Quote: أخي دفع الله الذي ولد من أديم الاصائللا أقول لك التحيا أنها قليلة في حقك بل دعني أرش عطر وأحمل مجمرا بخور عجمي طيب وأنا أرفع الصوت بالحديث اليك تضيع الاحراف ولا أدراك بداية ولكن أحسن الولوج لقمة فصيح وهامة ماجد يعرف اللغة ويحسن أستخدام الواضح والرمزأحس أننا غرباء نمشي في عوالم الناس بساطة الحراك وكثر التأمل وندون ما يعن علينا علنا نحفف من رهق الروح ومعاناة الحياة وسخف الاخرين صابرين حتي يقضي ألله أمر كان مفعولاألجميل دافع الاشراق بيننا ما بيننا ولا أستطيع أن أكون مثلك صناجة وصاحب يراع ينشر الايضاح في زمن الظلام والعتمة ولكن أحاول أن أسقط ما بدواخلي علني أشفي من عشق قديم ولعنة الذنوب وعقوق الاباء والوطن في حضرة الجمال تجدني باكي سيدي وفي الاستماع بما تكتب أسكر وأي سكر بديع برواع ما تكتب حفظك ربي وجعلك ذا قلم مجيد يكون من قلة الاقلام وصفوتها التي تنال الشهرة والحضور بين كل أهل الضاد هكذا أحلم وغذا نلتقي وأقول كل ما بي لكي أتطهر من دنس الصمت ولؤم الاقصاء لك كل التبجيل ودوما نحن في الخيال سائرون نحو الحلم الرائع سمعت بما بقلبي أخي لك مني خالص الود * وهير عثمان حمد
|
(4) أيُها الذواقة الشفيف الوريف/ زهير عثمان الحمد,
لعمرگ إن نزول موگبگ المهيب بفناء داري ، لهوشرفاً
گباراً و وسام استحقاقٍ و نوط جدارةٍ . فإليگ مني ديباجةُ
ترحيبٍي گواجبٍ في عنقيبكلِّ قادم و أنت لست گأي عابر.
و معذرة أولن ،للإطالة عليگ و لوجع الوش ( If any)
® فحينما تقرع نعلا كل قادم بلاط أعتاب ساحتنا لكي
نتجاذب بوحنا همساً شفيفاً، فلا بد و أن تُدَقَّ له طبول االعز
و ترفىف البيارق ، و ترن الطنابير، و تزفزق العصافير
و تنشد الأطيار لحن الخلود؛ فتعانق النسمات خصل
سعف النخل، و يلثم الفراش الحاير أگمام الأزاهر
حفاوة و تهللاً بأشراق نجم أُحَيْمِرَ يبزغ ساطعاً
في سمائي الدنيا و بيديه قنديلٌ
وشاح من ورود إكليل الجبل.
© فگأني بگم جئموتناً صفاً في جمهرة
من سبعين ألف مُرَحِب زُرافات ووُحدانًا ،
لنأنس كثيراً بقدوم رگابگم و البشر مبسمناً.
لنصافحكم و الألفة ملأَ أكفنا. لنجاذبكم طرفي
الحديث من أروع معانينا. ندوزنها حروفاً و همسَ
بنفسجٍ لطيفاً، و بوحاً شفيفاً بأعذب قوافينا ما بين
نوبات مدٍّ و جزْرٍ؛ و سنضرب أكباد الإبل مع نخب
البنفسج ، و سنمخر عباب خضمٍ محيطٍ بلا شطآن
و نفائسالدُّرِّ في قيعانه قابعٌة و گامنة، و سنخوض
غمار آفاقٍ بلا مرسى : مجاديفنا سنان يراعنا،
و أشرعتنا قراطيس صحافنا البيضاء مت
غير سوء ، و وقودنا دفعنا الحيوي
محبرة و دواةٌ و ممحاةٌ.
∆ فألف ألف مرحباً بگ و بكل من دخل بيتنا
مؤمناً و للمؤمنين و المؤمنات الأحياء منهم ، و منهن
و الأموات. فيا زائر دارنا أيها القلم الأنيق، و النشوان و دافئ
يا طارقاً دَوْمَاً برفقٍ على نوافذ البوح و التصافي، كلما عانقت
عيني قسمات حرفك الراقص على تقاسيم أوتار القوافي. فكم
نسعد بلقياكم ذات وصلٍ،،،،، كلما عَزَّتْ على الوَصْلِ المرافئ .
فطوبي لمن رام في دنياه نبلاً.. و سعى لمُرَاِمه مَسْعَاةَ ودٍ
تحدو مواكبها بُشرى المـراحب و العـوافي.
[}>
و سوف نبقى ما حَيِيْنَا بدار
دنيا رفقاءَ سلاحٍ لا نخونُ و لا نُجافي..
و نصونُ عهدكم في عمق قلبٍ شفيف ٍ
يُسْقَى من رحيق الود ، و يذوبُ
شوقاً في نظم القوافي.
* أ خوكم/ ود الأصيل ،،،،