تعتبر أيرلندا من الدول ذات الأصول الأفريقية الصارخة وقد عرضها تاريخها للكثير من الاضطهاد من أقرانهم الأوربيين وبالذات الدول ذات الأصول الجرمانية كألمانيا وبريطانيا
04-30-2020, 02:34 AM
Mustafa Eisa Mustafa Eisa
تاريخ التسجيل: 02-08-2015
مجموع المشاركات: 714
الدولة الأوربية الوحيدة التي تعرضت لاستعمار استيطاني لمدة ٨٠٠ عام من إنجلترا تخلله الكثير من المذابح. إذا كان هذا حال إيرلندا فعلينا ان نشكر الله لما رأيناه من الإنجليز
05-03-2020, 00:13 AM
محمد البشرى الخضر محمد البشرى الخضر
تاريخ التسجيل: 11-14-2006
مجموع المشاركات: 28869
The tracing of the shrew: why Celtic DNA leads back to Africa. ... And a similar exercise in Scotland has already produced “a surprise” – that about 1 per cent of all Scotsmen are direct descendants of the Berber and Tuareg tribesmen of north Africa, a lineage 5,600 years old.19 May 2012 https://www.irishtimes.comhttps://www.irishtimes.com › th... The tracing of the shrew: why Celtic DNA leads back to Africa - The Irish Times
05-03-2020, 00:36 AM
Mustafa Eisa Mustafa Eisa
تاريخ التسجيل: 02-08-2015
مجموع المشاركات: 714
تنحدر القبائل السلطية التي استوطنت إيرلندا من قبائل هاجرت من المنطقة في شمال إفريقيا بين ليبيا والمغرب وكانت تسمي بالقبائل ( Neoletics ) ( هل التسمية لها علاقة بالقبائل النيلية خاصة وان الحفريات الأولي تظهر أشخاص ذوي شعر مجعد وشفاه غليظة) هاجرت في العهد البرونزي الي منطقة جنوب ووسط أوروبا ثم هاجرت مرة اخري حوالي ٥٠٠٠ سنة الي شمال اسكوتلندا وإيرلندا وويلز.
05-03-2020, 00:49 AM
خالد العبيد خالد العبيد
تاريخ التسجيل: 05-07-2003
مجموع المشاركات: 21983
بدأ استعباد الإيرلنديين حينما باع ملك إنكلترا جيمس السادس ثلاثين ألفا من المساجين الإيرلنديين كرقيق في العالم الجديد. وقد جاء في إعلان أصدره، عام 1625، ضرورة ترحيل الإيرلنديين المحكومين بالسجن على ذمة قضايا سياسية إلى ما وراء البحار، وبيعهم هناك للمستعمرين الإنكليز في الهند الغربية. وقد شكل العبيد الإيرلنديون، منتصف القرن الـ 17، السواد الأعظم من الرقيق في أنتيغوا ومونت سيرات. فقد بلغت نسبتهم في مونت سيرات آنذاك 70% من إجمالي السكان. وتحولت إيرلندا، وبخطوات سريعة، إلى المورّد الرئيس للسلع الحية إلى التجار الإنكليز. ويُذكر أن العبيد الأوائل في العالم الجديد كانوا من ذوي البشرة البيضاء. وقد لقي 5 آلاف إيرلندي حتفهم في الفترة ما بين عامَي 1641 و1652 على يد الإنكليز، فيما تم بيع 300 ألف آخرين. وقد تقلص تعداد السكان في إيرلندا من 1.5 مليون نسمة إلى 600 ألف نسمة في غضون عقد واحد. وقد تفككت أُسر كثيرة بسبب حظر الإقطاعيين الإنكليز اصطحاب العبيد الإيرلنديين زوجاتهم وأبناءهم في الرحلة عبر المحيط الأطلسي ما أسفر بدوره عن ظهور شريحة مستضعفة من النساء والأطفال لا مأوى لهم. وقد اتخذ قرار إنكليزي في حق هؤلاء يقضي ببيعهم هم أيضا. يصنف الإيبيريون على أن جذورهم تعود إلى إفريقيا ومنها انتقلوا إلى أوروبا الغربية مرورا بإسبانيا خلال آلاف السنوات. وقد تم العثور على رفات هؤلاء في مدافن منتشرة بأرجاء تلك الأراضي. وقد وصلوا إلى إيرلندا واختلطوا بسكانها الأصليين في الغرب والجنوب على وجه التحديد. وكان هؤلاء السكان يعدون أحفاد إنسان العصر الحجري الذين تقوقعوا على أنفسهم وانعزلوا عن العالم الخارجي ففقدوا القدرة على الصراع من أجل الحياة، مقارنة مع غيرهم من ممثلي الإثنيات والعرقيات المجاورة، ما أدى إلى تراجعها لحساب "الإثنيات الأرقى" كما جاء في الدراسة. في خمسينيات القرن الـ 17 تم انتزاع 100 ألف طفل إيرلندي، تتراوح أعمارهم بين 10 و14 عاما، من أُسرهم وبيعهم كعبيد في الهند الغربية وفيرجينيا وإنكلترا الجديدة (إقليم نيو إنغلاند شمال شرق الولايات المتحدة الأمريكية). في تلك السنوات العشر أيضا تم بيع 52 ألف إيرلندي، معظمهم من النساء والأطفال، في باربادوس وفيرجينيا. كما تم جلب 30 ألف إيرلندي، من الرجال والنساء، وبيعهم للتجار الذين كانوا يعرضون السعر الأغلى. وقد رُحل ألفي طفل إيرلندي إلى جامايكا بناء على أمر من القائد العسكري الإنكليزي، أوليفر كرومويل. وهناك تم بيعهم للمستوطنين من التجار الإنكليز. ويُشار إلى سعي الكثيرين لتفادي إطلاق مسمّى "العبيد" على الإيرلنديين، إذ كان يُطلق على المستعبدين ذوي البشرة البيضاء مسميات على غرار "عامل بالتعاقد" علما أنهم كانوا مستعبدين فعلا. وبشكل عام كانوا في القرنين الـ 17 والـ 18 مجرد بضاعة حية. يُذكر أن التجارة بالعبيد السود قد بدأت تنتشر على نطاق واسع في تلك الفترة. ووفق المعلومات الموثقة فإن التعامل مع الأفارقة، الذين لم يلحق بهم عار الكراهية للعقيدة الكاثوليكية، كان أفضل من التعامل مع إخوتهم في البؤس والشقاء القادمين من إيرلندا. وفي نهاية القرن الـ 17 كان العبيد الأفارقة يقدّرون بأسعار باهظة نسبيا.. 50 جنيها إسترلينيا. أما العبيد الإيرلنديين فكانوا أرخص بكثير، إذ لم يتجاوز سعر أي منهم 5 جنيهات فقط. وإذا جلد الإقطاعي عبده الإيرلندي أو وسمه أو ضربه حتى الموت فلا يعد ذلك جريمة. موت العبد الإيرلندي كان يلحق بمالكه الخسارة المادية، ولكنها تظل خسارة أقل بكثير من قتل عبد إفريقي غالي الثمن. انهمك المُلّاك الإنكليز للعبيد سريعا بمعاشرة النساء الإيرلنديات، وذلك بهدف الاستمتاع ومن ثم الحصول على سلعة رخيصة الثمن إذ أن أطفال العبيد عبيد أيضا، ما كان يضمن قوى عاملة رخيصة للإقطاعي. وحتى في حال تسنى لأي امرأة إيرلندية نيل حريتها بوسيلة ما، فإن أبناءها سيظلون مستخدمين كعبيد لدى سيدهم. لذا لم تعتد السيدات الإيرلنديات اللاتي حصلن على الحرية ترك أطفالهن، وكن يفضلن غالبا البقاء للخدمة بالقرب منهم. وشيئا فشيئا اكتشف الإقطاعيون الإنكليز طريقة مُثلى للاستفادة من تلك النساء بغية تحسين مواقعهم في السوق. فقد راح المستوطنون يزاوجون النساء الإيرلنديات والصغار من الفتيات، اللاتي لا تزيد أعمارهن عن 12 عاما في أغلب الحالات، مع العبيد الإفريقيين، وذلك من أجل الحصول على عبيد ذوي مظهر خارجي معين. العبيد الجدد، الخلاسيون (من وُلد من والدين أبيض وأسود)، يُباعون بأسعار باهظة تجلب أرباحا مرتفعة أكثر قياسا مع الإيرلنديين. علاوة على ذلك فإن عملية المزج بين العرقين الأبيض والأسود وفّرت على المستوطنين أموالا كانوا سيتخلون عنها لشراء عبيد أفارقة. واستمرت عملية المزج والتلقيح بين الرجال الأفارقة والنساء الإيرلنديات عشرات السنوات وتحولت إلى ظاهرة منتشرة، حتى أنه في عام 1681 صدر مرسوم يحظر هذه الممارسة "الرامية إلى إنتاج عبيد للبيع". وباختصار فإن الدافع الرئيس وراء إصدار هذا المرسوم تمثل في الخسائر الكبيرة التي تكبدتها واحدة من أهم شركات استقدام العبيد. واصلت إنكلترا توريد عشرات الآلاف من العبيد الإيرلنديين لأكثر من قرن كامل. وبحسب المعلومات المتوفرة عن هذا الشأن، فإنه وبعد انتفاضة الإيرلنديين، عام 1798، تم عقد صفقات لبيع آلاف الإيرلنديين المحتجزين ومن ثم نقلهم إلى أمريكا وأستراليا. ما من شك في أن الإيرلنديين قاسوا كل أهوال الاستعباد في القرن الـ 17 بنفس مستوى معاناة العبيد الأفارقة.. إذا لم يكن أكثر. كما أنه يمكن الترجيح أن السكان المحليين ذوي البشرة المائلة إلى السمرة الذين يمكن مصادفتهم في الهند الغربية هم من نسل التزاوج المختلط، وأنه تجري في عروقهم دماء إفريقية وإيرلندية. في عام 1839، قررت بريطانيا التخلي عن هذا المسار الشيطاني المتمثل في الاتجار بالرق والعبيد. وعلى الرغم من أن هذا القرار لم يؤثر على نشاط القراصنة، إلا أن القانون الجديد بدأ يشغل حيز التنفيذ تدريجيا.. ليضع في نهاية المطاف حدا لمعاناة الإيرلنديين. من هنا.. من يعتقد أن استعباد البشر اقتصر على الرق من إفريقيا فهو مخطئ. لذا يجب أن تظل ذكرى استعباد الإيرلنديين كذلك حاضرة في الأذهان. ولكن يا تُرى، لماذا لا تُطرح هذه القضية إلا نادرا؟ هل يُعقل أن ذكريات مئات الآلاف من الضحايا الإيرلنديين غير جديرة بالاهتمام لدى أكثر من مجرد كاتب مغمور؟ أم أن حكايتهم يجب أن تظل طيّ النسيان بناء على رغبة "الأسياد".. والتستر عليها كما لو لم تكن يوما؟ لم يتمكن إيرلندي واحد ممن عانوا هذه التجربة القاسية من العودة إلى شواطئ بلده كي يحدّث عنها. إنهم عبيد مفقودون.. نجح الزمن بنسيانهم كما تم تطهير كتب التاريخ من أي ذكر لهم.
دراسة أجراها الباحث الكندي جون مارتن...
05-03-2020, 00:59 AM
Hafiz Bashir Hafiz Bashir
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 7215
رمضان كريم مصطفى .. معلومة مذهلة .. إن كانوا نايلوتكس فهم من السودان .. رغم ان النايلوتكس والبربر مجموعات حامية .. الغريب عندنا اغنية نوبية بعنوان نوبيان ميوزيك معروضة في اليوتيوب .. صادفت تعليق لواحد ايرلندي اعجب باللحن وقال لولا انها جاءت من جغرافيا بعيدة لحسبتها من بلادي. كما لاحظت موسيقى السلت مستساغة للأذن ..
05-03-2020, 01:04 AM
Mustafa Eisa Mustafa Eisa
تاريخ التسجيل: 02-08-2015
مجموع المشاركات: 714
استاذ العبيد فعلا المأساة الإيرلندية هي المأساة المنسية والتي لا بجرؤ احد علي التكلم عنها وذلك لان من --------------------------------------------------------------------------------------------------------- الاخ مصطفى عيسى ليس الايرلنديون وحدهم من تعرض للعبودية بل معظم الدول الاوربية التى اذدهر فيها النظام الاقطاعى مارست ذلك ايضا على مواطنيها الالمان والامبراطورية النمساوية المجرية والقيصرية الروسية كلهم مارسوا العبودية حتى على مواطنيهم من نفس جنسهم ونفس عقيدتهم الدينية دعنا كمثال ننظر فى العبودية فى عهد الامبراطورية الروسية Slavery in Russia ended in February 19th, 1861 when Czar Alexander II of Russia issued The Emancipation Reform that abolished serfdom. The term serf (loose translation from Russian 'krepostnoy') stands for an unfree person who, unlike a slave, can only be sold with the land they are "attached" to. In 2013, the Global Slavery Index reported on unsatisfactory living conditions of migrant workers who, for a number of reasons, cannot obtain work permits in Russia but continue to work in the country illegally and for minimum wage.[1] History[edit] In Kievan Rus' and Muscovy, legal systems usually referred to slaves as kholopy. A kholop's master had unlimited power over his life: he could kill him, sell him, or use him as payment upon a debt. The master, however, had responsibility before the law for his kholop's actions. Individuals could become kholop as a result of capture, selling themselves, being sold for debts, committing crimes, or marriage to a kholop. Until the late 10th century, the kholopy represented a majority among the servants who worked lords' lands.
The Russian lands continued in their historic function as a source of slaves for outsiders.[2] For example, in 1382 the Golden Horde under Khan Tokhtamysh sacked Moscow, burning the city and carrying off thousands of inhabitants as slaves; similar raids occurred routinely until well into the 16th century.[3] In 1521, the combined forces of Crimean Khan Mehmed I Giray and his Kazan allies attacked Moscow and captured thousands of slaves.[4][5] In 1571, the Crimean Tatars attacked and sacked Moscow, burning everything but the Kremlin and taking thousands of captives as slaves.[6] In Crimea, about 75% of the population consisted of slaves.[7] Crimean–Nogai raids into East Slavic lands continued into the 18th century.
Russian slavery did not have racial restrictions. Russian girls were legally allowed to be sold in Novgorod to Tatars from Kazan in the 1600s by Russian law. Germans, Poles, and Lithuanians were allowed to be sold to Crimean Tatars in Moscow. In 1665 Tatars were allowed to buy from the Russians, Polish and Lithuanian slaves. Before 1649 Russians could be sold to Muslims under Russian law in Moscow. This contrasted with other places in Europe outside Russia where Muslims were not allowed to own Christians.[8]
An anonymous Lithuanian author wrote in De moribus tartarorum, lituanorum et moscorum:
Among these unfortunates there are many strong ones; if they [the Tatars] have not castrated them yet, they cut off their ears and nostrils, burned cheeks and foreheads with the burning iron and forced them to work with their chains and shackles during the daylight, and sit in the prisons during the night; they are sustained by the meager food consisting of the dead animals' meat, rotten, full of worms, which even a dog would not eat. The youngest women are kept for wanton pleasures ...[9] By the sixteenth century, the slave population of the Grand Duchy of Moscow consisted mostly of those who had sold themselves into slavery owing to poverty.[10] They worked predominantly as household servants, among the richest families, and indeed generally produced less than they consumed.[11] Laws forbade slave owners to free slaves in times of famine in order to avoid feeding them, and slaves generally remained with their owning family for a long time; the Domostroy, an advice book, speaks of the need to choose slaves of good character and to provide for them properly.[12] Slavery remained a major institution in Russia until 1723, when Peter the Great converted the household slaves into house serfs. The government of Tsar Feodor III had formally converted Russian agricultural slaves into serfs earlier, in 1679.[10][13]
Indigenous peoples of Siberia – notably the Yakuts and the Buryats of Eastern Siberia – practised slavery on a small scale.[14] With the conquest of Siberia in the 16th and 17th centuries, Russians enslaved natives in military operations and in Cossack raids.[14] Cases involving native women were frequent, hold as concubines, sometimes mortgaged to other men and traded for commercial profit.[14] The Russian government generally opposed the conversion of natives to Christianity because it would free them from paying the yasak, the fur tribute.[14] The government decreed that the non-Christian slaves were to be freed.[14] This in turn led local Russian owners of slaves to petition the government for conversion and even involved forced conversions of their slaves.[14] The rules stipulated that the native convert became a serf of the converter.[14] As an indication of the extent of the slavery system, one voyevoda reported in 1712 that "there is hardly a Cossack in Yakutsk who does not have natives as slaves".[14]
Russian conquest of the Caucasus led to the abolition of slavery by the 1860s[15][16] and the conquest of the Central Asian Islamic khanates of Bukhara, Samarkand, and Khiva by the 1870s.[17] The Russian administration liberated the slaves of the Kazakhs in 1859.[18] A notorious slave market for captured Russian and Persian slaves was centred in the Khanate of Khiva from the 17th to the 19th century.[19][20] At the beginning of the 21st century Chechens and Ingush kept Russian captives as slaves or in slave-like conditions in the mountains of the northern Caucasus.[21]
Recent (2009–2012) reports have identified human trafficking and slavery of Uzbek and Kazakh nationals in contemporary Russian society.[22][23][24][25]
في استاذ ايرلندي اسمو رتشارد بوقز التقيتو في اليمن كان في السودان وكتب عن السودان كتاب سبق نشره عثمان محمدين هنا والله زول عجيب جدا ومسيخ اكيد رباطابي او يكاد يقول طوالي هو سوداني ومصر علي ذلك وكان في مروي وفي جامعة ام درمان الاسلامية بس نسيت اسم كتابه عن السودان اكيد هو وبرنارد شو سودانيين رباطاب بحث جيد يا خالد العبيد برضو اتفاقية البقط نشرت كوشيين في كل العالم الاسلامي القديم من الصين الي الاندلس وكل يوم العالم تظهر فيه حقائق لصالح السودان وافربقيا فعلا بوست متميز وقدم معلومات جديدة وجيدة
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
Mustafa Eisa
محمد البشرى الخضر
خالد العبيد
Hafiz Bashir
محمد على طه الملك
Hassan Farah
adil amin
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست