رويترز تتطعمج في مسيرة الفلول

Quote: A military-aligned faction of the FFC, including armed groups that rebelled against Bashir, called for Saturday's protests and held a short event in a nearby convention hall. The protesters chanted "down with the hunger government" and called for General Abdel Fattah al-Burhan, head of the armed forces and Sudan's joint military-civilian Sovereign Council, to initiate a coup and overthrow the government. Unlike previous demonstrations, protesters were able to reach the gates of the presidential palace which is typically barricaded. There was little police presence at the protest.

Quote: احتجاجات مؤيدة للجيش في السودان مع تفاقم الأزمة السياسية متظاهرون مؤيدون للجيش السوداني يتجمعون أمام القصر الرئاسي في العاصمة الخرطوم للاحتجاج على الحكومة المدنية يوم السبت. تصوير: الطيب صديق - رويترز. reuters_tickers هذا المحتوى تم نشره يوم 16 أكتوبر 2021 - 17:15 يوليو,16 أكتوبر 2021 - 17:15 من خالد عبد العزيز الخرطوم (رويترز) - تجمع آلاف المحتجين المؤيدين للجيش السوداني أمام القصر الرئاسي في العاصمة الخرطوم ي وم السبت، داعين الجيش إلى السيطرة على السلطة في وقت يواجه خلاله السودان أكبر أزمة سياسية في مرحلته الانتقالية الممتدة لعامين. ويتقاسم العسكريون والمدنيون السلطة في تحالف لا يسوده الوفاق منذ الإطاحة بالرئيس عمر البشير في 2019. لكن بعد محاولة انقلاب فاشلة في سبتمبر أيلول عزت السلطات المسؤولية عنها لقوى موالية للبشير، يطالب القادة العسكريون تحالف قوى إعلان الحرية والتغيير بإصلاحات وبحكومة جديدة. غير أن القادة المدنيين اتهموا العسكريين بدورهم بالسعي للسيطرة على السلطة. ودعا فصيل متحالف مع الجيش في قوى إعلان الحرية والتغيير، يشمل جماعات مسلحة تمردت على البشير، إلى احتجاجات يوم السبت ونظم فعالية في قاعة اجتماعات قريبة استمرت لفترة وجيزة. وهتف المحتجون "تسقط تسقط حكومة الجوع" وطالبوا الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان قائد القوات المسلحة ورئيس مجلس السيادة العسكري المدني المشترك بالسودان بتنفيذ انقلاب وإسقاط الحكومة. وعلى عكس ما حدث في مظاهرات سابقة، تمكن المحتجون من الوصول إلى بوابات القصر الرئاسي الحصين في ظل وجود ضعيف للشرطة عند منطقة الاحتجاج. واشتبك المتظاهرون، الذين شوهدوا يصلون إلى وسط الخرطوم على متن عشرات الحافلات، مع محتجين مؤيدين للمدنيين.