|
Re: الدومة- تصفية 21 شاهد في الأحداث بالولاية- � (Re: زهير عثمان حمد)
|
دعوات لإغلاق حدود دارفور مع 4 دول لمنع تدفق السلاح
14 أبريل 2021 - طالبت حركة تحرير السودان بقيادة مصطفى تمبور، بإغلاق حدود دارفور مع دول تشاد وأفريقيا الوسطى وليبيا وجنوب السودان، لإيقاف تدفق الأسلحة.
وتعد الحركة واحدة من بين 14 فصيل وقعت على اتفاق السلام في جوبا مؤخراً.
وجاءت مطالبة رئيس الحركة بإغلاق الحدود على خلفية أعمال عنف قبلي مميتة في شهدتها الجنينة عاصمة ولاية غرب دارفور بين قبيلة المساليت وقبائل عربية، أودت بحياة 144 شخصاً وجرح 233 آخرين.
وقال تمبور، في مؤتمر صحفي، الأربعاء: "حسم التفلت في دارفور يتطلب من الحكومة إغلاق حدود دارفور مع تشاد وأفريقيا الوسطى وليبيا وتشاد".
وأشار إلى أن الخطوة من شأنها وضع حد لانتشار السلاح وايجاد سد منيع لـ “الذين يعبرون الحدود من المتفلتين والمليشيات".
ووقع تمبور على اتفاق السلام في 25 مارس الفائت، بعد انشقاقه عن حركة تحرير السودان التي يرأسها عبد الواحد محمد نور.
وكان مجلس الأمن والدفاع، وهو أعلى سُّلطة في البلاد، قرر في 12 أبريل الجاري، مراقبة الحدود لمنع تدفق وانتشار السلاح، وذلك في أعقاب أحداث الجنينة التي اندلعت في 3 أبريل واستمرت لأكثر من أسبوع، كما أمن على ضرورة نشر قوة تدخل سريع في دارفور.
ودعا تمبور إلى تعجيل تشكيل القوة المشتركة التي أقر اتفاق السلام نشرها في دارفور لحفظ الأمن بعد انسحاب بعثة الأمم المتحدة والاتحاد الافريقي "يوناميد".
وقال: "تكوين القوة المشتركة مسألة ملحة لحماية المدنيين".
والقوة المشتركة مقرر تشكيها من 12 ألف جندي، نصفهم من القوات الحكومية والنصف الآخر من مقاتلي الجبهة الثورية بعد إعادة دمجهم في الجيش.
وانتقد تمبور عقد مؤتمرات الصلح بين الأطراف المتقاتلة، مشيرًا إلى إنها اثبتت عدم جدواها، مقترحًا البدء الفوري في جمع السلاح غير المرخص من كل المواطنين والمليشيات.
انتقادات لزيارة البرهان للجنينة بدون تنسيق مع والي غرب دارفور انتقدت هيئة محامي دارفور زيارة رئيس مجلس السيادة الانتقالي عبد الفتاح البرهان لمدينة الجنينة بدون تنسيق مع والي ولاية غرب دارفور محمد عبد الله الدومة.
وسبق أن زار رئيس مجلس السيادة ولايتي القضارف ونهر النيل بدون تنسيق مع ولاة الولايتين.
وبحسب بيان لهيئة محامي دارفور، الثلاثاء، فإن زيارة البرهان للجنينة تمت في غياب الوالي وبدون تنسيق معه حيث بدأت الزيارة الإثنين واختتمت مساء الثلاثاء.
وقال البيان "تغييب والي الولاية رسالة سالبة من رئيس مجلس السيادة، تكرس للانقسام والاحتقان المجتمعي بولاية غرب دارفور".
وللمرة الثالثة خلال أقل من عامين شهدت مدينة الجنينة الأسبوع الفائت أعمال عنف قبلي بين قبيلة المساليت والقبائل العربية ما أسفر عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وشددت هيئة محامي دارفور أن البلاد تمر بظروف عصيبة وتشهد ولايات دارفور حوادث متكررة جراء انتشار السلاح وتمدد عمليات المليشيات المسلحة وضعف هيبة الدولة.
وأشارت إلى أن مخاطبة الأوضاع المتأزمة في دارفور وفي غربها تتطلب وجود رؤى وخطط استراتيجية للدولة وليس كما كان يفعل النظام البائد بتكريس الانقسامات المحلية المجتمعية وتوظيفها في خدمة السلطة.
وأوضحت أن أحداث الجنينة المتكررة كشفت عن قصور في الأداء بقمة الأجهزة والمؤسسات العسكرية والأمنية بالبلاد وهي المنوط بها مسؤولية الحماية، في ظل عدم وجود برامج للتنظيمات السياسية أو ترتيبات فعلية للتحول الديمقراطي وقيام انتخابات حرة ونزيهة بنهاية الفترة الانتقالية.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الدومة- تصفية 21 شاهد في الأحداث بالولاية- � (Re: زهير عثمان حمد)
|
اب الخرطوم : نبض نیوز أصدر رئیس مجلس السیادة الفریق رکن عبدالفتاح البرهان عدد من الموجهات تحتوي جملة من الاجراءات والقرارات الخاصة باعادة الاستقرار الی مدینة الجنینة عاصمة غرب دارفور عقب الأحداث الموسفة التي شهدتها المدینة الاسبوع الماضي . وبحسب موقع دارفور ٢٤ صدرت الوثیقة بعد الزیارة المفاجئة لرئیس مجلس السیادة الفریق أول عبد الفتاح البرهان الی مدینة الجنینة یومي الاثنین والثلاثاء، وشهدت مدینة الجنینة الأیام الماضیة تجدد المواجهات المسلحة بین القبائل العربیة والمسالیت للمرة الثانیة خلال هذا العام، راح ضحیتها أکثر من 300 قتیل وجریح. وقال وزیر الداخلیة الفریق عز الدین الشیخ- تصریح صحفي- ان رئیس مجلس السیادة أجرى ثمانیة لقاءات متواصلة مع مکونات المجتمع بغرب دارفور بحث خلالها سبل انهاء الصراع القبلي بالولایة، وذکر الوزیر أنه سیبقی الجنینة لحین تنزیل توجیهات رئیس مجلس السیادة الی أرض الواقع. ونصت الوثیقة المحور الأمنيمراجعة خطة تأمین مدینة الجنینة، واستخدام القوة الرادعة ضد المتفلتین وحاملي السلاح ومستخدمي المواتر، بالاضافة الی حفر خندق حول المدینة لضبط حرکة الخروج منها والدخول إلیها، وتفعیل خطة جمع السلاح قسریاً وبشکل فوري. کما نصتإخراج منسوبي الحرکات المسلحة من بیت السلطان ومن مدینة الجنینة ومنع منسوبي الحرکات من ارتداء الزي العسکري داخل الولایة، اضافة الی اخلاء قصر الضیافة من قوات الدعم السریع، وتکوین قوات مشترکة لحراسته. ونصت الوثیقة کذلكتسلیم منسوبي القوات النظامیة الذین وردت اسماؤهم الاحداث السابقة للعدالة. کما نصتمنع عربات القوات الحکومیة من التحرك داخل الأحیاء والأسواق الا لمهام رسمیة، وتکثیف أطواف القوات المشترکة، وحصار وتفتیش الاحیاء ومخیمات النزوح المشتبهة المدینة، وزیادة حجم قوات الإحتیاطي الم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الدومة- تصفية 21 شاهد في الأحداث بالولاية- � (Re: زهير عثمان حمد)
|
قال والي غرب دارفور، محمد عبد الله الدومة إن رفع الحصانات وحماية الشهود تقف عائقا أمام محاسبة المتورطين في الأحداث. وكشف الدومة “لدارفور24” عن تصفية 21 شاهد خلال الموجة الثانية من الأحداث.
الأمر الذي يتطلب توفير حماية كاملة للشهود لتحقيق العدالة، ونصح الدومة بان تتم المحاكمات خارج مدينة الجنينة تجنباً للتحشيد القبلي.
وأشار إلى عدد من البلاغات تم فتحها خلال الموجة الأولى والثانية من الأحداث لكن لم تصل إلى المحاكم.
وأثنى الدومة على أحياء (أم دوين، ، النسيم وأم القرى) التي نأت عن الانخراط في الصراع الأخير وكانت مشاركة في الموجة الأولى والثانية.
وكشف عن انسحاب قوات الدعم السريع من القوة المشتركة التي كونتها حكومة الولاية منذ الموجة الأولى قبل أن تعود وتعمل مع بقية القوات النظامية.
| |
|
|
|
|
|
|
|