(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});الدبوس الاول صرح الدكتور حمدوك ": قانون تفكيك النظام البائد وإزالة التمكين ليس قانوناً للانتقام، بل هو من أجل حفظ كرامة هذا الشعب بعد أن أنهكته ضربات المستبدين وعبثت بثرواته ومقدراته أيادي بعض عديمي الذمة قصيري الخطو في مضمار القيم والشرف والأمانة والحقوق." ارجو ان يفيدنا د.حمدوك برايه فى جبل عامر و النهب المسكوت عنه و ما الفرق بين عيشه و ام الخير الدبوس الثانى تشكلت الحكومه الانتقاليه و المجلس السيادى بكل حسناته و سلبياته و رضينا بالامر الواقع و الى هنا لابد ان ينتهى دور قوى الحريه و التغيير لانه ثبت بما يدع مجال للشك ان قرارتها و تداخلاتها ضد طموح الثوره و الثوار و لا ادرى ما الحكمه من تعيين وصى على الحكومه الانتقاليه, هل هو شك فى كفاءة الحكومه ام ماذا؟؟؟؟ و كذلك يجب على رئيس الوزراء الانتباه فى تعامله مع الحركات المسلحه فهم مجموعه من المرتزقه لا يمهمهم الوطن و لا مواطني مناطقهم بقدر ما تهمهم مصالحهم الشخصيه و لقد تسالت كثيرا ما هو الثمن الذى تدفعه الحركات المسلحه للجهات الداعمه لهم بالمال و السلاح و التدريب فليس هناك شئ بالمجان و عليه فهم مجموعه من المجرمين اللذين يجب محاكمتهم بتهمة الخيانه العظمى و تهمة السرقه و تسهيل سرقه منتجات لوطن الاستراتجيه من يورانيوم و ذهب و مراجعة حسابات قادة تلك الحركات لمعرفة من اين لهم بتلك الملايين من الدولارات و لماذا لم تصرف على مواطنى مناطقهم الذين حملوا السلاح من اجلهم كما يدعون. لا ادرى لماذا يحاكم البشير بتهمة الاباده و استغلال المنصب و الثراء الحرام و التطبيل لحميدتى مع انو بشهاده الجميع مجرم حرب و حرامى و السؤال هنا لماذا سياسة الخيار و الفقوس. الدبوس الثالث الواضح ان قحت و مجلس الوزراء والمجلس السيادى ﻻ يؤمنون بالمنهجيه العلميه فى وضع اﻻساس الصحيح لدولة المواطنه و القانون فهل ما قمنا به انتفاضه شعبيه اذا كان اﻻمر كذلك اذن فهذا الهرج امر طبيعى اما اذا كانت ثورة فالثورة هى فلسفة التغيير تعتمد على المنهج العلمى لوضع فلسفه تحدد الغايات واﻻهداف بصورة واضحه و التى على اساسها توضع اﻻستراتجيات التى يسفر عنها الخطط على ايادى خبراء متخصصين اكاديميا و مهنيا لبناء هياكل الدولة المدنيه فاين نحن بعد سنتين من الثوره و اكتمال مؤسساتها الدبوس الرابع شماعة الكيزان اﻻخوان شاءوا ام ابوا فهم شله من الفشله فلا نجحوا و هم يعملون تحت اﻻرض و ﻻ نجحوا و هم يجلسون علي كراسي الحكم و حتى موءمراتهم ضد البلد كانوا ايضا يتسمون بالغباء و الفشل الذي يثبتون كل مره انه الشئ الوحيد الذى يستطعون النجاح فيه . هذا الفشل قادهم ان يكونوا خطرا علي البلد فعندما وصلوا الحكم كان هدفهم اﻻول التلاعب فى مصير البلد و اهله و يتعاملون مع البلد كانه عزبة ورثوها و اصبحوا اصحاب الحق الوحيد فيها و فى ناسها. اعمالهم التخريبيه بداءت باستبحاة المال العام والخاص و بيع المشاريع اﻻستراتيجيه باسم الخصصه على سبيل المثال ﻻ الحصر : مشروع الجزيره ....سودانير...و القائمه تطول. غباء و فشل الكيزان يجعل خطرهم مكشوفا و واضحا يمكن مواجهته و لكن هناك من هم اخطر علينا و على بلدنا من الكيزان، انهم خطرا حقيقا تحت مسمى الحركات المسلحه او الحركات الثوريه فتلك الحركات مدوا اياديهم الى اعداء لنا فى كل مكان فعقدوا الصفقات هنا و هناك مما جعل قادة تلك الحركات مليونيريه و لست افهم ادعائهم بانهم حملوا السلاح من اجل المهمشين فى مناطقهم, فاهلنا فى جبال النوبه و جنوب كردفان و دارفور و النيل اﻻزرق يعانون الفقر و المرض و الجوع و قادتهم لديهم ملايين الدوﻻرات، فكيف كنزوا تلك الملايين و من حملوا السلاح لاجلهم يفتقرون لابسط مقومات الحياه . قادة الحركات المسلحه مجموعه من القتله و الحراميه ومجرمى الحروب ﻻ يختلفون عن البشير و عصابته يجب محاسبتهم و تقديهم لمحاكمات الثراء الحرام و جرائم ااﻻباده الجماعيه لدفعهم ﻻبناء تلك المناطق لحرب بدون تدربب و تاهيل و عتادخرمه ليعلموا ان المؤسسات العالميه التىى تحقق فى معرفة مصادر اﻻموال القذره يمكن تحريكها
(عدل بواسطة د.عماد يوسف on 07-04-2021, 11:32 PM) (عدل بواسطة د.عماد يوسف on 07-08-2021, 04:01 AM)
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة