|
Re: مصر تعلم بان الانقلاب أخواني لكنها تسعي ل� (Re: Arif Nashed)
|
الانفتاح الذي احدثته حكومة حمدوك علي العالم الخارجي ورفع العقوبات الاقتصادية ورفع اسم السودان من قائمة الإرهاب والعون الذي بدأ يدخل من الدول واعفاء الديون وعودة البنوك العالمية للتعامل مع السودان وتوجه المستثمرين نحو السودان لما يذخر به من موارد وثروات حيوانية وزراعية ومعدنية متعددة. توقف صادرات السودان عبر مصر.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مصر تعلم بان الانقلاب أخواني لكنها تسعي ل� (Re: Arif Nashed)
|
Quote: فعلا اقرب للمنطق. مصر تريد تدمير السودان و اثيوبيا و ليست صدفة ان هذه الايام البلدين يعانو من كل المشاكل. هم يريدون التغيير في البلدين في وقت واحد بمساندتهم عشان يمضوهم علي اى شئ و يصير قانون دولى untouchable in future
|
محجوب تحياتي سد النهضة عامل للمصريين كاروشة فالسد سيمنع الماء الفائض من الذهاب لمصر ستتعدد المواسم الزراعية بالسودان لاستقرار منسوب الماء بالنيل وهو ما سيحدث طفرة زراعية بالسودان واستفادة السودان من كامل حصته في المياه التي كانت تذهب لمصر . لا استبعد دعم مصر للمتمردين الاثيوبيين ومقاتلين إقليم التغراي. وكما تفضلت فرض اجندتها ومطامعها المعروفة علي حكام الدولتين والرضوخ لمطالبها.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مصر تعلم بان الانقلاب أخواني لكنها تسعي ل� (Re: Moutassim Elharith)
|
صاااااااااح يا عارف الناس ديل في الاساس جيرانا أو الاقليميين. ما عايزين د.حمدوك...ليه؟ لأنه لم يرهن القرار السياسي لأي بلد. و لم يحمل قرعة يتجول بها بين الدول منحته أو منعته. د.حمدوك حمل الشعب السوداني عبء السياسات و تحمله الشعب السوداني بكل طيب خاطر. و هنا جن جنون العساكر و المحاور.
عشان كدا الدول الغربية بما فيهم امريكا و الامم المتحدة و المؤسسات المالية و النقدية تحترم و تعترف بحمدوك و حكومته.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مصر تعلم بان الانقلاب أخواني لكنها تسعي ل� (Re: Nasser Amin)
|
سلام عليكم في رأي لا يوجد خطر كبير علي السودان اكتر من خطر الجارة الشمالية التي تتعامل مع السودان كمصدر لمواردها وتقيف حجر عثرة في طريق تقدمه ، مصر لا تسمح بخروج السودان من ازماته ولا ان يحدث فيهو أي تغيير إيجابي لانه ذلك ضد مصالحها وأمنها القومي كما تعتقد ولذلك جل شغل المخابرات المصرية مركز علي الشأن السوداني وتحديد تحركاته مصر هي عدوة السودان. الأول يجب. الانتباه لها
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مصر تعلم بان الانقلاب أخواني لكنها تسعي ل� (Re: Amani Sabir)
|
Quote: مع الاحترام الكامل لرأيك، ولكن اسمح لي بالاختلاف. لن أتحدث عن روابط الأخوة والنيل والعلاقة الأزلية.. إلخ، ولكن من منظور ماكيافيللي بحت فإن من المصلحة المصرية أن يكون السودان آمنا وهذا لن يتحقق إذا دمّرت السودان. تقديري |
الاخ معتصم الحارث تحياتي هل من مصلحة مصر الوقوف أمام إرادة الشعب السوداني ودعم العسكر؟ مصر تطمع في موارد السودان من مياه وأراضي زراعية وثرواتنا الأخري. لماذا احتلت مصر مثلث حلايب؟ مصر لا تريد خيرا للسودان وتعمل من أجل تدميره وعزله عن العالم لكن الحق علي الساسة والعسكر الاغبياء الذين يرتمون في احضان المصريين.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مصر تعلم بان الانقلاب أخواني لكنها تسعي ل� (Re: Arif Nashed)
|
Quote: صاااااااااح يا عارف الناس ديل في الاساس جيرانا أو الاقليميين. ما عايزين د.حمدوك...ليه؟ لأنه لم يرهن القرار السياسي لأي بلد. و لم يحمل قرعة يتجول بها بين الدول منحته أو منعته. د.حمدوك حمل الشعب السوداني عبء السياسات و تحمله الشعب السوداني بكل طيب خاطر. و هنا جن جنون العساكر و المحاور. عشان كدا الدول الغربية بما فيهم امريكا و الامم المتحدة والمؤسسات المالية و النقدية تحترم و تعترف بحمدوك و حكومته. |
ناصر امين تحياتي اتفق معك تماما. كما أن العالم الغربي احترم تطلعات الشعب السوداني الجادة للحكم الديمقراطي ومدنية الدولة. ولهذا كان هناك رفض غربي ودولي واقليمي لهذا الانقلاب. مصر هي العدو الأول للسودان.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مصر تعلم بان الانقلاب أخواني لكنها تسعي ل� (Re: Arif Nashed)
|
البعد الاستراتيجي للتدخل المصري في السودان
12 نوفمبر، 2021
د. سعدية محمد علي إسماعيل ⭕ التدخل المصري في انقلاب البرهان كبير جداً اكبر بكثير من قطع الطريق على ترسيخ الديمقراطية في البلد بل اكبر من عودة حكم العسكر للسودان ⭕ التدخل الاستخباراتي المصري ورمي مصر بكل ثقلها في دعم إنقلاب البرهان ليس المقصود منه ابعاد حمدوك ولا بعض الاشخاص الذين تصنفهم مصر ضد مصالحها في السودان .. لا لا لا ⭕ الموضوع اكبر بكثير. حقيقة الدعم المصري اللا محدود للإنقلاب في السودان القصد منه اعادة السودان للعقوبات الدولية التي ستقطع الطريق على تعافي الاقتصاد السوداني الشيء الذي يبشر ببداية طفرة إنمائية بمساعدة دولية تجعل السودان يقف على ارضية صلبة في كل الصعد، الشيء الذي يمكنه من افشال كل محاولات مصر لجعل السودان حديقة خلفية تابعة لها. ⭕ مطلب مصر أن يكون دوماً السودان غارقا في الازمات الداخلية لدرجة لا تجعله يقوى على فتح ملف حلايب وشلاتين فلذلك مصر تعمل جاهدة على ان يكون السودان غارق في الفقر والحروب والنزاعات الداخلية الدليل مصر لم تتحمل حمدوك وحكومته خلال سنتين التي انجزت فيها انجازات كبيرة اقلقت مصر كثيراً مثال :- 1. رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب وهذا يعني وقف موارد مالية كثيرة عن مصر 2. سلام جوبا على علاته لكنه اوقف اصوات بنادق معظم الحركات المسلحة ما يغض مضاجع مصر عودة السودان للمجتمع الدولي من اوسع الأبواب برعاية أمريكية و فرنسية والمانية وبريطانية 3. صندوق النقد الدولي والبنك الدولي والاعفاء الكبير لجزء من ديون السودان 4. ولاننسى موقف حمدوك القدم مصالح السودان على مصالح مصر في مفاوضات سد النهضة.. ⭕ كل هذه الأشياء اقلقت المصريين قلق شديد لدرجة طلبهم صراحة ابعاد حمدوك من رئاسة مجلس الوزراء حسب كلام المصريين …، حمدوك العائق الأساسي لمصالح مصر في السودان فلذلك رمت مصر بكل ثقلها لدعم الإنقلاب لتعيد السودان لما قبل 11 أبريل 2019 وها هي مصر حتى الآن تنجح في فرملة كل الإنجازات التي تحققت خلال العامين الماضيين المتمثلة :- 1. في رفع العقوبات الأمريكية و إعفاء جزء كبير من الديون السودانية والمعونات والتدفقات المالية الأخرى على السودان 2. استقرار سعر الدولار 3. ارتفاع الصادرات والسياسات المالية الناجحة التي طبقتها حكومة حمدوك برغم قسوتها لكنها وضعت عجلة الاقتصاد في الطريق الصحيح لانها حافظت على استقرار سعر الدولار وخفض التضخم و بناء احتياطي نقد اجنبي و ذهب لأول مرة منذ عقود ⭕ عليه مما تقدم يتضح ان البرهان قدم دعم سخي لتحقيق أجندة المصريين الرامية لحصار السودان اقتصادياً..
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مصر تعلم بان الانقلاب أخواني لكنها تسعي ل� (Re: Arif Nashed)
|
Quote: يقول بشاشا: 12 نوفمبر، 2021 الساعة 5:05 م ياريت ياريت ياسودانيين تعرفو تاريخ الصراع الطويل المرير مابينا واحفاد الغزاة هؤلاء، بطول وعرض ال5,000 سنة الماضية!!! قبل اكثر من 5,000 سنة اجداد السيسي ابتدو يجو بلادنا اي “كمت” اللي الان تسمي “مصر”، كافراد، جماعات، كلاجئئين، مهاجرين، بحثا عن حياة افضل في امريكا ذاك الزمان اي ارض اجدادنا “كمت” اللي تعني كمفردة ايضا “سودان”، من دون تاشير، جوازات، كفيل، قرين كارد ومااليه واستقرو نواحي اسكندرية! طبعا ماصدقو اطلاقا مثل هكذا حفاوة وكرم لم يعتادو عليه قط حيث كانو يقيمون في اوربا واسيا!!! يا احبابي في مجتمعات هؤلاء قبل اكثر من 3,000 سنة والي اليوم، “الاجنبي” بي فهمم كان هو مادة الاستعباد الاسياسية!! نعم في اوربا، ماكان ممكن اطلاقا تجي ماري سكة عابر من منطقة لي اخري اطلاقا! نعم لو لمو فيك كانو بقبضوك او يبيعوك بالاقة ك”رقيق” لانو ده من المحرمات في المجتمعات الرعوية البدوية!!! عشان كده احفاد الغزاة ديل، ماصدقو اطلاقا طريقة تعاملنا معهم، وكنتيجة بداو الهجوم علي اهلنا في اسوان الحالية قبل اكثر من 5,000 سنة!! هذا دفع جدنا “ابا” اي “ابانا” بي لسانا السوداني النوبي الكوشي، ان ينظم جيش كان من جنوب السودان الحالي، لحماية اهلو في اسوان واخضاع هؤلاء الوافدين، او بي كدة قامت اول دولة في كمت!!! اتدرون ماذا حدث لي جدكم “ابا”، مؤسس كمت علي مستوي جهاز الدولة ؟ نعم استشهد علي ضفاف النيل او هو بدافع عن ارضو، عرضو، او اهلو، ضد هجمات اجداد السيسي قبل اكثر من 5,000 سنة! السؤال هل الكلام ده قروك ليهو في السودان؟ قطعا لا!!! ليه؟ لانو سودان مصري!! هم واعين بكل هذا بالغريزة اما نحن، فللاسف فنحنو الطيورو فعلا لاقول، لاننا نعايش حالة غيبوبة اي حالة فقدان وعي!!! هم عارفين او واعين جدا جدا اثورتنا دي ثورة وعي وتحرر من احتلال احفاد الهكسوس اي امثال السيسي، لوعينا من بعد ارضنا! بتكلم عن معرفة وتجربة شخصية مريت بيها منتصف التسعينات، لما اعتقلوني في مطار القاهرة بي سبب زي كلامي اعلاه، لما مشيت اقدم ورقة بحث في الجامعة الامريكية في القاهرة!! |
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مصر تعلم بان الانقلاب أخواني لكنها تسعي ل� (Re: Arif Nashed)
|
Quote: يقول MAN: 12 نوفمبر، 2021 الساعة 11:39 ص مصر تعمل جاهدة علي تعويق اي استقرار او ازدهار اقتصادي في السودان للاسباب التالية: ١- حدوث استقرار سياسي وازدهار اقتصادي سوف يقود الي زيادة دخل الفرد السوداني وزيادة احتياجاته ومن ضمنها الحاجة الي زراعة اراضي اضافية بغرض توفير الغذاء واغراض التصدير والاستثمار، كل ذلك من شانه زيادة الطلب علي مياه النيل وبالتالي رفض الاتفاقيات المجحفة في حق السودان وهذا يقود في النهاية الي التاثير علي حصة مصر وهذا ما تخشاه القاهرة. ٢- ارتفاع مستوي دخل الفرد في السودان سيقود الي تقليل سن الزواج وزيادة الانجاب مما يقود الي زيادة سكان السودان والتي بدورها تهني زيادة الطلب علي مياه النيل والحاجة الي زيادة الرقعة الزراعية بغرض توفير الغذاء للسكان، وهذا يؤثر علي حصة مصر من الماء . ٣- الاستقرار السياسي والازدهار السياسي يقود الي وضع الخطط في مد خدمات الماء من النيل الي جميع المدن والقري، واذا اخذنا في الاعتبار الزيادة السكانية المتوقعة نتيجة الازدهار الاقتصادي، سوف نصل الي النتيجة النهائية وهي تاثير ذلك علي حصة مصر من الماء. ٤- الاستقرار والازدهار الاقتصادي في السودان يقود الي الاهتمام بالسياحة وابراز الحضارة السودانية وريادتها للعالم اجمع، وهذا ما تعمل مصر علي منعه حتي لا يوثر علي عائداتها من السياحة . ٦- النظام الديمقراطي في السودان يشجع شعوب المنطقة علي المطالبة بالديمقراطية في بلدانهم ويجعل السودان قدوة لتلك الشعوب، وهذا ما ترفضه مصر والامارات. ٧- وجود حكم ديمقراطي بكل ما يعنيه من الشفافية ووضع مصالح السودان فوق اي اختيار اخر ، كل هذا يمنع السودان من التماهي الكامل مع المواقف المصرية ويخلق نوع من الاستقلالية ، وهذا ما ترفضه مصر. هذه الاسباب مجتمعة هي ما يدفع مصر الي تدبير الانقلابات وحياكة المؤامرات ضد رغبة الشعب السودان حفاظا علي مصالحها ، اما برهان وحميدتي وبقية الكلاب فهم مجرد خونة يتم شراؤهم بابخس الاثمان، فهم لا كرامة لهم ولا وطنية. |
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مصر تعلم بان الانقلاب أخواني لكنها تسعي ل� (Re: Arif Nashed)
|
Quote: سلام عليكم في رأي لا يوجد خطر كبير علي السودان اكتر من خطر الجارة الشمالية التي تتعامل مع السودان كمصدر لمواردها وتقيف حجر عثرة في طريق تقدمه ، مصر لا تسمح بخروج السودان من ازماته ولا ان يحدث فيهو أي تغيير إيجابي لانه ذلك ضد مصالحها وأمنها القومي كما تعتقد ولذلك جل شغل المخابرات المصرية مركز علي الشأن السوداني وتحديد تحركاته مصر هي عدوة السودان. الأول يجب. الانتباه لها. |
اماني صابر تحياتي. منذ استقلال السودان تعتبر مصر نفسها الوصي الوحيد علي السودان وتعتبره حديقة خلفية لها. في المستقبل ستواجه مصر زيادة سكانية وتحتاج لاراضي زراعية فأين ستتجه؟
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مصر تعلم بان الانقلاب أخواني لكنها تسعي ل� (Re: Arif Nashed)
|
Quote: منقول. نجح الوسيط الإثيوبي آنذاك في جهوده بعد مفاوضات بين قوى "الحرية والتغيير" والمجلس العسكري أدَّت إلى توقيع اتفاق تقاسم السلطة الذي حاز دعم الاتحاد الأفريقي وجامعة الدول العربية والولايات المتحدة. حصدت إثيوبيا من وساطتها مكاسب سياسية سريعة، فإلى جانب الاحتفاء الدولي والإقليمي الذي قوبل به آبي أحمد، وجدت أديس أبابا بعد صعود حمدوك إلى رئاسة الحكومة فرصة لتعزيز علاقتها بالسودان ما بعد البشير، والاعتماد على الصداقة التي جمعت رئيسَيْ الحكومتين لضمان تأييد الخرطوم لإثيوبيا حال نشبت خلافات إقليمية (مثل أزمة سد النهضة التي دعم فيها السودان أديس أبابا في البداية). ومن جهة أخرى، شكَّل صعود حمدوك أزمة مكتومة في العلاقات مع القاهرة، كونه روَّج لنفسه بوصفه بوابة الحكم المدني المُقبل للسودان. تجلَّت تلك العلاقات المأزومة بين النظام المصري والحكومة السودانية حين أيَّد حمدوك تصريحات آبي أحمد حول سد النهضة، واعتبر أن الهدف من إنشائه إنتاج الكهرباء لا محاصرة دولتَيْ المصب. علاوة على ذلك، تحفَّظ السودان على قرار عربي داخل جامعة الدول العربية بدعم مصر في ملف سد النهضة، وهو ما دفع القاهرة إلى طلب التدخُّل من حلفائها العسكريين في الأزمة لتحييد السودان على أقل تقدير، وهو ما استجاب له البرهان مع "محمد حمدان دقلو"، قائد قوات الدعم السريع، مُتعهِّدين بمساندة مصر للحفاظ على حصتها المائية. قبل نحو ستة أشهر من الانقلاب الأخير، نشب توتر جديد بين القاهرة والخرطوم على خلفية دعوة حمدوك إلى فتح ملف مثلث "حلايب وشلاتين" المُتنازَع عليه مع مصر، وهي تصريحات سُرعان ما تداركها البرهان قائلا : "لدينا تفاهم جيد مع مصر بشأن المثلث الحدودي، ولا نريدها أن تكون شوكة في حلق علاقاتنا"، في إشارة إلى أن الوقت ليس مناسبا للحديث عن حلايب وشلاتين في ظل التحالف القائم بين البلدين. ثم جاءت محاولة البرهان الانقلابية بالتزامن مع عزوف مصر عن تبني موقف واضح، بيد أن صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية نقلت عن ثلاثة مصادر وصفتها بالمُطلعة أن مدير المخابرات المصري "عباس كامل" التقى البرهان قبل أيام من محاولته الانقلابية دون أن يلتقي حمدوك، وزعمت الصحيفة أن كامل أبلغ البرهان بضرورة رحيل حمدوك بسبب انفتاحه على إثيوبيا في قضية سد النهضة. |
| |

|
|
|
|
|
|
|