(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});مخالفات الصحافة المكتوبة ضد الثورة وسقوط الانتباهة في وحل التحريض علي الحكومة الانتقالية ! أقول للسيد وزير الاعلام الجديد السيد حمزه بلول أن المخالفات الإعلامية في زيادة بدرجة ملحوظة وبنسب كبيرة وخاصة الجرائم الإعلامية ضد الثوار والثورة ورموز الحكومة الانتقالية وللعام الثانى لثورة ديسمبر المجيدة على التوالى وليس هنالك من وسائل من قبلكم لمواجهة هذه المخالفات بعقوبات واضحة ومعلنة وخاصة بالصحافة المكتوبة ومجلس الصحافة في غيبوبة كاملة عن الصحف اليومية ومايصدر بها من مخالفات وفى مقدمتها الأخبار الكاذبة والسب والقذف والحض على التمييز واختراق الخصوصية، وعدم الاهتمام بقضايا السلام بل كل تحديات المرحلة الانتقالية وأشاعة ثفاقة أن الوطن للجميع والدين لله وأضيف لكم اليوم ما جاء في خبر بجريدة الانتباهة هو الخبر الكاذب الذي مفاداه ( أن هنالك سيدة أعمال أجنبية بالخرطوم لتصوير أفلام إباحية - وأنتم تعلمون ما القصد من نشر مثل هذه الاخبار هو أثارة الراي ضد الحكومة الانتقالية وغدا تعج المنابر في كل السودان بالجهالة والسباب علي الحكومة دون فهم لحقيقة التأمر و من يعمل ضد الثورة من فلول وأذناب للعهد البائد وتركزهذه الصحيفة فى اختلاق وتزوير وقائع وبث أخبار كاذبة والتحريض على العنف، ويتم بث الشائعات بشكل ممنهج ومتواصل بهدف تضليل الرأى العام ، يتم ذلك بالرغم من وجود مؤسسات إعلامية عريقة كسونا وتلفزيون السودان والاذاعة و السودانية وهنالك منصات صحفية نفخر بها ذات ولاء للثورة والوطن في فيسبوك ويوتيوب وتويتر حيث تستخدام معايير راقية فيما يخص أخبار السودان الوطن حيث يتم اتّباع قواعد بث الأخبارحسب القيم المهنية وانتم تعلمون الصحف الورقية، أنه لاتزال هذه الصحف تئن تحت وطأة المشاكل التمويلية والمالية والمنافسة من جانب السوشيال ميديا والمواقع الاخبارية الإلكترونية ورغم المحاولات التى تمت تجويدها إلا أنها لم تحقق التطوير الملموس فى المحتوى، حيث أن سياسات التحرير التى تنتهجها الصحف تنصب على منافسة المواقع الإخبارية الإلكترونية والخبر المثير المتاحةوهى سياسة خاسرة تحتاج لتعديل لتعود الصحف منبرًا للرأى والتحليل الإخبارى والانفرادات المواقع الصحفية الااكترونية ، كما نحتاج إلى تطوير فى الصحافة ذاتها سواء فى الشكل أو فى المضمون لمعالجة ضَعف المحتوى وضَعف المنافسة، ولكن مجلس الصحافة الموجود الان لن يخدم اي من هذه الاهداف أن الصحف لاتزال بعيدة عن التأثير فى الرأى العام لعدم الاحترافية ولأ تزال تفتقر للمعايير ولم تمتد إليها يد التطوير ويختلط فيها المحتوى ما بين مصالح أصحابها وإدارتها وبين ضغوط المسئولين المحليين ومشاكل التمويل، كما أن الصحف الخاصة الصغيرة غير منتظمة فى الصدور وتعانى من اختلالات تمويلية كبيرة يلجأ أصحابها إلى أنماط تمويلية غير قانونية ويختلط فيها الإعلام بالولاء السايسي لجهات بعينها وتطغى عليها مصالح أصحابها وتحتاج الصحف الحزبية أيضا إلى مناقشة أوضاعها الاقتصادية من جانبكم والأسباب تعرفونها جيدا نريد مساندكم لإقالة الصحافة من عثرتها دعمًا لدورها الإعلامى المتميزلذلك نري أن سمحتم بسلوك جريدة الانتباهة هذا لن تكونوا الوزير الذي نظن أنها سوف يحقق لنا شعارات الثورة ويعمل من أجل أعلام حر يخدم كل أهل السودان
أعلم يا سعادة الوزير هنالك حملة أعلامية تمت بمعرفة بيت أستشاري أعلامي متخصص في الحروب والحملات السياسية بكافة الوسائط وهذا البيت الاستشاري بتركيا نعم هم ضدك و ضدنا وضد حكومتك
#بلاغ_جنائي #لعناية النائب العام #لعناية لجنة إزالة التمكين ومحاربة الفساد #لعناية مكافحة الإرهاب تواصلت إعلام الثورة السودانية مع عدد من الصحفيين العاملين بصحيفة الإنتباهه معظمهم أكد على أن الخبر الوارد في عدد اليوم الأربعاء بالمانشيت العريض غير صحيح و يتحمل رئيس التحرير في الصحيفة أحمد يوسف التاي و مدير التحرير معتز محجوب المسؤولية الكاملة لما يترتب من عوامل ربما تضرب استقرار الوطن هناك هدفين من نشر الخبر في هذا التوقيت الأول هو ضرب الحكومه الانتقالية و إخراج الشارع ضدها و منعها من تطبيق مهامها التاني هو إيجاد زريعة للتنظيمات الإرهابية للتفجير و ترويع المواطنين بحجه أن السودان أصبح بلد يروج للرذيلة و البغاء و الشعب السوداني برئ يجب على السلطات اخذ الموضوع على محمل الجد و إغلاق هذه الصحيفة و مقاضاة المسؤولين فيها يجب على الثوار اتخاذ موقف واضح جداً لإغلاق الإنتباهه اليوم قبل غداً لدرء الفتنة حفاظاً على تماسك مجتمعنا السوداني السمح
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة