|
Re: وللاسف هجرة فقيرة بائسة!!! (Re: walid taha)
|
كلامك جميل يا محمد البشري الأهبل أمثال دا اردموهو ما وجدتم لذلك سبيلا أي خطاب بليد زي دا يجب محاربته وتوعية الشعب بضرورة التعامل مع الوافدين من أي نوع ومن أي دولة كانوا بما يليق بكرم السوداني دون الأضرار بالمصلحة الوطنية هناك دول اعتمادها الأكبر اقتصاديا على الوافدين إلي جانب السياحة ودورها الاقتصادي العظيم واهمية عكس صورة جميلة أو بالأحرى المحافظة على الصورة الجميلة المشاعة عن تعامل السوداني مع الوافد أيا كان دوافع وظروف مجيئه واقامته في السودان الذي يستهدف الوافدين ويحرص ويحرض على إشاعة هذا الموقف في المجتمع السوداني هو يستهدف اقتصاد سوداني معافى وصورة جميلة للشعب السوداني
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وللاسف هجرة فقيرة بائسة!!! (Re: محمد أبوجودة)
|
تحياتي شباب
هاك يا ابا جودة مع اني تجنبت اجيب كامل البوست لبياخته و سخفه Quote: يحدث داخل السودان💔 تشهد البلاد موجة هجرة افريقية شرسة ومستمرة، وللاسف هجرة فقيرة بائسة.. الخرطوم العاصمة القومية تغيرت شكلاً ومضموناً حيث يوجد بها نصف سكان تشاد وثلث سكان افريقيا الوسطى وعدد كبير من المسحوقين والبؤساء من نيجيريا ومن اثيوبيا .. وكذلك عدد من مواطني جنوب السودان ومعظم دول الجوار.. التقديرات الاولية تشير الى خمسة ملايين وربما اكبر من ذلك بكثير.. هذه الهجرة اخذت تغير وتؤثر في التشكيلة الاجتماعية للهوية السودانية بسبب الاهمال التام للدولة في السابق لهذه القضية.. اضف لذلك تشجيع المواطنين لهذه الظاهرة بتقديم المساعدات للمتسولين في تقاطعات الطرق ،وحتي في البيوت.. سياتي يوم ما يعتبر هؤلاء المهاجرين انفسهم مواطنين سودانيين مضطهدين.. كما حدث في دول كثيرة.. وستدفع الاجيال القادمة ثمن اخطائنا في عدم ابعادهم.. وفي عدم تطبيقنا لقوانين الهجرة.. نناشد الحكومة الانتقالية ان تضع موضوع مكافحة الهجرة غير الشرعية ومكافحة التسول في سلم اولياتها.. وان يتعاون كل المواطنين لمكافحة هذه الظاهرة الخطيرة... # نعم لتطبيق قوانين الهجرة وابعاد الأجانب. # لنتعاون_ لمكافحة _التسول. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وللاسف هجرة فقيرة بائسة!!! (Re: محمد البشرى الخضر)
|
Quote: هاك يا ابا جودة مع اني تجنبت اجيب كامل البوست لبياخته و سخفه |
أسعد الله تعالى، صباحاتكم بكل خير عزيزي الباش.مهندس محمد، وشكراً على تكبّدكم المشاق، وبيني وبينك اراك فعلتَ خيراً بنشر عنوان المنشور بنقل جُملة من مقدّمته آل.خلدونية كأنّها ..! وحقيقة الأمر، أجدني متفق معك في "جلافة الفِكرة الحاكِمة للمنشور" ولكنني غير متّفق معك البتّة في حُكمك بالإدانة ضربة لازبٍ على المنشور بأجمله! وبالطبع، لا و لن أعطِ المنشور - إن صادفته قبلاً - ما اعطيته له أنت ياعزيزي من اهتمام، ماااااا لم يُصادف هوىً في نفسي ويتواءم أو يتناقض مع فكرةٍ تدور بذهني؛ ذلك أنه جاء غُفلاً من اسم مستعد للدفاع عن فكرته لاسيما وبلادنا الآن تحظى بالتمتع بــ كَفالة حرية التعبير، وبعد: بلادنا الآن بالفعل، محطّ هجرة سائبة من دول جوارنا الإقليمي، وكثير من مواطني بلادنا كذلك يهاجرون ليجعلوا من مُدنٍ في دول جوارنا الإقليمي محطّ أنظار و مظنّة استثمار وتكسّب فقدوه هاهنا في دولة الثورة الديسمبرية المجيدة، تلك التي تتعالى شعاراتها وتتسافل سياسات سياسويها آل.ساميين آل.مُنتَدَبين!! من خُبراء أمميين بزعمهم وميليشياتيين معمّمين بالجهالات وآل.طموعات البهيمية خااااالص خالص، ترفدهم أعداد من قادة أحزابنا آل.قُدماء. بالطبع، ستوافقني أن هذا المنشور نبّه إلى مشكلة حاصلة وتترادم سلبياتها على بلادنا يوماً فيوم، ومن جانبي أتفق معك بأن كاتب المنشور أخطأ في التعبير عن فكرته بالصورة اللائقة، ولذلك أراه /أراها قد جَبــُن/ جُبنتْ عن تذييل اسمه/اسمها على المنشور؛ وحتى لا نهدر فُرَص الأفكار الممكن يكون من ورائها فوائد ومن خَلفَها وقُدّامها عُدّة مصائب؛ لماذا لا ناخد منشور آل.غُفُل دا، مُسنداً لنقاش الفكرة، ثم ننكشح نقاشاً حارّاً و "كهاربو قاطعة حتى!" حتى نوصل فكرة كاتب المنشورة/ كنداكتِه الكاتبة الذي/ التي جَبُنتْ..؟
مع وافر تحاياي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وللاسف هجرة فقيرة بائسة!!! (Re: محمد البشرى الخضر)
|
Quote: نصف سكان تشاد وثلث سكان افريقيا الوسطى وعدد كبير من المسحوقين والبؤساء من نيجيريا ومن اثيوبيا .. وكذلك عدد من مواطني جنوب السودان ومعظم دول الجوار.. |
التشكيلة الاجتماعية والهوية السودانية إذا مطعمة ومخلوطة باللحم الأبيض المتوسط ما في مانع في نظر أمثال هذا الجلابي الوافد 😂😂 أما لناس مجاهل إفريقية فيقول ليهم نحن ناقصين 😂😂 يا بؤساء ههههههه الضيف ما بدور الضيف كما قال حاتم إبراهيم الله يطراه بالخير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وللاسف هجرة فقيرة بائسة!!! (Re: Gafar Bashir)
|
Quote: استوقفتني هذه العبارة في منشور حايم اليومين دي في الواتس و الفيس - وصلني غفلا عن توقيع الكاتب فلا اعرف من هو! |
استوقفني أنا برضو، بعدك عزيزنا ود البُشرى، ذاك المنشور؛ وقد اتضح أنني كنتُ مُصبّنو لما قد يأتي أو لا يأتي من "خريفِ" فراغ بفَرَقة وقت؛ ولكنّك بإعلائه "بوستاً " لَفّاتاً للعالَمَين لَيتاً وأخدَعا فقد جررتني له جَــرّا. والمنشور آل.ديجوري دا، أشبه بمنتَجات للسياسات التحريرية للجداد آل.كوز_أمنجيإلكتروني، وكان عنوانه ( انهيار الدولة السودانية) وبطله المرجعي، وكيل وزارة العمل بالسودان، الأسبق وممثل أو لعله المدير القُطري ل منظمة العمل الدولية، بُرهة من حياته، واسمه في المنشور: د. محمد المرتضى مصطفى، أو مسمّى من هذا القَبيل..
دَعَهم يكتبون ويمسحون ولا يؤثّرون إلّا على أهل آل.فلوَلَة والزحفنة.
| |
|
|
|
|
|
|
|