كتب بركة ساكن _ نهاية حميدتي؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-15-2025, 07:33 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-03-2021, 05:13 PM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
كتب بركة ساكن _ نهاية حميدتي؟

    05:13 PM June, 03 2021

    سودانيز اون لاين
    زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
    مكتبتى
    رابط مختصر











    نهاية حميدتي

    2 يونيو، 2021



       

     عبدالعزيز بركة ساكن

    بركة ساكن
    لا اختلاف في ان الثورة السودانية العظيمة قد انتصرت تماماً، وتحققت ولا مجال للحديث عن فشل او تراجع او سرقة او حتى خيانات؛ أظن ان الامر حسم بصورة نهائية ومطلقة.(اتفق في ذلك مع الشاعر مأمون التلب) دعونا نفكر في امر مهم، وهو مستقبل السودان، وكما قال لنا الأهل من قبل(اسمع كلام البيبكيك وليس كلام البيضحكك)، وما اكتبه هنا الكلام الذي يبكي، مع عدم إهمال ما يضحك لدرجة الموت.
    بالرجوع السريع لما نشر عن الصديقين ياسر عرمان ومني اركو مناي وبعض قادة الحركات المسلحة وبعض التنظيمات السياسية بخصوص رؤيتهم لحميدتي دلقو ومليشياته وأنهم جزءا من التغيير الذي يحدث الآن، وهم يعرفون ان حميدتي يحتمي بالثورة من اجل غسل يديه من دماء الأبرياء وغسل ثرواته وتلميع ذهب جبل عامر وتحليل أموال الخليج، اريد ان اوضح أشياء مهمة:

    أولاً اذا كانوا يعتبرون ان مغازلة حميدتي الآن الهدف منها تجنب شروره والاستفادة من مقدراته العسكرية في الحماية من ذلك الشبح الذي يسمى قوات الظل او اَي من أعداء الثورة المحتملين او المتخيليين او الثورة المضادة او العدوان الأجنبي وغيرهم، عليهم ان يسألوا أنفسهم سؤالا مهما: بعد ان تصبح هنالك دولة مدنية، ماذا تفعلون بمليشياته وبه؟
    وهنا تنفتح بوابات الاحتمالات والمآلات، فلنكن متفائلين، ان يقبل حميدتي بدمج مليشياته في الجيش الوطني القومي معا مع مليشيات الحركات المسلحة وغيرها من الجيوش غير النظامية التي تعج بها البلاد، وقد يتم تأهليهم جميعا نفسيا وعقديا وجماليا حتى يحسن أداؤهم الوطني وعقيدتهم القتالية وبذلك نكون قد تخطينا ظلامات الاسئلة الى نور الإجابات . وهذا هو المتوقع في حالة ان يتواضع الجميع من اجل مصلحة الوطن.
    السيناريو الثاني: ان يصر حميدتي على الاحتفاظ بمليشياته لأي سبب من الأسباب حسب تقديره هو شخصيا طبعا مع عدم تجاهل مسألة تلك القوى التى من مصلحتها ان تبقى المليشيات كوقود للحرب في اليمن او الخليج لانها لا تثق في ان تواصل حكومة مدنية في مدها بالجنود المقاتلين كمرتزقة في اليمن او غيرها.
    هنا يصبح حميدتي نسخة من نصر الله في لبنان: جيب مسلح يصعب التعامل معه او تطويعه.
    في كل تلك السنياروهات سوف تظهر مشكلة عصية جدا وفِي غاية اللؤم امام الحكومة المدنية، وهي مشكلة الأراضي والحواكير التي تم احتلالها من قبل المليشيات المسلحة والجنجويد والتي حصلت فيها عملية اعادة استيطان وتغيير ديمغرافي كبير وشاسع، هل سيتم طرد المستوطنين الجدد عندما يعود ما تبقى من اصحاب الارض من الشتات الى مواطنهم؟!
    مع العلم ان هنالك اجيالا جديدة من المستوطنين الجدد قد ولدت في تلك الارض ويعتبرونها موطنا لهم وليس من العدل ان يطردوا منها(الى اين) وسيقاتلون دون تردد.
    ثانيا، ماذا عن القتلى ؟! والخسائر المادية ؟!

    الحل كما أراه:
    اذا اردنا ان نفكر في وطن يخلو من الحروب وطن يعيش اهله في سلم، علينا ان نبدأ الآن.
    الترحيب المجاني والغزل السياسي لقوات الجنجويد الذي هو نتيجة للخوف من قوتهم الضاربة او برغماتية قصيرة النظر ، يجب ان يقابله اعتذار واضح من قيادة تلك المليشيات لأهل الضحايا حتى يتهيأ المناخ لقبول التسويات الاجتماعية والسياسية اللاحقة، لان ما يؤلم أسر الضحايا الآن ويزيد من غبنهم هو ذلك الغزل البرغماتي الرخيص من قبل الكثيرين قافزين على جراحات ما زالت تنزف دما.
    كما ان على حميدتي ومليشياته ان يتوقفوا عن القيام بالمجازر وسفك الدماء في الأطراف وضبط المنفلتين منهم في الخرطوم والوسط.
    ثانيا: مناقشة مسألة اللاجئين والنازحين والأرض المحتلة ومآل المستوطنين الجدد والسكان الأصليين ، يجب مناقشة ذلك اليوم قبل الغد من اجل ابداء حسن النيات على اقل تقدير ، فالتحدي الكبير الذي سيواجه البلاد في المستقبل هو كيفية ادارة أزمة الارض في دارفور والمناطق الاخرى التي حصل فيها اعادة استيطان.
    المصالحة الوطنية تبدأ من الآن، والقفز عليها وتخطيها بمقولات عفا الله عما سلف ، ذلك ما رجح كفة انفصال الجنوب، لانه لم تحدث مصالحة وطنية ولَم تقم عدالة من اَي نوع بل تم نسيان كل شيء وفكر الناس في السلام والمستقبل دون العمل على كيفية حدوث السلام وتأمين المسقبل، تركوا الجراحات مفتوحة ودامية: فاختار الجنوبيون الانفصال.
    ثالثا: الحرب!
    لماذا سؤال الحرب الآن؟
    السعودية والإمارات العربية لا تتنازلان مطلقا عن مصدر الجنود المرتزقة الذي توفره لهما المؤسسة العسكرية غير الرسمية في السودان، نسبة لقلة تكلفة تلك القوات وسهولة الحصول عليها في الماضي وربما في المستقبل، اذا لم يحصل اتفاق ما مع السلطة المدنية على بقاء تلك القوات باليمن بل استمرارية تدفقها، فان حميدتي وغيره من المستفيدين من ذلك الوضع سيتمردون على المؤسسة المدنية، وربما يصبح حميدتي اول متمرد ضد الحكومة المدنية بل اكبر مهدد للاستقرار والأمن في السودان.
    قادة الحركات المسلحة : اذا لم يحدث توافق مرضي للاجئين وأسر الشهداء وتسويات في الارض الخ، وحتى اذا استكانوا للمد البروغماتي في القفز على الإشكاليات المعقدة جدا نتيجة لتوازنات سياسية او منافع اخرى، سوف يظهر قادة مسلحون آخرون أو نفس القادة الذين يغازلون حميدتي الآن سيخرجون عليه ويقودون الحرب،ضد الدولة المدنية او ضد مليشيات اخرى تعمل على الحفاظ على مكتسبات المستوطنين الجدد التي اصبحت لديهم مصالح في الارض لا يمكن تجاوزها بالهتاف.
    لماذا سؤال الحرب؟
    السلاح الذي في كل مكان على( قفى من يشيل).
    الدعم العسكري والمادي الذي سيتلقاه كل من ترى فيه القوى الأجنبية امكان استمالته في الحفاظ على مصالحها دون اخلاق كما هو معروف وكما علمتنا التجارب من خلال النظر لتلك الحروب الاي تنشأ بالوكالة .

    فرصة السلام الآن بين أيدينا:
    احترام مشاعر أهل الضحايا والشهداء وعدم نسيانهم او تتفيه جراحاتهم بدعوة عدم شق الصف او الخوف او الاحتيال على القتلة الى حين التخلص منهم بالفهلوة، فحميدتي وخلفاؤه ليسوا بذلك الغباء، و بإمكانهم ان يفرقوا ما بين ماهو غزل عفيف وما هو اغتصاب.
    مالم تنجز العدالة لا يتحرر المتهم من ظنون الضحية، ويبقى الغبن سيد الموقف.
    فكروا في المستقبل بقوة العقل والصدق والمواجهة: ليس بالخداع والخوف وعمل العاطفة، فيبني البيت الدائم على أساس متين، وما بني على رمال متحركة يسقط حتما.
    التحية للثوار العظماء ابناء الشمس.
    والعار على تلك الثعالب العجفاء الماكرة : قال عنهم السيد المسيح من ثمارهم تعرفونهم.
    عبد العزيز بركة ساكن – دارفور نيوز

         



    عبدالعزيز بركه ساكن





































                  

06-03-2021, 06:06 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 51127

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كتب بركة ساكن _ نهاية حميدتي؟ (Re: زهير عثمان حمد)

    مقال ممتاز. التحية للأستاذ عبد العزيز بركة ساكن


    شكرا لك يا زهير لنقل المقال إلى هنا.
                  

06-03-2021, 07:00 PM

Hassan Farah
<aHassan Farah
تاريخ التسجيل: 08-29-2016
مجموع المشاركات: 11404

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كتب بركة ساكن _ نهاية حميدتي؟ (Re: زهير عثمان حمد)

    تعليقات على مقال الاستاذ عبدالعزيز بركة ساكن
    شرف الدين محمد البشير سهل:
    2 يونيو، 2021 الساعة 11:00 م
    كلامك عين العقل الاستاذ عبدالعزيز البلاد كلها مشحونه غبن فى كل مناطق البلاد كل المسكنات التى تستعملها الحكومة بشقيها لن تحل معضة السودان. حميدتى صنع وانتهى امره فقد اصبح السودانيون مصدر الارتزاق ومطية لكل من هب ودب الان اذا دخلت الخرطوم فلا تستطيع ان تميز السودانى من الاجنبى انتشرت فيها كل انواع المخابرات الدولية بلا تمييز. بلدنا الحبيب مهدد بالزوال!!! ان لم يكن هنالك عقلاء
    حفظ الله السودان واهله وابعد عنه اصحاب النوايا الخبيثة وجعل الله تدبيرهم تدمير لهم

    واحد جنجويدي:
    2 يونيو، 2021 الساعة 11:07 م
    بركة ساكن قادم من غرب أفريقيا لمشاريع القطن و الذرة في الجزيرة و القضارف
    علاقتك شنو بدارفور؟
    اتحداك تطلع ليك جد ولاخال ولاعم من دارفور ؟
    حميدتي ومناوي وجبريل اتفقوا
    انت واجعك وين يا عامل المزارع؟

    ابو درة:
    3 يونيو، 2021 الساعة 9:11 ص
    فالنفرض ما عنده علاقة حتى بالسودان
    رجل مفكر حلل الواقع
    وقدم حلول منطقية


    الكيزان ملاعين لا خلق لا دين كذلك الجنجويد والجبهة الثورية:
    3 يونيو، 2021 الساعة 11:41 ص
    وحميدتي جاي من وين؟؟ اتحداك تجيب لي سوداني اسمو دقلو؟؟ واتحداك تاني تجيب لي سوداني اسمو محمد بدلعيهو بحميدتي؟؟؟ الجنجويد انجس مخلوقات الله


    ودفور:
    3 يونيو، 2021 الساعة 3:43 م
    الجنجويد تشاديين ونيجيرين وماليين استقدمهم ضارعلي ضار(نافع علي نافع) للاعمال القذرة في دارفور ولا عتدهم علاقة بالسودان بقياسك هذا يا جنجويدي بركة ساكن اكثر سودنة منك باعتباره قادم من غرب في افريقيا قي ثلاثينات القرن الماضي اما حميدتي حتي تاريخ كتابة هذه السطور اعمامه في النيجر.. مهما بذلتم من جهد يا جنجويدي واغتصبتم واستوطنتم اراضي غيركم بدعم المخلوع فانتم اجانب يجب ان ترجعوا لبلادكم


    سوميت:
    3 يونيو، 2021 الساعة 1:54 ص
    الاستاذ الاديب عبدالعزيز بركة ساكن…هذا كلام واضح وضوح الشمس وقد عبرت عن الواقع بصورة جلية …
    والتاريخ لا يرحم … من هو القائد الذي يحمل جراحات ومآسي حرب الابادة الجماعية التي شارك فيها من هم في السلطة ومن هم خارجها لابد من وضع النقاط على الحروف .. لكن يا استاذنا السياسة لعبة قذرة … واستكمال مؤسسات الدولة واستعادة هيبتها لا أراها إلا في هتافات الثوار الذي صنعوا هذه الثورة العظيمة ولولاهم لقفز حميدي أو البرهان وغير مجرى الاحداث لكن هذا الجيل يختلف عن الاجيال السابقة .. لا يهادن جيل واعي جداً … ولكم حاول كثير من الجهات الظلامية التي لا تريد تقدما للسودان القفز على نجاح الثورة وحاولوا بشتى الصور تسفيه روح الثورة والثوار .. وأراهم قد صمتوا صمت القبور لا حديث لهم سوى مناصرة الثورة احيانا زوراً وبهتانا… وأحايين كثيرة مجبرين على قول الحقيقة …. فالثورة سوف تصل إلى غاياتها مهما عمل المتربصون وسوف تأتي لحظة الحقيقة حتماً …. والذين تحدثت عنهم سوف يندمون كثيراً على مواقفهم المتأرجحة بين بين …لابد من الحديث بصورة واضحة في كيفية دمج القوات المسلحة مع قوات الدعم السريع وبقية قوات الجبهة الثورية وإلا سوف يحدث صدام لا فائدة منه .. جميع من يحلم بحكم السودان بالحديد والنار لا يدرك حجم الثورة ولا يعرف معنى البطولة فالسودان مشهود له شعب ذو تاريخ ضارب في القدم ابدا لا يقبل الضيم ولا الحقارة …. اذا فاليتقدم من يجد في نفسه الجرأة على شعب عظيم مفجر الثورات وصانع المعجزات… الايام حبلى بالكثير ومستقبل السودان للاسف في أيدي غيرنا … والحديث يطول


    ود بلد:
    3 يونيو، 2021 الساعة 8:00 ص
    كلامك ده في ناس قالو قبل توقيع الوثيقة الدستورية ولكن ماتم عكس ذلك فقد شرعنت هذه المليشيا وسميت قوات وطنية وقد كنت من المهللين لذلك فعليك الاعتذار عن ذلك ان كنت حقيقة من الجادين!!. أو واصل في كتاباتك الادبية حتي لاتضلل الناس بمواقف سياسية متناقضة فقد كان الشعب في لحظات قوته وكان يمكن تفكيك هذه القوات التي تدعي الان ان ياسر عرمان ومناوي يغازلونها وانت تعرف تمام المعرفة انه وبرعاية خارحية تنازل هؤلاء عن مطلب عدم شرعنتها في الوثيقة وقد كنت انت داعما لتلك الوثيقة الملعونة، ابتعد انت وامثال عرمان عن طريق الشعب فهو يعرف طريقه وهو مواصل فيه الي ان تجتث هذه القوات مع القوي والاحزاب المتواطئة معها


    بتاع تبش وعجور:
    3 يونيو، 2021 الساعة 10:30 ص
    عبدالعزيز بركة ساكن من ابناء المساليت وليس قادما من غرب افريقيا كما تدعي.


    عجب:
    3 يونيو، 2021 الساعة 8:35 ص
    كلام يحمل أريج المحبة والسلام ولكن فيه إخلال بترتيب الأولويات من حيث الخطورة. للمثال شرح المقال أن حميدتي أصلاً يستمد أهمية وجوده في الساحة السياسية من كون قواته إمداد بشري للحرب في الخليج والسعودية ، وهذا يفرض ترتيب أولوية الخطر أن تبدأ من الظهر الذي يستند عليه حميدتي وهو دول الخليج والسعودية وبالتالي أمريكا وأوروبا ومصر. والسؤال هل تستطيع إرادتنا السياسية أن تحجم من دور دول الخليج والسعودية ومصر في إستبقاءها لحميدتي وجيوش الحركات المسلحة كمصدر وإمداد بالجنود لحربها في اليمن…؟؟ للأسف الشديد نجد نخبتنا السياسية تنقسم في تعاطيها مع المجتمع الخارجي إلى قسمين أحدهما يعبد أمريكا وأوروبا فيحركونه كيفما شاءوا ولا يثق في إبن بلده ويعتبره عدوه اللدود والقسم الآخر ركن إلى العرب مطياعا لهم حتى لا يسهموا في زعزعة ملكه. لا توجد لدينا إرادة سياسية كسودانيين ، تتقاذفنا الدول الأخرى تبعاً لمصالحها هي ويتعذب أبناءنا جراء ذلك ونحن نكذب ونجبن من مواجهتهم وتحجيم تدخلهم في شئوننا


    Abdalla:
    3 يونيو، 2021 الساعة 10:47 ص
    الحقيقة المرة : ان هنالك جهات خارجية واقليمية واستخبارات دول كبرى وصغرى وجارة هى التى صاغت الوثيقة الدستورية وهى التى تصيغ اتفاق السلام و بواستطها تم انجاز الثورة الناقصة والقضاء على عمر البشير : والذى انجز بين مكونات اهل دارفور ولا علاقة له باهل الوسط ولا الشمال ولا اهل الشرق فقط المنطقتين ودارفور فهذا حوار بينهم هم فقط لا دخل لاهل السودان الاخرون بينهم … لذلك تم ادخال شمال ووسط وشرق السودان بممثلين باهتين ينتمون للجبهة الثورية التى اتت كانها منتصرة فى حرب وفائزة تريد الجائزة ..
    نقول: لايحق للوافدين التحدث باسم السودانيين ولا يحق لاهل دارفور الركون اسقاط مشاكلهم على الاخرين , فليحلحلوا مشاكلهم بينهم او لينفصلوا عن باقى البلد ..





                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de