ما أخيب قحت وهي توقع الوثيقة الدستورية يومها مع هؤلاء النفر من العسكر الذين خدموا المارق البشير ورهطه وما ألعن قيادات قحت وهي تقبل بوجود القتلة الجنجويد علي ساحة الوطن أن مدير جهاز الامن والمخابرات جاء به القاتل حميدتي وكيف يدافع عن الثورة والثوار ودوره محدد أنهاء وجود الثوار علي سطح الارض البوليس السوداني ليس هنالك شرطة بل هم عسس السلطان يحمون أنفسهم ومصالحهم مع صغار اللصوص والعصابات في العاصمة والاقاليم كبار رجال الاعمال تشترون الدولار بأي سعر لكي لا يكون لبضائعهم سعر محدد كل سعر حسب سعر الدولار شركات الاتصالات تشتري الدولار لكي تهرب الارباح وتشتري مدخلات الانتاج تبرر رائع حميدتي يشتري لمحافظة شراء المواد البترولية مهذلة البنوك بها ما يعدل 3ملايين للتعامل مع المسافرين لا تعطي المرضي بالسعر الرسمي والسيد رئيس الوزراء لا يريد تغيير العملة الي الان وهو الان يحاول كسر مؤامرة العسكر ضده السيد مندوب الامين العام الالماني سوف يخرج من العزل الصحي اليوم صباح الاربعاء بعد ان قراءة المشاهد بدقة وتبرع ساسة بالمعلومات الهامة والعسكر والكيزان في عمل وبجهد رهيب لأشاعة الفوضي وتموت الثورة ويعود العسكر للحكم عن طريق تحالف اسلامي بسيط مع الشعبي
عرفتوا
*لكين الموت جوع ونموت بالفوضي بالملايين لا أسلاميين في الحكم
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
زهير عثمان حمد
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست