|
Re: قالوا المنصورة طالبت بتسليم كمال حسن علي . (Re: أحمد محمد عمر)
|
يا هندسة قباني تحيةواحترام
حقيقة ما حدث هو قبل مغادرة السيدة الوزيرة للخرطوم تم تنويرها من قبل السيد وكيل الخارجية بوضع كمال حسن علي في الجامعة العربية وعدم رد مكتب الامين العام للجامعة علي الخارجية السودانية في أن المذكور مطلوب للتحقيق في قضايا بالسودان والمسالة هنا ليست خصومة سياسية بل قضية جنائية يحقق فيها النائب العام لجمهورية السودان وعليه يبقي مسالة التسويف في أنهاء وضعه بالجامعة غير مقبول بالنسبة لحكومة السودان وان الحكومة من خلال طلب للحكو مة مصرية يمكن أستدعاء المواطن للتحقيق ولكن ما يغضب الحكومة السودانية هو تعامل أدراة الجامعة مع الخارجية السودانية في هذا الامر وعليه طلب المسئولين بالوزارة أن تكرر السيد الوزير طلب أنهاء هذا الامر دون تعرض علاقة الجامعة بالحكومة السودانية لما يكدرها أو الحرج أو ان تصل الاوضاع لتعليق عضويتنا بالجامعة وعلي السفير السوداني بالقاهرة وهو المندوب الدائم أبلاغ الامانة العامة للجامعة بالراي الرسمي للحكومة ولكن عند وصول السيدة الوزيرللقاهرة وضع طاقم مكتبها مع السفير اجندة الاجتماع الامين العام للجامعة ومن ضمنها موضوع الموظف المذكور وبالفعل قال الامين العام ابوالغيط أن كمال حسن علي الان ليس له علاقة بالجامعة العربية وتمت تسوية مستحقاته ولا نعرف هل غادر القاهرة ام لا وشكرت السيدةالوزيرة الامين العام للجامعة علي تعاونه معهم وهذا حقيقة ما حدث سيدي الجليل
| |
  
|
|
|
|
|
|
Re: قالوا المنصورة طالبت بتسليم كمال حسن علي . (Re: أحمد محمد عمر)
|
حكايه موظفى المنظمات الدوليه والاقليميه اعتقد مربوطه بفتره / دوره محدده والسودان من باب ازاله التمكين عندو كميهفى المنظمات منهم الاتحاد الافريقى وعندك الجامعه العربيه واليونسكو .....الخ هل حصل اى شىء بخصوصهم ؟ وحتى الاتحادات والمنظمات لو تذكروا انو اتحاد عامنقابات عمال السودان ومشكله موقف المنظمه الاقليميه والدوليه تجاه اجراءات حل الاتحاد وبرضو هل تعلمو انو الرزيقى رئيس اتحاد الصحفيين الافارقه (لو ماغلطت فى اسم الاتحاد) وحيازتو للمنصبلتثيلو السودان (كرئيس اتحاد او نقيب صحفيين ) . الوجود السودانى فى مواقع مسئوليه فى المنظمات دى لازم يعبر عن الثوره فكرا ووجوها . فوجود عناصر من لنظام القديم يعنى وجود نوع العمل المضاد اضافه لكون الكيزان يستغلو مواقعهم دائما فى العمل الامنى والاستخبارى وعلاقات عامه (تنظيما) .
| |

|
|
|
|
|
|
Re: قالوا المنصورة طالبت بتسليم كمال حسن علي . (Re: Asim Ali)
|
جامعة الدول العربية لها شخصية اعتبارية وموظفى الجامعة لهم حصانة
كمال الدين حسن على – تم تعيينه من قبل الحكومة السودانية فى جامعة الدول العربية بدرجة سفير وهو الآن : الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية -
لن تقوم جامعة الدول العربية باسقاط الحصانة عنه وتسليمه للسلطات السودانية - المفروض والواقع هو : ان تقوم الحكومة السودانية بانهاء خدماته وتعيين شخص آخر بدلاً عنه وبعد ذلك يمكن للحكومة السودانية ان تطارده عبر الانتربول الدولى .
| |

|
|
|
|
|
|
Re: قالوا المنصورة طالبت بتسليم كمال حسن علي . (Re: علاء سيداحمد)
|
Quote: حقيقة ما حدث هو قبل مغادرة السيدة الوزيرة للخرطوم تم تنويرها من قبل السيد وكيل الخارجية بوضع كمال حسن علي في الجامعة العربية وعدم رد مكتب الامين العام للجامعة علي الخارجية السودانية في أن المذكور مطلوب للتحقيق في قضايا بالسودان والمسالة هنا ليست خصومة سياسية |
المقتبس اعلاه لو فعلاً حدث خارجيتنا قاعدة فى السهلة .
| |

|
|
|
|
|
|
Re: قالوا المنصورة طالبت بتسليم كمال حسن علي . (Re: علاء سيداحمد)
|
Quote: يا علاء يعني كلام ناس الخارجية تحصيل حاصل ساي معنا بالله شوف لسه في ناس ما بتقول الحقيقة بعد الثورة |
فعلاً يا زهير كلام ناس الخارجية تحصيل حاصل وطلس العسكر هم الما عايزين ينهو خدمة كمال حسن على وعلى رأسهم البرهان والكلام دا انا واثق منه ثقة عمياء .
| |

|
|
|
|
|
|
Re: قالوا المنصورة طالبت بتسليم كمال حسن علي . (Re: زهير عثمان حمد)
|
دة بيان متداول على فيس بوك يقال إنه ضادر من المذكور ياريت تتأكد لينا من صحته يا زهير
Quote: *السفير د. كمال الدين حسن علي الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية و رئيس قطاع الشؤون الإقتصادية يصدر بيان حول فرية معسكر العيلفون* *مسار بريس/متابعات/انتهاكات الفترة الانتقالية* *جاء فيه* أصحاب السمو والمعالي وزراء الخارجية. بواسطة: صاحب المعالي الأمين العام لجامعة الدول العربية. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. تحية طيبة، وبعد: بلادي وان جارت علي عزيزة واهلي وان ضنوا علي كرام. اصحاب السمو والمعالي أخاطبكم اليوم ليس من موقع مسئوليتي في هذه الموسسة العملاقة العظيمة التي عملت فيها بحب و إخلاص وتفان و بذلت فيها ما وسعني من فكر وجهد واستمتعت فيها باحترام صادق متبادل ، ولكن كبرئ يلاحقه كيد السياسة، وباطل التهم، ومحاولات الأخذ بالريبة. وقد رسخت القاعدة الفقهية القانونية الحق في العدل بأن "البينة على من إدعى واليمين على من أنكر"، الأمر الذي يجعل كل اتهام بالباطل افتراءاً وزوراً لا يسنده دليل هو نبأ فاسق على سامعه ان يتبين صدقه، وما عُرض أمامكم اليوم إن هوإلا تلفيق، و إدعاءات كاذبة، ومزاعم لا أساس لها من الصحة. إن الطلب المقدم من حكومة بلادي لإنهاء خدمتي لدى الأمانة العامة لجامعة الدول العربية دافعه؛ للأسف الشديد، الخصومة السياسية، التي بدأت في شكل ضغوط إعلامية ودبلوماسية على الجامعة العربية ولما لم تجد استجابة، تحولت إلى إدعاءات جنائية، تعمدت زوراً وبهتاناً اتهامي بالمسؤولية عن حادثة معسكر العيلفون المحزنة، والتي راح ضحيتها عدد من مجندي الخدمة الوطنية، عليهم رحمة الله في العام ١٩٩٨. ولتبيان الحقيقة أمام سموكم ومعاليكم، أود توضيح الآتي: أولاً: بعد التغيير، الذي حدث لنظام الحكم في السودان، تعالت أصوات بعض الناشطين تنادي بإقصاء كل من تم تعينه في ظل النظام السابق من المنظمات الدولية والاقليمية . وقد تم الطلب من معالي الأمين العام للجامعة العربية معالي السيد أحمد أبو الغيط، أكثر من مرة لانهاء خدمتي ولم يستجب لعدم وجاهة الطلب و لأن النظم الحاكمة للجامعة لا تسمح له بذلك ،خاصةً وانني امارس عملي بمهنية وبعيداً عن العمل السياسي، وهو نفس الرد، الذي أبلغه الاتحاد الأفريقي، والمنظمات الأخرى، عندما طُولبت بإنهاء خدمات من جرى تعيينهم إبان النظام السابق. وقد تصاعدت الحملة الاعلامية من بعض الناشطين في وسائل التواصل الاجتماعي وطالب أحدهم (صراحة)باستخدام فرية معسكر العيلفون من أجل الضغط على الجامعة العربية لانهاء خدمتي مع العلم أنني ظللت أخدم بلدي السودان، كما عهدتموني وفياً في خدمة بقية الدول العربية. ويشهد على ذلك جميع العاملين بالأمانة العامة. ثانياً: بعد أن استنفد التصعيد الدبلوماسي والضغط الإعلامي أغراضه، جاء هذا الطلب، الذي يبين بجلاء لا لبس فيه تسيس العدالة لتحقيق أهداف سياسية. وعليه، وتبياناً للحقيقة اؤكد لسموكم ومعاليكم اليوم بصدق، وأقسم على ذلك بالله العظيم الذي لا اله الا هو ،(ولا أبيع آخرتي بدنيتي ناهيك عن أن ابيعها بموقع او وظيفة)اقسم بالله أنه لا علاقة لي من قريب، أو بعيد، بذلك الأمر، بل أنني لم أطأ بقدمي أرض ذلك المعسكر قط لا قبل ولا أثناء الفترة التي وقع فيها الحادث. إذ كنت حين وقوعه منسقاً للإعلام، ولا علاقة لي بإدارة المعسكر، أو بالتدريب العسكري، الذي هو مسؤولية القوات المسلحة، ويقوم به ضباط وجنود القوات المسلحة ويوضح القانون المنظم للخدمة الوطنية أهدافها ، ومهام المنسقين المدنيين، التي ليس فيها أية مهام عسكرية، أو تتعلق بالتدريب العسكري، أو حتى الإشراف على المعسكرات، ناهيك عن إدارتها . ثالثاً:أعلم أن المقصود من كل هذه الافتراءات والإجراءات تشويه سمعتي، والحاق الأذى بي و بأسرتي من خلال ادانتي اعلامياً ،واني لارجو، وقد وضعت أمام سموكم ومعاليكم بالصدق المطلق ما يليني من حقائق ومعلومات، أن تكون الجامعة العربية، التي خدمتها بكل صدقٍ وإخلاص عادلة في قرارها والا تستجيب لطلب لا تسنده الا الشبهات والاتهامات الباطلة، لأن ما أتعرض له من استهداف يقصد منه الاساءة لشخصي ولسجل عطائي في الجامعة، ولاقصائي من موقعي فيها ،وقد أدركوا أن لا سبيل إلى إقصائي منه إلا بمثل هذه الافتراءات. والمتهم برئ حتى تثبت ادانته فكيف احاكم باتهامات باطلة دون اثبات ،مع العلم ان المتبقي من مدتي الاولى حوالي سنة اشهرٍ ولا اتمسك بها ان كان ذلك قراركم ولكني اصر ان السبب المقدم لتحقيق هذا الهدف غير صحيح وفيه ظلم بائن على شخصي الضعيف اربأ بمعاليكم ان يكون مجلسكم الموقر معبراً لايقاع هذا الظلم علي. اخيراً أعلم يقيناً أن للعمل العام ضريبته، ولكن الحق أحق أن يُتبع. ولا أملك إلا أن أفوض أمري إلى الله الشاهد العدل، وهو المستعان، وعليه التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. وتفضلوا، سموكم ومعاليكم، بقبول وافر التقدير وأسمى آيات الاحترام مخلصكم السفير د. كمال الدين حسن علي الأمين العام المساعد، رئيس قطاع الشؤون الاقتصادية. |
| |

|
|
|
|
|
|
Re: قالوا المنصورة طالبت بتسليم كمال حسن علي . (Re: أحمد محمد عمر)
|
Quote: لن تقوم جامعة الدول العربية باسقاط الحصانة عنه وتسليمه للسلطات السودانية - المفروض والواقع هو : ان تقوم الحكومة السودانية بانهاء خدماته وتعيين شخص آخر بدلاً عنه وبعد ذلك يمكن للحكومة السودانية ان تطارده عبر الانتربول الدولى . |
سلام ياعلاء أفتكر أن دور حكومة السودان في تعيين كمال حسن علي في وظيفة مساعد الأمين العام لجامعة الدول العربية قد إنتهى بترشيحها له للوظيفة. فهو الآن لا يمثل حكومة السودان في جامعة الدول العربية ولا يرفع تقارير أداءه إليها ولا يتغاضى راتبه من حكومة السودان كما أنها ليست مسؤلة عن تقييم أداءه. وبالتالي ليس لها نفوذ في إنهاء خدماته او تعيين شخص بديل عنه. الطريقة الوحيدة هي أن تقوم حكومة السودان توجيه إتهام محدد له وفتح بلاغات ضده ثم تتقدم بطلب رفع الحصانة عنه والقبض عليه عن طريق الإنتربول او بحسب الإتفاقيات حول تبادل تسليم المتهمين بين الدول.
إذا كانت مريم قد طالبت بتسليم كمال حسن علي في زيارتها وبدون إتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة يكون طلبها لا معنى له.
| |

|
|
|
|
|
|
|