Quote: قطع الأيادي ودهن الوجوه باللون الأسود.. هل بدأت طالبان بتطبيق أحكامها في أفغانستان؟ 468.990 Aufrufe 20.08.2021 5438 1915 Teilen Speichern فرانس 24 / FRANCE 24 Arabic 2,94 Mio. Abonnenten انضموا إلى قناتنا الخاصة على اليوتيوب:
09-08-2021, 04:49 PM
عبدالله عثمان
عبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192
Quote: هل دهن الوجوه باللون الأسود دا جزء من اعرافهم وموروثهم المحلي ولا شريعة
قصه تلوين الوش بالاسود ووضع الشخص بالمقلوب على ظهر حمار او مايعرف ب(الجرسه ) فى ممارسات مجتمعات عربيه نوع من التشهير والعقاب الاجتماعى كان موجود حتى فى مصر القريبه والى عهد قريب
09-08-2021, 07:34 PM
علي دفع الله
علي دفع الله
تاريخ التسجيل: 08-31-2012
مجموع المشاركات: 4740
يقول فايز لبي بي سي "احتجزونا لمدة سبعة وعشرين يوما"." في اليوم الثامن والعشرين، وفي العاشرة صباحا قاموا بقطع يد ورجل كل واحد منا".
أخذ فايز يستعيد الذكريات المروعة بينما كان ممددا على سرير متواضع بالمستشفى المحلي بولاية هرات. كانت يده اليمنى ورجله اليسرى ملفوفتان بالكثير من الضمادات.
وأردف "لقد حقنونا بمادة ما وأوهمونا أنها مخدر، ولم يكن لها أي تأثير".
ولا يعرف فايز الآداة التي استخدموها في بتر طرفيه.
ويروي "لم أر غير شخص يرتدي قفازين بيضاوين. لم أعرف إن كان له علاقة بالتمريض أو الطب. لا أعتقد أنه كذلك، لأنه كان بحاجة إلى وقت طويل لقطع يدي. تعذبت كثيرا، كان الأمر مؤلما جدا جدا".
ويضيف فايز أنه وزميله كانا معصوبي الأعين خلال عملية بتر أطرافهما وأن العديد من الرجال شاركوا في هذا الإجراء، كان بعضهم يجلس على صدريهما لمنعهما من الحركة خلال عملية القطع.
وهناك روايات متضاربة في ما كان يفعله السائقان وما أوقعهما في دائرة الشبهات.
بعض التقارير أشارت إلى أنهما متهمان بالسرقة، بينما أشارت تقارير أخرى الى أنه جرى استهدافهما لأنهما يعملان في شركة تقدم الخدمات للقوات الغربية في أفغانستان.
يقول فايز إنه وزارين لم يرتكبا أي فعل خاطئ، وإن المسلحين أرادوا أن يجعلوا منهما عبرة وأن يبعثوا من خلالهما برسالة للآخرين. وأردف بأنهما لم يخضعا لأي نوع من المحاكمة قبل تنفيذ هذه العقوبة.
واستطرد "لم يكن هناك مُلا. لم يكن هناك قاض، لا أحد فقط رجال طالبان. كانوا يضحكون ويسخرون منا بينما يقطعون يدينا ورجلينا. لم يطيقوا حتى سماع دفاعنا".
وذكر فايز أن المتمردين عرضوا عليهما إطلاق سراحهما إذا وافقا على زرع المتفجرات في إحدى شاحنات الشركة، ولكنهما رفضا.
وأوضح ناطق باسم المستشفى لبي بي سي أنه تم العثور على الرجلين وقد ألقيا على قارعة طريق رئيس، وقد أنجدهما سائقون بإحضارهما إلى العيادة.
وبحسب المستشفى فقد كان الرجلان في حاجة عاجلة لنقل الدم فور وصولهم للمستشفى لأنهما وصلا بعد بتر أطرافهما بثلاث ساعات كاملة.
كانت جراحهما بحاجة لتدخل جراحي للمساعدة على التئامها بصورة صحيحة وتجنب العدوى. ويقول الأطباء إن عملية البتر يبدو أنها تمت على يد شخص لديه سابق معرفة طبية لأنه لم يلجأ إلى كسر العظام.
ويشعر فايز بعظيم القلق جراء عدم قدرته على العمل مستقبلا. وهو يأمل أن يتمكن من تركيب طرفين اصطناعيين.
وتذكر هذه الحالة بالعقوبات التي دأبت طالبان على تنفيذها عندما كانت تحكم معظم أرجاء أفغانستان بين عامي 1996 و2001.
وجعل مسؤولو طالبان ينفذون عمليات الجلد والرجم وبتر الأطراف والإعدام على مشهد من الناس في الساحات والمدارس والملاعب الرياضية، تطبيقا للتأويل الذي يعتقدونه للشريعة.
وساءت سمعة الملاعب الرياضية في كابول وقندهار بسبب هذه العمليات التي يحضرها الآلاف.
ويعلن مسلحو طالبان تنفيذ هذه الأحكام عبر مكبرات الصوت لضمان إقبال واسع على مشاهدة العملية.
وتتم عملية البتر عادة بواسطة أطباء مدربين، يغطون وجوههم مخافة الانتقام.
وفي أحيان كثيرة يحقن الطرف المراد بتره بمخدر موضعي. ثم تجري عملية القطع باستخدام أدوات جراحية بسيطة.
وتصل عقوبة السرقة لحد قطع اليد، تبعا لفداحة الجرم.
ويقع الشخص غالبا مغشيا عليه بينما يتم استعراض طرفه المبتور أمام الجماهير قبل أن يجري دفنه.
ولكن نظام العقوبات الذي دأبت طالبان على تنفيذه بدأ في العودة مجددا في أجزاء واسعة من البلاد، حيث ينتشر التمرد ويكتسب زخما.
وتقول التقارير إن مسلحي اعتادوا على إنزال هذا النوع من العقوبات في المناطق التي يسيطرون عليها أو التي يتمتعون فيها بوجود كبير أو حتى مؤقت.
وفي أغسطس / آب عام 2010 أظهرت السلطات الأفغانية لقطات تظهر رجلا وامرأة يُرجمان بالحجارة حتى الموت في ولاية قندوز شمالي البلاد بعد أن أدانتهما محكمة عقدتها طالبان بجريرة الزنا.
وفي الشهر ذاته جلد مسلحون من طالبان أرملة حاملا وأعدموها علانية في منطقة بغديس، بعد أن اتهمت بإقامة علاقة غير شرعية.
وأشارت أنباء إلى أن مسلحين أقدموا في العام الماضي على قتل امرأة بزعم ممارستها الزنا في مقاطعة باروان.
وبصرف النظر عن هذه الحالات، تنشط محاكم طالبان في أجزاء واسعة من البلاد. وهي تتدخل في النزاعات المحلية، وغالبا ما يجري هذا بناء على طلب من القرويين الذين فقدوا الثقة في النظام القضائي الأفغاني المعروف بفساده.
ومع انسحاب القوات الدولية والمساعي الجارية للتوصل لاتفاق سلام مع طالبان يرجح البعض عودة تطبيق التأويل الصارم للشريعة الإسلامية.
ودعا أكثر من ثلاثمائة من رجال الدين الإسلامي الرئيس الأفغاني حامد كرزاي قبل ثلاث سنوات إلى تطبيق الشريعة الإسلامية، بما فيها ألوان العقوبة القاسية التي ارتبطت بحركة طالبان.
09-09-2021, 02:33 PM
Osman Musa
Osman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082
الأخ د. ياسر الشريف سلامات المشهد في الفيديو فظيع . مرعب. حوالي ألف طالباني اقتادوا المسكين للساحة. جضل الشجرة . هو نفس شكل ساق الشجرة البكون في الجزارة لتكسير اللحمة. مثبت في الساحة العامة . الظاهر الساحة دي مخصصة لتنفيذ زي دي الجنون. ساطور متسخ وبدون بنج . وهمج وهرج. ويتقدم واحد هايج. ومن ضربة واحدة سريعة. تتبتر اليد. بعد داك غمسوا اليد في طنجرة الزيت الحار. ياريت لو مسحوهو كلو بالسكن الأسود وطلقوهو يفر. حولا .. انا ما بعرف نقل الفيديوهات. لكن دي همجية ما حصلت في التاريخ . اللون هين.
09-10-2021, 10:15 AM
عبدالله عثمان
عبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192
ومكث الزاكى في السجن اربعة عشر يوما منع خلالها من الاكل والشرب وطوب عليه وتوفى في 21 سبتمبر 1883 م وخرج الخليفة في خطاب اخر واصفا ومبررا نهاية الزاكى التراجيدية قائلا : هلك بالسجن على صفة فظيعة وحالة شنيعة وانه بمجرد خروج روحه اشتعلت النار بجسمه واسود وجهه (محمد سعيد القدال ص 159 )
09-12-2021, 01:30 PM
Osman Musa
Osman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة