|
Re: تجمع المهنيين يعلن وقوفه إلى جانب لجان ال (Re: زهير عثمان حمد)
|
إذا لم تكون هذه المليونية لاسقاط حمدوك تكون لعب عيال والكيزان ما حا يخزلو الشيوعيين واذنابهم الحاكمين ومعارضين في ذات الوقت ! وماسكاهم أم هلا هلا لا معروف هم جوة ول برة! أتوقع من الكيزان حشد كل منسوبيهم لانجاح هذه الملونية لإظهار نوع من الغباء المعتاد وعدم الموضعية واثبات الفوضوية يهذه الأفعال غير المنطقية التي منها هذه الملونية وشبيهاتها السابقات
| |

|
|
|
|
|
|
Re: تجمع المهنيين يعلن وقوفه إلى جانب لجان ال (Re: منتصر عبد الباسط)
|
أنا كنت اليوم بالسوق العربي وشاهدت بعض المظاهر البحصل دا ما بخدم غير الكيزان وأتحدي أي واحد يقول غير كدا المطالب غير واضحة لا توجد لوحات توضح ما هي المطالب خروج الناس كدا بس وحرق اللساتك وتعريض الناس لضخان الغاز المسيل للدموع وهناك مرضى حساسية وما شابه والشوارع الأصلا ضيقة اصبحت مغلقة وحالة مقلقة كل هذا بدون مطالب واضحة ! ويجو ناس مضللاتية يقول ليك لجان المقاومة غير مخرتقة من الكيزان!
| |

|
|
|
|
|
|
Re: تجمع المهنيين يعلن وقوفه إلى جانب لجان ال (Re: منتصر عبد الباسط)
|
يقول ليك جرد حساب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ منو يحاسب منو ؟؟!!! دا استهبال الناس الطلعوا هم ذات الناس الحاكمين بحسب الظاهر وبحسب تأييد تجمع الزفتيين وأن الجهة الداعية هي ما يسمى بلجان المقاومة والتي هي الأن ذراع هام من أذرع السلطة!!!! وبعد طالعين مظاهرات ضد منو ما معروف!
| |

|
|
|
|
|
|
Re: تجمع المهنيين يعلن وقوفه إلى جانب لجان ال (Re: منتصر عبد الباسط)
|
كتب الصحفي التقي محمد عثمان في تمام الواحدة وستاشر دقيقة وصل الموكب الأول القادم من جاكسون إلى تقاطع شارعي الجامعة والحرية، كنت حينها أقف قبالة مجلس الوزراء منتظرا.. انعطف غالب الموكب إلى البوابة الجنوبية للمجلس بينما توجه ما يربو على الخمسين نحو العساكر الذين يغلقون امتداد شارع الحرية المؤدي إلى شارع النيل بالدفارات والبكاسي ويصطفون امامها محتمين بدرقات زجاجية، وأخذوا يهتفون ضدهم. بعد قليل جاء موكب آخر تلاه آخر من جهة الشرق (شارع الجامعة) ليندمج الجميع في هتافات تتوحد وتنفصل احيانا وبمرور الوقت صار الثوار إلى حلقات تردد كل حلقة الأشعار الثورية في انتظار ما قالت لجان مقاومة انها مخاطبة قبل وبعد تسليم المذكرة لمجلس الوزراء. في الأثناء اخذت اتجول شرقا وغربا.. كان العدد قليلا جدا مقارنة بما توقعته، لن يتجاوز الثلاثة آلاف باي حال، الحضور الأبرز كان لنعمات مالك التي تحدثت عن الحرية التي نالها الشعب السوداني وكانت ناقمة على وجود اللجنة الأمنية للبشير في السلطة حتى الآن (نشرت الفيديو في لحظته هنا) .. ورصدت وجود بابكر فيصل الذي كان ينتقل من مكان إلى مكان لعله كان يتحسس ضمور المد الثوري في مجلس الوزراء ذي النوافذ المغلقة. لاحظت أن كثيرين اكتفوا بالفرجة من تحت ظلال الاشجار ولم يشاركوا في الفعاليات التي تدور رحاها إلى جانبهم، غلبت على هؤلاء مخائل الوزراء الدين لم يستوزروا مع رفقائهم الذين يجلسون على كراسي السلطة المدنية. في جولاتي عدت مرة أخرى إلى شارع الحرية لافاجأ هذه المرة بمجموعة من الشباب يجلسون على ويتوسدون لساتك سيارات في منتصف الطريق على بعد ٦٠ او ٧٠ من شارع الجامعة (الصور مرفقة) تحديدا قبالة شركة كونكورب.. استغربت الأمر، وحين انفجرت الأوضاع قبيل الساعة الثالثة بخمس دقائق خمنت انهم كانوا ينسقون مع أولئك الذين حرصوا منذ المؤهلة الأولى على استفزاز البوليس إلى ان حصبوه بالحجارة في النهاية. بعد إطلاق البمبان تراجعوا عشرين مترا تقريبا من مكانهم الأول واضرموا النيران وسجلت بالفيديو (مرفق) أحدهم يسأل عن البنزين وكأنه كان معد سلفا.
هل هناك من سعى لتخريب الموكب؟
| |
  
|
|
|
|
|
|
|