|
Re: مريم المهدي فشل يمشي على رجلين (فيديو) (Re: خضر الطيب)
|
يجب عليك ان تقومي بتقديم إستقالتك و يعود الأستاذ قمر الدين لموقعه الذي يستحقه او أي شخص غيره قادر على حمل مسئولية وزارة خارجية السودان حتى لا نقيم عليك حملة ستدك الأرض تحت قدميك و قدم حمدوك الذي تقبلك وفق تلك المحاصصات سيئة السمعة فعلاً من شابه أباهُ
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مريم المهدي فشل يمشي على رجلين (فيديو) (Re: خضر الطيب)
|
ظهرت ضعيفة ومرتبكة امام سامح شكري .. واضح ان المناصب هي ليست للكفاءات انما تعيين ترضيات وحتى لو كان على حساب البلد نفس (طريقة والدها الصادق) ونفس الحديث ونفس العبارات ونفس الجمل الميتة الله يرحم محمد ميرغني مبارك وطبعا قصته معروفة وخطابه في جامعة الدول العربية معروف ودوره في وزارة الخارجية مشهود الله يكون في عونك يا بلد
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مريم المهدي فشل يمشي على رجلين (فيديو) (Re: ترهاقا)
|
ملاحظات حول زيارة السيدة وزير خارجية جمهورية السودان السيدة الدكتورة مريم الصادق المهدي والمؤتمر الصحفي الذي عقده في نهاية زيارتها لمصر مع وزير الخارجية المصري سامح شكري اصحاب الامتيازات التاريخية ملوك الانبطاح والتفريط..
عقب توليها وزارة خارجية السودان استهلت مريم الصادق المهدي زياراتها الخارجية بدولة مصر العربية حيث لم يكن في استقبالها بالمطار سوي السفير السوداني بمصر في اهانة واضحة للسودان وشاغلي المناصب الرسمية فيه.. اجتمعت مريم الصادق بوزير الخارجية المصري حيث تم اهمال وضع العلم السوداني في الخلفية في سلوك مكرر من القيادة المصرية واستهتارها بالسودان وشعبه..
* في المؤتمر الصحفي الذي تم قبل قليل أسرفت مريم الصادق في الانبطاح والتملق لوزير الخارجية المصري بعبارات لا تليق بوزير خارجية دولة محترمة من شاكلة عبارات (اخي وشقيقي الكبير) التي كررتها اكثر من مرة في سلوك يدل علي المهانة واستصغار النفس والاحساس بالدونية وتقديم اسم مصر علي السودان في كل العبارات..
المؤتمر لا يعدو كونه تاكيد لانبطاح لقياداتنا الساسية التي ابتلينا بها منذ الاستقلال وتضييع لهيبة السودان حيث اتضح تبعية قيادات الدولة السودانية لاملاءات مصر التي ما فتئت تنهب مواردنا وتحتل اراضينا..
استبشرنا خيرا بالثورة فاذا بنا نري وزيرة خارجيتنا تتبني وجهة نظر مصر في كل القضايا مثل قضية سد النهضة والحدود متناسية احتلال مصر لحلايب وشلاتين وتدميرها لاقتصاد السودان علي مر الازمنة..
الاحزاب الطائفية سبب نكسة السودان ومهانته وارتهانه للخارج منذ الاستقلال..
#اقالة_وزيرة_الخارجية #تحرير_حلايب_وشلاتين
#عزل_البرهان #إقالة_النائب_العام #اصلاح_منظومة_العدلية #اعادة_هيكلة_الأجهزة_الأمنية #حل_مليشيا_الجنجويد #جنجويد_رباطة
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مريم المهدي فشل يمشي على رجلين (فيديو) (Re: خضر الطيب)
|
Quote: ظهرت ضعيفة ومرتبكة امام سامح شكري .. واضح ان المناصب هي ليست للكفاءات انما تعيين ترضيات وحتى لو كان على حساب البلد نفس (طريقة والدها الصادق) ونفس الحديث ونفس العبارات ونفس الجمل الميتة الله يرحم محمد ميرغني مبارك وطبعا قصته معروفة وخطابه في جامعة الدول العربية معروف ودوره في وزارة الخارجية مشهود الله يكون في عونك يا بلد |
بلادنا منكوبة يا عزيزي بمثل هذه العاهات البشرية و كما قال عاطف خيري ( بلاد كلما أبتسمت حط على شفتيها الذباب) الآن على حمدوك إتخاذ القرار المناسب بإحالة هذه الكارثة البشرية و إرجاع قمر الدين او البحث عن شخص آخر ليتولى وزارة الخارجية هذه وزارة سيادية و ليست وزارة خدمية داخل السودان فقط
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مريم المهدي فشل يمشي على رجلين (فيديو) (Re: عمر نملة)
|
وزيرة الخارجية مريم الصادق عندما استلمت الوزارة فهي لم تقعد في الوزارة تطلع على الملفات والقضايا المختلفة ولم تستمع الى نصائح خبراء الدبلوماسية بالوزارة ولم تحاول أن تتعرف على أقسام الوزارة المختلفة، سافرت الى القاهرة ولا ادري ما هو سبب الاستعجال في تلك الزيارة. والنتيجة كما ترون كانت كارثية.
مريم الصادق تناولت مع المسئولين المصريين قضايا وملفات سيادية هي كوزيرة لا تملك أي سلطة في نقاشها، والطامة الكبرى خرجت للصحافة المصرية وظهرت كوزير خارجية يمثل السودان بمثل هذه الطريقة المهزوزة والغير واثقة من نفسها.
أعفي هذه الوزيرة يا حمدوك، دي المناظر فقط. ، وحتى لو ادى ذلك إلى خروج حزب الأمة من الحكومة.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: مريم المهدي فشل يمشي على رجلين (فيديو) (Re: خضر الطيب)
|
Quote: يامعالى الدكتور حمدوك السلام عليكم ورحمة الله وبركاته والله يوفقك ويسهل امرك فى قيادة الدولة فى هذه الفترة الانتقالية الحساسة والاستثناءيهة . ونرجو بكل احترام وتقدير عاجلا ان يتم تبديل سعادة الاستاذة مريم الصادق المهدى من وزارة الخارجية. ذلك لان وزير الخارجية فى كل العالم له كارزمة ومؤهلات سياسية منطقية لوجستبة علمية له لغات وتجارب خارجية محنكة كما أنه يرى خلف الزوايا Should see around the corners بالحصافة والنجابة فهو الذى بالتجربة يعرف متى يتكلم ويجاوب وكيف يستنطق العقل والمنطق مع سرعة البديهة. هذا الاختيار ووجودها وزيرا للخارجية اعتقد بانه غير موفق وليس يرضى طموح وعطاء وتصور شباب وشهداء ثورة ديسمبر المجيدة .لذلك نرجو إبدالها لتشغل اى وزارة أخرى تناسب مؤهلاتها الحقيقة .وللحق والحقيقة الاحتفاظ بالاخ عمر قمر الدين كما كان وزيرا للخارجية. هذا لايقدح فى كفاحها ونضالها السياسى داخل الوطن ولكن اعتمادا على تصريحاتها غير الموفقة و التى تبرعت بها فى القاهرة لم يجانبها الصواب والحصافة فى هذه المرحلة الاستثنائية بالذات. فيبدو ان تغييرها من هذه الوزارة واجب وطنى وثورى ومنطقى لان المجاملة فى هذه الوزارة سوف يضر بالبلاد . كما لابد أن تتم مراجعة التيم والمجموعة التى صاحبتها ومن هم بداخل الوزارة حيث أنهم لم يسلحوها بكيفية ان ترد منطقيا وتحسب الف حساب لكل كلمة تنطقها . ذلك حتى لا يبتلعها فقهاء السياسة الاقدمون والصحفيين النابهين الأذكياء ومن تواجههم داخل وخارج حدود الوطن وحتى لاتقع فى المحظور . وان لا تتكلم وتصرح بدون مراجعة لكلامها وصياغته ومراجعته من قبل أن تدلى به. وان يكون مكتوبا أمامها وموثقا لأنها هى تتكلم باسم الدولة وفلسفة ومستقبل وصوت الدولة الذى يسمعه كل العالم . يا سعادة الريس دكتور حمدوك وزارة الخارجية تحتاج لشخصية كارزمية عالمية الفكر والتفكير والحضور والافق والرؤية Vision العالمية إلى المتغيرات المتسارعة .واعتقد جازما ان للثورة مبادىء وقيم تبحث عن الكفاءة دون مجاملة سياسية ولا جهوية ولا مناطقية وان لا تسمح بوزير تحت التدريب No in job training أبدا وابدأ. واعتقد ان كثيرا من الحادبين على الوطن سوف يكتبون فى هذا الأمر ودون المساس بالتركيبة الموجودة الآن من الوزراء فى هذه الفترة الانتقالية. ويتوقع من دون حرج ان يتم استيعابها فى اية وزارة تتلاءم ومؤهلاتها السياسية التى قطعا ورثتها من كارزمية والدها عليه رحمة الله تعالى. بروف عبدالرحمن عبدالفتاح فرج الله |
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مريم المهدي فشل يمشي على رجلين (فيديو) (Re: MOHAMMED ELSHEIKH)
|
طيب أنتم رفضتم الانتخابات وقبلتم بالمحاصصات ! تزرعون الحنظل وتنتظرون حصاد العنب! ثم من هو الناجح في كل وزراء قحت القحط ممن جاءوا بالدلوكة حمدوك البارد برود وجمود الثلج ! أم هو قمر الدين ورئيس وزراؤنا من مرر تطبيع اسرائيل واعطائهم حق المرور باجوائنا! أم هو أكرم التوم الشيوعي ود الشيوعية الكتم البلد وسجم أم أهلها بضرب الحظر عليها أربعة أشهر حتى أدخل البلد في غيبوبة إقتصادية معاشية لم يفيق منها بعد! أم الناجح كان هو البدوى الذي تم الناقصة ورفع المرتبات لفئات محددة وسكب ما بقي من دماءالخزينة العامة المصابة بفقر الدم فمات إقتصادنا سريريا! أم الفاشل مدني الذي لا يفعل شيء في الصناعة ولا التجارة غير إظهار العجز وهكذا كان حال بقية التنابيل من الوزراء الفشلة ورئيسهم أس الكسل والعقم والفشل أنتم طائفيون ولا تحرككم غير الطائفية لنقد الدكتورة مريم
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مريم المهدي فشل يمشي على رجلين (فيديو) (Re: محمد محمد قاضي)
|
عشرة أخطاء كارثية لوزيرة الخارجية سيف اليزل سعد عمر
فى لقائها الصحفى الأول لوزيرة خارجية السودان (خارج السودان) أمام نظيرها المصرى، إرتكبت السيدة الوزيرة عشرة أخطاء كارثية وربما أكثر نتطرق لها فى هذا البوست عسي أن يتنبه لها الوزراء الجُدد خاصة عديمى الخبرة منهم. اليوم أصبحت لغة الجسد من أهم وسائل تحليل السياسي والمجتمعى والتى يجب على الساسة والقادة الإهتمام بها.
الخطأ الأول تصريحها الأكثر كارثية ويعتبر تصريحا قاتلا ولا يغتفر لأنه يمس سيادة الدولة على حدودها هو تصريحها "بأن للسودان أراضى شاسعة وأنه من الدول الأقل سكانا". هذا التصريح يذكرنا أيضا بمأساة تهجير أهلنا من حلفا بسبب إغراقها بمياه السد العالى. ويتغاضي عن أراضينا التى إغتصبها المصريين فى حلايب وشلاتين. كان للوزيرة أن تأخد نقطة غالية من هذا اللقاء بتذكير المصريين بإحتلال حلايب وشلاتين أيضا بدلا عن التركيز على الفشقة وخلافنا مع إثيوبيا..
الخطأ الثانى أخدت السيدة وزيرة الخارجية مساحةً زمنيةً أكبرُ من مساحة سامح شكرى وزير الخارجية المصري والذى ترك لها المسرح خلال المؤتمر الصحفى لتقديم عرضٍ هذيل. فبينما تحدث وزير الخارجية المصري لمدة ثلاث دقائق إفتتاحية تحدثت وزيرة الخارجية لمدة تسعة دقائق ونص. لقد حاولت السيدة وزيرة الخارجية إثبات قدراتها الكلامية إلا إنه ينطبق عليها المثل القائل (جاءت تتفولح جابت دقلها يتلولح).
الخطأ الثالث كان الإرتباك والقلق واضحاُ عليها من خلال محاولتها المتكررة لثبيت الثوب فى الرأس. معلوم ومعروف لدينا إنشغال المرأة السودانية بهذه الجزئية، لكن فى مثل هذا الموقف تعتبر مؤشر للقلق والإرتباك. كان يمكن تثبيت الثوب بأى وسيلة أخري والتركيز على محتوى الخطاب والذى كانت تحاول تلتيق كلماته لتيق. هذا بالإضافة للتعتعة والنظرات الزائغة كلها من علامات الإرتباك والقلق.
الخطأ الرابع إذا حاولنا التغاضى عن مخاطبتِها لوزير الخارجية المصرى بلقب "أخى" وقلنا ما فيها حاجة، لكن محاولتها الوقوف عندها ومحاولة شرحها "بأخى الأكبر" فيها نوع من النظرة الدونية. أما من ناحية جندرية يمكن تفسيرها أيضا بنظرة دونية. كان يمكن أن تواصل بدون توقف عندها أوإستخدام المصطلحات الديبلوماسية المتعارف عليها والتى إستخدمها الوزير المصري نفسه فلم يخاطبها بأختى او بنتى بل معالى وزيرة خارجية السودان.
الخطأ الخامس أى وزير لابد من أن يظهر بمظهر لائق من ناحية اللبس والهندام. وعليه الإلتزام الصارم بلائحة السلوك بهذا الخصوص إن وجدت. وعلى الدولة إعطائه مصروفا للملابس حتى لا يكون لديه العذر فى ذلك. للأسف توب مريم كان غير ملائم من ناحية النقوش التى عليه والخامة التى شغلتها بالثبيت على الرأس أكثر من الخطاب. وزيرة المالية د. هبة محمد على رغم الجغمسة العملتها إلا لديها مقدرة على حسن الإختيار المناسب.
الخطأ السادس إستخدمت كلمات مكررة وكأنما نضب معينها من كلمات جديدة. وخاطبت المؤتمر الصحفى بخليط من الفصحى والعامية السودان وفشلت فى إستخدام كلمات بسيطة وسهلة. على سبيل المثال ذكرت كلمة "نستشرف" ستة مرات وكلمة "كسبية" خمسة مرات. كلمة كسبية هذه كان يستخدمها والدها ومن شابه أباه فما ظلم.
الخطأ السابع أظهرت وزيرة الخارجية إنفعال وحماس غير حقيقى وتصنع لتواضع ليس فى محله. فمخاطبتها للصحفى بلقب أُستاذى هو تواضع مُتَصَنَّع ولا يُليق بوزير خارجية لدولة ذات سيادة. من هو هذا الصحفى بالنسبة لك لكى تخاطبيه بإستاذى؟؟. السيدة وزيرة الخارجية بدلاً من النظر للصحفى السائل والتركيز على سؤاله هربت للورقة والقلم ولم ترفع وجهها لمواجهة السائل. وهذه ايضا واحدة من مؤشرات الضعف وإنعدام الثقة.
الخطأ الثامن فى إعتراضها على ملء سد النهضة وما قد يترتب عنه من كارثة سمتها ب "العطش المفضى للموت". كوزير مفروض تكون دقيق جدا فيما تقوله. لن نموت من العطش بسبب سد النهضة ولكننا قد نتضرر من كوارث أخرى سماها وزير الخارجية المصري بحصافة دبلوماسية (مخاطر وجودية)..
الخطأ التاسع السيدة وزيرة الخارجية محتاجة لتمارين فى التعامل مع الصوت ووزنته ومناسبته لكل خطاب. نبرة الإنفعال كانت واضحة فى الصوت. إستخدمت مريم الصادق أيضا "أأأأآآآآت" كثيرة بين الكلمات فى محاولة للبحث عن كلمات لبناء جمل مفيدة. مريم لابد أن تفرق بين نبرات الصوت فى إجتماع حزبي وندوة حزبية مفتوحة ومؤتمر صحفى لوزيرة خارجية.
الخطأ العاشر ثرثرة كثيرة جدا لم يكن لها داع وعدم خبرة واضح لخصها وزير الخارجية المصري فى نهاية المؤتمر بطريقة لا تخلو من الخبث والإستهزاء قائلاً: "السيدة معالى وزيرة الخارجية جديرة بهذه المسؤولية بما لديها من خبرة وتجربة واسعة. إن شاء الله يكون هذا العهد عهد خير على مصر والسودان" وإبتسمت مريم
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مريم المهدي فشل يمشي على رجلين (فيديو) (Re: خضر الطيب)
|
Mansoura and our biggest disappointment - nothing here but our sick selves Zuhair Osman Hamad Maryam Al-Sadiq Al-Sadiq Al-Mahdi, Minister of Foreign Affairs, a woman from the oldest Sudanese political houses, who has a place among us as a Sudanese and we are proud of her Despite those who reject the representation of women and their role in political decision-making because they completely humiliate the villains, and this is the racism of sex educators. They are against every learner of another clay and this The ferocity campaign, which we are ashamed of by all means, to assassinate the character and reduce the value of those who disagree with them in opinion without mercy or even something of reason. We find in what he wrote or was said to have descended to a lower level than what is known as a defamation, slander and criticism of her in a disrespectful way and talking about her father's history. Yes, she is the daughter of her father in the end, you are the ugly Mary Al-Sadiq Al-Mahdi that you want to spend, and I think that you cannot kill his ants in my country Indeed, if we were worthy of it and believe that we are full of intelligence, success and a respectable human presence, we would not be this case, and I will speak frankly because Maryam Al-Sadiq Al-Mahdi was born in the home of a veteran politician and from the descendants of Imam Al-Mahdi who worked in politics since her early years, and rose to the throne of the National Umma Party and wrestled with competing leaders Them and this is a reputation in political work. She worked in the opposition Sudan Call and fought like the daughters of Sudan against the ancient era, and she did a lot. Gentlemen, I believe that we are facing a mysterious phenomenon in the political and cultural milieu that has not yet taken its due from psychological and social analysis, this phenomenon that we find represented by the attack that is not based on logical and intellectual pillars, but is impotent and modern Drunk nights, and it seems that this phenomenon only exists among us, blatant hostility to the successful and the person who cheats or stands among his family This behavior is certainly the source of hatred and envy, so we find it among the intelligentsia and elites in the homeland, immigrants and exiles spreading scandal and boredom that does not serve the country and is unjustified, and you will not find a sound logic for it. What has been said or written, but an enormous amount of spread The fool and the criticism that is not based on an understanding of the political situation why he was the sender of his speech and the context of the conversation as well. Leave her time, for this is her second visit to a neighboring country, and you know that confronting the media in Cairo, Al-Muizz, is not press conferences in Khartoum Sona, and media talk in the party house If the educated of us seeks to attack the leaders of the homeland, we say that he is a clumsy person who does not understand the accuracy of the political stage, and if he defends the government and attacks its opponents, then this is a different vision. And the critic if he was partisan, sectarian, or sectarian. Umm before me, preaches and protects her ideas, I say that the intellectual is that intellectually creative person who seeks to raise societal awareness, raise minds and change what is around him, and criticize himself and his ideas in light of the changes in reality Whether the intellectual is a fighter in the issues of rights and freedoms, or an advocate of the enlightenment, or a product of revolutionary or reformist thought, the concept of the intellectual has changed, and the perception of him has changed, and now he looks at the intellectual. Not as a critic of society and authority, but as a leader of thought, who defends freedoms and justice Biased towards the oppressed, it is now the subject of criticism, dissection and analysis Note that the war against the foreign minister is, in fact, a type of bullying that Sudanese intellectuals have always advocated for freedom, revolution, unity and progress, and I say that some of them are useless in the context of the events in the country. They passed, and failed all of their renaissance projects. Their different intellectual inclinations, secularists or Islamists, nationalists, communists, republicans, and this prompted me to ask questions about the ills inherent in us and this failure that we have been experiencing since independence, and we are not. Better than talking. Most of the intellectuals, who are still mired in their idiocy and ambitions, see the problem in reality and not in their ideas, and seek to form society according to their narrow ideas, instead of reviewing and working on their ideas, to understand events and facts, it is time for intellectuals to criticize Themselves instead of blaming others, accusing the political authorities and jumping over the lived reality Feasible and not just blind marketing to it After the collapse of the defunct regime, the anti-traditional tendency became what is presented in the discourse of intellectuals now, and what the whole educated class is taking refuge in, negating all lost hopes and perhaps the threshold of new illusions. Maryam Al-Mansoura, you are the minister, and you have the right to mislead in speaking, stutter and say what helps you, but we have a well-established foreign policy that is guarded by the honorable employees of the Sudanese Foreign Ministry, men and women. Do not be sad and do not ask why they hate us Rather go and our hearts we the people of Sudan are with you. I tell you: The misery of the enemies is you and the misery of hostility, and this is the triviality of humility with fair-minded people.
| |
  
|
|
|
|
|
|
Re: مريم المهدي فشل يمشي على رجلين (فيديو) (Re: زهير عثمان حمد)
|
Quote: وتكتب عن دكتور حمدوك بأسلوب أحسن من كده؟ ول يا هو كل إناء .... الخ |
الذين يظنون بأن الأخلاق مجرد كلام منمق ومهذب ومشذب هؤلاء لا يعرفون ما هي الأخلاق الحسنة التي دعا لها الإسلام ويعرفها المسلم والكافر المعنى المشوه الناقص للإخلاق في السودان والشائع عنها ككثير من الشائعات البلهاء هي ما أهلك السودان وأقعده عن التقدم عندنا الكذاب والمنافق والحرامي والغال وكتال الكتلة رجل ذو خلق ما دام ينمق كلامه ويشذبه ويهذبه ومن يحترق قلبه على هلاك وطن وأهله ويريد أن يغلظ القول لكي يفيق من بأذنه صمم يوصف بسوء الخلق قاتل الله الجهل ومناصرة صانعي البؤس لشعبنا الصابر
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مريم المهدي فشل يمشي على رجلين (فيديو) (Re: منتصر عبد الباسط)
|
Quote: ما دخل أم الدكتور اشرف التي هي و هو أكرم منك و أعلم منك لوسمحت إتحاشى بوستاتي انت مجرد شخص سخيف و تافه و لا قيمة لك |
ولماذا فهمت أنت أنني أسب أمه هل أنت تعتبر الشيوعية عار ؟ هذا شأنك ثم ما قصدته أن الذي أهّل أكرم التوم لذلك المنصب كون أنه شوعي من أم شيوعية هذا ما قصدته يعني لو قلنا فلان أنصاري ولد أنصارية أو ميرغني ولد ميرغنية نكون سببنا أمهاتهما؟ أم فقط الشيوعية مسبة بظنك؟!
| |

|
|
|
|
|
|
|