ا الصورة لثوار مدينة كوستي وهم يحاصرون قسم الشرطة في انتظار اطلاق سراح رفاقهم من لجان مقاومة كوستي الذين تم اعتقالهم ببلاغات كيدية من كيزان كوستي وبينما يمارس السياسيون انتهازيتهم ويبعيون الثورة في سوق النخاسة من اجل منصب وجاه .. تبقى الثورة محمية بهذا (الجيل الراكب راس ) ... جيل لا يشتري ولا يبيع ويمارس الثورة برهبنة نقية لا تقبل المساومة
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة