كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
|
 أنا و زوجتي السودانية و زائرتاها في الزمن الغلط
|
10:41 PM October, 23 2020 سودانيز اون لاين
wedzayneb-Florida, USA
مكتبتى
رابط مختصر
ليس من طبعي افتراع موضوع عن مشكلة شخصية تعترضنا في منبر عام.
لكني موقن أن طبيعة المشكلة التي تواجهني الآن و تخاذلت في ممارسة
حقي الأدبي و الإنساني لأكون حازما to be assertive إزاءها ليست
قاصرة علي لكنها مشكلة اجتماعية سودانية عامة تترجم واقع تخلفنا
عن ركب الأمم المتحضرة؛ و تحديدا في جانب العلاقات الإنسانية
و الإجتماعية. أنا أصلا لا أحس بالحرج في استخدام الحزم
إزاء هذه المشكلة. أنا أمريكي من أصل سوداني و أقيم في أمريكا
منذ ما ينيف قليلا على الثلاثة عقود. صحيح أنا رجل محافظ
في مجال العلاقات الإنسانية و التوجه الروحي و ليبرال في معترك
العمل السياسي. لذا فإني أرى خيرا كثيرا في إقتدائنا بأنماط حضارية
نيرة من السلوك الاجتماعي للجوازات. كانت لدي, حينما كنت أقيم
مع مجموعة من " العزابة السودانيين " في ولاية كاليفورنيا,
مكتبة ثرة و قيمة معظم مؤلفاتها باللغة الإنقليزية. تركت تلك المكتبة
خلفي حينما غادرت لولاية فلوريدا. واحدا من المؤلفات القيمة
في تلك المكتبة يحمل إسم: " I feel sorry when I say no ".
أظن أن المؤلف إسمه Daniel Smith. و أذكر أنني ناقشت
موضوع الكتاب في خيط اسفيري افترعته في sudanforum.net
لصاحبها معاذ عبدالسيد, في تسعينيات القرن الماضي. الكتابة
ذلك الزمان في منبر سودانفورم كانت فقط باللغة الإنقليزية.
و عنوان خيطي الاسفيري كان نفسه عنوان الكتاب.
لا بأس عندي من عرض جانب من حياتي الشخصية هنا,
كمدخل لهذا البوست. زوجتي الأولى مغربية الأصل.
عشنا ردحا من الزمان و لم نرزق بذرية. حاولنا الحقن
المجهري في مصر و لم نوفق. أعطتني زوجتي الأولى
الضوء الأخضر في الزواج ثانية, و غاظرت لموطنها
المغرب, و منه لأمريكا. تزوجت هذه المرة من سودانية
صغيرة السن من أهلنا في أم دوم, و ذهبنا في رحلة عسل
لمصر أيضا. استطالت رحلة العسل في مصر جراء جائحة
الكورونا. أحمد الله و أشكره, حملت زوجتي السودانية.
الجنين الآن بصحة جيدة و في مقتبل شهره السابع.
لسنا أحسن الثياب, فتحنا باب الشقة. كنا في طريقنا
لزيارة بعض أهلنا في حي المهندسين, بينهم قريبنا
المشترك عماد نورالدائم المليح, و هو طريح الفراش
لإصابته بالشلل و يجري دلك طبيعي أسبوعي.
كنا نود توقيعه لأننا سنغادر للسودان في غضون ستة
أيام من الآن و عماد لا يكون مهيئا لاستقبال ضيوف,
بموجب تعليمات الطبيب المعالج سوى يوم الجمعة م
من كل أسبوع. لم نتمكن من زيارة الحبيب لشهور
لأنه انتقل لشقته في 6 أكتوبر بعد ظهور جائحة كورونا.
على كل حال, و كنا نهم بالخروج, فسمعنا طرقا
على باب الشقة. فتحته, فاذا بسيدتين من أهلنا
من أم دوم تقيم أن حاليا بمصر في إنتظار الأذن
بالدخول.رحبت بهما زوجتي. خرجت لزيارة
أصدقاء من أم دوم " عزاب ", و قلت لزوجتي:
" اتصلي بي حينما تغادر ضيفني شقتنا ". أها.
الزمن جرى, و جرى, و جرى, و الضيفنان
لم يفكر بالمغادرة, و زوجتي تحرجت
من كشف المستور. عدت للمنزل
و لا تزال الضيفتان.حينما نظرت
للساعة وجدت أن الوقت متأخر
جدا و لا يسمح لنا بزيارة
قريبنا المشترك: عماد.
غادرت الضيفان أخيرا.
زوجتي كانت تنتخب
بغير دموع طبعا, و تلومني
على التأخر في الخروج.
قلت لها: " أنسيني أنني اقترحت
عليك مكاشفة ضيفتيك بتقليل زمن
الزيارة, لكنك رفضت هذا الاقتراح,
بذريعة أنه يسبب لها حرجا كبيرا معهما"؟
في تقديركم, ما هو التصرف السليم
في مثل هذه المواقف؟ و هل هذه الطاهرة
شائعة في السودان و ينبغي تنوير السودانيين بها
لتغيير مفاهيمهم حولها؟
طارق الفزاري
ود زينب
|
|
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و زوجتي السودانية و زائرتاها في الزمن (Re: wedzayneb)
|
سلامات يا ود زينب وتحياتي لزوجتك ومبروك لكما وربنا يتم بالخير والسلامة
التصرف الذي كنت سأقوم به لو كنت مكانك هو أن أذكر من البداية للضيفتين أننا لا بد أن نخرج لمشوار مهم ونخير الضيفتين بين الانتظار ريثما نعود أو تأجيل زيارتهما لموعد آخر.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و زوجتي السودانية و زائرتاها في الزمن (Re: Yasir Elsharif)
|
فزاري يا جميل ..
تحياتي لك و للأسره ..
انا اعتبر الزيارات المفاجئه نوع من الفوضى .. رغم اني اعرف تماما هي نابعه من عاداتنا و من الكرم السوداني
لكن حقيقة هي فوضى و اقتحام لراحة الناس في الوقت الغير مناسب ..
الموضوع شائك و تاريخي و هي عاداتنا ..
مع الاسف اذا قررت ان تبدأ بتعليم الناس نظام الاتصال و اخذ موعد للزياره ستتهم بابشع التهم
انت عشت هنا و تعرف ان الطبيعي في الزيارات هو اخذ الموعد حتى يكون مضيفك مستعدا ..
بالنسبة للسيدتين .. لو اردت ان تبدأ بهما لقلت وهو على الباب اهلا بيكم .. حقيقة عندنا ارتباط مسبق
و مربوط بزمن زياره .. و عندنا معاكم ربع ساعة لكن المره الجايه ننسق و تدونا خبر عشان نكون مستعدين ليكم و نقعد قعده حلوه مع بعض ..
————————-
الفوضى ما حبابها 🙂
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و زوجتي السودانية و زائرتاها في الزمن (Re: يحي قباني)
|
أولا الف مبروك ويتربى في عزكم
Quote: قلت لها: " أنسيني أنني اقترحت
عليك مكاشفة ضيفتيك بتقليل زمن
الزيارة, لكنك رفضت هذا الاقتراح,
بذريعة أنه يسبب لها حرجا كبيرا معهما"؟
في تقديركم, ما هو التصرف السليم |
لا إنت لا هي حتقدروا المواجهة دي فخلي القصة في حنانك وما تدخلها في موقف صعب زي ده
وبعدين إنت ذكرت إنك كنت في كاليفورنيا ، ربما إتشاوفنا ، أنا قعدت في لوس أنجلوس من سنة 88 لحد الفين وواحد
وفي مدينة مونترية من الفين وستة لحد 2017 يمكن كنت في ساندياقو مع ناس الساحر؟
وفرصة سعيدة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و زوجتي السودانية و زائرتاها في الزمن (Re: ترهاقا)
|
سلام ود الفزاري
مبروك وربنا "يمرق" المولود بالسلامة.
ونصيحة تانية..اعمل حسابك خالص مع "المدام" وهي
حامل..حاول ابعدها من اي انفعالات..ولازم تزيد جرعة "الدلع"
الحتة دي مهمة خالص .
وان شاء الله تبشرنا بقدوم المولود اذا ربنا حيانا.
بالنسبة لموضوع الضيوف:
انا غايتو ما كنت ح اقدر اقول اي حاجة..ولا ح اقدر ألوم المدام.
كنت ح اتصل على الزول المنتظر واعتذر وأحدد مواعيد تانية للزياره.
واذا كان الزول على سفر والموضوع مستعجل..ح استاذن من الضيوف واصر على بقائهم
في البيت لغاية ما امشي واجي.
الحقيقة الموقف محرج خالص:)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و زوجتي السودانية و زائرتاها في الزمن (Re: الشيخ سيد أحمد)
|
هلا ود زينب،
الف مبروك وإن شاء الله يكون من نصيبكم ويسلم أمه ويربى فى عزكم
وفى السودان ممكن جدا الساعة واحدة صباحا يجيكم لورى من الشمالية و كوكوكو الباب.. فيه عشرين نفر. من راجل لمرة.. تقوم تصحى النسوان و يولعوا النار ويبدو يعوسوا الكسرة بليلهم داك.
عادى جداً.. وفى حالتكم دى، أقل كلام عن مواعيد واللا غيره إنت كعب بن عمير.. وشوف البيعتب على بيتكم يا فسلين.
الحل هو كالاتى:
أولا فى الباب ترحب بيهم ترحيب حار جدا جدا، وشرفتونا وأبقو داخلين وطولتو.. والمدام كمان ما تقصر اخر أحضان وبوس.. وشربات.. ما تدوهم فرصة يتموا جملة واحدة. وطبعا لازم البسمات
والضحك والفرح يعم. شربوا الموية والقهوة؟.. تقوم المرة، . أولا ترسم إبتسامة عريضـة جدا على وشها (صادقة طبعاً).. وبدون ما ترجع البسمة.. يعنى الوش مبتسم ومنتشى تقول ليهم عارفين
نحن الليلة حنتلوم معاكم عديل لاننا مسافرين بعد يومين و كنا طالعين نودع زول..
لو ما طلعوا راضين ومبسوطين كمان، كلمنى.
ليهم
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و زوجتي السودانية و زائرتاها في الزمن (Re: Abureesh)
|
الحبيب ود زينب،
سلامات .. وألف مبروك وإن شاء الله ربنا يتم ليكم بالسلامة ..
بخصوص الزيارة .. أنا ح أستأذن الزوار .. لكن ح أترك معهم المدام .. والمرة الجاية لما يكون ما في ضيوف بوديها تزور المريض.
-----------------------------
أهلكم كويسين .. يجوا ويمشوا في خلال ساعات ..لو كان ديل أهل العوض يتموا أسبوع كامل!
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و زوجتي السودانية و زائرتاها في الزمن (Re: Biraima M Adam)
|
ولد أبا الحبيب الباشمهندس بريمة, جزيل الشكر على المجاملة الصادقة. و عسى الله يحقق دعواتك
في شأن المولود المرتقب.
بخصوص اقتراحك, طبعا سبق السيف العزل, لكنه منطقي و واقعي بغير شك, خاصة و أن الشخص
الذي كنا يتجاهلك ذكر. و إنت طبعا بتعرف إنو مجتمعنا السوداني محافظ جدا, الرجل حذو الرجل و المرأة حذو المرأة. و الرجل لا يأخذ في خاطره كثيرا إذا لم تحضر إمرأة من أهله لمجابهة بالقدر الذي
يتوقعه. و العكس صحيح أيضا. بس كمان ما عارف رد فعل المدام ح يكون كيف إذا تصرفت بهذا السكل. لا تنسى أننا لا زلنا عرسان جدد و في مرحلة التعارف الأولية.
كلامك صاح, أهلنا ناس حنان, بس أنا غيابي عن السودان امتد لمإلى يعادل نصف عمري. ربما يكون
الحال قد تغير. و بالله عليك يا حبيب خفف الأبنص شوية على أهلنا في إقليم الجزيرة. فهم زيكم كدا في كردفان الكرة أم خيرا جوا و برا, ناس زينين. و الله حكاية هزل. ههههههه.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و زوجتي السودانية و زائرتاها في الزمن (Re: Abureesh)
|
سلامات يا ود زينب
والف مبروك الجنين وان شاء الله يشوف النور واسأل الله ان
يجعله - يجعلها - قرة عين لكم.
الزيارات المفاجئة عادية جداً فى حياتنا نحن السودانيين
والتصرف الذى كنت سأقوم به حيال هذا الموقف هو :
ان اخبر زوارى قبل الخروج بقليل اننا مرتبطين بمواعيد زيارة
مهمة " خليكم قاعدين لغاية ما نجيكم "
فليكن ما يتخذه الزوار من موقف .( سواءاً بالمكوث او الانصراف )
Quote: في تقديركم, ما هو التصرف السليم
في مثل هذه المواقف؟ و هل هذه الطاهرة
شائعة في السودان و ينبغي تنوير السودانيين بها
لتغيير مفاهيمهم حولها؟
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و زوجتي السودانية و زائرتاها في الزمن (Re: علاء سيداحمد)
|
شكرا جزيلا يا الحبيب علاء على المجاملة الصادقة. و عسى الله يستجيب
لدعائك و دعائي في حق المولدة المرتقبة, بحسب التأكيد الأخير
من الطبيب المعالج.
تسكر كثيرا أيضا على الاقتراح اللبق. كما أسلفت, نحن أخذنا على حين غرة,
و لم يكن بيننا اتفاق مسبق على التصرف المقبول لدينا في مثل هذه
المواقف. سأطرح معها الحلول المقترحة إزاء هذا الاشكال في مقبل الأيام,
و نشوف المحصلة النهائية ح تكون أيه. يوجد طرف لابد من وضعه في الاعتبار
في تحديد التصرف الأمثل في مواقف من هذه الشاكلة, و هو الmindset
للزوار: شخصياتهم, و خلفياهم التعليمية و الثقافية.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و زوجتي السودانية و زائرتاها في الزمن (Re: Abureesh)
|
تحياتي طارق وضيوفه
اتفق جزئيا
حسب المشوار
لو كان مشوار مهم جدا
او متفق عليهو مسبقا مع المضيف
او حدث مربوط بي زمن محدد
ممكن تصارحهم
غير كدة ديل برضو ضيوفك وجوكم محبة فيكم ومودة ووجب تعمل خاطر ليهم
مرقتك من البيت ساهمت في انهم يقعدو حتي لو كانوا مارقين ابدر من كدة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و زوجتي السودانية و زائرتاها في الزمن (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
شكرا يا الحبيب عبدالحفيظ على التداخل و ال feedback
الذكي. هي زيارة مجاملة للحبيب عماد و لم يكن ثمة اتصال مسبق
بيننا و الحبيب عماد. نحن نعلم يقينا أن الحبيب عماد يقتحمون بيته
للزيارة ليلا في يوم الجمعة من كل أسبوع, لذا اخترنا يوم الجمعة
و المدى الزمن الذي يتقبله الحبيب عماد لزمان الزيارة. بس الزيارة
المفاجئة من قبل السيارتين الموقرتين لزوجتي الحبيبة وضعتها
في ورطة.
صحيح أن مرقمي من البيت ربما تكون جعلتهم يبقون لفترة أطول, لكن الشقة ضيقة
و أنا الرجل الوحيد بالمنزل. توقعت ءم يبقوا لبعض الوقت, و أن تحسن زوجتي
استقبالهم, لكن بحسب النصيحة التي أثديتها لزوجتي, كنت أتوقع أن نكتشفهم
زوجتي في الأمر بعد تناولهم " للعروض " و الأخذ و الرد لبعض الوقت, لكن زوجتي
انكسفت و شعرت بالحرج, و لم تلجأ للمكاشفة لخطبتها من رد فعلهم الذي قد لا يكون
مستحنا.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و زوجتي السودانية و زائرتاها في الزمن (Re: Abureesh)
|
سلام و محبة
برضو يا ابو الريش ما بيفهموا
ثقافة شعب... اعاني من مشكلة
المعلومة الغير مكتملة. عامله لي
ازمة حقيقية..ووصلت لمرحلة
المواجهة..و متزاعل من ناس كتير
كنت زمان بزعل و بعدي
اخر اكتر من عشرة اشخاص
بيناتنا موضوع و غالبا بيكون
طلب مادي بقول ليه لما تستلم
كلمني...عادي بيسلم ويعمل نايم
بنتظر لما يرجع تاني..وبسال
استلمت.... ايوا استلمت...ما كلمتني
ليه....اسمع انا قروشك دي برجعا ليك
تمام رجعا بس اموت و اعرف ما كلمتني
ليه..من خلال هذا البوست...عايز اعرف
ليه...وطريقة الدلع المتفق عليها...يا اخ
اي شخص يستمع ليك خلي يصل معاك يرسل
سنت لحل مشكلتك ..تقوم في الاخير تطلعو منان
ثقافة شعب...ما في حل الا الصدام....
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و زوجتي السودانية و زائرتاها في الزمن (Re: عزالدين عباس الفحل)
|
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته أخي الحبيب عزالدين.
شكرا جزيلا على عبارات المجاملة الصادقة و كمان بالبنط
العريض و الملون. و عسى ربنا يحقق دعواتك في حق المولدة
المرتقبة و حقي في شأنها.
و بالجد الفرحة لا تسعني, و أنا أحسب الدقائق و الثواني انتظارا
لهذا الحدث الكبير في حياتي. و بمشيئة الله, ما قبل و ما بعد
هذا اليوم المنتظر كل شيئ بيهون و توجد له حلول.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و زوجتي السودانية و زائرتاها في الزمن (Re: عمر نملة)
|
لو مكانك كنت قعدت أنا ذاتي معاهم ربع ساعة وبعد داك أقول ليهم بالمناسبة عندنا قريبنا عيان ماشين نزوره رايكم شنو تمشوا معانا !
بل ممكن أحلف عليهم وأصر لازم يوصلوا المريض معانا عشان يونسونا في السكة وعبارات من نوع نحن لينا زمن منكم ومشتاقين لي ونستكم وكلام الخير والإيمان داك
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و زوجتي السودانية و زائرتاها في الزمن (Re: Abureesh)
|
ان شاء الله يرى مولودكم الحياة وهو بصحة طيبة
مشكلة انك تعتذر للناس ممكنة، لكن بنفس القدر لابد
ان تتحلى انت بقدر عالي من تقبل اعذار الناس لنفس الموقف
بس بصراحة الامر عادي والمش عادي انه في
السودان الناس ممكن يجوا زيارة بدون موعد وهذا
السلوك ايضا بدا يختفي مع تقدم التقنية
لكن في الدول اللي بره في الغالب لا ياتي ضيف الا
بموعد مسبق هذا المتعارف عليه
لكن انك تعتذر صعبة اذا كنت انت قادر عليه فلن
تستطيع المدام واذا كانت هي قادرة على ذلك فلن
تستطيع انت.
وربما قرابة الضيف لاحدكما لها نصيب
من استقبال الضيف من الاعتذار له.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و زوجتي السودانية و زائرتاها في الزمن (Re: الشيخ سيد أحمد)
|
ما شايقي لكن اصحابي أغلبهم شوايقة :)
الشوايقة محنكين يا الشيخ .. بعرفوا يراضوا الناس
أهلنا بقولوا البعرس الشايقية ما بعرس فيها. عشان بتقدر تتعايش في كل الظروف وبتشبعك كلام ناعم وتحسسك بي إنك كل دنيتها مهما حصل، على عكس بناتنا الجنهن دق جرس ولما جو يوزعو الرومانسية في العالم فطونا
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و زوجتي السودانية و زائرتاها في الزمن (Re: أحمد محمد عمر)
|
حياك الله "أحمد"
Quote:
على عكس بناتنا الجنهن
دق جرس ولما جو يوزعو الرومانسية في العالم فطونا |
هههههههه
يالغت لكن :)
Quote: الشوايقة محنكين يا الشيخ .. بعرفوا يراضوا الناس
|
وين يا "أحمد" ما شفت الرباطاب ولا شنو :)
طبعآ الرباطاب عندنا معاهم قصص.
اتخيل واحد بينادي في ولدو بيلعب معانا يا "عادل ..يا عادل تعال الغدا"
انا سألت عمك بي كل براءة معاها شوية "مساخة"
" يا عم .....انتو اصلو غداكم بي شنو القاعد تكورك فيهو لي ولدك قدر ده"
قال لي بي "لبن" هههههههه.
طبعا انا بقيت ابلع في الكلمة اصلو ما اتبلعت لي.
ولسه منتظرين "نكتة" ابوالريش.
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و زوجتي السودانية و زائرتاها في الزمن (Re: أحمد محمد عمر)
|
حبيبنا ود زينب .. تحياتي
ألف مبروك يتربى في عزكم
نحن هنا في السعودية وخاصة جدة هذه الحكاية العادية جداً
وخاصة أهلنا الدناقلة والمحس .. المعتمرين يأتون مع الحملة في الحج والعمرة
عادي يخرجوا من الحملة الى بيوتنا بالايام .. كل الشيء نوفر ليهم بالنسبة للرجال
المشكلة سهلة جدا عندنا جمعيات مؤجرة ( وجاهزة من كل شيء )
اقامة مجانية مع الأكل والشرب والمواصلات عن طريق شبابنا المعاهم سيارات ..
وكمان لازم نوصلهم السوق في باب شريف .. تشتري لهم لوزام تياب جلاليب عراريق .. الخ يعني كده شنطة صغيرة
على حسابك .. احيانا ممكن تستضيف القادمين من داخل المملكة وخاصة المسافرين بعائلاتهم .. هنا طبعاً المصاريف تكون عليه
ولكن الضيافة الكاملة في البيت الى موعد السفر وشحن العفش ..
ناس العمرة والحج أي قصور تجاههم تأتيك مكالمة من البلد من أهلك ( ليه ما مشيت سلمت على ناس فلانة وقمت بالواجب )
اخوانا المقيمين في مصر مصيبتهم اكبر .. وحتى في العاصمة الخرطوم
الموضوع ده عندنا سلوك له اهمية كبيرة جداً
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و زوجتي السودانية و زائرتاها في الزمن (Re: علي عبدالوهاب عثمان)
|
بالجد بالجد أنا في غاية السعادة لتفاعلكم الجميل و الكبير مع محتوى البوست
و لمشاطرتكم لي الفرحة بالمولود الأول, و هو في مرحلة متقدمة,
The third semester من تكونه في قرارة الرحم. صدقوني, الفرحة لا تسعني
لهذه الهبة و المعجزة الإلهية الكبيرة ( معجزة الخلق ) و أنا في مرحلة متقدمة
أيضا من العمر. 66 حولا و سبعة عشر يوما بالتمام. أحمد الله و أشكره
على استجابته لدعواتي الصادقة بين يرزقني " الجنى" و ألا ينقطع نسلي
و نسل والدي, عليهما الرحمة. و لا يفرق كثيرا كون المولود ذكرا أم أنثى.
بحمد الله الأحوال مطمئنة. و نحن لا نقصر, بمشيئة الله, في المتابعة
الطبية لتطور الجنين و صحة أمه, و نحسب الدقائق و الثواني حتى
يكتمل الحلم ويستنشق مولودنا/ مولودها أكسجين الحياة, و أن تكون/
يكون في هيئة صحية جيدة, و أن نوفق في اعاشته/ اعاشتها, و تربيته/
تربيتها, و حضور نجاحاته/ نجاحاتها. طبعا إذا كان الجنين أنثى,
و هذا ما أكده لنا الطبيب في آخر زيارة له, فستحمل, بمشيئة الله, إسم
الوالدة الجميلة ظاهرا و باطنا: زينب, رحمها الله, فقد صبرت و كافح
في تربيتي, و رفضت الزواج مرارا بعد استشهاد الوالد و ثلة كبيرة من
أهلنا من آل الفزاراب بأم دوم, " الفزاراب " في أحداث الجنوب 1955م,
و عمري حينها لم يتجاوز العشرة أشهر. و إذا رأي المولود النور و كان أنثى
فسبحان, بمشيئة الله, اسم الوالد الشهيد: أحمد " سم ساعة ". عسى ربنا يتقبل
دعواتي و دعواتكم. آمين آمين آمين آمين آمين آمين آمين آمين آمين.
طارق الفزاري
ود زينب
سأرد عليكم فيما بعد, فردا فردا.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و زوجتي السودانية و زائرتاها في الزمن (Re: علي عبدالوهاب عثمان)
|
الحبيب الجميل, و نديدي, على ما أظن:
شكرا جزيلا على المجاملة الصادقة.
استطرادك في مقابلة هذه العادة و النمط
السلوكي المتجذر في المجتمع السوداني
بالمثل الصارخ المتمثل بنزول الحجيج
و المعتمرين في بيوت بعض أفراد الأسرة
و القبيلة , البعيدين و القريبين منهم, في تقديري
يحمل تقاطعات و اختلافات. و الموضوع
الذي طرحته يحتاج لدراسة و معالجة قائمة
بذاتها.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و زوجتي السودانية و زائرتاها في الزمن (Re: الشيخ سيد أحمد)
|
الزميل الحبيب صاحب القلم المبين و الحصيف:
الشيخ سيد أحمد. أنا قارئ نهم لكل ما تكتب.
و ريانا متطابقة. بس اسمح لي بالقول: الإنتماء
لقبيلة الشايقية, الحبيبة لقلبي, شرف لا أدعيه.
و نحن أبناء عمومة. أنا جعلي من أطراف خمسة
جدي الفزاري من الجابراب, جدي القراي من طيبة الخواص,
جدي عوض الله الجعلي من أم الطيور, و.جدي سليمان
العوض جعلي أيضا استقر برفاعة. و كلنا لآدم و آدم من تراب
لكن المقربون أولى بالمعروف و المعاضدة. و كتاباتك دائما
في الصميم.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و زوجتي السودانية و زائرتاها في الزمن (Re: أحمد محمد عمر)
|
الحبيب أحمد محمد عمر, اسمح لي بالتعبير عن إعجابي
بأسلوبك الممتع الظريف, و العميق المدلول في كتاباتك بالمنبر.
الحل الذي طرحته لبق و جيد و فاتني الاستعانة به. لكن الزوار نساء
و المقصود بالزيارة زوجتي و ليس أنا. و أنا من مجتمع محافظ لا يخالط
الرجال فيه النساء ما لم يكن من أهله المقربين.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و زوجتي السودانية و زائرتاها في الزمن (Re: عمر نملة)
|
سلام و محبة أخي الحبيب عمر نملة:
حديثك كان موجها للباشمهندس
أبوريش. صحاني إن كنت مخطئا.
أنت تنادي بالمواجهة و " الصدام "
في السيناريو الذي رسمته. موضوع
البوست عن عادة متجذرة في
المجتمع السوداني: الزيارة لمنزل
أسرة ( في حالة العزابة, ربما
يختلف الأمر لحد ما ) بلا إشعار
مسبق, و " الركلسة " لزمن طويل.
أصلو time is not money
في عرف كثير من السودانيين.
أحكي لك قصة من واقع أسرتنا
في أم دوم. لدي قريب من قبل
الوالدة, يرحمها الله, دخل دولة
أوروبية بشكل غير قانوني,
لكنه استطاع العيش فيها
ردحا طويلا من الزمن.
و عاد في زيأرض اضطراريا للسودان
و قد تغيرت مفاهيمه
و نظرته للحياة. صار fanatic
في تقيده بأنماط سلوكية
متأصلة في الغرب الأروبي.
جدنا الأكبر, من قبل الوالدة ,
شقيق والدها. و هو الوحيد.
الذي تبقى على.قيد الحياة
من جيله. فهو شيخ كبير متصور
و فصيح العبارةو يبلغ الآن التسعين
من العمر. كان جدنا الأكبر هذا لبيت
أسرة شقيقته الكبرى بغير إشعار مسبق
,و هو شخصية محترمة بالمعنى الكامل
للكلمة. هل تصدق أن قريبنا الشاب
الذي تبدلت مفاهيمه و رواه الحياتية
بعد معيشو حاولته الطويلة في أروبا قد استخدم
أسلوب الصدام مع جده الأكبر هذا
و حاول طرده من المنزل في مشهد درامي
محزن و مضحك في ذات الوقت. طبعا جدي
دا بيت الأسرة الكبير الذي تركه الرجال
و أصبح مساكن لشقيقاته و أزواجهن و ذرياتهم.
جدي, حفظه الله تمسك بموقفه و رفض الإنصياع
لأوامر حفيد شقيقته الكبري, برغم تدخل الكثيرين
و تعنيفهم له, بل أنا أهله طردوه من المنزل بقولهم:
" اخرج أنت و يبقى جدنا ". الزول دا هجر أم دوم
و لم يستطع بعد العودة للبلد الأروبي الذي
كان يعيش فيه و استأجر شقة في الخرطوم ليقوم فيها،
و يعتاش بتدريس تلك اللغة الأوروبية
للسودان يبن في المركز الثقافي لتلك الدولة الأوروبية
في السودان. هو لا يزال يعيش في السودان
في عالمه الخاص و بعقلية الأروبيين. شفتي
الصدام و المواجهة مع العادات البالية المتجبرة
في المجتمع السوداني, بديلا لأسلوب ال soft
لحل المشكلة بيؤدي لشنو؟
طارق الفزاري
ود.زينب
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و زوجتي السودانية و زائرتاها في الزمن (Re: Abureesh)
|
شكرا جزيلا يا الحبيب المهندس محمد عثمان أبوريش.
على المجاملة الصادقة.
بالجد السيناريو الذي رسمته لمجابهة هذا الوضع المحرج
ذكي و ظريف. لكنها هي المرة الأولى منذ زواجنا, عمره فقط
تسعة أشهر, التي نجابه فيها بمثل هذا الموقف. و قطعا
المرة القادم سنتصرف بشكل أفضل.
طارق الفزاري
ود زينب
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و زوجتي السودانية و زائرتاها في الزمن (Re: الشيخ سيد أحمد)
|
يا سلام عليك يا أخي الحبيب الشيخ سيد أحمد على كلامك الطيب و نصائحك القيمة!
مشكور على مجاملتك الكريمة و دعواتك الصادقة.
أما حكاية التدليع, فاحمد الله, ما قصرين فيها.
و بالنسبة لزيارة قريبنا المشترك, الحبيب: عماد فإنها غير مرتبطة بميعاد مسبق.
هي مجرد مجاملة لشخص تعرض لمشكلة صحية كبيرة, و ظروف ابتعاده مسافرا
عنا في السابق, إنتقاله لشقته في حي 6 أكتوبر, حرمتنا من معاودته, لمخاطر
الرحلة الطويلة على زوجتي. و حمدنا الله على اقترابه منا مسافيا, رجوعه
لحي المهندسين, لأننا على أهبة العودة للسودان في نهاية.هذا الشهر.
و يستقبل الحبيب عماد ضيوفه في عشية يوم الجمعة من كل أسبوع,
بسبب جلسات الملك المكثف التي يتلقاها.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و زوجتي السودانية و زائرتاها في الزمن (Re: يحي قباني)
|
الحبيب و الإنسان الأكثر جمالا مني ود قباني:
شكرا جزيلا على التفاعل المستنير مع البوست.
أتفق معك قلبا و قالبا في كل ما قلت و مع
نصيحتك في عجز المداخلة التي تتوافق مع ما قاله د. ياسر.
لكن ألا تتفق معي أخي يحي أن الوقت قد حان للتصدي لهذا
السلوك الفوضوي و محاربته بحملة توعية قومية مكثفة تسخر فيها
و سائل الإعلام المختلفة, و على رأسها التلفاز " المشهد"
( بضم الميم, تسكين الشين, و كسر الهاء ), دور العلم و العبادة
و المراكز الثقافية للتعريف بالسلوك و الآداب الحضارية
في الزيارة؟ و أذهب أبعد من ذلك و أقترح أن تتضمن
المناهج التعليمية المرتقبة قصصا و دروسا في هذا الخصوص.
فيما يتعلق بنصيب تكون في عجز المداخلة فإنها لا تخفى علي,
لكنني سقطت في الإمتحان, ذي ما بيقول الخواجات:
Easy said than done,و لم أكن حازما حينذاك لأنني
خشيت أن أوصم بأنني mean. و لا تنسى أن الضيفتين
تقصدان زوجتي و هما تقليديتان في نمط تفكيرهما
مثل زوجتي, و من الجنس اللطيف. و زوجتي نفسها,
لفرط حساسيتها و خوفها من لسان صديقتيها
و تشنيفهما المتوقع لها, لم تتقيد بنصيحتي لها.
. طبعا الزيارة طالت و اضطررنا لغض النظر
عن زيارة قريبنا المشترك عماد في ذلك
اليوم. و لا أدري, و نحن نهيئ نفسينا
للعودة للسودان, بأننا ينجد متسعا
من الوقت لزيارة الحبيب عماد,
شفاه الله. طبعا الزمن ما عندو قيمة
لدى السودانيين, و النساء التقليدية
تحديدا بيحبوا الونسة, الفأرغب
و غير الفارغة و " الشمارات .
بدأت في كتابة رد, و كان أفضل
مما هو عليه الآن, لكنه ضاع مني
قبل الإرسال. أصابعي ضغط في
المكان الغلط على هاتفي الجوال,
و الشاشة شكلها غير طبيعي بسبب
اكتسائها لون الحداد الأسود, فصارت
أكثر حساسية من ذي قبل.
الرحمة و المغفرة للقيد المنبر الكبير:
خالد العبيد.
طارق الفزاري
ود زينب
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و زوجتي السودانية و زائرتاها في الزمن (Re: Yasir Elsharif)
|
أعود الآن لموضوع البوست الرئيس.
أشكرك يا دكتور ياسر أولا على التهنئة
الصادقة بحمل الزوجة, و دعواتك
إكتمال الفرحة بمعجزة الميلاد.
الزيارات الأسرية المفاجئة في السودان
عادة و مشكلة شائعة و سالبة ينبغي
تسخير وسائل الإعلام و دور العلم
والمراكز الثقافية في شكل حملة
قومية ضدها. هي بغير شك,
مظهر غير حضاري. لحسن الحظ,
التطور الحاصل في تكنولوجيا
الإتصالات أتاح للناس فرصة
طلب الاذن المبكر بالزيارة,
إذا سمحت ظروف الشخص
أو الأشخاص المقصودة بها.
هذه عادة شائعة. و الناس
يتوقعون استقبالك لهم/ لهن
بغض النظر عن الظرف الأني
لك في يوم أو تاريخ الزيارة.
خذ مثلا, بنت عمي الحبيبة
و معها بنت عمتي الحبيبة,
و هما سيدتان محترمتان
و متعلمتان, و أنا أحبهما
حبا جما, أوصيا إبن خالي
العريس الزائر لمصر غي رحلة
عسلل, و قد سجل لهما زيارة في
شقة ابنة عمي, و وجدهما هناك,
أوصياه بأنهما سيزوارني و زوجتي
الحبيبة غدا بعد الظهر, و ابنة عمتي
تملك رقم هاتفي و بامكانها محادثتي
مباشرة و الاستفهام عن ظروفي
و إن كانت لدي ارتباطات مسبقة.
طبعا هي قالت ذلك بكل عفوية.
و طبعاالكلفة بيناتنا مرفوعة.
أها, ابن خالي الحبيب أخبرني
بأنه سيزورني و زوجتي بالمنزل,
لكنه لم يحدد التاريخ و الزمن.
هل تصدقون ءم إبن خالي العريس
الحبيب " طب علينا" - و بيتنا" مجوبك"
- دون سابق إشعار بأنه سيحضر للتو,
و يستفسر عن ظروفنا الرهن, و عن إمكانية
استقباله. هو آن على الباب و استأذن بالدخول.
مهما يكن الحال, زوجتي لا تحب أن يرى الضيف
شقتنا و هي متسخة و غير مرتبة. أما رديت على
الهاتف و استأذن من إبن خال الحبيب أن ينتظر
لبضع دقائق حتى أنظف غرفة الاستقبال
و أرجع بعض الثواني المتحدة للمطبخ.
زيارة إبن خالي الحبيب صباح الأمس
, رغم كل ما اعتورها من inconvenience,
و كذلك الحال مع زيارة إبنة عمي و ابنة عمي
كانت كالنساء الربيعية. و قضينا لحظات حميمة
و جميلة. و طبعا من جانبي, تحرجت من الإفصاح
عن الربكة التي سببتها تلك الزيارتين الجميلتين لنا.
طبعا الزواجات ما بيعملوا كدا. الزواجات بيقولوا
مسبقاً يستفسر وا عن ظرفك أو ظروفكم/ا في
يوم يقتربون للزيارة. ومن ثم
يستجيبون لردك, سلبا أو إيجابا, بطيب خاطر.
كلامك يا دكتور هو عين العقل, لكن هل تفتكر
أن رد فعل الضيفتين الكريمتين, رغم
اطلالتهما دون اشعار مسبق, سيكون ودودا,
و هما سيدتان سودانيتان تقليديتان و غير متعلمتان؟
و هل سنرضى زوجتي الحبيبة, رد فعلي الحازم
ال assertive هذا في حق صديقتيها. على أسوأ الفروض,
راح يفهمون خطأ و يقولوا عليك شخص وقح mean و غير
كريم, و ما بيشبه السودانيين في تعامله مع الآخرين. هل
أنا كانت جاهزا للتصرف بالشكل الذي جئت به و أتحمل كل تبعاته؟
أعتقد أنني رغم تذرعي بأني أدعو للتغيير لعادتنا المتخلفة, و أفهم
معنى أن تكون حازما, assertive في حياتك, لكنني أتحرج عن التصرف
بشكل assertive حين استدعى الأمر ذلك. يعني أناbrain washed
بالتربية السودانية التقليدية التي تلقيتها, و أفشل في أول إمتحان
لإثبات العكس.
دمت بخير أخي د.ياسر.
ت قد مني ماسينجر قريبا يا دكتور, بإذن الله.
طارق الفزاري
ود زينب
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و زوجتي السودانية و زائرتاها في الزمن (Re: Ahmed Yassin)
|
Skip to content
PSYCHOLOGY CORNER
EVERYDAY PSYCHOLOGY. CRITICAL THINKING AND SKEPTICISM.
PSYCHOLOGY CORNER BLOG ASSERTIVENESS ASSERTIVE RIGHTS AND PRINCIPLES EXPLAINED
Assertive Rights and Principles Explained
LUCIA.GROSARU| FEBRUARY 4, 2020| ASSERTIVENESS| 0 COMMENTS
Effective Assertive Communication starts with you knowing and understanding the main Assertive Rights and Principles.
An important step of learning how to be more assertive is to make sure that your rights are respected in your everyday interactions, and also that your own actions do not infringe on the rights of others.
In a previous article, I presented a list of 15 Assertive Rights and Principles that I mainly consider in communication and social settings. Now I will explain each of those rights and principles, to help you fully understand the ideas that they stand for and how to implement them in your everyday life.
Let’s start.
1. You are entitled to your own beliefs, values, and the associated emotions.
What it means:
Your beliefs, values, and emotions are your own business. Even if they are not popular or validated by others, you are free to entertain them without having to offer justifications for why you believe the things you believe, why you assign meaning to some values and life principles and not to others, or why you feel the way you feel in any given situation.
TIPS:
Choose your beliefs based on how they resonate with your internal structure, with your values, principles, goals, and purpose, and not by how popular they are with other people.
Check your list of beliefs and values and try to determine whether they are socially inherited from your environment. If so, check them against your own values, desires, and goals. If they match, keep them. If not, discard them with no guilt.
Allow yourself to experience any emotions without feeling that they have to be validated by other people. You have the right to react in your own way to a situation, even if others might have reacted differently.
2. You have the right to act in accordance with your beliefs, values and associated emotions, as long as you do not deliberately seek to hurt others.
What it means:
You have the right to practice your beliefs, regardless of their meaning to others. The only exception is when the practice of your beliefs would imply causing harm or direct discomfort to other people. The same goes for value prioritization and expression of emotions.
TIPS:
Practice your beliefs even if others criticize them. They only need to make sense to you, not to your family, friends, spouse, or neighbors. As long as they are not directly affected in a negative way by those practices, you do not need validation or approval to proceed.
Negative impact usually means emotional or physical abuse. Other levels of discomfort should be discussed and options should be considered in relation to individual and common goals and interests. If no compromise can be achieved, this analysis is also a way to decide whether to keep the belief and its specific practice or the relationship with the person bothered by it.
3. You have the right to assess your own thoughts, values, emotions, and behaviors and take upon yourself the full responsibility for their expression and consequences.
What it means:
As per assertive principles, you can make any choice for yourself, bad ones included, with the mention that you should take full responsibility for it. Hate speech؟ Sure, you are free to entertain the thoughts and express them, but at the same time, you should be prepared to face the social consequences for the expression of those thoughts – example: conflict may arise, you may lose your job and relationships, etc.
Your actions may have even more serious consequences than your words, so consider the outcomes more carefully.
TIPS:
Always try to understand where your actions may lead – how they may affect yourself, others, and the society you live in. When making a choice that favors a certain behavior, you should be ready to face any of its direct consequences.
Example: You may choose not to vaccinate your child, but you should be at peace with the following two direct consequences: your child may become seriously ill or they may be isolated from other children and not be accepted in communities such as school environments or even playgrounds.
4. You have the right to decide upon your implication in actions that benefit others.
What it means:
You CAN help others, but you DO NOT HAVE TO. Simply because you have the means or resources to help another person, you are under no obligation of doing so. It may sound selfish, but this right actually ensures that you do not deplete your own resources by simply feeling obligated to share them with others all the time. If you want to help, even if that means giving away all your resources, that is totally fine, but it’s a choice you make, not a responsibility or obligation to act in that sense.
TIPS:
Carefully analyze each request to share your resources – from time to money, to expertise, etc. – and decide if it is important for you to take part in that common action and help the other person. Do it if it makes sense to you, not because the other one expects you to or because you fear being considered a bad person.
5. You have the right to offer no justification or apology for your actions.
What it means:
You can do whatever it is that you want to do without explaining your reasons to others. Also, do not apologize simply because the other one expects you to apologize or because they try to make you feel guilty. Only offer your apologies if you are internally motivated to do so.
TIPS:
Do not apologize for who you are, for what you want to achieve, your likes and dislikes, or for your actions that did not cause any harm to others.
Do not apologize often, for insignificant things. You will likely be perceived as passive.
6. You have the right to make mistakes and take responsibility for them. You don’t have to be perfect.
What it means:
We all make mistakes of all kinds and we have the right to do so. At the same time, we have to take responsibility for them. Do not expect to be any different and do not allow others to make you feel guilty for things that are a normal part of a person’s life. We are not perfect and that is O.K. For most of our mistakes, we have the chance to make them right. However, we also get to decide whether to take that opportunity or not.
TIPS:
Consider mistakes an opportunity to learn and improve. They are not failures, but stages of learning.
If your actions caused unintended harm to another person, consider your options to help make the situation better. In some contexts, it might be preferable for you to first make your availability and intentions known to the person and proceed only if they agree for you to be part of the process.
In personal contexts, where there is no clear right/wrong value to be assigned to certain interactions, you may want to eliminate the label of “mistake” altogether and simply consider the outcome a less than desirable result that can, most of the times, be modified and improved.
7. You have the right to be irrational and make decisions based on irrational reasoning.
What it means:
There are plenty of errors that affect our reasoning at all times. We may attempt to control some of them and may even be successful in diminishing their occurrence in a significant way, yet we are still to find out whether error-free human thinking is a possibility. Until then, we have the right to entertain irrational thoughts, regardless of how they may seem to others.
TIPS:
Learn to identify and diminish the occurrence of the main Cognitive Distortions and biases.
Optimize your Critical Thinking skills to lower the chances of irrational thoughts and beliefs being formed.
8. You have the right to disagree with others. You are entitled to different opinions.
What it means:
It is O.K. to have opinions that are different from those of others. Different does not imply worse or better. Some opinions may be proven as incorrect, but we still have the right to hold and express them.
TIPS:
Try to mainly entertain and express informed opinions – Meaning that it is preferable to have knowledge on a subject before conveying a message or conclusion about it.
If your opinion is proven as valid in a context, do not let it make you see yourself as better than those who hold a different one. Also, if your opinion is proved to be the wrong one in a context, do not feel inferior to those whose view was valid at that time. Opinions are to be shared and used to grow individually and socially, they are not hierarchical markers.
Keep in mind that opinions tend to be different from facts. They might be based on facts, but at core, they are subjective messages.
9. You have the right to be respected as an individual.
What it means:
You do not have to do anything special to gain someone else’s respect for you as a human being. You already have it and should receive the proper social treatment in accordance with this basic right.
TIPS:
Aggressive individuals tend to try to make others believe that they are not worthy of consideration and respect from other people, thus creating a context where they can control that person. Do not let yourself be intimidated. Identify toxic interactions and protect your self-esteem, self-confidence, and feeling of self-worth.
10. You have the right to display your skills and benefit from the results of your work.
What it means:
Do what you like and what you are good at and enjoy the incentives – material or subjective – that stem from your activity.
TIPS:
Don’t let others interfere with your activities or hijack the benefits that you are entitled to as a result of those activities.
Follow your interests even if you are your only supporter in that context. Don’t let other people tell you what you should or should not do in situations that only affect you.
11. You have the right to say NO to the requests of others. No justification, no guilt.
What it means:
You can refuse any type of request – reasonable or not, without having to provide explanations and without feeling guilty for having said ‘no’. You do not need “a good reason” to decline an invitation or to refuse to help your co-worker respect their deadline. If it is not something that you are willing to do – at that time or at all, say it without being aggressive, and live the life that you want to live.
TIPS:
Practice makes perfect when it comes to saying “no” as well. There might be times when your message is going to be dismissed by others. They may try to turn your No into a Yes. Repeat your message until the other one acknowledges it. They do not have to agree, just to acknowledge the message.
12. You have the right to formulate your own goals and choose your own priorities.
What it means:
You do not need anyone else’s approval to live your life the way you want to. Set up your own goals and pursue them. Once again, they should not infringe on the rights of others, including their right to pursue their own goals.
TIPS:
Make sure that your goals are indeed your goals and that they are not imposed by your environment – family, friends, social norms.
Also, keep in mind that you can modify your goals and priorities at any point in your life.
13. You have the right to change your mind, your opinions and your beliefs.
What it means:
Changing your mind is a sign of mental flexibility, not instability. New data – experience, learning, etc. – may trigger changes in your mindset, your beliefs, goals, or preferences. These are all normal occurrences in one’s life and they are often an indicator or personal growth. Instability is linked to high frequency and criteria randomness involved in making those changes.
TIPS:
Constantly update your knowledge base on a variety of subjects and reassess your beliefs, opinions, and goals based on the new data.
Do not allow others to make you feel that you are unreliable or guilty of betrayal simply because you have exercised the right to change your views on a subject.
14. You have the right to say “I don’t know” and “I do not understand”.
What it means:
Not knowing is not something to be ashamed of, one should not expect absolute knowledge on a subject from anyone, themselves included. The same goes for not being able to grasp the meaning, partially or fully, in a certain context of communication. It is O.K. to say that you do not have knowledge on a topic or that you haven’t reached a conclusion in a certain matter. It is also O.K. to ask for additional information when trying to understand or gain knowledge on a subject.
TIPS:
Do not be intimidated if you are the only one who says “I don’t know” or “I do not understand” in a social situation. We each have our own pace to react and learn, and we also entertain different interests and goals.
Change your competition-oriented mentality into a growth-oriented mindset. Stop seeing winners and losers and see growth opportunities instead.
15. You have the right to be independent.
What it means:
You are the master and architect of your own life. Others should not influence your life to the point where you no longer have control over your own life journey.
TIPS:
Exercise making decisions for yourself. It is a habit as much as it is a right.
Now that you know what your Assertive Rights are and what they mean, you have made the first steps toward becoming more assertive in your social interactions.
If you want to continue your journey toward an Assertive Mindset and Effective Assertive Communication, I invite you to watch my course Assertive Communication: Build the Independent You, for free, on Skillshare.
Post navigation
PREVIOUS
Previous post: Projection Matters: What an Egyptian Hieroglyph Can Tell You About Your Perspective on Life
NEXT
Next post: Providential Agent of Chaos: The Psychology of “Messiah” | NETFLIX Series
Related Posts
How To Set Boundaries In Your Personal and Professional Relationships
MARCH 3, 2020
Assertiveness With Blobs – S01 EP00 – “Meet the Blobs”
JANUARY 15, 2020
VIDEO: Why Link Assertiveness to Critical Thinking؟
OCTOBER 3, 2019
Leave a Reply
Your email address will not be published. Required fields are marked *
COMMENT
NAME *
EMAIL *
WEBSITE
Save my name, email, and website in this browser for the next time I comment.
POST COMMENT
CATEGORIES
CATEGORIES
RECENT POSTS
10 Astrologers, 1 Day, 1 Skeptic: A Critical Analysis of a Daily Horoscope
“Give Yourself a Nudge” – Book Review
13 Reasons Why Post-Pandemic Policies Should Prioritize Critical Thinking Skills and Assertive Attitudes
FREE ACCESS TO MY ONLINE COURSES
Join more than 6800+ students worldwide. Enroll in the courses included in The Assertive Way Collection.
ACTIVE PROMOTIONS:
FREE ACCESS for 14 Days, on Skillshare:
Activate 14 Free Days of Skillshare Premium Membership
Already on Skillshare؟ Just hit "Play".
Access all my Assertive Communication courses and 21.000 more classes, free of charge, for 14 Days, on Skillshare.*
Read More about the Courses.
Join the Newsletter to receive notifications about new promotions, straight to your Inbox.
*Payment method required. Cancel anytime. I get a small commission from this action, at no additional cost for the user.
ASSERTIVENESS WITH BLOBS
Assertiveness With Blobs – S01 EP00 – “Meet the Blobs”
SKEPTIC’S REVIEW
SKEPTIC’s REVIEW: Church of Scientology – Religious Organization Website – II
What Brings People With Opposing Views Together؟ It’s Not Tolerance. Also, Revisiting SKEPTIC’s REVIEW #1.
SKEPTIC’s REVIEW: Church of Scientology – Religious Organization Website – I
SKEPTIC’s REVIEW: John Edward – Psychic Medium Website
QUICK LINKS
Privacy Policy
Copyright © 2020 PSYCHOLOGY CORNER
Close and accept Privacy and Cookies: This site uses cookies. By continuing to use this website, you agree to their use.
To find out more, including how to control cookies, see here: Cookie Policy
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و زوجتي السودانية و زائرتاها في الزمن (Re: Ahmed Yassin)
|
الحبيب أحمد ياسين: كلامك صاح. زوجتي أدركت كنه
ما قلته لها. لكن ذي ما بيقولوا الخواجات:
Easy said than done.
صعب عليها نقل رسالتي لزأئرتيها الكريمتين لحساسية
الموقف و خوفها من " تشنيف "
ضيفتيها لها و ربما يسوء فهمهن
و تنقلب الصداقة بينهما و زوجتي
لعداوة.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و زوجتي السودانية و زائرتاها في الزمن (Re: بدر الدين العتاق)
|
الخال الحبيب الباشمهندس بدرالدين:
شكرا جزيلا على إثراء البوست. ما أوردته
ما ظل يحدث في غالب الأمر من تصرف
إزاء مثل هذه الزيارات غير المعلنة.
لكن من منطلق علاقتي بك, و الزيارات
الأسرية المتبادلة بيننا, ربنا يزيد الود و المحبة,
أنا و أنت لا نتصرف بمثل هذه السبهللية.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و زوجتي السودانية و زائرتاها في الزمن (Re: wedzayneb)
|
شكرا جزيلا للأخ Omar Alameen من نافذة الفيسبوك
على التفاعل القيم. حقيقة, زملائي المتداخلين, و بينهم
بالطبع ول` أبا الحبيب: بريمة جادوا باقتراحات نيرة
لمعالجة هذا النمط من السلوك غير الحضاري. كلامك
منطقي: أسلوب التعامل مع مثل هذا المواقف ينبغي
أن يأخذ في اعتباره النمط الغالب في شخصية
الزائر, الضيف, و ليس بالضرورة خلفياته التعليمية.
من واقع معرفتي بالزائرتين أستطيع القول
أن إحداهما مستنيرة و رزينة في طبعها, و أعتقد
أنها ستقبل بصدر رحب اعتذارها عن استضافتها
لأمد زمني طويل. و الأخرى تقليدية
في نظرتها للأمور, و أتوقع أن يكون رد فعلها
غير كريم.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و زوجتي السودانية و زائرتاها في الزمن (Re: wedzayneb)
|
سلام عليكم
مبروكين على الزواج والقادم الكرنفب ويتربى فى عزك انشاء الله
مشكله الزيارات الاجتماعيه فى المجتمع السودانى اصبحت مستفحله لدرجه اصبحت تتم فى اماكن العمل وتحتاج فعلا وقفه
فالعصر والزمان غير الزمان السابق اللهم الا فى القريه اللى بتحتفظ ببعض ملامح القديم
الزمن دا زمن ايقاع سريع يحتاج فعلا حكايه انو يكون فى ضبط للزيارات الاجتماعيه بواسطه التلفون حتى فى الاعياد احيانا بعد اليوم الاول يكون فى التزام تجاه الاسره الممتده او حضور مناسبه او عقد قران وتتفاجا بضيف قبل خروجكم قد يعطل ترتيب برنامج الاسره والتزاماتها.
شخصيا معتاد على الاتصال قبل يوم وتاكيد الحضور قبل ما اتحرك من البيت لتوقع وقوع طارىء لزول الحاسجل ليهو زياره بل وحتى لما يكون ارتباط غير اجتماعى زياره مرتبطه بعمل ولشخص فى منزلو ويكون اتفاق وتحديد موعد برضو بفضل مراجعه وتاكيد الموعد فى اللحظات الاخيره
جانب تانى التعامل مع الزيارات بين الزائر والمزور/المضيف تحتلف حتى فى ظرف زى موضوع البوست انو يكون فى غربه او فى السودان فى المدينه او فى القريه كل واحد من التىته ظروف مختلفه ومحتاجه تعامل مختلف حسب طبيعه الحياه والحركه فى كل واحده وبرنامج الشخص الشخص المزور/المضيف
اعتقد فى زمن الاموبايل وسهوله الاتصال مامشكله انو الناس تتعود على قصه الاتصال قبل الزياره بوقت كافى
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و زوجتي السودانية و زائرتاها في الزمن (Re: Asim Ali)
|
الأستاذ المستنير المحترم: عاصم علي ( بالانقليزي ):
شكرا جزيلا على مشاركتي الفرحة بحمل الزوجة,
و المولود المرتقب الأول لنا, أنثى, بمشيئة الله,
و على دعواتك الصادقة.
أنا كثير الحريص على قراءة مشاركاتك
الثاقبة في المنبر. أصبت في كل أوردته
من معلومات و أفكار. التغيير الحقيقي
وصولا بمدارس حضارية سامية يبدأ
بالإنسان. مظاهر النماء في الجانب
المادي في الحياة وحدها لا تصنع
مجتمعا حضاريا متطورا. إذ لابد
أن تسبقها أو تواكبها ثورة, أو سمها
ما شئت, لتغيير المفاهيم و الأنماط
السلوكية غير الحضارية, و بينها بالفعل
عادة الزيارات غير المعلنة و قضاء
زمن طويل في بيت المضيف,
قد لا يخلو من نميمة و ثرثرة فارغة.
و أكرر القول, أنه يلزمنا القيام
بحملة توعية شاملة على نطاق
وسائل الإعلام المختلفة
و دور العبادة و المراكز الثقافية
المختلفة, حتى نلحق بركب
الأمم المتطورة. في أرثنا الروحي
و الثقافي معلومات و فترة و قيمة
عن آداب الزيارة, نحفظ عن ظهر قلب
و لكن لا نتقيد بها. أرى أن هنالك
ضرورة قصوى الآن لجعل هذه الآداب
النيرة سلوكا شائعا في المجتمع السوداني
بأسره. و اقتداءا بما قاله الأستاذ عاصم علي,
فإن ثورة الإتصالات, و على رأسهاالهاتف الجوال
الذكي, جعلت أمر الاشعار المسبق بالزيارة والتعرف
على الظرف الآني للفردلفرد أو الأفراد المقصودين
بالزيارة, ميسورا.
طارق الفزاري
ود زينب
سأرفد هذا البوست لأخي الأكبر
و معلمي المهندس الزراعي,
الشيخ: عبيد السيد الزبير,
| |
|
|
|
|
|
|
| |
wedzayneb
Yasir Elsharif
يحي قباني
ترهاقا
الشيخ سيد أحمد
Abureesh
Biraima M Adam
علاء سيداحمد
عبدالحفيظ ابوسن
عمر نملة
عزالدين عباس الفحل
احمد عمر محمد
علي عبدالوهاب عثمان
Ahmed Yassin
بدر الدين العتاق
Asim Ali
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست