|
Re: فلنجعل من مبادرة حمدوك وقفة لتصحيح المسار (Re: Hassan Farah)
|
قال الزيلعي
Quote: أتفق مع حمدوك بوجود أزمة سياسة شاملة وعميقة، وأؤيد دعوته لإعادة اصطفاف قوى الثورة، والحوار حول اعداد المشروع القومي الذي يخرج بلادنا من النفق، الذي تعيش فيه منذ الاستقلال |
وأنا بدوري أتفق مع صديق الذي يبدوا أنه واحد من عقلاء اليسار
| |

|
|
|
|
|
|
Re: فلنجعل من مبادرة حمدوك وقفة لتصحيح المسار (Re: Hassan Farah)
|
نعم يا نصر اى شخص عاقل يجب ان يدعم موقف حمدوك لكن للاسف بيننا يوجد الكثير من الانفعاليين شعارهم تسقط بس المغسة ان هذه الانفعالية تمكنت حتى من عقول الكثيرين من اهل اليسار الا من رحم ربى دعوتهم الى اسقاط الحكومة مرتبطة بالتعاون بين حكومة حمدوك والبنك الدولى مثل هذا التعاون يعتبره البعض رجس من عمل الشيطان بالطبع مثل هذا الاعتقاد كان له تاثيرا كبيرا فى فترة الحرب الباردة لكننا اليوم نعيش فى زمان آخر تتعامل فيه كل الدول مع البنك الدولى حتى جمهورية فيتنام التى حاربت امريكا وانتصرت عليها تتعامل اليوم مع البنك الدولى
| |

|
|
|
|
|
|
Re: فلنجعل من مبادرة حمدوك وقفة لتصحيح المسار (Re: Hassan Farah)
|
يا حسن يبدو أن للحزب الشيوعي رأيان مختلفان نوعا ما في مسألة التعامل مع الصندوق في المقطع دا الرأي الرسمي الوارد في برنامج الحزب الشيوعي
Quote: الباب الخامس، البند ١٢-٢؛ عن القروض والاستثمار الأجنبي المباشر والمديونية: “احتياجات التنمية في مراحلها الأولى تقتضي الاستعانة بالقروض لسد فجوة الموارد المحلية. السلطة الوطنية الديمقراطية تتعامل بوعي كامل مع هذه القضية بالسعي إلى استقطاب القروض الميسرة والحد من اللجوء للقروض الصعبة. كما تعمل على رفع القدرات في مجال إدارة القروض وتحقيق الشفافية ودرء شبهة الفساد. تصبح القروض أداة فاعلة في دفع الاقتصاد الوطني إذا تم توظيفها إنتاجيا حسب أولويات التنمية وفي ذات الوجهة تتم الاستفادة من الاستثمار الأجنبي المباشر كونه قناة من قنوات نقل التكنولوجيا المتطورة. على أن تؤكد الاتفاقيات مع المستثمرين الأجانب على تدريب الكوادر المحلية في كل مراحل الاستثمار وفي المستويات الإنتاجية والإدارية كافة، حماية الموارد المتاحة وفي مقدمتها الارض والماء وإعادة استثمار جزء من الأرباح المتحققة وزيادة الجزء المصنع محليا من المكونات الرئيسة للسلع. ونؤكد على ضرورة اخضاع راس المال الأجنبي لاحتياجات التنمية بما في ذلك حظر نشاطه في مجالات انتاج السلع الاستراتيجية العسكرية والمدنية وكذلك في قطاع المنتج الصغير الانتاجي والخدمي بما فيه الكافتيريات والمطاعم.”
الباب الخامس، البند ١٢-٣؛ عن التكتلات الاقتصادية والمنظمات الدولية: “نتعامل مع المنظمات الدولية والإقليمية وفقا لما يمليه وضع هذه المنظمات في نسيج العلاقات الاقتصادية الدولية. نتعامل معها دون التنازل عن حقنا في إطلاق التنمية المستقلة وبلوغ الاستقلال الاقتصادي.”
|
والرأي الثاني يتلخص في شعار " لن يحكمنا البنك الدولي " وهو شعار أي منه رأي مفصل وممنطق وهو السائد عند عامة الشيوعيين وحتي بعض إقتصادييهم زي كمال كرار في جانب التعامل الحذر مع الصندوق يوجد صدقي كبلو وبعض قليل من الأعضاء
| |

|
|
|
|
|
|
|