|
Re: الإخوان المسلمون حصان طروادة القطري (Re: Yasir Elsharif)
|
في المقال الأخير بعاليه يوجد هايبرلينك يقود إلى مقال بعنوان: (محور تركيا قطر: هل يفقد نفوذه في السودان وليبيا؟) المقال في موقع حفريات بتاريخ 26 مايو 2019، يعني بعد 6 أسابيع من نجاح الثورة السودانية في إزاحة البشير عن الحكم. يهمني من المقال ما يخص السودان وسأقوم بوضعه هنا لأهميته:
Quote: مشاهدة حفريات مقالات أخرى للكاتب 26/05/2019
يفقد محور أنقرة الدوحة الداعم لتنظيمات الإسلام السياسي نفوذه بشكل متسارع في المنطقة، وبخاصة في الدول التي يسعى أبناؤها إلى التغيير والتخلص من حكم الإسلاميين والمتشددين، كما في السودان وليبيا.
ويرى محللون أن محور قطر تركيا يواجه خطر فقدان النفوذ في دول تشهد أزمات حاليا وتدخلات إقليمية، مثل السودان وليبيا، وذلك لصالح محور خصميهما السعودية والإمارات. [.......]
ويعتبر الأستاذ في جامعة باريس-8 ماتيو غيدير المتخصص بأحوال العالم العربي أنّ "انخراط المملكة العربية السعودية والإمارات في ليبيا، وتقاربهما مع السودان، قد يحدّان من نفوذ قطر ويزيدان من عزلتها" في المنطقة.
وتراقب الدوحة، حليفة الخرطوم منذ زمن طويل، بصمت معبّر تطورات الأوضاع في السودان حيث يخوض الجيش الذي يتولى السلطة منذ إطاحته بالرئيس عمر البشير في 11 أبريل مفاوضات شاقّة مع قادة الاحتجاج الشعبي.
وتلقى البشير الذي تولّى السلطة في 1989 إثر انقلاب دعمه الإسلاميون، لمدة طويلة مساعدات اقتصادية من قطر. بينما شكل السودان خلال حكم البشير نقطة انطلاق لتركيا للسعي لتعزيز وجودها في القارة الإفريقية.
ويقول الأستاذ في جامعة كينغز كولدج في لندن أندرياس كريغ إنّ "الدوحة فقدت إثر الثورة نفوذها في السودان".
ويضيف أنّ الرجل القوي الجديد في السودان، الفريق عبد الفتاح البرهان، "تربطه علاقات وثيقة بأبو ظبي أكثر من الدوحة".
ووصل إلى جدة مساء الخميس نائب رئيس المجلس الانتقالي السوداني الفريق أول محمد حمدان دقلو، بحسب ما ذكر المجلس، من دون أن يعرف بعد هدف الزيارة.
وكانت الإمارات والسعودية أعلنتا في 21 أبريل الماضي، بعد عشرة أيام على الإطاحة بالبشير، تقديم دعم مالي قيمته ثلاثة مليارات دولار للسودان.
وفي السنوات الأخيرة حصل تقارب بين أبو ظبي والرياض، أكبر منافستين للدوحة، والقادة العسكريين السودانيين.
وأرسلت الخرطوم مئات الجنود للانضمام إلى قوات التحالف الذي تقوده الرياض في اليمن منذ 2015 لدعم القوات الموالية للحكومة المعترف بها دولياً في مواجهة المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران.
ويقول الأستاذ في جامعة باريس-8 ماتيو غيدير المتخصص بأحوال العالم العربي إنّه "يوجد حالياً في السودان صراع على السلطة والنفوذ بين العسكريين الذين يفضّلون المعسكر القطري-التركي، وأولئك الذين يميلون أكثر إلى التحالف مع المعسكر السعودي-الإماراتي".
ويشكل دعم الحركات الإسلامية، لا سيما جماعة الإخوان المسلمين، أحد أبرز أسباب الخلاف بين قطر وجارتيها الخليجيتين. في يونيو 2017، قطعت المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والبحرين ومصر فجأة علاقاتها مع الدولة الصغيرة الغنية بالغاز، بسبب دعمها للجماعات المتطرفة.
عن "أحوال" التركية
|
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: الإخوان المسلمون حصان طروادة القطري (Re: Yasir Elsharif)
|
أيضا في مقال "تحقيقات" بعاليه، يوجد هايبرلينك يقود إلى هذا المقال المنشور بتاريخ أغسطس 2019 في حفريات:
ـــــــــــــــ
Quote: تحذير بريطاني من جمعية خيرية على صلة بمؤسسة قطرية مشاهدة حفريات مقالات أخرى للكاتب 19/08/2019
أحمد هاشم
كشفت صحيفة "تليجراف" عن أن هيئة الرقابة على الجمعيات الخيرية في بريطانيا أصدرت تحذيرا حول "استقلال" جمعية خيرية بريطانية ترتبط بمؤسسة قطرية أدرجت على قوائم الإرهاب في دول خليجية.
وقالت الصحيفة البريطانية، في تقرير نشرته السبت، إن الهيئة أعربت عن قلقها إزاء "استقلال" جمعية "قطر الخيرية" في المملكة المتحدة، التي تقدم ملايين الجنيهات إلى المساجد وغيرها من المنظمات في جميع أنحاء بريطانيا.
وأوضحت أن اللجنة تدخلت قبل 4 أعوام بعد أن اكتشفت أن 98% من تمويل المؤسسة البريطانية يأتي من جمعية "قطر الخيرية" ومقرها الدوحة، لتمويل مشاريع محددة في المملكة المتحدة.
هذا التحذير كُشف عنه في تقرير الامتثال الذي اطلعت عليه "تليجراف"، والذي يظهر أن هيئة الرقابة أعربت أيضا عن قلقها من أن جميع أمناء الجمعية الخيرية في المملكة المتحدة في عام 2015 كانوا مرتبطين بجمعية "قطر الخيرية"، و3 منهم يتقاضون رواتب منها.
ولفتت الصحيفة إلى أن جمعية "قطر الخيرية" الدوحة، كانت واحدة من 12 مؤسسة أدرجتها السعودية ومصر والإمارات والبحرين على قائمة الإرهاب عام 2017.
وكانت جمعية "قطر الخيرية" المملكة المتحدة غيّرت اسمها في وقت لاحق من ذلك العام إلى "نكتار ترست"، لكن الحسابات تظهر أنها تلقت 28 مليون جنيه إسترليني من جمعية "قطر الخيرية" في عام 2017، قبل أن تنخفض التبرعات بشكل حاد.
وفي عام 2017، كشفت "تليجراف" عن أن المؤسسة الخيرية كان يديرها يوسف الكواري وهو مسؤول قطري سابق أسس موقعا على شبكة الإنترنت يحرّض المسلمين على الكراهية.
واستقال يوسف الكواري من منصب الرئيس التنفيذي في مايو 2018، ومع ذلك يظل الرئيس التنفيذي لجمعية "قطر الخيرية"، التي أدرجت على قائمة الإرهاب عام 2017، ويعد يوسف الحمادي، الذي خلفه كرئيس تنفيذي لجمعية "نكتار ترست"، أحد مستشاريه السابقين.
وفي تقرير الالتزام بعد تفتيش المؤسسة الخيرية في نوفمبر 2015، ذكرت اللجنة أن "مصادر قلقها الرئيسية" تشمل أن "في عام 2014 تلقت المؤسسة الخيرية 451.6 ألف جنيه إسترليني (98%) من إيراداتها من المؤسسة الخيرية المسجلة في قطر.
عن "العين" الإخبارية
|
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: الإخوان المسلمون حصان طروادة القطري (Re: Yasir Elsharif)
|
أيضا هناك هايبرلينك في موضوع "تحقيقات" بعاليه يقود إلى هذا المقال الذي نشر في حفريات أغسطس 2019:
ـــــــــــــــ
Quote: بنك قطري آخر أمام القضاء البريطاني.. لماذا؟ مشاهدة حفريات مقالات أخرى للكاتب 08/08/2019
نشرت صحيفة "التايمز" البريطانية تقريراً خاصّاً حول دعوى قضائية مرفوعة أمام المحكمة العليا في بريطانيا، تتعلق بتحويل بنك قطري مبالغ مالية كبيرة إلى جماعة متطرفة في سوريا.
وبحسب تقرير الصحيفة البريطانية؛ فإنّ شقيقين ثريّين استخدما حسابيهما في بنك الدوحة القطري، والذي له مكتب في العاصمة البريطانية لندن، لتحويل مبالغ مالية كبيرة إلى جبهة النصرة، التي تعدّ فرعاً لتنظيم "القاعدة" الإرهابي في سوريا، خلال الحرب السورية.
وأشار التقرير إلى أنّه "تمّ رفع "دعوى ضرر" ضدّ بنك الدوحة القطري أمام المحكمة البريطانية العليا، من قِبل 8 سوريين يعيشون في أوروبا حالياً، زعموا فيها أنّ أضراراً جسدية ونفسية شديدة لحقت بهم على أيدي الجماعة الإرهابية "جبهة النصرة"".
وزعم السوريون الذين حصلوا على ضمانات بعدم الكشف عن هوياتهم من قبل المحكمة، أنّهم "اضطروا إلى النزوح القسري من منازلهم في سوريا، وفقدوا أعمالهم، نتيجة للأعمال الإرهابية لجبهة النصرة".
وبحسب الدعوى القضائية المرفوعة أمام المحكمة العليا؛ فإنّ الأخوين معتز ورامز الخياط، وهما رجلا أعمال (قطريان- سوريان) بارزان، ساعدا "جبهة النصرة" مالياً، من خلال حسابات يحتفظان بها، أو كيانات مرتبطة بهما في بنك الدوحة.
هذا وقد نشرت الصحيفة ذاتها، قبل أربعة أيام، تحقيقاً مطوّلاً، يتهم قطر باستخدام مصرف "الريّان" في بريطانيا من أجل دعم التطرف وجماعات الإسلام السياسي.
|
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: الإخوان المسلمون حصان طروادة القطري (Re: Yasir Elsharif)
|
أيضا هناك هايبرلينك آخر في موضوع "تحقيقات" بعاليه يقول إلى مقال نشر في التايمز بتاريخ أغسطس 2019:
ــــــــــــ
Quote: التايمز: قطر متهمة باستخدام مصرف بريطاني لدعم جماعات الإسلام السياسي مشاهدة حفريات مقالات أخرى للكاتب 05/08/2019
نشرت صحيفة التايمز تحقيقاً مطولاً، يتهم قطر باستخدام مصرف بريطاني من أجل دعم التطرف.
ويقول معد التحقيق وكبير المحققين في الصحيفة، أندرو نورفولك، إن مصرف "الريان"، الذي تسيطر عليه الدولة القطرية، يقدم خدمات لمنظمات، بينها 15 مثيرة للجدل، منها 4 (مسجد و3 جمعيات خيرية) تعرضت حساباتها في مصارف بريطانية أخرى للتجميد.
وبين عملاء "الريان"، جمعية خيرية حظرتها الولايات المتحدة باعتبارها "كياناً إرهابياً"، وجمعيات تدعم رجال دين متشددين، ومسجد القائم عليه منذ فترة قيادي بحركة (حماس)، بحسب نورفولك.
ومصرف "الريان" هو أقدم وأكبر المصارف الإسلامية في بريطانيا. ويقدم المصرف، الذي يوجد مقره بمدينة برمينغهام، خدمات متوافقة مع الشريعة لأكثر من 85 ألف عميل.
ويشير التحقيق إلى أن 70 في المئة من المصرف البريطاني مملوك لـ"مصرف الريان"، وهو ثاني أكبر مصرف في قطر، والذي تحوز على أكبر عدد من الأسهم فيه مؤسسات تديرها الدوحة. أما الحصة المتبقية - 30 في المئة - فهي مملوكة لذراع استثمارية لصندوق الثروة السيادية القطري.
ويخضع المصرف لسلطات التنظيم البريطانية، وهو المصرف الإسلامي الوحيد في بريطانيا الحاصل على تصنيف ائتماني من مؤسسة موديز.
ويشدد تحقيق الصحيفة على عدم وجود مؤشرات على أن المصرف أو أياً من مدرائه انتهكوا القوانين البريطانية.
ونقل التحقيق عن المصرف قوله إنه لا يناقش تفاصيل عملاء على نحو محدد، لكنه ملتزم "في كافة الأوقات" بكل القوانين البريطانية المنظمة وأنه "يقدم خدمات مصرفية للكيانات المسموح لها بالعمل (في بريطانيا) فقط".
وخصصت الصحيفة مساحة لاستعراض أبرز عملاء المصرف الذين تعتبرهم مثيرين للجدل، من جمعيات خيرية ومساجد، مع توضيح أسباب الجدل المحيطة بها.
وبالإضافة إلى التحقيق، نشرت الصحيفة مقالاً لنورفولك، بعنوان "القطريون يصدرون الإسلام السياسي إلى الغرب".
ويقول الكاتب إن أكاديميين ودبلوماسيين سابقين متفقون على أن قطر لا تخفي منذ فترة طويلة دعمها لجماعات إسلامية في الشرق الأوسط.
لكن هذا الإجماع يتراجع في ما يتعلق بالسبب الذي يدفع قطر "لتمويل أعمال الإخوان المسلمين وحماس وفصائل إسلامية أخرى شنت حروباً من سوريا وحتى ليبيا". ويورد نورفولك رأي متابع للشأن القطري مفاده أن الدوحة رأت من الحكمة الانخراط مع "من يوصفون بالإسلاميين المعتدلين" بهدف "منع الناس من الذهاب إلى التطرف". بالمقابل، يورد الكاتب رأي متابع آخر يرى أن سبب الدعم يرجع لقناعة أيديولوجية.
وبالإضافة إلى ما سبق من تغطية، نشرت التايمز كذلك افتتاحية، تدعو فيها وزيرة الداخلية الجديدة، بريتي باتيل، إلى التحقيق على نحو عاجل في ما خلصت إليه تحقيقات الصحيفة، وإلى محاسبة السلطات القطرية عن هذا النشاط.
وجاء في الافتتاحية أن "ما يعد شأنا عاماً ملحاً هو أن دولة تقيم معها بريطانيا علاقات صداقة تُمكّن منظمات إسلامية من الترويج لأيديولوجية عداءية ومعادية للغرب".
وتختتم التايمز الافتتاحية بالقول "يجب أن تختار قطر ما إذا كانت متحالفة مع الغرب أم تعارضه، وإذا اختارت خطأ، فيجب عزلها".
عن "بي بي سي" |
| |
 
|
|
|
|
|
| |