Quote:
اكتباشرف الجعلي :
ههههههههههههههههههههههههه والله ابداع يا دفع الله ود العزتين، الله يديك العافية ويديم عليك الفرح يا رب
|
****************(((+12+)))******************
لك احتراماتي و أثلج الله صدرك أخي مشرفنا الأشرف الجعلي،
يا حامل الأوسمة و النجوم المتلألئة إنه ليوم سعدي و من حسن
طالعي أنك تشرفني ببهاء مرور موكبك الأنيق.. طبعاً دي كانت نكتة
سخيفة عشان تورونا سنونكم في رمضان (قالو شر البليلة ما يضحك)
و لكنها لا تبعد كثيراً عن واقع حالنا الأخلاقي ، حيث يعطى الخبز
في حقل الطب وغيره لغير بعد تعليق مصارين الحقيقة
على مشلعيب ظروفنا الاقتصاديه
........................
هذه شهادتي على عصري منذ جيلي حيث كان الطب،
يدرس في كلية وا حدة فقط على نطاق الوطن و المذاكرة
من الكراس في سرير الداخلية..لا تجريب عملي و لا تشريح جثث
و لا يحزنون.. اللهم إلا أرنباية واحدة في السنة كانو يضبحوها قدام 60 طالب
يشوفوها بس و بعدين فني المعمل يشيلا ليك معاه يتشلغم بيها في الغداءو انتهينا.
●طيب أاسمع دي و الله حصلت لزميلي شخصياً كان معظم امتحاناته يؤديها و هو طريح
فراش المرض في مستشفى المناطق الحارة يعاني من مرض باطني غامض كان الموت
أهون عليه منه لاستعصائة على التشخيص محلياً.. لحد ما ربنا أكرمنا برحلة لفرنسا
فنصحوه بأن يسبقنا بأسبوع على القاهرة ؛ يشخص ثم يتنظرنا ترانسيت في المطار
نسوقو يستكمل علاجه بفي فرنسا في مصر اكتشفو إنو زولنا عندو(زائدة) دودية
● كان يعاني من مجرد التهاب زائدة دودية متحجرة بالعناية الإلهية!!؟
و فعلاً أول مانزلنا هناك أسعفوه لينا من المطار على المستشفى
المخصص للمدينة الجامعية الواقعة في إحدى البلدات المغمورة النائية
(بوتاتييه) في جنوبي غرب فرنسا و بعد العلاج خصصت له ممرضة لتقوم
بملازمتة طيلة فترة النقاهة في سكنه الجامعى. و لك أن تتصور فقط أن
ذاك المستشفى الطلابي كان يرتفتع إلى عنان السماء لأكثر من60 طابقاً.