|
Re: شوفوا حقد وحسد السودانيين وصل لأي مستوى ... (Re: توفيق عيسى مكي)
|
طبعا الأجانب مكتشفين انه السودانيين جهلة في التقنيات الحديثة دي فعملوا بسياسة خم القطيع الجاهز للخم من راسها لي ساسها وبصوت ولهجة اجنبية بيقول المتكلم بثقة انه ده اول تطبيق إنتاجي في السودان يعني نحن شغلنا الضخم ده كلو الليهو سبعة سنوات زيرو في تعدي واضح علينا وعلى العقول الوطنية السودانية
| |

|
|
|
|
|
|
Re: شوفوا حقد وحسد السودانيين وصل لأي مستوى ... (Re: Deng)
|
Quote: ركبوك ماسورة وأتسيكته في قبولك؟
|
لا والله وحات الله ما شغالين بي زول شغالين في شغلنا كل يوم بنتقدم خطوة صاح بطيئة لكن خلف در ما معانا بعدين بي مربوطتنا دي قاعدين نسييك أي زول عامل فيها حريف عارف لي عشان ده شغل معلمين مفتحين
| |

|
|
|
|
|
|
Re: شوفوا حقد وحسد السودانيين وصل لأي مستوى ... (Re: توفيق عيسى مكي)
|
انا بتكلم كلام علمي وهاكم الدليل :
Quote: الحق يقال الحسد من طبيعة السودانيين ..
وان السبب في ذلك قيل أن للعلامة الراحل عبدالله الطيب بحثاً في مجال الحسد في السودان ذكر فيه والعهدة على الرواة أن 13 قبيلة عربية من أصل 16 قبيلة مشهورة بالحسد في الجزيرة العربية قد هاجرت إلى السودان إبان هجرة العرب إلى السودان ، وبمزيد من الدراسات التي أجراها ثبث له أن الثلاثة قبائل المتأخرة(الحاسدة) قد أتت للسودان ، وبهذا بعض القبائل المشهورة بالحسد لدى العرب قد إستقرت في السودان ،وامتزجت بدماء أهله ، ومنها بدأ تاريخ الحسد في بلادنا.. يتحدث السيد ابراهيم منعم منصور على لسان والده عن معرفة الخواجات لهذه الصفة في السودانيين ، وهو يحكي قصة الخواجة والكم الهائل من التقارير والدسائس التي كان يتلقاها من السودانيين للاضرار ببعضهم البعض. واكد الخواجة لمنعم منصور ان السودان لن يتقدم بسبب الحسادة المتفشية في هذا الشعب. يُحكى عن الرئيس السابق (جعفر نميري) قوله انه يحكم 20 مليون حاسد، ويُقال ان اديبنا الكبير (عبدالله الطيب) قال، انه لم يدرك حسد الأكاديميين إلا بعد تعيينه مديرا لجامعة الخرطوم! دكتور / ”منصور خالد“ .. شبه ”ُحساد“ السودان بـ“كلب القرية“ : ً يلهث خلف كل عربة مارة فإذا وقفت قفل راجعا عنها لينتظر عربة أخرى يجري خلفها.. السؤال الذي يحيرني حقيقة ولا أجد له إجابة .. ان أهل بلادنا يمتازون بالكرم : فكيف يجتمع الحسد ، بالكرم.. وعلى كل حال إلا إنني لم أجد تفسيراً لحالة السودان التي يعيشها منذ عصور عديدة من شظف للعيش وضنك رغم الإمكانات المهولة التي تزخر بها البلاد ، لم أجد تفسيراً سوى حسد السودانيين ، هذا النوع من المرض تكاثر في المجتمع السوداني بصورة تستحق الوقوف والتأمل فمتى ما صعد نجم أحدهم على سبيل المثال حتى تسابق المجتمع للبحث في أصله وفصله وتاريخه ليس من أجل إعلاء شأنه ولكن في الغالب لإيجاد السالب لنبذ سيرته واستخراج سيئاته *ونقل شماراته بالباطل* في معظم الأحيان. *وإن لم يجدوا شيئاً استخدموا خيالهم الخصب في تأليف ما يمكن تأليفة ويلوث سيرته*. لا بل لا يتركوه يصعد إلى أعلى بل يسعون بكل السبل إلى إحباطه وجره إلى الأرض حتى يسقط بينهم فترتاح عندها نفوسهم لتتركه في حاله بعد ذلك ليتفرغوا لسواه من نجوم المجتمع وغيرهم. لكن السيء في الحسد السوداني هو انه لم يؤد فقط الى فقدان مكاسب وتوقيع خسائر على مستوى الأفراد بل أدى الى دمار بلد كامل. وذلك *لأن النخبة التي لم تتوقف عن تبادل الحسد* ؛ جسدت هذا الشعور القاتم عبر عمليات هدم واغتيال معنوي متبادل بينها. كان كل حزب يعمل على هدم وتبخيس اي محاولة نشطة من الحزب الآخر ، اتفاقيات هامة وخطيرة كان يتم الغاؤها بسبب الحسد ولو كانت هذه الاتفاقيات نفذت لتغير وضع السودان ومستقبله اليوم كثيرا. عمليات اغتيال الشخصية لم تتوقف في السودان ، ومارسته كل الاحزاب ضد بعضها ، سواء تلك التي بيدها السلطة ام التي تعارض وهي خارج السلطة. لقد ادى حسد النخب الى امتناعهم عن تسليط اي ضوء على شخص آخر منعا للتنافس ، وهكذا لم تستطع اغلب الاحزاب انتاج قيادات ذات شأن ووزن. يختار السياسيون اغبى الشخصيات لضمان عدم ظهور منافس كفؤ يقف كتفا بكتف ضد القيادة المسيطرة قضية حسد النخبة في السودان تحتاج حقيقة الى دراسة علمية تحدد ما اذا كانت اسبابها جينية في عمق الكروموسومات ومن ثم يستحيل علاجها ام انها ثقافية يمكن تتبع جذورها ومن ثم استئصال مسبباتها لخلق جيل جديد من الشباب الذي يستطيع التمييز بين مصالحه الخاصة والمصلحة القومية بروح تشاركية تفضي الى تطور الدولة. لا بد لعلماء النفس والإجتماع وللمثقفين وما رحم ربك من السياسيين إن وجدوا أن ينظروا بعمق في هذه الظاهرة وأن توضع برامج للتنمية الأخلاقية تستدعي المحبة وتتمنى الخير للآخرين وتسعد بنجاحهم لأنه يعود للوطن وينعكس عليه فنجاح أبناء الوطن الذي لازلنا نتشرف به منذ قديم العصور أضاء لنا عتمة الطرق في الخارج وكان دليلاً يرسم لنا الدروب الصالحة ويفتح الأبواب الموصدة، لكن بكل أسف تحولت هذه الأشياء وتبدلت كثيراً غير أننا لم نفقد الأمل وننتظر عودة السودان بأخلاق بنيه المؤصلة فيه لنحتفي بالكرم والشهامة والأمانة والثقة واحترام الآخر والتسامح والرضى. |
| |

|
|
|
|
|
|
Re: شوفوا حقد وحسد السودانيين وصل لأي مستوى ... (Re: سيف النصر محي الدين)
|
Quote: المهم بيض النية يا سمو الأمير. |
في السودان ده قواعدنا وثوابتنا الاتربينا عليها أصبحت أم مشاكلنا لأننا حقيقة في زمن الانحطاط في كل حياتنا البنعيشها في السودان زي عفى الله عما سلف وباركوها وبيض النية يا زول وعشان عين أكرم الف عين وهلمجرا لابد من وقفات دقيقة فاحصة لكل عمل يتعمل لينا أو كلمة تتقال لينا نحن في زمن اختلط فيه الحابل بالنابل والقصة فيه جايطة وعشان ما يحصل خلط في النوايا الناس بقت واضحة أي إنسان بقى مباشرة لو عنده ملاحظة أو داير ينبهك تجده مباشرة بتصل بيك محتج اكتر منك بثقافة زمن القتقتة والدسديس إنتهى والصورة المتداولة للداير يشغلها ليك أو زي ديل يقوم يعمل زي ما عملوا الناس الرسلوا لي الفيديو فيهم ناس بتعرفهم حق المعرفة أساسا ما بيظهروا ليك إلا في تأكد عثراتك لكن أغلب الوقت لابدين حتى يخيل ليك انه لا يعلموا عنك شئ دعك من جذئية متخصصة جدا من ضمن أعمالك وبالمناسبة جيلنا ده وعيبنا مهما حاولنا تسود نيتنا ونلونا ما بنقدر غصبا عننا وفرضا علينا نبيض نيتنا عشان ربونا كده
| |

|
|
|
|
|
|
Re: شوفوا حقد وحسد السودانيين وصل لأي مستوى ... (Re: محمود الدقم)
|
Quote: لكن بيني وبينك كده لو طبعت مع إسرائيل بكون دربك مرق. حتفوت ناس اسامة داؤود وناس البرير ذاتهم. |
تعرف يا Deng السياسة بالنسبة لي أصبحت جانب فرعي من ما خليتها (طبعا مرات بشاغل الناس فيها ساي وأسخنهم ) بالي أصبح رايق وبنوم مرتاح وسعيد السياسة هم وكضب ووجع قلب ساي اها ساستنا يطبعوا يعلنوها حرب دي شغلتهم ما شغلتي اقتصاد وتجارة بس ووقت الزهجة والقرفة اشاغل السياسين يمين وشمال حسب سبب القرفة
| |

|
|
|
|
|
|
|