حيَّ على الضغط والتصعيد بلا مساومة ولا مهادنة!! الانقلاب يتهاوى

Quote: وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية نيد برايس إن واشنطن "علمت" بالإفراج عن الوزراء، لكنه شدد على الحاجة إلى مزيد من الخطوات، بما في ذلك إعادة الحكومة المدنية ورفع القيود على الإنترنت وإنهاء حال الطوارئ. وأضاف برايس "لقد أوضحنا أننا نقف إلى جانب شعب السودان الذي نزل إلى الشوارع سلميا ليوضح أن تطلعاته للديموقراطية ماثلة".

Quote: ورطة السيسى فى السودان.. أسرار زيارة البرهان السرية لمصر قبل الانقلاب ولماذا عاقب بايدن السيسى مرتين 81.245 Aufrufe 04.11.2021 5210 264 Teilen Speichern الإعلامي عماد البحيري 193.000 Abonnenten القناة الرسمية للإعلامي عماد البحيري

Quote: السودان: مجلس الأمن يطالب السلطات العسكرية بإعادة الحكومة الانتقالية المدنية ويدعو إلى الحوار 21.864 Aufrufe 02.11.2021 262 26 Teilen Speichern فرانس 24 / FRANCE 24 Arabic 3,01 Mio. Abonnenten تستضيف دنيا نوار في هذه الحلقة من برنامج "ضيف اليوم" الصحافي والمحلل السياسي محمد الأسباط، للحديث عن تداعيات الانقلاب العسكري في السودان بعد مضي أسبوع على الحدث الذي وصفه قائد الجيش عبد الفتاح البرهان ب"حركة تصحيحية". والقمع الذي يتعرض له المحتجون في المظاهرات المطالبة بإعادة السلطة إلى المدنيين.

Quote: السودان: إعلان البرهان، انقلاب أم تصحيح للثورة ولماذا؟ 16.306 Aufrufe 25.10.2021 249 17 Teilen Speichern فرانس 24 / FRANCE 24 Arabic 3,01 Mio. Abonnenten في #السودان وفي حديثه عن "#تصحيح _الثورة"، أعلن الفريق أول عبد الفتاح #البرهان حل المجلس السيادي ومجلس الوزراء وتشكيل حكومة كفاءات لإدارة البلاد الى حين انتهاء المرحلة الانتقالية وإجراء انتخابات عامة.

Quote: السودان: هل منحت واشنطن الضوء الأخضر للبرهان للإطاحة بحمدوك؟ 18.509 Aufrufe 26.10.2021 386 19 Teilen Speichern فرانس 24 / FRANCE 24 Arabic 3,01 Mio. Abonnenten بعد المطالبة بالعودة الفورية للحكم المدني، قررت #واشنطن تعليق مساعدة مالية للسودان بـ700 مليون دولار. المبعوث الأمريكي إلى القرن الإفريقي جيفري

Quote: السودان: المطالبات بالإفراج عن المعتقلين مستمرّة 860 Aufrufe 05.11.2021 15 1 Teilen Speichern BBC News عربي 9,03 Mio. Abonnenten لايزال عدد من الوزراء والساسة المدنيين رهن الاعتقال منذ أن سيطر الجيش على السلطة في السودان في أواخر شهر أكتوبر /تشرين الاول الماضي. ويُعد الافراج عن المعتقلين أحد أهم مطالب رئيس الحكومة المدنية المقالة عبدالله حمدوك قبل الدخول في أي حوار مع المكون العسكري. تقرير سالي نبيل من الخرطوم

Quote: انعكاس اتصال بلينكن والبرهان على المشهد السياسي في السودان 270 Aufrufe 05.11.2021 4 0 Teilen Speichern قناة الحرة - Alhurra 603.000 Abonnenten #الحرة

Quote: السودان.. نحو إفشال الانقلاب؟ 7.143 Aufrufe 05.11.2021 113 7 Teilen Speichern فرانس 24 / FRANCE 24 Arabic 3,01 Mio. Abonnenten وسط استمرار جهود الوساطة الدولية لحل الأزمة في #السودان، أصدر الفريق أول عبد الفتاح #البرهان الخميس قرارا بالإفراج عن أربعة وزراء اعتقلوا خلال #الانقلاب_العسكري الشهر الماضي. ويأتي ذلك بعد اتصال هاتفي بين وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن مع البرهان وحضه على "الإفراج فورا عن جميع الشخصيات السياسية المحتجزة منذ 25 تشرين الأول/أكتوبر والعودة إلى حوار يعيد رئيس الوزراء حمدوك إلى منصبه ويعيد الحُكم الذي يقوده المدنيون".

Quote: مشروع قانون أميركي يدين الانقلاب في السودان 6 نوفمبر، 2021 3 فيسبوك تويتر واشنطن طالبت البرهان بإعادة السلطة "فوراً إلى الحكومة التي يقودها المدنيون" AFP واشنطن طالبت البرهان بإعادة السلطة "فوراً إلى الحكومة التي يقودها المدنيون" AFP واشنطن: عبد الرحمن البرديسي دان مشروع قانون، قدمه قادة لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ ولجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب، الانقلاب في السودان، ودعا الفريق أول عبد الفتاح البرهان إلى عكس المسار فورا وتسليم السلطة للمدنيين. وقال العضو البارز في لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الجمهوري، مايكل مكول، “ندين بشدة تصرفات الجنرال برهان وكل من نفذوا انقلاب 25 أكتوبر”. وأوضح مكول “أن الأزمة التي تتكشف في السودان لم تقوض التحول الديمقراطي فحسب، بل إنها عرّضت مسار الانتعاش الاقتصادي في البلاد للخطر. ولذلك فإننا نتضامن مع الشعب السوداني”. وقال النائب الجمهوري “ندعو الجنرال البرهان والأعضاء الآخرين في المجلس العسكري إلى عكس المسار فوراً، وإلا ستشهد العلاقات بين الولايات المتحدة والسودان توترا على جميع الأصعدة، وسنعمل على تجميد ما يقرب من مليار دولار من المساعدات للسودان، وسنواصل اتخاذ جميع التدابير المناسبة لإجبار المجلس العسكري على تغيير المسار فوراً، واستعادة النظام والقيادة المدنية طبقا لتنفيذ مواد الدستور في البلاد”. والخميس، أعلنت الولايات المتّحدة أنّ وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، تحادث هاتفياً مع البرهان وطالبه بإعادة السلطة “فوراً إلى الحكومة التي يقودها المدنيون” بعد الانقلاب العسكري الذي أطاح بها في نهاية الشهر الماضي. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية، نيد برايس، في بيان إنّ “الوزير حضّ البرهان على الإفراج فوراً عن جميع الشخصيات السياسية المحتجزة منذ 25 أكتوبر والعودة إلى حوار يعيد رئيس الوزراء عبد الله حمدوك إلى منصبه ويعيد الحُكم الذي يقوده المدنيون في السودان”. وأصدر البرهان قرارا الخميس بالإفراج عن أربعة وزراء احتجزوا إثر الانقلاب العسكري الشهر الماضي، في وقت يتصاعد الضغط الدولي لاستئناف مسار الانتقال الديموقراطي. وكان البرهان أعلن الأسبوع الماضي حال الطوارئ في البلاد وحلّ كلّ من مجلس السيادة الذي كان يترأسه، والحكومة برئاسة حمدوك وغيرها من المؤسسات التي كان يفترض أن تؤمن مسارا ديموقراطيا نحو الوصول إلى انتخابات وحكم مدني. الحرة

Quote: مكتب وزير شؤون مجلس الوزراء: الانقلابيون مستمرون في فرض حالة التعتيم لانهم مذعورين وفرص نجاح مغامرتهم معدومة رئيس التحرير: طارق الجزولي رُفع بواسطة رئيس التحرير: طارق الجزولي 6 نوفمبر, 2021 6 نوفمبر, 2021 331المشاهدات تصريح صحفي السادس من نوفمبر 2021م إن جو التعتيم الذي فرضه الانقلابيون منذ الخامس والعشرين من اكتوبر بوضع دولة رئيس مجلس الوزراء الدكتور عبد الله حمدوك قيد الاقامة الجبرية، والاعتقال التعسفي لمئات السياسيين واعضاء لجان المقاومة والصحفيين والناشطين وقطع شبكة الانترنت وتجميد الصحف وتكثيف الدعاية السالبة عبر وكلائه لن يخفي على الشعب السوداني خطورة ما يحاك ضد مستقبل بلاده وامنه واستقراره او يقلل من قدرته على مناهضة النظام الاستبدادي الشائه قيد التخلق او يثني من عزيمته علي اسقاطه بكافة الوسائل السلمية المتاحة والمعروفة. كما لن يغير من حقيقة ان النظام الانقلابي الجديد معزول تماماً، شعبياً ودولياً، وانه ظل منذ سقوط النظام السابق الذي تربي في كنفه واكتسب منه صبغته الوراثية الحاملة لمتلازمة ثنائية الفساد والاستبداد، يستجدي شرعية مفقودة بذل كل ما في وسعه لاختلاقها عبر استعطاف العسكريين السودانيين الشرفاء وتعبئتهم ضد المدنيين، في محاولة يائسة لتغييبهم عن حقيقة المجموعة التي اختطفت الجيش اليوم وتطمح في استخدامه لاختطاف السودان كله بالقوة كانت وما زالت جزءا اصيلاً وفاعلاً من شبكة الانقاذ الاجرامية وان ايدي قادتها كما اساتذتهم ملطخة بدماء الابرياء العزل. وبالرغم من التعتيم الحالي الا ان وعي الجماهير بضرورة مجابهة مخاطر الديكتاتورية الجديدة رفد ثورة ديسمبر المجيدة بطاقة دفع اضافية هائلة ورؤية واضحة تضاءلت امامها التناقضات الثانوية بين كل الديسمبريين ووجهت جل طاقاتهم نحو المعركة الحقيقية، معركة ضد الانقلابيين وحاضنتهم السياسية التي يغلب عليها عناصر المؤتمر الوطني والكيانات الشبيهة التابعة وبعض الانتهازيين المعروضة بضاعتهم في مزادات الديكتاتوريات المتعاقبة، وهو رهان خاسر لانه تحد لإرادة شعب اسقط قبل عامين ديكتاتورية اكثر قوة وتنظيما، و قفزة في الظلام يجد بعض العقلاء والمراقبين صعوبات كبيرة في استيعاب وتفسير اسبابها، لكن للتذكير نعدد بعضاً من نقاط اهمها: 1-اقتراب ميعاد استحقاق تسليم رئاسة المجلس السيادي للشق المدني والذي كان سيوفر لهم النفوذ الكافي لدفع الانتقال المدني الديموقراطي قدما وتخطي تجميد الانقلابيين ومماطلاتهم المستمرة لإجازة القرارات المهمة والقوانين الممهدة لبناء مؤسسات التحول الديموقراطي وفرض عمليات إصلاح الاجهزة الامنية والعسكرية واحكام الرقابة علي انشطتها الاقتصادية. 2- بالرغم عن مؤامرات الانقلابيين واختلاقهم الازمات ومحاولاتهم المستميتة لخنق البلاد فان هنالك مؤشرات متزايدة للنجاح التنفيذي للحكومة المدنية والذي انعكس فكاً لعزلة السودان الدولية واعفاء لمليارات الدولارات من ديونه المتراكمة وتدفقاً للتمويل بداية بمنحة تفوق الاثنين مليار دولار تستهدف مشاريع البنية التحتية والطاقة والانتاج الزراعي والصناعي وتحقيقاً لإستقرار واضح للاقتصاد الكلي انعكس انخفاضا كبيراً للتضخم واستقراراً لسعر الصرف وانخفاضاً كبيراً في العجز التجاري وزيادة واضحة للموارد ومؤشرات نمو ايجابي بعد سنوات من الانكماش الاقتصادي وبداية ملموسة لعمليات الاصلاح التشريعي واصلاح الخدمة المدنية وبشريات موسم زراعي لمحصولي القمح والقطن هو الاعلي في تاريخ السودان. 2-التوقيع على الاعلان السياسي الثلاثي بين المجلس المركزي للحرية والتغيير وحزب الامة وغالب مكونات الجبهة الثورية كان ايذاناً ببداية جديدة قوية لتحالف القوى السياسية الداعمة للتحول المدني الديموقراطي ومؤشرا لقرب تكوين المجلس التشريعي وإكمال هياكل السلطة الانتقالية وبالتالي تقليل فرص اي ارتداد عن مسار الانتقال وتحقيق احد اهم اهدافه بإنفاذ عمليات إصلاح الاجهزة الامنية والعسكرية وسيطرة الدولة واجهزتها الرقابية وتحقيق احد اهم اهدافه بإنفاذ عمليات إصلاح الاجهزة الامنية والعسكرية وسيطرة الدولة واجهزتها الرقابية على النشاطات الاقتصادية غير المشروعة لشبكة المصالح المرتبطة بقادة الانقلاب. 3- الدعم المتصاعد غير المسبوق لعملية التحول المدني الديموقراطي الذي وجدته الحكومة المدنية من قبل غالب الدول المؤثرة في العالم والتي تطمح للمساهمة في تحويل السودان الي واحة استقرار وتنمية داخل محيط اقليمي بالغ الاضطراب. 4-توسع مساحة الحريات ومظلة الرقابة المجتمعية الذي حد من هامش قدرة الانقلابيين في الخوض في دماء السودانيين ونهب الاموال العامة. 5- تضرر شبكات المصالح المرتبطة بالانقلابيين وحاضنتهم السياسية جراء عمليات التفكيك التي قادتها لجنة تفكيك نظام الثلاثين من يونيو 1989م وإسترداد الاموال العامة. 6-الدعم القوي والتطمينات التي تلقاها الانقلابيون من قبل قوي اقليمية تهدف الي خدمة مصالحها واجنداتها الخاصة علي حساب مصالح السودان عبر اعادة تدوير مخلفات الانقاذ وصنع ديكتاتور جديد يطابق معايير البشير وعلى استعداد لتحويل سيادة السودان على حدوده وسياسته الخارجية ومستقبل مواطنيه الي سلعة يبادلها مقابل الاستمرار في السلطة. في الختام نشدد على ان الانقلابيين الذين تعوزهم ادني درجات الفطنة مستمرون في فرض حالة التعتيم لانهم مذعورين، فقد اكتشفوا مؤخراً وبعد فوات الاوان ان فرص نجاح مغامرتهم معدومة وان ايامهم في سدة سلطة لا يملكون منها الا ادوات القمع باتت معدودة وان كل ما تبقي امامهم اليوم هو استخدام كل وسائل الترغيب والترهيب لشق الصف الوطني وهو ما يفرض على الجميع اتخاذ اعلى درجات اليقظة ووضع وحدة الصف كأولوية تسبق كل ما عداها من تباينات ثانوية صغري. عاش شعبنا حرا كريما ومنتصرا… والردة مستحيلة.

Quote: التجمع الوطني الديمقراطي للدبلوماسيين السودانيين يدعوا لمواصلة الاضراب السياسي العام المصحوب بالانتفاضة الشعبية، ويحي صمود دبلوماسيي الشعب رئيس التحرير: طارق الجزولي رُفع بواسطة رئيس التحرير: طارق الجزولي 6 نوفمبر, 2021 6 نوفمبر, 2021 314المشاهدات لا تفاوض وقادة الثورة رهن الاعتقال لا تفاوض وسط زخات الرصاص سنظل نحفر في الجدار إما فتحنا ثغرة للنور او نموت على وجه الجدار لا يأس تدركه معاولنا ولا ملل ولا إنكسار سطر شعبنا في الداخل وفي المهاجر صفحة جديدة في تاريخ ثوراته ووقفاته من اجل الحرية والديمقراطية. لقد خرج السودانيون في الداخل من كل قرية وحي ومدينة، أحفاد وابناء وأباء وأجداد، وفي أكثر من ٧٠ مدينة حول العالم، ليقرروا مصير هذه الأرض الطيبة. إن الخروج التاريخي العظيم لشعبنا، منذ ٣٠ اكتوبر وحتى اليوم، عبر عن استشعار جماعي بالخطر المحدق بامن البلاد ووحدتها ومستقبلها، بسبب الانقلاب المشؤوم. يحي التجمع الوطني الديمقراطي للدبلوماسيين السودانيين هذا الشعب العظيم وهو يشق طريقه نحو الحرية، بدم وعرق ودمع غزير. وبحزن وألم شديد نزف الى الخلود شهداءنا الذين صعدت أرواحهم الطاهرة في أيام الحرية هذه، ونشد على أيادي الأمهات المكلومات اللواتي دفعن نيابة عنا جميعا ضريبة طريق النضال النبيل. يحيي التجمع المرأة السودانية التي عادت مرة أخرى إلى الشوارع لتملئها بالجسارة وبالصمود، وبالحزن النبيل. نحيي قادة الثورة الصامدون خلف جدران السجون ورهن الاعتقال القسري في البيوت. نحيي زملاءنا الدبلوماسيين الذين انحازوا الى شعبهم دون تردد في أنبل وأنصع موقف في تاريخ الدبلوماسية الحديث، وسيكون الدبلوماسيين السودانيين دوما حيث وجد شعبهم ورهن أوامره وأرادته، لا نكوص ولا تراجع. نحيي تمسك قوى شعبنا الحية بالسلمية ونحذر الانقلابيين من مغبة الاستمرار في العنف وسفك دماء بنات وأبناء شعبنا . ويدعوا التجمع إلى مواصلة الأضراب السياسي العام المصحوب بالانتفاضة الشعبية كشرط أساسي لاسقاط سلطة الانقلاب المعزولة. ويشيد التجمع بموقف الاتحاد الأفريقي الحازم للانحياز الى شعبنا ضد جلاديه وعزل سلطة الانقلاب. لقد عكس هذا الموقف ذلك الترابط التاريخي بين السودان وامتداده الأفريقي. يشيد التجمع بقرار مجلس حقوق الانسان الأخير الذي أدان الانقلاب وطالب بأعادة السلطة للحكومة المدنية كما يدعم دعوة وزيرة الخارجية الشرعية د. مريم الصادق المهدي باعتبار الانقلابات العسكرية، وفي مقدمتها انقلاب العسكريين الاسلاميين الراهن، من الجرائم التي تقع ضمن اختصاص المحكمة الجنائية الدولية لما يتبع الانقلابات العسكرية دائما من عمليات قتل واعتقال خارج القانون. يناشد التجمع مرة أخرى الشعوب المحبة للعدالة والسلام، والمنظمات الدولية، الاستمرار في دعم شعبنا وكشف جرائم سلطة الانقلاب وعزلها. كما نناشد كافة مؤسسات المجتمع الدولي المعنية بحقوق الانسان ممارسة اشد انواع الضغط على السلطة الاتقلابية لاطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين منذ صبيحة انقلاب الخيانة والغدر. لا حوار ولا تفاوض وسط الاعتقالات وزخات الرصاص استمرار الاضراب السياسي العام المصحوب بالانتفاضة الشعبية واحتلال المدن حتى سقوط سلطة الانقلاب سلميتنا أقوى من الرصاص عاش نضال الشعب السوداني. التجمع الوطني الديمقراطي للدبلوماسيين السودانيين الخرطوم ٦/١١/٢٠٢١

Quote: شبكة الصحفيين السودانيين: كل الشواهد تؤكد أن إنقلاب البرهان هو في حقيقته إنقلاب التنظيم الإسلامي داخل القوات المسلحة رئيس التحرير: طارق الجزولي رُفع بواسطة رئيس التحرير: طارق الجزولي 8 نوفمبر, 2021 8 نوفمبر, 2021 317المشاهدات شبكة الصحفيين السودانيين “S.J.N” بيان مهم كل الشواهد تؤكد أن إنقلاب البرهان هو في حقيقته إنقلاب التنظيم الإسلامي داخل القوات المسلحة، وتم بإسناد من المؤتمر الوطني المحلول والحركة الإسلامية وحلفائها وأذيالها داخل المنظومة العسكرية الأمنية. ولهذا السبب تجتهد المجموعة الإنقلابية لتكرار سيناريو إنقلاب 30 يونيو 1989م في مخادعة القوى الداخلية والاقليمية والدولية لإخفاء هوية الإنقلابيين، وحقيقة انتمائهم للحركة الإسلامية، ملتجأة لفقه التقيَّة والتخفي والمواراة لحين إحكام سيطرتها على البلاد بالكامل كما فعلت من قبل: “إذهب للقصر رئيساً وسأذهب للسجن حبيساً”. وكل الإجراءات التي تمت حتى الآن تؤكد ذلك بلا مواربة. في حملته المسعورة تلك، جمَّد البرهان لجنة تفكيك التمكين، ولم يقف عن ذلك الحد بل شرع سريعاً في إعادة كل من شملتهم قرارات اللجنة بالفصل لمزاولة اعمالهم في كل الوزارات والمؤسسات الحكومية، وقام بإقالة كل المسئولين الذين تم تعيينهم بواسطة الحكومة الانتقالية، تحت غطاء أن جميعهم جاءت بهم محاصصات حزبية. وقادت قرارات البرهان الإنقلابية لإحلال طاقم كامل من مدراء للإدارات بالوزارات والمؤسسات والمشاريع الحكومية، وفي كل المجالات، وكلهم من عضوية المؤتمر الوطني مكشوفة الانتماء، من منسوبيه العاملين أو المجموعات الموالية لهم. وعلى الفور شرعت تلك الإدارات في تنفيذ قرارات بالفصل بحق العاملين من أعضاء لجان التسيير النقابية، وتعقب المشاركين في العصيان المدني والإضرابات المعلنة، وإعداد كشوفات بهم وبقادتهم لزرع الخوف وسط جموع العاملين وتهديداً بفصلهم. إن الإجراءات والقرارات المتعاقبة التي تصدر مذيلة بإسم البرهان تقوم بإصدارها لجنة سياسية مفوضة تضم ممثلين لتنظيم الإسلاميين بالجيش وجهاز الأمن وكوادرهم السياسية، وهي تسابق الزمن لإفراغ الخدمة المدنية من الكوادر القيادية والنقابية، وكل من تم تعيينهم خلال الحكومتين الانتقاليتين بهدف إفشال دعوات العصيان المدني والإضراب السياسي العام. وتشير الشبكة إلى أن ما يحدث منذ إعلان الإنقلاب هو مخطط للردة الكاملة على الثورة، وأهدافها ويجب التصدي له بالسرعة والعزم المطلوبين واتخاذ الخطوات التالية؛ – عدم الركون لدعوات التفاوض والوساطات الداخلية والخارجية وتجميد التصعيد بانتظار نتائجها. – خلق اصفطفاف للقوى الثورية ومراكز قيادة لا مركزية بتنسيق أفقي بينها، يضم ممثلين للجان المقاومة والمهنيين والأجسام المطلبية والفئوية لإسقاط الإنقلاب. – تنظيم حملة دولية ودبلوماسية لكشف طبيعة الإنقلاب ودوافعه ومحاصرته خارجياً وتسخير كآفة إمكانيات السودانيين لخلق رأي عام مناهض له وسط المنظمات الإقليمية والدولية، لا سيما دول المحيط الإقليمي بالقارة. تنظيم حملة كبرى لإنهاء قطع الإنترنت والتواصل بين السودانيين، ومباشرة دعاوى وبلاغات ضد شركات خدمات الإنترنت والاتصالات، وفضح الممارسات الوحشية التي تقوم بها قوات الإنقلابيين وربطها مباشرة بحالة العزلة المفروضة ومقاضاة قادة الإنقلاب بالضلوع فيها على قاعدة التسبيب القانوني والمسئولية. الصحافة الحرة باقية والطغاة زائلون الأحد 7 نوفمبر 2021

Quote: مواكب بالخرطوم والولايات ارتفاع وتيرة التصعيد الثوري 8 نوفمبر، 2021 1 فيسبوك تويتر الخرطوم : سعاد الخضر – فدوى خزرجي شهدت عدد من ولايات البلاد أمس على رأسها ولايات الخرطوم ، الشمالية ، والجزيرة ، شرق دارفور ، مواكب داعمة للدولة المدنية واحتجاجا على الاجراءات التي اتخذها القائد العام للقوات المسلحة الفريق ركن عبد الفتاح البرهان وحل بموجبها الحكومة بمجلسيها الوزراء والسيادة، وسيرت لجان مقاومة محلية أمبدة وشارع الستين وبحري والكلاكلة مواكب سلمية الا أن الشرطة تصدت لهم واستخدمت الغاز المسيل للدموع لتفريقهم . مواكب ومتاريس : وخرج المتظاهرون في موكب امدرمان وتحرك من أمدرمان القديمة وحتى صينية الأزهري ، وأطلقت الشرطة غاز مسيل للدموع بكثافة مما أدى الى وقوع اصابة واحدة جراء ذلك وتم نقل المصاب الى مستشفى أمدرمان وكشف عضو بلجان مقاومة العباسية عن اعتقال ثلاثة من أعضاء لجان مقاومة العباسية في القسم الشمالي ، واحكمت لجان مقاومة بري متاريسها ونظمت مواكب ليلية بالقرب من مستشفى رويال كير واستخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين . اعتقال المعلمين : واعتقلت السلطات أمس أكثر من 85 معلم من المشاركين في الوقفة التي نفذتها لجنة المعلمين السودانيين داخل مباني وزارة التعليم العالي واستخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع لتفريق المحتجين مما أدى إلى وقوع خمسه حالات إغماء وسط المحتجين وحمل المحتجون لافتات كتب عليها ” الانقلابيون مكانهم السجن و” لن نسمح بإعادة منسوبي نظام الجبهة الاسلامية ؛ و”التربية للثوار” كسر العصيان : وكشف الأمين الإعلامي للجنة معلمي شرق النيل عبد الباقي حافظ عن اعتقال ٦٠ معلم وأعلن عن تكليف عشرة محامين للدفاع عنهم ، وأكد نجاح العصيان المدني وأرجع استئناف الدراسة ببعض المدارس لتكليف معلمين وطلاب من الجامعات ينتمون للنظام البائد وذكر كانوا حضورا من الساعة السادسة صباحا في المدارس، وأشار الى أن تمركز قوات الشرطة وبعض القوات النظامية الأخرى امام بوابات مباني المدارس بث الخوف في نفوس بعض الطلاب واضطروا للعودة إلى منازلهم، وأردف في احد المدارس حضر ١٠ طلاب فصل يحتوي على ٨٠ طالب وتم تدريسهم حتى يتم كسر العصيان المدني ، وأكد التزامهم بجدول تجمع المهنيين الخاص بالعصيان المدني وتنفيذ الاضرابات حتى السابع عشر من الشهر الجاري. عصيان الصيادلة : من جهتها أكدت لجنة الصيادلة استمرارها في النضال السلمي، لاكمال مشوار العمل الجماعي الثوري حتى اسقاط النظام ونفذ الصيادلة عصيان مدني مفتوح بجميع مواقع عملهم ومؤسساتهم الحكومية منها والخاصة ، عدا صيدليات الطوارئ والمستشفيات وصيدليات الإمدادات الطبية وأعلنت لجنة الصيادلة عن اعتزامها تنفيذ وقفات احتجاجية يومي الثلاثاء و الاربعاء للصيادلة بجميع أماكن عملهم من مستشفيات، شركات، مصانع بالإضافة للمؤسسات الحكومية ، وستشارك الخميس القادم . مع لجان المقاومة في المواكب والمخاطبات الثورية بالأحياء. توقيعات لجان الصيادلة : ووقعت على جدول التصعيد الثوري ، اللجنة التمهيدية للنقابة العامة لصيادلة ولاية الخرطوم ، لجنة صيادلة السودان المركزية اللجنة التمهيدية لنقابة صيادلة النيل الأبيض ، اللجنة التمهيدية لنقابة الولاية الشمالية ، اللجنة التسييرية للاتحاد المهني العام للصيادلة السودانيين ، ، اللجنة التسييرية لإتحاد صيادلة ولاية الجزيرة ، ، اللجنة التسيرية لاتحاد صيادلة ولاية نهر النيل ، اللجنة التسيرية لصيادلة بورتسودان ، اللجنة التسيرية لصيادلة ولاية القضارف ، اللجنة التسيرية لصيادلة ولاية كسلا ، اللجنة التسيرية لصيادلة ولاية جنوب دارفور ، الصيادلة العاملين بوزارة الصحة ، الصيادلة العاملين بالصندوق القومي للإمدادات الطبية ، الصيادلة العاملين بالمجلس القومي للأدوية والسموم ، الصيادلة العاملين بإدارة الصيدلة ، الصيادلة العاملين بصندوق الدواء الدائري . شعبة مستوردي الأدوية ترحيل المعتقلين : من جهته كشف المحامي معز حضرة عن ارتفاع عدد المعتقليين في قسم المقرن بالخرطوم أمس الى(١١٩) معتقلا منهم 71 معلم ، ٣٧ معلمة والبقية من لجان المقاومة المشاركين في المواكب التي شهدتها عدد من أحياء الخرطوم وقال المحامي حضرة في صفحته الشخصية على فيس بوك تم ترحيل المعتقلين بسيارات الى مباني القيادة العامة كما علمنا من الشرطة ، وقطع بأن كل تلك لاعتقالات غير مشروعه وضد القوانين السائدة في البلاد ومخالفة لمبادئ حقوق الإنسان والاتفاقيات الموقع عليها السودان والتي أصبحت جزءا من القانون الداخلي. وفي رده على سؤال للجريدة حول ما أثير أن عدم اطلاق سراح المعتقلين مرده الى عدم تشكيل محاكم الطوارئ قال حضرة ليس هناك شرعية لاعلان حالة الطوارئ ويجب على النيابات أن تقوم بدورها وتطبق اجراءات القوانين باطلاق سراح المعتقلين بالضمانات العادية ولكن نيابة المقرن أبلغتنا بأنها لن تتمكن من ذلك لأن الاعتقالات تمت بواسطة شرطة الاستخبارات العسكرية. تنديد باستمرار الاعتقالات : واستنكرت لجان مقاومة شرق دارفور اعتقال قوات الشرطة والأجهزة الأمنية أكثر من 60 معلم ومعلمة واستخدام العنف في مواجهتهم في الوقفة الاحتجاجية التي نفذتها لجنة المعلمين السودانيين وقال عضو بلجان مقاومة شرق دارفور للجريدة ” خرجت تظاهرات سلمية بشرق دارفور للتنديد باعتقالات عدد من قيادات الأحزاب ولجان المقاومة بالولاية ، وأعلن رفضهم لاعادة القائد العام للجيش تعيين منسوبي النظام البائد في الخدمة المدنية لتسيير دولاب العمل لافشال العصيان المدني ووصف ذلك بالردة الواضحة واعتبر أن ماتم انقلاب مكتمل الأركان ، وأكد استمرار لجان المقاومة في التصعيد الثوري بالطرق السلمية حتى يتم تسليم السلطة للمدنيين وجدد تمسكهم بعودة رئيس مجلس الوزراء المقال د عبد الله حمدوك الى ممارسة مهامه . كر وفر : وشارك الالاف من المتظاهرين في موكب شارع الستين الذي تحرك الى وزارة التربية التعليم ، وتم اعتقال عدد كبير من المعلمين والثوار واستخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع مما أدى الى وقوع 7 حالات اختناق ، وشهدت شوارع الكلاكلة وجنوب الحزام مشاركة المئات من الثوار في مو كب الكلاكلة ووقعت حالات كر وفر بين لجان المقاومة وقوات الشرطة ، وأعلنت تنسيقيات لجان مقاومة ولاية الخرطوم عن اعتزامها مواصلة التصعيد الثوري رصاصة مقابل حجر: وتعليقا على ما أثير حول اختفاء المتاريس بشوارع المحلية قال عضو بلجان مقاومة أمبدة دار السلام ” الأمن أصبح أكثر بطشا حيث يتم اطلاق رصاصة مقابل كل حجر يتم وضعه لتتريس الشوارع بالمحلية ونوه الى أن المكون العسكري أظهر نواياه الحقيقية بتعيين بعض المدراء التنفيذيين الذين ينتمون للنظام البائد الثورية تتمسك بالوثيقة : وطالبت الجبهة الثورية باطلاق سراح المعتقلين بدون اي شرط وعلى رأسهم رئيس الوزراء الدكتور عبدالله حمدوك ومستشاره وعضو المجلس القيادي للجبهة الثورية ونائب الأمين العام للجبهة الثورية ياسر عرمان وأدانت الجبهة الثورية الاعتقالات المتكررة للسياسيين وأعضاء لجنة إزالة التمكين ولجان المقاومة والناشطين واستنكرت استخدام القوة المفرطة ضد المتظاهرين السلميين وتمسكت الجبهة الثورية برفع حالة الطوارئ لتهيئة المناخ للحوار الجاد، و الحوار الذي يخرج البلاد من الانزلاق وأكدت الجبهة حرصها على أمن واستقرار وسلامة البلاد ووقوفها مع مطالب الشعب السوداني. اعادة تدوير الكيزان : وكان حزب الأمة القومي قد ناشد أمس الأول الشعب السوداني كافة للمشاركة في تنفيذ العصيان المدني والخروج للشوارع حسب الجداول التي تصدرها الجهات المنظمة وجدد حزب الأمة رفضه لماوصفه بالانقلاب وأكد رفضه للقرارات الصادرة عن البرهان والخاصة بفصل قيادات الخدمة المدنية غير الموالية للانقلاب واستبدالهم بكوادر المؤتمر الوطني المحلول. الجريدة

Quote: احتجاجا على "الانقلاب".. تجمع المهنيين السودانيين يدعو لـ "مليونية" جديدة الحرة - واشنطن 09 نوفمبر 2021 استمرار التظاهرات في السودان احتجاجا على سيطرة الجيش على السلطة استمرار التظاهرات في السودان احتجاجا على سيطرة الجيش على السلطة دعا تجمع المهنيين السودانيين، أحد قيادات احتجاجات 2019 التي أدت إلى سقوط الرئيس السابق عمر البشير، إلى بدء سلسلة جديدة من التظاهرات المناهضة لاستيلاء الجيش على السلطة في البلاد، في إطار الاستعداد لتنظيم مليونية السبت المقبل، وذلك بعد عصيان مدني استمر يومي الأحد والإثنين. وقال التجمع، في بيان أصدره مساء الإثنين: "نهيب بكل الثوار والكنداكات للمشاركة الفاعلة في المواكب المعلنة بواسطة لجان المقاومة والتنسيق معها وفقاً للقيادات الميدانية في كل حي ومنطقة". وأعلن التجمع أن يوم الثلاثاء سيشمل "مشاركة الأجسام المهنية والنقابية والعمالية في فعاليات المواكب المعلنة بواسطة لجان المقاومة". ويتضمن الأربعاء "وقفات احتجاجية وتتريس الشوارع ومواكب توعوية ودعائية داخل الأحياء لمليونية ١٣ نوفمبر"، وفقا للبيان. وأكد التجمع أن دعوته لهذه الفعاليات تأتي "إيماناً منا برؤية شعبنا صانعُ المجد والمعجزات للسير بثبات وعزيمة في اتجاه الدولة المدنية الكاملة بكل وسائل مقاومتنا الرافضة للانقلاب العسكري ونضالاتنا السلمية ومواصلة المد الثوري لإسقاط المجلس العسكري المجرم". وكان قائد الجيش السوداني، الفريق أول عبد الفتاح البرهان، أعلن في 25 أكتوبر حال الطوارئ في البلاد وحلّ مجلس السيادة الذي كان يترأسه، والحكومة برئاسة، عبدالله حمدوك، الذي تم توقيفه لفترة وجيزة، قبل الإفراج عنه لينتقل إلى منزله حيث وُضع قيد الإقامة الجبرية، كما أوقف معظم وزراء الحكومة من المدنيين وبعض النشطاء والسياسيين. منذ إعلان هذه القرارات، تشهد البلاد وخصوصا العاصمة، الخرطوم، موجة من الاحتجاجات، قام فيها المتظاهرون بإغلاق الشوارع وإعلان العصيان المدني. وفي 31 أكتوبر، دعا الناشطون إلى "مليونية" اجتاح فيها عشرات الآلاف من السودانيين الشوارع للمطالبة بحكومة مدنية وبـ"إسقاط حكم العسكر" بعد ستة أيام من إعلان الجيش استيلاءه على السلطة. وواجهت قوات الأمن المحتجين مرات عدة بقمع عنيف أسفر عن مقتل وإصابة العديد من المحتجين. وبحسب إحصاءات لجنة الأطباء المركزية المناهضة للانقلاب قُتل 14 شخصا منذ 25 أكتوبر. وفي السياق ذاته، ندد مجلس حقوق الإنسان في الأمم المتحدة، الجمعة، بسلسلة الانتهاكات لحقوق الإنسان التي يشهدها السودان وقتل المتظاهرين وجرح أكثر من 300 شخص خلال الاحتجاجات، وقطع الإنترنت عن العاصمة منذ الانقلاب ما يمنع السكان من الوصول إلى المعلومات. ونتيجة لتصاعد الضغط الدولي ضد الانقلاب، أصدر البرهان، الخميس الماضي، قرارا بالإفراج عن أربعة وزراء، إلا أن المحتجين يواصلون الرفض. الحرة - واشنطن

Quote: قوى الحرية والتغيير ترفض التفاوض مع الجيش 11 نوفمبر، 2021 11 فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام حمدوك - الثورة السودانية رفض التحالف السياسي المدني الرئيسي في السودان إجراء أي مفاوضات مع الجيش يوم الأربعاء وعبر عن تمسكه بموقفه في أول مؤتمر صحفي يعقده منذ انقلاب 25 أكتوبر تشرين الأول بقيادة الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان. وتُلي خلال المؤتمر بيان منسوب للناطق باسم قوى الحرية والتغيير‭‭‭‭‭ ‬‬‬‬‬الواثق البرير جاء فيه أن التحالف الذي وقع اتفاق تقاسم السلطة مع الجيش عام 2019 بعد الإطاحة بالدكتاتور عمر البشير يرفض الانقلاب ولم يعقد أي اجتماعات مع الجيش. وقال التحالف إنه يدعم رئيس الوزراء عبد الله حمدوك الذي يخضع حاليا للإقامة الجبرية، لكنه لم يلتق به أيضا. وأضاف أنه ينضم إلى رئيس الوزراء في المطالبة بالعودة إلى أوضاع ما قبل الانقلاب. وقال متحدث آخر باسم قوى الحرية والتغيير “لم نفض الشراكة … ويجب أن نعود إلى الوثيقة الدستورية”، مضيفا أن الانقلاب حدث بعد أن طرح المدنيون بعض القضايا الخلافية على الطاولة. وأضاف المتحدث إن الانقلاب لا يمثل المؤسسة العسكرية، مشيرا إلى أن التحالف لن يقبل بعودة البرهان إلى منصب رئيس المجلس السيادي الذي كان يشغله قبل الانقلاب. واعتقل العديد من السياسيين والمسؤولين المدنيين بعد وقوع الانقلاب، وقال البرير إنهم يواجهون ضغوطا تعرض حياتهم للخطر. وواجهت محاولات الوساطة صعوبات بعد استيلاء الجيش على السلطة وتعيين مسؤولين على المستويات الأدنى من الإدارة، وذلك على الرغم من عدم تعيين مجلس وزراء أو رئيس جديد للمجلس السيادي للدولة. وقال البرهان إنه ملتزم بالانتقال الديمقراطي وإجراء انتخابات في يوليو تموز 2023. ويواجه البرهان ضغوطا دولية للتراجع عما فعل. وقال دبلوماسيون إن مبعوث الأمم المتحدة الخاص فولكر بيرتيس سيطلع مجلس الأمن الدولي على تطورات الوضع في السودان خلال اجتماع مغلق يوم الخميس. ودعت لجان المقاومة إلى “مسيرات مليونية” يومي 13 و17 نوفمبر تشرين الثاني والتي قالت قوى الحرية والتغيير إنها تدعمها. وتنظم اللجان هذه الاحتجاجات تحت شعار: لا تفاوض لا شراكة لا شرعية. وعلى الرغم مما تواجهه هذه اللجان من مصاعب في تنظيم الاحتجاجات في ظل انقطاع الإنترنت، إلا أنها تمكنت من حشد مئات الآلاف في مظاهرة مناهضة للجيش في 30 أكتوبر تشرين الأول. كما هددت بشن حملة من الإضرابات العامة والعصيان المدني. رويترز 11 نوفمبر، 2021