مساء الانوار على خالد و صباحات السعد على خالد انزلك الله منزل الآمنين يا خالد العبيد لم نتشاوف بالحياة ، وإن أذكر قد تحدثنا عبر الهاتف لمرة لك الرحمة وعليك الرضوان من الله.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة