احدى كبريات شركات القوات المسلحة "المدنية" شركة زادنا العالمية

Quote: مصدر عسكري: شركة زادنا عملاقة ولديها إسهامات في الاقتصاد القومي ويجب عدم معاداة الاستثمارات المملوكة للقطاع العسكري

Quote: الشايقي من مظهره يبدو رجلا عادي لدرجة التواضع ولكنه لم يكن في يوم من الايام رجلا عاديا.. بدايته كانت بمشروع الأمن الغذائي في عطبره اسسه وتركه لمجموعة فضل وعبد الرحيم وشقيق الزبير محمد الحسن انتقل بعد ذلك مديرا لشركة سيدون عندما كانت مجرد محطات وقود.. حولها لمجموعة شركات بترول ومشاريع زراعية تزامن ذلك مع فكرته لتأسيس اسطول حافلات زادنا لعطبرة الخرطوم.. وكانت من أكبر شركات النقل بالولاية تم ترشيحه كوزير مالية ثم والي للولاية، ولكنه رفضها وذهب مديرا للهيئة الخير لدعم القوات المسلحة.. ثم مديرا لشركات زادنا العالمية و بدايته في الشركة كانت باسطول من الشاحنات تقدر بألفين شاحنة خلقت وفرة عجيبة في السوق السوداني الي درجة إعادة تصديرها لدول الجوار.. استغل هذه الشاحنات في مشاريع انشاء سد مروى ثم المخزون الاستراتيجي تحول بعدها لموضوع المشاريع الزراعية، وادخل نظام الري المعروف بالرشاشات فكرته كانت استصلاح جميع اراضي البطانة ونهر النيل والشمالية حتى حدود البحر الأحمر.. وهذا الطموح خلق له كثير من المشاكل والنزاعات مع الاهالي وملاك الصحاري، واليوم يغادر زادنا وقد تحولت لمجموعة قابضة تضم أكثر من عشرة شركات.. ويثار كثير من اللغط حول فساده واستغلال نفوذه عند تنمية اعماله.. حدثني من اثق فيه ان الشايقي عندما كان في نهر النيل كان الكل في الكل، تصادف في ذلك الوقت ان دخل زعيم منطقة الزيداب الي مكتب البشير، وطلب اعانته في بناء مشروع خيري كبير بالمنطقة.. الرئيس المخلوع طلب ان يكتب له خطابا الوالي (عبد الرحمن سر الختم) ليقوم ببناء المشروع الرجل رفض اقتراح البشير وطلب منه أن يكتب الخطاب الشايقي.. البشير ساله: الشايقي ده منو؟ قال ليه، ده الوالي الحقيقي.. بس انت اكتبه باسمه.. الرجل اخذ الخطاب وذهب للشايقي في مكتبه وقدم له خطاب الرئيس، الشايقي اخذ الخطاب المغلف من رئاسة الجمهورية ووضعه في الدرج دون أن يفتحه وطلب من الرجل ان يحكي مشكلته.. بعد ذلك امر له بالمواد لإنشاء المشروع.. وبعد نقله للخرطوم قام مدير مكتبه بفتح الظرف ووجد خطايا رفيعا من رئيس الجمهورية لم يفتح الا بعد أعوام أربعة من كتابته وختمه.. يقول الراوي ان الرئيس عندما زار الولاية بعد ذلك طلب مقابلة الشايقي، ولما شافه قال ( باللهي ده الزول الشابكني بيهو ناس الولاية ملكية وعساكر) وبعد عام استدعاه وعينه مديرا للهيئة الخيرية للقوات المسلحة ويقال ان علاقاته باخوة البشير وزوجته تطورت لاحقا وانتجت شركات وبلاوي.. هذا والله اعلم.

Quote: صباحكم خير ومحبة جميعا.. الشايقي يا ابو الريش وبكور، بدأ فكرة الري المحوري من مشروع سيدون وقبل عدة سنوات، الان مشروع سيدون أصبح قبلة لكل اهل السودان للزراعة والإنتاج، أراضي خصبة وممتدة وبأسعار في متناول اليد، ومياه عذبة ومتوفرة، وبالمناسبة هو من ابتكر إصلاح أراضي الشمالية وادخل في صحاريها مشاريع ضخمة تبعه بعد ذلك المستثمر ن العرب أمثال الراجحي، وادخل مفهوم زراعة الأشجار االسعودية والعراقية والجنوب أفريقية لتطوير زراعة النخيل والموالح.. اذكر انه استورد كمية ضخمة من الفسائل لمشروع خلوي ضخم، وبعد عامين كان يوزع كراتين (الرطب) لموظفي المؤسسات الحكومية في الخرطوم، ومجانا.. وطبعا لمن يسمع بمشروع العواد العملاق، هذا المشروع اذا قام سيعادل مشروع الجزيرة تقريبا هذه المشروع باختصار هو فكرة وتنفيذ احمد الشايقي، لا امارت ولا يحزنون.. المشاكل التي تثيرها هذه المشاريع لاحصر لها، واترك المتداخلين لسردها والنقاش حولها مع العلم ان ماذكرته عن أحمد الشايقي فوق ليس مدحت له، بل هي حقائق يعرفها كل أبناء المنطقة، واعرفها بحكم نسبه لمنطقتنا.. وعن مساوئه فليحدث القراء ولا حرج..

Quote: الأخ / عمر التاج وضيوفه الكرام تحية طيبة احمد الشايقي حاول خدمة مدينة عطبرة بحكم الإنتماء للمدينة، فقد طور منطقة الحريقة (مكان حرق النفايات في عطبرة) الى مشروع الميناء البري والمجمع التجاري(اكتملت بعض اجزائه) والمسجد المجاور والحديقة المصاحبة للميناء البري التي اصبحت متنفسا لسكان المدينة، ولكن كعادة الحركة الإسلامية والمؤتمر الوطني، فقد تم ابعاده الى الخرطوم ، مثله مثل علام الدين عثمان (وزير مالية الوزارة الأسبق) اول من ابتدع محطات التجارة البينية التي ساهمت كثيرا في الحد من التهريب ودرت كثير من الدخل للولاية، قبل ان تتغول وزارة المالية الإتحادية على سائر الدخل، ومن ثم نفي غلام الى ولاية شمال كردفان. بجانب الهادي محمد احمد (المعتمد الأسبق لمحلية عطبرة) والذي اضاف بعض الخضرة للمدينة، ومن ثم ابعد من المعتمدية والحزب، حين نافس الوالى الأسبق/ الهادي عبدالله ، في انتخابات الولاة قبل ان يقوم البشير وحزبة بالغاء الإنتخابات والإكتفاء بالتعيين. وقد اشارت كل المؤشرات الى فوز الهادي محمد احمد على الوالي، الأمر الذي اغضب البشير وحزبه. اعتقادي الخاص أن عطبرة حوربت في بنيها كي لا تشهد اي نوع من التنمية الحقيقية من داخل النظام السابق نفسه. ثانيا: لا املك اي دليل مادي على فساد اي منهم. ثالثا: لو قدر لأهل السلطة في اي مكان وزمان ترك امر مدينة عطبرة لبنيها أن يقودوا نهضتها حينها سيرى الوسدانيون والعالم اجمع معجزة تنموية ونهضة قد لا تخطر ببال احد في الختام الشكر الجزيل : السيد/ كمال حمزة المرحوم/أمين عبد المجيد المرحوم / مختار حسين ابوالريش لكل من لم استحضر اسمه الأن من ابناء المدينة البررة الذين ساهموا ويساهمون في ترقية المدينة لكم جميعا محبتي

Quote: زادنا والهيئة الخيرية زيهم زي باقي شركات الأمن والدفاع والداخلية بعتقد انهم كانوا خارج نطاق مراجعة المراجع العام نبصم على كلام الاخ تبلدي بالعشرة، ونضيف الاتي: حتى الشركات والمؤسسات التي تخضع للمراقب العام لا تخلو من تجاوزات خطيرة، الفرقة التي تذهب بنهاية كل فترة مالية لمراجعة المؤسسات والشركات فرق ضعيفة وغير مؤهله في الغالب، تاكل وتشرب من خيرات المؤسسة نفسها ايام فترة التفتيش، يقدم لها اطايب الطعام والشراب من نفس المؤسسة التي تفتشها، تعتمد على الملاحظات الذاتية وتطلب المستندات بعد أشهر من التدوين مما يتيح الفرصة للمتلاعبين لتصريف أمورهم وطمث حقائق تلاعبهم، تقضي الساعات الطوال والايام العراض في قضاء حاجاتهم الخاصة خارج وداخل المؤسسة وتدخل وتخرج على كيفها، فإني يستجاب لتقاريرها؟ النصيحة لحمدوك: دع موضوع المراجعة العامة يكون اونلاين، كل حواسيب المؤسسات المالية والشركات الحكومية ترتبط مباشرة بديوان المراجع العام وتكون الرقابة يوميا (ذاتية+ الية)

Quote: Quote: حدثني من اثق فيه ان الشايقي عندما كان في نهر النيل كان الكل في الكل، تصادف في ذلك الوقت ان دخل زعيم منطقة الزيداب الي مكتب البشير، وطلب اعانته في بناء مشروع خيري كبير بالمنطقة.. الرئيس المخلوع طلب ان يكتب له خطابا الوالي (عبد الرحمن سر الختم) ليقوم ببناء المشروع الرجل رفض اقتراح البشير وطلب منه أن يكتب الخطاب الشايقي.. البشير ساله: الشايقي ده منو؟ قال ليه، ده الوالي الحقيقي.. بس انت اكتبه باسمه.. الرجل اخذ الخطاب وذهب للشايقي في مكتبه وقدم له خطاب الرئيس، الشايقي اخذ الخطاب المغلف من رئاسة الجمهورية ووضعه في الدرج دون أن يفتحه وطلب من الرجل ان يحكي مشكلته.. بعد ذلك امر له بالمواد لإنشاء المشروع.. وبعد نقله للخرطوم قام مدير مكتبه بفتح الظرف ووجد خطايا رفيعا من رئيس الجمهورية لم يفتح الا بعد أعوام أربعة من كتابته وختمه.. يقول الراوي ان الرئيس عندما زار الولاية بعد ذلك طلب مقابلة الشايقي، ولما شافه قال ( باللهي ده الزول الشابكني بيهو ناس الولاية ملكية وعساكر) وبعد عام استدعاه وعينه مديرا للهيئة الخيرية للقوات المسلحة ويقال ان علاقاته باخوة البشير وزوجته تطورت لاحقا وانتجت شركات وبلاوي.. هذا والله اعلم. سلآمات يا ود التاج. الكلآم أعلآه صحيح 100% وهذا لا يمنع من القول بأنّ أحمد الشايقي أفسد الفاسدين...

Quote: Quote: حدثني من اثق فيه ان الشايقي عندما كان في نهر النيل كان الكل في الكل، تصادف في ذلك الوقت ان دخل زعيم منطقة الزيداب الي مكتب البشير، وطلب اعانته في بناء مشروع خيري كبير بالمنطقة.. الرئيس المخلوع طلب ان يكتب له خطابا الوالي (عبد الرحمن سر الختم) ليقوم ببناء المشروع الرجل رفض اقتراح البشير وطلب منه أن يكتب الخطاب الشايقي.. البشير ساله: الشايقي ده منو؟ قال ليه، ده الوالي الحقيقي.. بس انت اكتبه باسمه.. الرجل اخذ الخطاب وذهب للشايقي في مكتبه وقدم له خطاب الرئيس، الشايقي اخذ الخطاب المغلف من رئاسة الجمهورية ووضعه في الدرج دون أن يفتحه وطلب من الرجل ان يحكي مشكلته.. بعد ذلك امر له بالمواد لإنشاء المشروع.. وبعد نقله للخرطوم قام مدير مكتبه بفتح الظرف ووجد خطايا رفيعا من رئيس الجمهورية لم يفتح الا بعد أعوام أربعة من كتابته وختمه.. يقول الراوي ان الرئيس عندما زار الولاية بعد ذلك طلب مقابلة الشايقي، ولما شافه قال ( باللهي ده الزول الشابكني بيهو ناس الولاية ملكية وعساكر) وبعد عام استدعاه وعينه مديرا للهيئة الخيرية للقوات المسلحة ويقال ان علاقاته باخوة البشير وزوجته تطورت لاحقا وانتجت شركات وبلاوي.. هذا والله اعلم. سلآمات يا ود التاج. الكلآم أعلآه صحيح 100% وهذا لا يمنع من القول بأنّ أحمد الشايقي أفسد الفاسدين...

Quote: طالما حضر ود المدير فاالخبز إذن لخبازه وأهل عطبرة ادري بشعابها.. Quote: الكلآم أعلآه صحيح 100% وهذا لا يمنع من القول بأنّ أحمد الشايقي أفسد الفاسدين.. ود المدير حبابك، وطالما جبت سيرة الفساد فمرحبا باي توضيح، عن نفسي اتوقع له فسادا بحكم نفوذه المطلق، ولكن لا اثبت له شيئا، بل اعرف له مواقف لا تستطيع وصفها بالطيبة أم السذاجة... بعكس ما يعرف عنه. حدثني واحد من شركة زادنا ان صديقا لأحمد الشايقي دخل عليه في مكتبه وطلب منه مساعدته في توظيف ابنه المتخرج من كلية الهندسة حديثا، الشايقي نصح صديقه بأن يبعد ابنه عن شغل الوظيفة ويبحث له عن مشروع خاص، ووعد بمساعدته في أي مشروع ان جد فيه، ومبدئيا اقترح عليه أن يقوم بتأسيس شركة نقل صغيرة ويقوم بتسديد قيمة الناقلات من عائد التشغيل، وبعد السداد يشتري أخرى وهكذا الي أن يكون له اسطولا من متحركات النقل. الرجل لم يقتنع بفكرة الشايقي ولكنه وعده بإرسال ابنه اليه ليناقش معه الفكرة، ثم ودعه واتصرف، وبعد يومين صادف الشايقي المهندس الشاب في صلاة الجمعة وقدم له تصورا عن شراء قلابات من شركة زادنا وتشغيلها في مشروع هندسي مبتدئ، الشايقي قرأ التصور على عجل وصدق له على الفور (قلابين) مارسيدس من فائض الشركة لاتقل قيمتهما عن أربعة مليارات من الجنيهات، ثم طلب منه الذهاب للبنك وإكمال اجراءت الشيكات ورهن القلابات، الشاب استلم القلابات وبدأ العمل فيها ولكنه تعثر في سداد الأقساط، وعندما علم الشايقي بتعثره ارسل اليه و طلب منه تسليم القلابات على أن يشغلها له هو ضمن اسطول الشركة، على أن يسدد له الأقساط من عائد التشغيل، الشاب أموره مشت باسطة وطلب المزيد وتصدق له. وبعد عام تقريبا حضر الصديق لمكتب الشايقي مجددا، فسأله عن أحوال ابنه الشاب وشركاته، فأبدى الصديق دهشته وسأله : - شركات شنو يا زول، ولدي لسه لافي ما اشتغل. - كيف ما اشتغل؟ ولدك ما شاء الله عليه مما استلم القلابات ربنا فتحها عليهو وقرب يسددها ويتملكها.. - قلابات شنو يا اخي؟ انا ولدي لا رسلتو ليك ولا كلمتو عنك ، الولد خريج هندسة البخليني ادرعو في شغل الشاحنات والقلابات شنو؟ . . أها زي ده يقولوا عليهو شنو؟

Quote: أحمد الشايقى من أكبر الفاسدين فى العهد المباد وكان أكبر داعم لأخوان البشير وللمؤتمر الوطنى. لم تخضع المؤسسات والشركات التى يرأسها لأى نوع من المراجعة أو الإشراف الحكومى!! إشترى ألفين فدان من أخصب أراضى جزيرة توتى وتم تسجيل ألف فدان بإسم الرئيس المعزول والألف الأخرى بإسم عبدالله البشير ودفع الثمن بشيك معتمد من صندوق دعم القوات المسلحة. بعد الثورة نشرت الصحف بأن الشايقى قد قام بتحويل مبلغ مائة وثمانون مليون دولار للخارج وغادر السودان. احمد

Quote: الأخ علاء سيداحمد تحياتي شركة زادنا بادر المجلس العسكري بضم شركة زادنا لهم بعيد الثورة مباشرة في خبر صغير ورد في اجهزة الاعلام دون ان ينتبه له الناس. شركة زادنا سمعت بها قبل خمسة او سبعة سنوات من اهلنا في الدامر وعطبرة حينما كنت اذهب لزيارتهم..و عرفت أنها كانت مرتبطة لها علاقة وثيقة بالمؤتمر الوطني. فكنت اسمع عنها و كانها اخطبوط أسطوري دخل في كل مجالات الزراعة في الشمال صغيرها و كبيرها وكان مسئول شخص اسمه احمد الشايقي كما كنت اسمع فكان ذكر اسمه يدل على سطوة و شهرة تتعدى الولاية. هذه الشركة بالذات يمكن أن تكون مساهمة عامة للمزارعين و يمكن أن تنمو بالصادرات و الانتاج الزراعي.

Quote: علاء اننقا تحياتي أول مرة أعرف شركة زادنا تابعة للجيش كنت مفتكر تابعة لاسامة داؤود في مشروع الدفوفة عندنا تقوم بتأجير المعدات .. الحفر والحرث والتقاوي ... إلخ اليوم افتتاح الميناء بري في دنقلا ( شركة زادنا )

Quote: لابد للجنة ازالة التمكين من متابعة هذه الجزئية واعادة تلك المحاور وعلى المتضرر اللجوء الى القضاء .

Quote: سلام أخونا علاء.. طيب ليه المتضرر من المشروع دا ما يلجأ الى القضاء.. (بدل حكم قرقوش) .... واللا عشان الحكومة عندها الحتة الفيها الحديدة!! ترانى ضد تغيير إدارة هذا المشروع الناجح.. ولو فعلوا ستكون مثل كارثة تأميم الشركان والبنوك فى بداية مايو.. حين فشل القطاع العام فى إدارتها وأضطرت الحكومة الى إعادتها الى ملاكها. أى مشروع رأسمالى ناجح يجب عدم محاربته.. وتوجد طرق كثيرة جداً لتفريغ الجيش لمهامه الرئيسية بدون توقف عجلة هذه الشركات الناجحة أو تغيير إدارتها.