وهرانُ الجزائرِ بين "أُنشودة" تاج السِّر و"طاعون" كامو في ضوءِ سياقٍ سرديٍّ مزدوج (محمد خلف)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-15-2025, 02:52 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-06-2020, 05:08 AM

النصرى أمين

تاريخ التسجيل: 10-17-2005
مجموع المشاركات: 9445

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
وهرانُ الجزائرِ بين "أُنشودة" تاج السِّر و"طاعون" كامو في ضوءِ سياقٍ سرديٍّ مزدوج (محمد خلف)

    05:08 AM September, 05 2020

    سودانيز اون لاين
    النصرى أمين-كالغرى, كندا
    مكتبتى
    رابط مختصر



    وهرانُ الجزائرِ بين "أُنشودة" تاج السِّر و"طاعون" كامو في ضوءِ سياقٍ سرديٍّ مزدوج

    محمَّد خلف:

    كتب الشَّاعر الرَّاحل تاج السِّر الحسن قصيدته الشَّهيرة، "أنشودة آسيا وأفريقيا"، في مناخٍ من التَّفاؤل والتَّضامن، في إطارِ روح التَّعاون والصَّداقة التي سادت على الأقلِّ في ظاهرِ الخطاب، في أعقاب اِنتهاء الحرب العالميَّة الثَّانيَّة، حيثُ حاول عددٌ من البلدان إيجادَ مكانٍ له تحت الشَّمس، ولو في ظلِّ سيطرة القوَّتين العُظميَيْن (الولايات المتَّحدة وروسيا)، بعد خروجهما منتصرتَيْن في الحرب الكبرى في عام ١٩٤٥؛ فجاء أوَّلاً مؤتمر باندونغ في عام ١٩٥٥، وسرعان ما تبعه مؤتمر دول عدم الانحياز الذي انعقد لاحقاً في بلغراد في عام ١٩٦١.

    في عام ١٩٥٦، أي بعد عامٍ من اِنعقاد مؤتمر باندونغ، عبَّر الحَسَن في "أنشودته" المتفائلة، التي تغنَّى بها الفنَّان عبد الكريم الكابلي، عن روحٍ تحتفل باستقلال الوطن، ليس عن طريق الِانكفاء على حدوده التي رسمها المستعمر، مهما اتَّسع نطاقُها، وإنَّما من خلال الِانفتاح على التَّكوينات الأكثر اتِّساعاً، حتَّى تَكُونَ ضماناً لحماية الكيان الوطنيِّ الأصغر، الخارجِ لتوِّه من ربقة الِاستعمار. إلَّا أنَّ هذه المساعي "الحميدة" كانت هي الأخرى مُحَمَّلَةً بأجنداتٍ محلِّيَّة: "الصِّين الجديدة" كانت تسعى إلى هيمنةٍ على الدُّول المستقلَّة حديثاً، لِتنهضَ بدَورِها قوَّةً ثالثة في وجه القوَّتين العُظميَيْن؛ والجزائرُ كانت تسعى، تحت قيادة جبهة التَّحرير، إلى طرد المستوطِنين الفرنسيِّين من أراضيها عنوةً واقتدارا؛ ومِصرُ التي يُعزِّز الشَّاعرُ مساعيها بِدَفعةٍ شِعريَّةٍ قويَّة، كانت تسعى إلى "اِجتثاثِ الأعادي" من كافَّة وادي النِّيل، لِتُشرِفَ بنفسِها على تأمين مصادر مياهِهِ الحيويَّةِ لِازدهارها، إنْ لم نقُلْ بقاءها الوجوديَّ ذاتَه.
    على مستوى القصيدة "الأنشودة" ودعماً لرسالتها التَّضامنيَّة القارِّيَّة، اِستدعى الشَّاعر أسماء زعماء القارَّتين الأكثر شُهرةً (جومو "كِنياتا"، وجمال "عبد النَّاصر"، و"أحمد" سوكارنو، و"المَهاتما" غاندي، إضافةً إلى الشَّاعر البنغاليِّ روبندرونات "طاغور المُغنِّي")، وأسماء المناطق الجغرافيَّة المعروفة، بدءاً من القارَّتين وبعض الدُّول الرَّئيسيَّة (الصِّين، أندونيسيا، الملايو، الهند، مصر، الجزائر وكينيا)، وعددٍ من المدن المشهورة؛ فجاءَ اِسمُ وهرانَ الجزائريَّة ("وعلى وهرانَ يمشي أصدقائي") إلى جانب كلٍّ من باندونغَ الأندونيسيَّة (المدينة المُضيفة للمؤتمر)، ودمشقَ السُّوريَّة ("يا دمشقُ كلُّنا في الفجرِ والآمالِ شرقُ")، وحَلفا السُّودانيٍّة (عند حَلفا عند خطِّ الِاستواءِ"). فمن بين تلك المدن المُنتقاةِ بعناية للتَّعبير عن الأفقِ المفتوح و"الأيدي الصَّديقة" الممدودة بلا مَنٍّ وأَذى، غرقت في الواقع حلفا القديمة بمياهِ السَّدِّ (وما يزالُ في الحلقِ غُصَّةٌ لا تبرحه وفي القلبِ حسرةٌ لا يُجدِي معها التَّناسي)؛ وفي المقابل على مستوى الخيالِ السَّردي، اشتُهِرت وهرانُ وخُلِّدت باعتبارها موقعاً لا يُنسى لرواية "الطَّاعون"، التي كتبها الفيلسوف الفرنسي الجزائريُّ المَولِدِ، ألبير كامو، في عام ١٩٤٦، بعد اِنتهاءِ الحربِ العالميَّةِ الثَّانية ببضعةِ أشهر.

    في مُستهلِّ الرِّواية الشَّهيرة، يشرع الكاتب في وصف المدينة الجزائريَّة، على لسانٍ راوٍ (لا يُكشَفُ عن اِسمِه إلَّا في نهايةِ الرِّواية) يزعمُ بأنَّه شاهدٌ على أحداثٍ، وفي يدِه وثائقُ وشهاداتٌ لأشخاصٍ شاهدوها وهي تتكشَّفُ لهم شيئاً فشيئا؛ وهُم أشخاصٌ من مدينة وهرانَ، التي لم تكن في نظرِه (أي الرَّاوي) سوى مُحافظةٍ فرنسيَّة على السَّاحل الجزائريِّ المطُلِّ على البحرِ المتوسِّط. ويبدأ الرَّاوي مباشرةً في الانسحاب لِيترُكَ المجال لشهادات الشُّخوص، الذين ينبري على رأسهم دكتور بيرنار ريو، ثمَّ جان تارو، وريموند رامبرت، والأب بانيلو، هذا إضافةً إلى بعض الشَّخصيَّات الثَّانويَّة، مثل البوَّاب ميشيل، الذي كان أوَّل ضحايا الطَّاعون البابوني (وهو تورُّمٌ والتهابٌ مؤلِمٌ في العُقد اللِّيمفاويَّة التي تقعُ تحت الإبطَيْنِ وفوق الفخذَيْن، تصحبه حُمَّى وهذيان، ويؤدِّي إلى وفاةِ المُصاب، في غياب المُصل المُضاد للطَّاعون).

    تبدأ أحداث الرِّواية بموتِ الفئران إيذاناً ببدء الوباء، وما يصحبه عادةً بتقليل السُّلطات من أهميَّةِ الحدث، واحتدام النِّقاش ونشوب الخلاف بين القائمين على الأمر بشأنِ تقييمه؛ ثمَّ يعقبه الشُّروع الخجول في فتح الأجنحة الخاصَّة لاستقبال المُصابين، ويليه البدء في اتِّخاذ الإجراءات الصَّارمة، التي تشمل الحَجْر المنزلي، والمراقبة اللَّصيقة للجثث وإجراءاتِ دفنها؛ ثمَّ الشُّحَّ المتوقَّع في كميَّة الأمصال، والنَّقص المريع في المخزون الإستراتيجي للمعدَّات الطِّبيَّة. ثمَّ يبدأُ إغلاقُ المدينة بأكملها، وإيقافُ وسائل المواصلات وخدماتِ البريد، مع الإبقاء على استخدام التِّلغرافات القصيرة للتَّواصل مع أفراد الأسرة والأصدقاء خارج المدينة. ثمَّ يبدأُ الكفاحُ الباسل في مكافحة الوباء ومواساةِ المصابين والتَّصدَّي لحالاتِ اليأس التي تعبِّر عن نفسِها بمحاولاتِ الهربِ والانتحار، ذلك الكفاح الذي يقوده دكتور ريو (الذي لا يؤمِنُ بأيِّ إله) والأب بانيلو (الذي يتَّخذُ الوباء سانحةً للتَّبشير)، إلى جانب السَّائح جان تارو، والمهندس المدني جوزيف غران، والصَّحفي ريمون رامبير، الذي عدَّل عن محاولة الهرب بالانضمام لفريق مكافحة الوباء الذي يقوده دكتور ريو.

    قد يبدو ما جاء في الفقرة أعلاه أليفاً للقرَّاء، رغم التَّلخيص المخلِّ لأحداث الرِّواية، فالعهدُ ليس قريباً، وإنَّما نحيا بالفعلِ في كَنَفِه؛ فمنذُ بدءِ تفشِّى وباء كوفيد 19، واتِّساعه جائحةً لفيروس الكورونا التَّاجي، انتبه النَّاسُ إلى التَّشابه المرآتي بين ما جاء في رواية "الطَّاعون، وما يحدُث تحت سمعهم وبصرهم؛ وفي وهرانَ نفسِها، لم يغِبِ التَّوازي عن طبيبٍ أخصائيٍّ بمستشفى محمَّد بوضياف، أجرى معه موقع "بي بي سي" لقاءً بشأنِ الجائحة؛ فقد قال البروفيسور صلاح ليلو للهيئة البريطانيَّة: "هناك تشابهٌ بين فيروس كورونا و"طاعون" كامو؛ إذ بدأ النَّاسُ يلومون السُّلطات". وفي بقيَّة أنحاء العالم، ارتفعت مبيعاتُ الرِّواية ارتفاعاً غيرَ مسبوقٍ منذ بدء الجائحة. إلَّا أنَّ ما دفعنا إلى الكتابة عن رواية "الطَّاعون" في هذا الوقتِ بالذَّات هو أمرانِ: الأوَّل، يتعلَّق بمآلاتِ حركة التَّضامن في "الأنشودة" و"الرَّواية"؛ والثَّاني، بأهميَّة إنشاءِ سرديَّاتٍ مزدوجة بشأنِ كلٍّ من الجائحة وتجارب النَّاجين من عَسَفِ الحُكَّام منذ عام 1989، والتي بدأت حلقتُها الأولى في "فيسبوك" بمساهمة معتز حلفاوي ضمن صفحة "جيل سرديَّات الموت".

    كُتِبَتِ "الأُنشودة" تحت ظلِّ المدِّ الثَّوريِّ العالميِّ الذي انتظم الكوكب في أعقاب انتهاء الحرب العالميَّة واتِّساع حركات التَّحرُّر الوطنيِّ التي نالتِ الاستقلال وتلك التي كانت تُطالب به كِفاحاً سلميَّاً وعنيفا، لكنَّها بشَّرت بنجاحِ ثورةٍ ("والدُّجى يشربُ من ضوءِ النُّجيماتِ البعيدة"، التي أطربت حتَّى شاعراً تقليديَّاً مثل بابكر دوشين) جاءت في زمنِ الانكماشِ الثَّوريِّ وانحسارِ حركة التَّضامن العالميَّة؛ فلم يأتِ العالمُ إليها إلَّا بعد انتصارِها، كما لم يأتِ إليها داعماً (ولا أحدَ يقبله بشروطِه المُجحِفة)، بل جاء مشارِكاً (ومتربِّصاً تحفُّ به الظُّنونُ من كلِّ جانب). في المقابل، بدأ "الطَّاعونُ" في وهرانَ - حسب الرِّواية التي استفادت من أحداثٍ فعليَّة وقعت قبل مئةِ عام – في منطقةٍ محدودة (مدينة ساحليَّة تُديرُ مِعماريَّاً ظهرُها للبحر)، لكنَّ تأثيرَها يصِلُ إلى كلِّ بيتٍ في المعمورة، مع تفشِّي هذه الجائحة.

    نحتاجُ سرديَّاتٍ موثَّقة تُغطِّي الجائحة، وانتهاكاتِ النِّظام السَّابق في كلِّ الجهاتِ والحقب المتتاليَّة لعمرِه الممتدِّ حتَّى ساعةِ الاعتصام (وربَّما تتَّسعُ السَّرديَّاتُ فتشملُ ضحايا الفيضانِ وسوءِ التَّخطيط)؛ وفي كلٍّ، نحتاجُ إلى حاضنةٍ نفسيَّة وطِبِّيَّة واِجتماعيَّة وقانونيَّة لهذه السَّرديَّات.






                  

09-06-2020, 08:09 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 11562

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وهرانُ الجزائرِ بين andquot;أُنشودةandquot; تاج ال� (Re: النصرى أمين)

    استاذ النصري، كيفك يا صديق
    ياخ معقول زي مواضيعك الجميلة دي نفوتها بدون تعليق؟
    شفتها قبل ساعتين تقريبا وقلت افتح اللاب توب اعلق، خاصة انه
    الموضوع فتح لي موضوع هجرته ليه سنين..
    المهم ح اجيك راجع بعد شوية.. باي.
                  

09-06-2020, 11:04 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 11562

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وهرانُ الجزائرِ بين andquot;أُنشودةandquot; تاج � (Re: محمد عبد الله الحسين)

    استاذ النصري
    سلامات مرة ثانية..و مرة ثالثة لاحقاً بعد قليل

    شكرا على العرض لأنشودة آسيا و أفريقيا التي تغنى بها الناس ردحا من الزمن بينما منساقين بحلم التحرر الوطني وطرد الاستعمار و
    الزهو المُتَخيّل بانتصارات تترى لكل الشعوب المغلوبة..

    وشكرا على عرض رواية الطاعون للبير كامو..والتي جاءت تنبؤا بأحداث مأساوية لربما شهد العالم مثلها عدة مرات و لكن تكمن عبقريته في اجتراح

    شخصيات متنافرة أو تتقاطع مصالحها و تطلعاتها شأنها شأن البشر في كل زمان و مكان..

    ساعود حالاً عشان الموضوع حقي

    (عدل بواسطة محمد عبد الله الحسين on 09-06-2020, 11:22 AM)

                  

09-06-2020, 11:42 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 11562

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وهرانُ الجزائرِ بين andquot;أُنشودةandquot; تاج � (Re: محمد عبد الله الحسين)

    استاذ النصري
    جيتك راجع لأنه الجزئية بتاعتك دي وقعت لي في جرح :

    Quote: (نحتاجُ سرديَّاتٍ موثَّقة تُغطِّي الجائحة، وانتهاكاتِ النِّظام السَّابق في كلِّ الجهاتِ والحقب المتتاليَّة لعمرِه الممتدِّ حتَّى ساعةِ الاعتصام

    (وربَّما تتَّسعُ السَّرديَّاتُ فتشملُ ضحايا الفيضانِ وسوءِ التَّخطيط)؛ وفي كلٍّ، نحتاجُ إلى حاضنةٍ نفسيَّة وطِبِّيَّة واِجتماعيَّة وقانونيَّة لهذه السَّرديَّات.)
    .

    تعرف يا النصري عندي موضوع قديم كتبته قبل سقوط الانقاذ بعدة سنوات إمكن بخمسة أو سبعة..

    هي قصة كنت متأثر فيها بمقال قرأته لجندي أو ضابط لا أذكر .كان ذلك أيام حرب الجنوب في زمن الانقاذ في منطقة من مناطق جبال النوبة..

    و كتب المقال في مجلة عسكرية وقعت في يدي بحكم عملي كمترجم خلال عملي في الجيش.. حيث يصف الكاتب(العسكري) بإعجاب الحرية الدينية

    وسط أفراد الأسر في جبال النوبة ..فقد لاحظ أنه داخل الأسرة كل الديانات..الاسلام و المسيحية و غيرها.

    هذه القصة امتزجت في خيالي بتصوري لشاب صغير من الشمال ينضم لوحدة عسكرية تحت تأثير البروباقندة الدينية في تلكم الأيام..ويسافر معهم ..

    ويعسكر مع بعض الجنود في مداخل قرية (للأعداء) كما كان يتصور. أو كما صورهم لهم الإعلام. ولكنه بطول المدة صار يتردد على سوق القرية ...

    ....و رويداً رويدا صار له معارف وأصدقاء. و في النهاية تتغير نظرته تجاه هؤلاء الأعداء.

    لم اقم بنشر القصة لانشغالي بعدة موضوعات إلى أن سقطت الانقاذ فأحسست أن القصة فقدت معناها او مبرراتها..

    لكن من خلال فقرتك المشار إليها ،أحيت الأمل في تنقيحها و نشرها..خاصة إنها عاجباني جدا.

    شكرا ليك فقد قدمت لي طوق النجاة.
                  

09-07-2020, 03:23 AM

النصرى أمين

تاريخ التسجيل: 10-17-2005
مجموع المشاركات: 9445

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وهرانُ الجزائرِ بين andquot;أُنشودةandquot; تاج � (Re: محمد عبد الله الحسين)

    عزيزى محمد عبدالله
    اظنك لم تلحظ ان المقال بقلم محمد خلف ،

    يا ريت لو كنت املك 1% من إمكانيات الخال محمد فى الكتابة ..
    انا فقط انشر كتابات محمد هنا لانه لايملك عضوية فى المنبر .


    تحياتى لك و ياريت لو كنت استطيع التعقيب على مداخلاتك ، لانى بصراحة زول ساكت.
                  

09-07-2020, 06:55 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 11562

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وهرانُ الجزائرِ بين andquot;أُنشودةandquot; تاج � (Re: النصرى أمين)

    اخونا النصري سلامات

    ما مشكلة....المهم إنت نقلت لينا موضوع جميل و مفيد..

    أنا قريت فوق محمد خلف لكن ما ركزت منو الكتبه..

    لكن إنت برضه زول ما ساهل..برغم التواضع منك.

    تحياتي..
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de