فضيحة قناة طيبة تعليق المذيع يطلع على الهواء(الله لا كسبكم)

•》نسو شنو ، ما دايرين تصدقونا قلنا ليكم :
♧الكيزان قُرادة طيز £ (دفع الله ود الأصيل)

● أوعز لي بها أحدُهم فسرحت فيها متمدِّداً بخصب خيالي الوثَّاب.
و معذرةً أولن و أكرم الله آذان السامعين و السامعات الشابّين منهم
و الشابات و الأحياء منهم و الأموات ؛ لبذاءة العبارة الهابطة؛ و التي
لم نهتدي إلى سواها من شوارد حظيرة بنت عدنان وصفاً مما قد
يلائم ) لئامة) و اامةقا و رذالودة المقام مثلما وافق شنَنٌ طبقةً.

● فهل سمعتم من ذي قبل بحاجة اسمها {قرادة الطيز } و ما أدراك؟!
إنها قرادةٌ من سلالة الدراكولا (مصاصة دماء) تلتصق متل ( سافوتة )
اللضان في تلك المنطقة الرخوة و الملايَن الحساسة من صلب البقرة؛ بس
( لبسة قِدَّة في مخلوفة)

●》 فلا ذيل البقرة قادرٌ ليطالَها حتى تنفض عنه أذاها. كما ليس بمقدورها
الالتفات للتخلص منها بفمها أو قرونها أو ما شابه. حيث إن الوصول إلى مكمن
(تمكنها العميق) يكون أشبه ب(لحسة كوعٍ). و كذلك إذا تدخل السيد (الراعي)
بأية قوة محاولاً الاقتحام للدعم (السريع) لنزعها منها و (إنقاذ) ما يمكن (انغاوه)،
فحتما سيكون بنثابة قفزة في ظلان ، وجزاؤه رفسةٌ قاتلةٌ في الأنكل بحوافر
البقرة درءاً ربما، لما قدتظنها حركة بايخة منه (للتحرش) بها ، لا سمح الله .

● عمومن ، تظل تلك القرادة عالقةً بدفرنش البقرة، معكننة لها مزاجها و منغصة
عيشتها. و لذلك تجد البقرة بين الفينة و الفينة تضرب برجليها الأرض بكل ما أوتيت من رباطة جأشٍ؛معبرةً بذلك عن سخطها و تبرمها؛ حتى تبوء كل حيلها لنزعها بفشل ذريعٍ ؛ بينما تستمر تلك القرادة المتطفلة مستمتعة للنُّخاع بدفء هذا الموقع الاستراتيجي.

☆هكذا هو لسان حالنا مع فلةل زواخف الكيزان ..و الله المستعان》
😂😂😂😂😂😂😂
ود اا ح ي ش ا ن ال ت ل ا تة
مؤذنٌ محجورٌ منزلياً بجزيرة مالطة