|
Re: ما بيـن خبريـن ..على وزن مابين السكرية وقص� (Re: HAIDER ALZAIN)
|
الخبر الثاني (2)
Quote: نفت حركة جيش تحرير السودان، في بيان لها في وقت متأخر من مساء الاحد، حصلت عليه (السوداني) ماجاء على لسان المتحدث الرسمي باسم الحكومة السودانية، بشأن تواصل حكومته مع رئيس الحركة عبد الواحد محمد نور .
مؤكدة إن التصريح لا أساس له من الصحة، وأن الحركة ليس لها إتصالات مع حكومة الخرطوم علي أي مستوي من المستويات.
وتورد ( السوداني) فيما يلي نص البيان كاملاً
بيان من حركة جيش تحرير السودان حول التصريح المنسوب للمتحدث باسم حكومة الخرطوم
طالعنا بالأمس تصريحاً بصحيفة السوداني منسوباً للأستاذ/ فيصل محمد صالح المتحدث باسم حكومة الخرطوم , بأنه قد صرّح لقناة (سكاي نيوز عربية) أن حكومته قد تواصلت مع الأستاذ/ عبد الواحد محمد أحمد النور رئيس حركة/ جيش تحرير السودان بواسطة الدكتور عبد الله حمدوك والفريق/ عبد العزيز آدم الحلو رئيس الحركة الشعبية , وأن الأستاذ عبد الواحد أعلن لهما عن إنخراط الحركة في التفاوض مع الحكومة قريباً وبدون شروط ,وجاء فى التصريح إستعداد الحكومة لتوفير كل الضمانات التي يحتاجها عبد الواحد وقيادة حركته ووفده التفاوضي حتي يصلوا للخرطوم.
●إزاء هذا التصريح الذى المشار إليه نؤكد الآتى:
1. إن التصريح لا أساس له من الصحة ، والحركة ليس لها إتصالات مع حكومة الخرطوم علي أي مستوي من المستويات ، فكل ما تم أن الأستاذ عبد الواحد إتصل بالرفيق/ عبد العزيز آدم الحلو إبان تواجده في أديس أبابا في إطار التواصل الدائم بينهما , ووجد معه الدكتور عبد الله حمدوك , وطلب أن يسلم عليه كمواطن سوداني وللعلاقة الشخصية التى تربط بينهما ، ولم يتطرقا لأي مسائل تتعلق بالسلام والتفاوض أو القضايا العامة.
2. إن الحركة لم تتحدث مطلقاً عن تفاوض مع حكومة الخرطوم بالداخل أو الخارج ، وقد أعلنت أكثر من مرة عن عزمها إطلاق مبادرة للسلام الشامل بالسودان تتعلق بعقد مؤتمر للحوار السوداني السوداني داخل الوطن بمشاركة جميع المكونات السودانية وليس تفاوضاً فيما بينها والحكومة.
3. إن السلام لا يعني أن تتنازل الحركة عن مبادئها وأهدافها ، فإذا كانت حكومة الخرطوم جادة في الوصول إلي سلام حقيقي وعادل وشامل ومستدام بالسودان يخاطب جذور الأزمة التأريخية , فلتعمل علي تهيئة الأجواء وإثبات جديتها فى ذلك, والتنفيذ الفوري لجميع القرارات الدولية بحق النظام البائد, وتسليم اكافة المطلوبين إلي المحكمة الجنائية الدولية ,والسماح بدخول المنظمات الدولية التي طردها البشير ، وإطلاق سراح كافة الأسري والمعتقلين ، ووقف القتل اليومى للمدنيين ونزع سلاح المليشيات الحكومية.
4. إن قيادة الحركة لا تبحث عن ضمانات شخصية بل تبحث عن تحقيق أهداف الثورة وإنصاف الضحايا والمشردين والمقهورين والمحرومين , وإعادة هيكلة مؤسسات الدولة وفق أسس قومية جديدة ، وصولاً إلي بناء دولة مواطنة متساوية بين كل السودانيين.
محمد عبد الرحمن الناير الناطق الرسمي حركة/ جيش تحرير السودان 6 سبتمبر 2020م |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما بيـن خبريـن ..على وزن مابين السكرية وقص� (Re: HAIDER ALZAIN)
|
( 1 )
Quote: بقال خالد عمر، الأمين العام لحزب المؤتمر السوداني، والقيادي في قوى إعلان الحرية والتغيير، إن الحديث عن دور لمدير جهاز الأمن والمخابرات السابق صلاح عبد الله قوش في الثورة السودانية وعلاقته بقادتها "كذبة لا أساس لها من الصحة".
وأضاف عمر في حوار مع صحيفة "الشرق الأوسط"، أن "لا توجد أي صلات مع قوش، وموقف قوى الحرية والتغيير مشهود في مواجهة النظام طوال 30 عاماً، ولا يصح تشويه هذه الصورة بأكاذيب صناعة أبطال الساعة الخامسة والعشرين". وأشار عمر إلى أن الحقيقة هي أن "قوى الحرية والتغيير، اعتمدت بالكامل على الإرادة الشعبية في التغيير، ولم يكن لها أي صلة مع أي طرف من أطراف النظام السابق".
وتابع "ذهبنا إلى القيادة العامة مسلحين بالإرادة الشعبية، التي دفعت القوات النظامية للانحياز للثورة، وسعت لأن تكون جزءا من الانتقال وعدم الوقوف ضده |
(2)
Quote: فيما كشف القيادي في قوى الحرية والتغيير وحزب البعث محمد وداعة عن عكس ما قاله خالد عمر نائب الأمين العام للمؤتمر السوداني وكشف عن وجود تنسيقٍ واتصالات تمت بين مدير جهاز الأمن الأسبق صلاح قوش وبعض قيادات قوى الحرية والتغيير قبل السادس من أبريل، هو أحد تلك القيادات، وعن اجتماعات بين قوش وقيادات المعارضة داخل المعتقلات وقيادات خارج المعتقل، وأكد وداعة على تلقيهم معلومة من قوش بفتح مسار مؤدٍّ للقيادة في الواحدة والنصف من قرب مباني الجهاز موضحاً أنه لم يتم الاعتماد على هذه المعلومة لأن المواطنين دخلوا من أماكن متفرقة بهدف الوصول إلى القيادة واتضح فيما بعد أنّ المعلومة صحيحة وأن قائد القوة المكلفة بتأمين الجهاز أمر قواته بعدم اعتراض المتظاهرين |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما بيـن خبريـن ..على وزن مابين السكرية وقص� (Re: HAIDER ALZAIN)
|
كلام اليــوم ..
Quote: كشف رئيس حزب الأمة مبارك الفاضل المهدي عن دور دول عربية وغريبة في نجاح الثورة السودانية.
وذكر الفاضل في تصريحاتٍ لصحيفة المواكب الصادرة اليوم”الأثنين”، أنّ هذه الدول كانت حريصة كل الحرص ألاّ يحدث اصطدام أو انقسام بين الأجهزة العسكرية الثلاثة المتمثّلة في الجيش والدعم السريع وجهاز الأمن.
ولفت إلى محادثات تمّت بين الأمريكان والأوربيين ومصر والخليجيين مع الجيش وجهاز الأمن وطالبوا خلالها بضرورة أنّ ينتهي الأمر بصورة سلمية وعدم استخدام العنف مع الثوار.
وأشار إلى اتّفاق تمّ بين مصر والمخلوع عمر البشير بأنّ تقوم القاهرة بتوفير طائرة تنقل المخلوع إلى العامة العمُانية مسقط يوم 6 أبريل وضمان خروج آمن له إلاّ أنّ البشير تراجع عن الاتّفاق وتمسّك بالبقاء في السلطة إلى أنّ تمّ إسقاطه.
وكشف المهدي عن زيارات كان يقوم بها سفراء الدول الأوروبية له في منزله طيله الأربعة أشهر التي شهدت خروج الثوار على نظام الإنقاذ.
وقال إنّ الأوروبيين كانوا بين نارين دعم البشير أو سقوط نظامه.
وأبان أنّهم أبدوا تخوّفهم من أنّ يقود سقوط النظام إلى”فرتكة” السودان، وذكر أنّه أكّد لهم سقوط نظام البشير لما أضابه مما يسمى في الطب توقف كلّ الأعضاء الحيوية وأصبح في موت سريري بعد إصابته بالتضخّم المفرط ونقص حاد في العملة المحلية والصعبة والصراع الداخلي.
وزعم المهدي أنّ مدير جهاز الأمن الوطني والمخابرات الأسبق الفريق أوّل صلاح قوش كان له دور كبير في نجاح الثورة.
وقال إنّ قوش أبلغ قيادات في الحرية والتغيير”الأمّة والشيوعي والبعث والمؤتمر السوداني” بأنّه سيفتح لهم الطريق إلى القيادة العامة”. |
| |
|
|
|
|
|
|
|