شق علينا نبأ رحيل الزميلة الصحافية المعتقة آمال مينا، وهي واحدة من رائدات العمل الصحفي في الثمانينيات؛ تخرج على يديها كثيرون، وكانت نجمة المنوعات بحق. كانت ابنتها الوحيدة أوليفيرا لا تفارقها أبدا، فهي الابنة والأخت والتلميذة، سارت على ذات الدرب، ولا ندري كيف سيكون حالها بعد رحيل والدتها. لها التعازي الحارة في رحيل والدتها، والرحمة والمغفرة لزميلتنا آمال مينا.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة