|
|
|
 Re: مقتل طفل سودانى طعنا فى القاهره (Re: Asim Ali)
|
قبل فتره اظن قبل الثوره احت من جنوب السودان مقيمه وتعمل فى مصر كانت تشكو فى لايف من خطف ابنتها القاصر من البيت -لوماحانتنى الذاكره- ورحله بحث بسنوات وصلتها اخبار انو خاطف بنتها ربما تزوجها ورزفت بطفل منو ومازلبت لاتعرف الطريق اليها والجهات الرسميه غير متعاونه معها
من قبل برضو انتشر فيديو لطفل لابتعدى الخمسه اعوام تتعامل معاهو سيده باسلوب مريض وهى تصور جريمتها بين طلب لغسل اقدامها الى اجبارو على التدخين والجلوس غارقين فى الضحك والمستعرب ليهو امو وين ؟؟ لغايه مايبفى دا كلو فى جناها !!! الفيديو بيدينها بجريمه تعتدى على طفوله الطفل السكين
قد يكون التنمر معاناه يوميه لبعض الاطفال فى مصر لكن الخطف او القتل او اى شكل من اشكال التعدى البدنى ينقل الامر لخانه ضروره التحرك ووقفه مجتمع السودانيين اضافه للسفاره/القنصليه .اعتقد انو الجهات الرسميه فى لو كانت موجوده بقوه فى قضايا زى دى بتوصل رسائل فى اتجاهات مختلفه سواء الجهات الرسميه او المجتمع المصرى
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: مقتل طفل سودانى طعنا فى القاهره (Re: Asim Ali)
|
Quote:
Panda
@sulieman_ateem
جريمه تثير غضب اللاجئين السودانيين في مصر رجل مصري يعتدي على طفل سوداني طعنا بالسكين يؤدي بحياته حدثت الجريمه البارحه ٢٩/١٠ في مدينه 6أكتوبر مساكن عثمان
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
ربنا يرحمه ويجعل مثواه الجنه ويهلم اهله وذويه الصبر والسلوان
وإنا لله وانا اليه راجعون
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: مقتل طفل سودانى طعنا فى القاهره (Re: Asim Ali)
|
كتبت نجلاء سيد احمد :
لم يفق مجتمع اللاجئين السودانيين بمصر عن صدمة حرق الطفل السوداني ذي السبع سنوات في وضح النهار أمام أعين الناظرين في مدينة 6 أكتوبر حي أبناء الجيزة المحاذية لمساكن عثمان سيئة السمعة في الشهر الفائت ؛ حتى فجعنا بجريمة أكثر إيلاماً وأكبر بشاعة هزت أركان القاهرة نهار أمس الخميس 29 أكتوبر ، كانت نتيجتها تمزيق جسد الطفل اللاجئ السوداني محمد حسن عبد الله الذي لم يتجاوز الثالثة عشر من العمر جراء هجوم غادر بالسكين من قبل رجل خمسيني مصري يدعى (مجدي) الذي قام بطعن الطفل في أماكن حساسة من جسده بجانب بضع طعنات في منطقة الصدر والبطن واليدين والفخذين .
* ويعود سبب الحادثة _بحسب إفادة شهود عيان مقربين من أسرة القتيل_ أن للجاني علاقة معاملات مالية مع والد الطفل ( حسن عبدالله ) وهو معاق حركيا و يعمل كحداد في ورشة صغيرة في حي مساكن عثمان الواقع في مدينة 6 أكتوبر بمحافظة الجيزة المصرية ، وقد عجز والد الطفل عن تسديد مبالغ ايجار المحل ، مما خلق توتراً بينه والجاني..
وفي تمام الساعة الثانية ظهراً ، تفاجأ الطفل بالرجل يقتحم شقة سكنهم ، وينهال عليه بالطعنات والسباب ، بينما لاذت شقيقته الكبرى بالفرار بعد أن شاهدت الدماء تخضب أرضية صالة الجلوس ، وقد انتهز الجاني غياب والدي الطفل فأتم جريمته بكل حرية وبرودة دم قبل أن يغادر المبنى ليترك محمداً مدرجا في الدماء وهو يصرخ وينزف بغزارة في مشهد تتقطع له القلوب والأكباد، إلي أن لفظ أنفاسه الأخيرة قبل وصوله إلى مستشفى الشيخ زايد بعد أن رفض مستشفى فودافون استقباله..
وقد ألقت الأجهزة الأمنية القبض على والد الطفل ، بينما لا يزال الجاني حرا طليقاً .
وفي صعيد آخر وقعت حادثة طعن أخرى في مدينة فيصل بالقاهرة أصيب على إثرها طفل لاجئ سوداني آخر يدعى محمد سليمان ويبلغ من العمر 14 عاما. على أيدي ثلاثة شباب مصريين.. ولاذوا بالفرار .
*إن ظاهرة الاعتداء على الاطفال اللاجئين في مصر لم تكن بالأمر الجديد ، منذ مجزرة ميدان مصطفى محمود بالمهندسين في العام 2005 ، لكن ما يثير القلق أكثر هو ذلك الازدياد المهول في أعداد الانتهاكات الصارخة بحق الطفل اللاجئ هناك ، ولا سيما اللاجئين من ذوي البشرة الداكنة من (السودان وجنوب السودان) ،
أدناها حوادث التنمر والاغتصاب والأذى الجسدي ، وسط تجاهل وصمت مطبق من قبل السلطات المختصة وقسمي الأطفال والحماية بمكتب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بالقاهرة .
* إن ما تنشره هيئة اللاجئين السودانيين بمصر على وسائل التواصل الاجتماعي من صور ومقاطع فيديو لعكس ما يجري من انتهاكات ؛ لا يتجاوز الواحد في المئة من جملة الاعتداءات اليومية التي يواجهها اللاجئون السودانيون هناك .
لكن المحزن والمخزي حقا هو أن السلطات الأمنية لا تكترث لما تصلها من شكاوى ، خصوصاً إذا كان المجني عليه من مجتمع اللاجئين ، بحسبان أن اللاجئين عادة ما يختلقون قصصاً كاذبة لتحريك (كيساتهم) لدي المفوضية أو هكذا تعتقد الشرطة والمفوضية معا.. مما جعل التعامل مع الشرطة أمر في غاية التعقيد ، وهو ما دفع المتهورين إلى التماضي في التنكيل بتلك الشريحة الضعيفة التي قذفتها مدافع الحروب والخراب إلى بلد حسبوها ملجأ أو معبر نحو بقاع أكثر أمانا.
*والسؤال الذي سيبقى مطروحا بإلحاح :
من المسؤول عن دماء و أرواح الأطفال اللاجئين في مصر ؟
ما دور المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين حيال ما جرى ويجري من اعتداءات للاجئين في ظل تخلي السفارة السودانية عنهم بحجة أنهم تحت حماية الامم المتحدة ؟
#المصدر_sudanile
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مقتل طفل سودانى طعنا فى القاهره (Re: Asim Ali)
|
قاتل الطالب السوداني يعترف: خلافات مالية السبب
أدلى المتهم بقتل الطالب السوداني بأكتوبر باعترافات تفصيلية، حيث أكد سابقة قيامه منذ حوالى عامين بتسليم مبلغ 50 الف جنيه ل"حداد"نفس الجنسيه بوساطة والد المجنى عليه "سن 44 عامل حداده نفس الجنسيه "لمساعدته فى إنهاء إجراءات سفره لدوله اوربيه إلا أنه لم يقم بذلك ولم يرد المبلغ وغادر البلاد للدولة المشار إليها فطلب من والد المجنى عليه رد المبلغ حيث قام بتسليمه مبلغ 14 ألف جنيه وأخذ يتردد عليه لإستعادة باقى المبلغ .
أضاف المتهم بقيامه بمطالبة والد المجنى عليه بسداد باقى المبلغ المالى إلا أنه فوجئ بقيام الأخير بالتعدى عليه بسكين محدثاً إصابته بجرح قطعى بذراعه الأيسر فإنصرف ثم عاد مرة أُخرى وبحوزته سكين وصعد إلى الشقة محل إقامته فأكتشف عدم تواجده فتعدى على نجله المجنى عليه محدثاً إصابته التى أودت بحياته وهرب.
تلقى قسم ثالث أكتوبر اشارة من مستشفى بإستقبالها"طالب 13 سنة مقيم بدائرة القسم" متوفى إثر إصابته بجرحين طعنيين بالصدر
تشكل فريق بحث برئاسة قطاع الأمن العام باشراف اللواء علاء الدين سليم مساعد وزير الداخاية وبمشاركة مفتشى القطاع وضباط الإدارة العامة لمباحث الجيزة توصلت تحرياته
إلى تحديد مرتكب الواقعة ( 51 سنة حداد، له معلومات جنائيه - مقيم دائرة قسم الأربعين بالسويس ، و عقب تقنين الإجراءات تم إستهدافه بمأمورية برئاسة قطاع
الأمن العام وبمشاركة مفتشى القطاع وضباط إدارة البحث الجنائى بأمن السويس أسفرت عن ضبطه , بمواجهته
بما توصلت إليه التحريات أقر بها وإعترف تفصيلياً بإرتكابه الواقعة، وبمواجهة والد المجنى عليه بما جاء بإعترافات المتهم أيدها.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مقتل طفل سودانى طعنا فى القاهره (Re: Asim Ali)
|
منتهى الاسترخاص وقلة الأدب
هذه الوحشيه تستشري بين المصريين بشكل متزايد حتى فيما بينهم
الأسباب اما المال او الجنس
المصريين شعب لا يتعاشر بسهوله بالذات للفقراء الأجانب
يجب علي حكومة السودان الاهتمام بهذه الحادثه المستفزة بشكل جادي
نشوف حكومة السيسي حتتصرف كيف
رحمة الله علي هذا الطفل الذي تم تلقينه الشهاده و رددها بباقي روحه التي كانت تتصاعد ..
اما حكاية المستشفى التى رفضت استقباله فهذا نوع اخر من الاسترخاص والجبن و عدم الإنسانيه
المصريين ينحدرون في سحيق السؤ بسرعة الصاروخ
بئس القوم
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Asim Ali
عبدالحفيظ ابوسن
Arif Nashed
طارق محمد الطيب
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست