|
Re: للاسف الشديد (Re: walid taha)
|
في كل حرب هناك من يستفيد ويكون ثروة من وراء آلام الآخرين ،،،، وهناك من يخلق الندرة ليكون الثروة ،،، ثلاثين عاماً رأينا فيها العجب ونتذكر جيداً عندما كان أحد البنوك في بداية الثمانينات يشتري كل المعروض من منتح محدد ليخلق ندرة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: للاسف الشديد (Re: حسام الدين حمودة)
|
الاخ / حسام الدين حمودة عندما تفسد الحكومة ف هناك مايسمى بثورة التغيير لكن عندما يفسد الشعب نفسه فكيف العمل ؟ اخاف ان تخرج الحكومة في مليونية تغيير الشعب -------------------------------------------- جزء كبير يستقل الظروف حتى اصحاب الاعمال البسيطة هم اليوم نفسهم من يقومون بتخزين البنزين والجاز عشان يبعوه في السوق الاسود تتخيل معاي يا استاذ حسام في بيوت حاليا لو انت ما لقيت عيش ماعليك الا تمشي تطرق بابهم وتقول ليهم داير عيش ويبعوك الثلاثة عيشات بعشرة جنيه
في ملحوظة تانية بعرف ناس كتار شاركو في التغيير وكانوا برددوا حرية سلام وعدالة ...بتجيهم الريالات من السعودية من اهلهم وبمشو بستبدلوه في السوق الاسود عشان المبلغ يضعاف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: للاسف الشديد (Re: walid taha)
|
walid taha مؤسف لدرجة لايمكن تخيلها خصوصا في مثل هذا البلد فمعروف عن اهله اهل الشدائد والتكاتف والتعاضد لقد تشوهت انسياتنا كثيرا ولم نكتشف حتى الان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: للاسف الشديد (Re: النعمان اسحاق)
|
الإخوة الأفاضل / التحيات لكم
الشعب السوداني يستخدم كلمة ( للأسف ) منذ استقلال البلاد .. وتلك الكلمة مجرد تعبير لإبداء نوع من الاستنكار .. وقد جرب الشعب السوداني أن يستخدم تلك الكلمة لسنوات طويلة ولم يجد في يوم من الأيام أن تلك الكلمة ( للأسف ) قد أحيت تلك الضمائر الميتة .. ولذلك لا بد أن يفكر الإنسان السوداني في إيجاد بديل لتلك الكلمة .. ذلك البديل من المحاسبة والعقاب الذي يردع هؤلاء أصحاب الضمائر الميتة !! .. وما أكثر أصحاب تلك الضمائر الميتة في هذا السودان .. وكلمة ( يخس ) قد تؤثر في نفوس تلك الشعوب الحية في أرجاء العالم .. أما هنا في السودان فإذا قلت للتجار والسماسرة والمحتكرين للسلع عبارة ( يخس عليكم وعلى ضمائركم تلك الميتة ) لما تأثروا كثيراُ .. ولضحكوا من ضحالة السباب والشتيمة !!.. وذلك لأنهم لا يملكون مثقال ذرة من تلك الضمائر التي تؤنب وتوجع !!!!
ولكم خالص التحيات
| |
|
|
|
|
|
|
Re: للاسف الشديد (Re: عمر عيسى محمد أحمد)
|
الاستاذ عمر عيسي محمد كلمة للاسف قد تكون فعل استنكاري لما يحصل لكنها أيضا حسرة وندم على ما أصاب جزء كبير من هذا الشعب من فقدنه لجزء كبير من قيمة الأخلاقيات الجميلة التي تربينا عليها اليوم يا عمر اصبح البعض لايرحم ويتمنى قدوم الأزمات حتى يتسنى له تحسين وضعه حتى لو كان مايفعله قد يعرض حياتنا للخطر لايهم في نظره سوى المال للاسف مجددا كل يوم يشرق يفقد هذا الشعب صفة جميلة تلو أخرى
| |
|
|
|
|
|
|
|