلم و اعتداء جماعي فرح له الفلول). معروف في ادب الثورات، ان بعض الثورات تأكل بنيها، و لكن يتم ذلك في مراحل متأخرة بعد نجاح الثورة و القضاء على إعداء الثورة . اما العجيب في تورة ديسمبر فقد بدأت تأكل بنيها قبل ان تنتصر، و تركت الفلول و الاعداء ، ثم وجّهتُ سهامها نحو حمدوك و ابراهيم الشيخ و خالد سلك. هناك اختراق عميق في صفوف الثوار !! يجب مراجعة الموقف قبل فوات الأوان. ما يزال الطريق طويلا، و الدرب مليئاً بالمطبات و المتربصين. لا تدفعوا حمدوك الى الاستقالة فتكونوا من النادمين. ألا قد بلّغت؟ اللهم فاشهد !!
| |

|
|
|
|
|
|
|