الشرطة تنفذ حملات الحلاقة الاجبارية !!!

Quote: الخرطوم : اخر لحظة نفذت الشرطة حملات حلاقة للشباب أصحاب الشعر الكثيف وذلك بالحاج يوسف المايقوما اليوم. وصاحب الحملة احداث عنف واشتباكات بين عدد من أفراد الشرطة والشباب بعد شروع الشرطة في تنفيذ المهمة. وتعود تفاصيل الحادثة التي وقفت عليها ( اخر لحظة ) وكانت محررة الصحيفة شاهدت عربة بوكس تتبع للشرطة بها ثمانية نظاميبن اوقغوا شبابا من اصحاب الشعر الكثيف بجوار مركز الشهيدة ندى ومرورا بالشارع المؤدي إلى المايقوما ثم منطقة المزدلفة والبعض منهم كانوا يقفون في صف (العيش) بإنتظار دورهم لحمل ( الرغيف) إلى أسرهم الا انه ورغم ذلك قام افراد الشرطة بحلق رؤوس خمسة شباب في الحال باستخدام (امواس ومقص) تحت التهديد والوعيد. فيما كان مصير الرافضين الاعتقال ورفعهم على ظهر البوكس تحت الضرب والتهديد. واستنكرت اعداد كبيرة من المواطنين خطوة الشرطة التي وصفوها بالغريبة.

Quote: تحياتي .. الناس عندنا في الشمالية تموت من حمى الوادي ونهب المسلح في شوارع العاصمة .. وشرطة تناضل من أجل شعر الشباب

Quote: ده كلام غريب وتعدي علي الحريات الشخصية. خلاص الشوارع نضفت من المجرمين واستتب الأمن. الختف والقلع في الشوارع نص النهار. البحصل ده مسخرة.

Quote: شر البلية ما يضحك

Quote: بلد مسخرة لو المعلومات صحيحة الناس ترجع الشارع بس

Quote: اتشكك في الاخبار التي تنشرها بعض الصحف المحسوبة عليى النظام البائد

Quote: الغريبه فى الخبر انو الصحيفه ذكرت ان محرره لصحيفتهم ولم تدعم الخبر بصور !! والخبر بالمناسبه انتشر فى المواقع العربيه رغم انو الخبر اتنشر قبل فتره قصيره. احيانا فى ضباط متشددين بنفذو حاجات من راسهم والان بعد موضوع النظام العام وتعديلات بعض القوانين الموقف شكلو لسه ناس شغالين بالقديم

Quote: حملة للبرق الخاطف بشرق النيل 6 أكتوبر 2020 الخرطوم: الانتباهة أون لاين أكد مدير شرطة ولاية الخرطوم الفريق شرطة حقوقي د. ياسر عبد الرحمن فضل المولى قدرة الشرطة على دك معاقل الإجرام والمتفلتين وبسط هيبة الدولة وإنفاذ القانون في المعتدين على حقوق المواطنين في أموالهم وممتلكاتهم. وقال الفريق شرطة د. ياسر لدى مخاطبته قوات حملات البرق الخاطف بشرق النيل ان توفيرالأمن والطمأنينة لمواطني الولاية أولى أولويات الشرطة مسخرة لها الإمكانات المادية والبشرية لإزالة الظواهر السالبة ومكافحة المخدرات والسموم وإزالة السكن العشوائي وكافة الأنشطة غير المشروعة. وحيا تعاون المواطنين تجاه ماتقوم به الشرطة ومعاونتهم بالإبلاغ الفوري في أقسام ومضابط الشرطة تحقيقاً لشعار الأمن مسئولية الجميع ونقل إشادة الفريق شرطة عز الدين الشيخ مدير عام قوات الشرطة وهيئة القيادة بعمليات البرق الخاطف بالعاصمة التي أثمرت عن بث الطمأنينة في نفوس المواطن وتعميم تجربتها بالولايات. يذكر أن حملة البرق الخاطف بمحلية شرق النيل شارك فيها حوالي ألف من قوات الشرطة بمشاركة (95) آلية شرطية وعدد من اللودرات والمركبات بالمحلية أستهدفت خلالها الأسواق والأحياء والطرق الرئيسية والفرعية بمشاركة القوات النظامية من القوات المسلحة والدعم السريع.

Quote: الظاهر انو الحمله مالقت شىء وقالو يعملو (منظر) على قول المصريين ومايرجعو ساى .

Quote: أرى أن أهم ما يجب العمل عليه في ظل التحول الديمقراطي الذي نعيشه هو تغيير فكر كثير من المنتمين إلى الأجهزة الأمنية، وبينهم قيادات عليا، إذ يظن هؤلاء أنهم فوق البشر، وقد خلقوا ليأمروا، ويسودوا غيرهم من أبناء المجتمع، الذين عليهم السمع والطاعة. سعد كثيرون بتحرك قوات الشرطة في إطار “حملات البرق الخاطف” من أجل “دكّ معاقل المجرمين، وبسط هيبة الدولة، وإنفاذ القانون”، كما صرح مدير شرطة ولاية الخرطوم. وهذه السعادة منبعها أن المواطنين عانوا كثيراً من غياب الأمن في مناطق عدة، بعد أن انتشرت فرق إجراميّة تهددهم في وضح النهار، وتنال منهم، وتأخذ ما معهم مما خف وزنه وغلا ثمنه، وفي أحيان أخرى يتجرؤون بأخذ ما ثقل وزنه في أمان شديد. وشكرت الشرطة المواطنين على تفاعلهم مع الحملات، وتعاونهم معها، وهذا شيء طبيعي، لأن وحدة الهدف تتطلب هذا التفاعل والتعاون. ولكن في سوداننا “الحلو لا يكمل”، إذ حملت وسائل الإعلام أنباء عن قيام الشرطة بتنفيذ “حملات حلاقة للشباب أصحاب الشعر الكثيف، وذلك بالحاج يوسف المايقوما. وصاحبت الحملة أحداث عنف واشتباكات بين عدد من أفراد الشرطة والشباب بعد شروع الشرطة في تنفيذ المهمة”. تخيل طفلاً يخطو إلى مرحلة الشباب تدهمه الشرطة، وتحلق شعره في وسط الشارع، ويمارس عليه أفرادها التنمر، والإساءات اللفظية والجسدية، والناس يتفرجون. هذا يعيدنا إلى عهد النظام البائد الذي كان ينفذ حملات كهذه، إلى جانب “كشات” ستات الشاي، والبسطاء من الناس الذين في حالهم، بينما كان أصحاب السلطة يمارسون الموبقات ما ظهر منها وما بطن، دون أن تجروء الشرطة من الاقتراب منهم. إن الحريّات الشخصيّة لا تحتاج إلى “درس عصر” حتى تُشرح للشرطة، لتعرف مهامها الرئيسة في ملاحقة المجرمين الذين يفسدون في الأرض، بدلاً من أخذ الناس بجريرة “طول الشعر”. لقد مرّت علينا –على سبيل المثال- خلال أيام قليلة نماذج من تنمر من يناط بمسؤولية الأمن، ومنها اعتداءات الدعم السريع على طالب، وسائق، ومذيعة، وحاول قادته تدارك الأمر بالاعتذار، الذي نراه سلوكاً حضاريّاً، ولكنه لا يبدو مفيداً هنا، والدليل تكرار الحوادث وتلاحقها. إن المفيد هو حسن اختيار من ينضم إلى أي قوة من قوات الأمن، ثم تأهيله وتدريبه على أنه خادم لمجتمعه في مجال تخصصه، كما يخدمه الآخرون في المجالات الأخرى، لتتكامل الأدوار، من أجل تشكيل مجتمع معافى لا يشعر فيه أحد بالتميّز، وامتلاك حق إذلال الآخرين، وممارسة التنمر عليهم. يجب على الشرطة وقوات الأمن الأخرى أن تكون عوناً في إنجاح الفترة الانتقاليّة، وتحقيق التحوّل الديمقراطي بدلاً من الممارسات التي تنال من مكانتها، وتهزّ ثقة المجتمع فيها؛ وعلى أفرادها أن يدركوا حجم ما حدث من تغيير في المفاهيم، ليتفرغوا لمهامهم الرئيسة، وهي كثيرة وحساسة، بدلاً من الانشغال بـ”الفارغة”، وإفزاع الآمنين. د. حسين حسن حسين يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من صحيفة التحرير

Quote: لم تحدث كما ورد انما هي حادثه فردية لمواطن وتقدم المواطن المعني لشكوي وهي قيد النظر والتحقيق وهذا بمثابة دعوي لكل متضرر من واقعة مشابهة ان يتقدم بشكوي الي رئاسة محلية شرق النيل وتقديم ما يثبت من بينات وشهود.

Quote: انما هي حادثه فردية لمواطن وتقدم المواطن المعني لشكوي وهي قيد النظر والتحقيق

Quote: يعني الدخان تحتو نار والعود فيهو شق حتين قال طق