اذا غرقت السفينة اول من يفر منها ال############ان

Quote: سلامات يا كبيرنا الحزب ال############ي فعلا قفز من السفينة التي صنعها بنفسه وترك شركاءه يغرقون عليها ولكن مابال الرفاق متمسكين بصيف العبور؟ الحكومة شيوعية من حمدوك طاقمه حتي اخمص قدميها فهل بقاء هولاء في السلطة خروج بالفعل ام مجرد تمثيلية هزلية؟

Quote: قصة السودان الان وبعد سقوط ترامب وقدوم بايدن رجل القانون والهندية بت القانون ما عايز مهرجين في السودان عييزين مشروع تحول ديمقراطي حقيقي وليس محاصصة انتهازيين سفهاء وشرحناها هنا كويس

(عدل بواسطة عمر عيسى محمد أحمد on 11-11-2020, 03:04 PM)

Quote: ،، فمثلاً فإن تلك الكلمة الأولى بمعنى ( الفئران ) وهي كلمة شائعة الاستخدام كثيراً جداً في اللغة العربية .. وكذلك فإن الكلمة الثانية بمعنى ( اليأس الشديد ) .. وهي أيضاً كلمة شائعة الاستخدام كثيراً في اللغة العربية .. وهنالك كلمات أخرى كثيرة يقوم نظامكم بشطبها رغم أنها صريحة وصحيحة ولا تجرح المشاعر بأي لون من الألوان !.. فما هو المغزى من شطب تلك الكلمات أوتوماتيكياً من قبل نظامكم ؟؟؟ وذلك رغم أنها غير سفيهة أو مسيئة أو تعارض الأخلاقيات بأية صورة من الصور ؟؟؟؟ وهذا فقط مجرد استفسار .

Quote: الخرطوم : عثمان الطاهر قطع الحزب الشيوعي بأنه لا يسعى لتكوين أي حاضنة سياسية جديدة ،وأن قراره بالخروج من تحالف قوى الحرية والتغيير يرتبط بالتوجه نحو استكمال طريق الثورة وأهدافها. وأكدت الناطق الرسمي للحزب آمال الـزيـن فـي تصريح لــ(الـجـريـدة) أن الانسحاب من (قحت) لا يرتبط بتكوين حاضنة سياسية جديدة، وكشفت عن أن وجهتهم القادمة ستكون الشارع والعمل على تنظيمه وفقاً لبرنامج يرتبط بالاتفاقيات والمواثيق السابقة، وأضافت: هنالك قوى سياسية ومدنية سيتحالف معها الحزب من خلال هذا البرنامج، ونوهت الى أن هدفهم هو إحداث التغيير الجذري وتحقيق الدولة المدنية الكاملة. شارك هذا الخبر:

Quote: يوسف السندي يكتب الانتخابات هي الحل تم النشر منذُ 32 ثانية اضف تعليقاً مصدر الخبر / كتب : يوسف السندي مصدر الخبر / كتب : يوسف السندي قبل تقديمه لمبادرته رسم رئيس الوزراء بالأمس صورة قاتمة للواقع السوداني، وألمح إلى وجود اختلافات عميقة بين المدنيين والعسكر وبين المدنيين والمدنيين في السلطة وهي ما يعلمه الجميع من الخلاف بين قحت والعسكر، والخلاف داخل قحت بين اللجنة الفنية والمجلس المركزي، ولكن الخطير هو ما ذكره رئيس الوزراء بوجود خلاف مشابه في الأجهزة العسكرية، هو لم يسم هذه الأجهزة ولكن الجميع فهم ان المقصود هو الجيش والدعم السريع، خاصة وأن رئيس الوزراء قدم في مبادرته فقرة تتحدث عن توحيد الجيش، وهذه ليست المرة الأولى التي يتحدث فيها قيادي في الحكومة الانتقالية عن خلافات العسكر فقد سبقه في ذلك ياسر عرمان الأمين العام للحركة الشعبية. رغم ان رئيس الوزراء تحدث عن ازمة وطنية تاريخية، الا ان جوهر الأزمة الوطنية التي يتحدث عنها هي أزمة راهنة تتعلق بتعدد بؤر القرار في السلطة الانتقالية، السلطة الانتقالية بلا مركزية قرار حقيقية، تسيطر فيها أطراف متعددة على القرار، المجلس السيادي، مجلس الوزراء، المجلس المركزي للحرية والتغيير، اللجنة الفنية وحزب الأمة القومي، الدعم السريع، الجبهة الثورية، لجنة إزالة التمكين، كل هذه الأطراف تملك سلطة اتخاذ القرار وتمارس فعلا قراراتها، وبالتالي أصبحت السلطة الانتقالية عبارة عن جذر معزولة، وفقدت بذلك الدولة أهم ما يميزها وهو وحدة القيادة ومركزية القرار النهائي. منذ وقت ليس بالقصير تعاني حاضنة الفترة الانتقالية من أزمات متلاحقة، بدأت بانقسام تجمع المهنيين ثم تجميد حزب الأمة عضويته في قحت ، ثم انسحاب تجمع المهنيين من قحت، ثم انسحاب الحزب الشيوعي من قحت، ثم اختلاف اللجنة الفنية والمجلس المركزي، مضاف إليها الخلاف المدني العسكري والخلاف العسكري العسكري يصبح الواقع بالفعل غير جيد، والمقاربة الراهنة عبر مبادرة رئيس الوزراء قد لا تجدي نفعا، فالكثيرون كما يبدو غير مستعدين للتنازل عن امتيازات او مواقف تخصهم، وهو ما يجعل الطريق قاتما ومظلم. مبادرة رئيس الوزراء ستكون الطلقة الأخيرة في محاولة إيجاد علاج لهذه الخلافات وتوحيد قيادة الثورة، وبعدها ليس هناك خيار سوى الانتخابات، اذا فشلت هذه المبادرة فخطوات الحل يجب أن تمضي بوتيرة متسارعة نحو تسليم الشعب صاحب الحق الاصلي سلطته، وذلك عبر تحويل الحكومة الراهنة لحكومة تصريف اعمال لمدة سنة، خلالها، إجراء التعداد السكاني، إقامة المؤتمر الدستوري، وضع قانون الانتخابات وتكوين مفوضية الانتخابات، تقسيم الدوائر الجغرافية، ثم إجراء الانتخابات، واختيار الشعب لمن يحكمه. هذا الحل سيوحد السلطة في يد رئيس واحد يملك كل السلطة وكامل الصلاحيات، فتنتهي الازدواجية ويختفي تعدد القوى داخل السلطة الواحدة.