كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: قرار بشطب اسم السودان من قائمة الإرهاب في (Re: محمد البشرى الخضر)
|
Quote: يمين مش كان رفع العقوبات كان رفع جبل عامر في ضهرو ما دايرين عسكري يحكمنا تاني |
هههههههههها كلام سليم يا ود البشرى . . دي زي اللاعب البشوت الضربة الاخيرة في ركلات الجزاء الترجيحية . . الناس قايمين وقاعدين ليهم شهور وامريكا عايزة البرهان يشوت الركلة الاخيرة عشان الجمهور يهتف باسمه . . لكن وين . .!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قرار بشطب اسم السودان من قائمة الإرهاب في (Re: عمر سعيد علي)
|
تحياتي ياسر ... هههههههه .... من حقو ... (دي بالصومالي يا ودو) مادام (غامر) وفتح باب نتنياهو .. يبقي جاءيزة رفع العقوبات من حقو ... أعظم إنتصار لسودان القرن ٢١ هو ثورة ديسمبر ولن يكتمل هذا الإنتصار إلا برفع العقوبات عن اقتصاد هذا البلد ... وانشاالله بعد داك يحكمنا نتنياهو زااااتو ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قرار بشطب اسم السودان من قائمة الإرهاب في (Re: Salah Zubeir)
|
تسلم يا صلاح
عيب مقابلة البرهان أنها تمت بصورة سرية. غير كدا كانت خطوة كويسة كونها تنهي العداء والحرب مع إسرائيل، خاصة أن حكومة البشير كانت متورطة في إرسال أسلحة إلى حماس، وتسببت بذلك في أكثر من هجومين على السودان. هذا وحده كاف لرفع إسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب. وإذا حصل رفع إسم السودان من القائمة فسوف يتحسن الاقتصاد بالتأكيد.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قرار بشطب اسم السودان من قائمة الإرهاب في (Re: Yasir Elsharif)
|
تحياتي ياسر بالطبع كلنا نرغب في رفع إسم السودان من قائمة الإرهاب والذي كان إستمراره ظالما بعد الثورة وسقوط النظام ،، وربما هو جزء من أسباب الضائقة التي تمر بها الحكومة الإنتقالية لكن لو كان رفعها على حساب كرامتنا وإذلالنا فلا وألف لا وعنها ما إترفعت ،،، البرهان ليس من حقه عقد أي صفقات أو تعاهدات في الفترة الإنتقالية لأنه حق أصيل للحكومة المنتخبة القادمة ،،، وإذا كانت أمريكا ستعتمد أي عهد أو إتفاقية مع البرهان فهي بذلك تحتقر الشعب كل الشعب ولنا أن نعتقد بأنها تدبر لنا شيئ بالخفاء مع عسكر السيادي وإن كانت سترفعها تكريما للبرهان بدون أي وعود مسبقة أو شروط فسنرفع القبعات تحية مع إستمرار رؤيتنا ومطالبتنا بمحاكمة كل من شارك في مجازر وقهر الشعب في دارفور وكجبار وغيرها وفي مجزرة القيادة العامة أخيراً وليس آخر،، لا تنازل لا نكوص
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قرار بشطب اسم السودان من قائمة الإرهاب في (Re: Yasir Elsharif)
|
Quote: واكملت الإدارة الامريكية مراجعة ملفات السودان لخوض حوار مثمر خلال هذه الزيارة.
|
الانفتاح الامريكي على السودان لا بد ان يمر بفلتر المصالح الامريكية اولا .. واعتقد ان البرهان بلقاءه لنتياهو هو من اكبر المساهمات في ملف السودان لدى واشنطن ..
مصلحة السودان مقدمة على اي مصلحة اخرى .. تهمنا الوحدة العربية ولكن اذا تعارضت مع مصالحنا فيجب ان نظر لمصالح السودان كأولوية ..
مبروك اذا صح الخبر ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قرار بشطب اسم السودان من قائمة الإرهاب في (Re: Yasir Elsharif)
|
السلام و التحية صاحب البوست و المتداخلين الكرام،،،،،
جميعنا نتمنى ذلك حتى نتخلص من العار الذي الحقه بنا طغمة البشير و المتأسلمين ليس لتبرئتنا امام امريكا بل لرفع الضرر من الشعب السوداني المحاصر، الا ان في تقديري خطوة رفع السودان من قائمة الدول الراعاية للارهاب، لا زالت بعيدة من الناحية التقنية لعدة اسباب اهماها المكون العسكري الذي يمثله البرهان ذاته. من الناحية الاخرى السياسة الامريكية غير مرتبطة باشخاص بمعنى ان كان البرهان او حمدوك او حتى حميدتي او البشير ذات نفسه من تفاوضه ما لم يكن متهما في قضايا جرائم ضد الانسانية، معاير السياسة الامريكية هي كما ذكر احد الاخوة المتداخلين تقوم على اساس مصلحة امريكا بالدور الاول و ارضاء الناخب الامريكي و ليس لدى امريكا معيار اخرى غير ذلك اما الحديث عن الديمقراطية او غيرها فهذه ليست من اولويات امريكا و لعل السيسي كما قال احد المتداخلين خير مثال يوضح هذا، المفاوضات حول رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للارهاب امتدت عبر سنوات خلال حكم المخلوع و صرفت عليه مبالغ طائلة و الان تسير حكومة السودان الانتقالية بشقيها الوزاري و السيادي في ذات المسار بقبول ذات الشروط التي فرضها ترمب من اجل رفع اسم السودان من القائمة و ذات الشروط السبع كما اسلفت في مقال لي سابقا في مدخل ارشيف 2019 بعنوان التطبيع و نظرية الهبوط الناعم، من الناحية التقنية لا ارى اختلاف في مسار الحكومة البائدة و الحكومة الحالية و ربما بالعكس ان الحكومة الحالية فتحت شهية الادارة الامريكية للزج بمزيد من الشروط امام السودان مقابل رفع اسم السودان من القائمة و ذلك لاستجابة الحكومة السريعة للمطالب السبع السابقة، بمعنى اوضح لم تكن اجتماعات واشنطن مع حمدوك مفاوضات بل كانت اذعان مطلق للشروط رغم ان المحاكم الامريكية التي نقضت حكم التعويض في الثلاث قضايا اعطت كرت تفاوضي كبير للحكومة، و كان بالامكان ان تسير المفاوضات بشكل افضل الا ان الرغبة في الاسراع برفع اسم السودان من قائمة الارهاب و في ذات الوقت معارضة تسليم البشير للمحكمة الجنائية من قبل البرهان و مجلسه العسكري ( المجلس الاعلى للقوات المسلحة)، يؤيد نظرية الهبوط الناعم، اما اذا كانت الحكومة بالفعل تمثل الثورة لما كان ذلك مسار القضية بل كانت لتتبراء من اي مسالة بخصوص هذه القضايا شكلا وموضوعا و لن تدخل في مساومات تمس سيادة و كرامة السودان و لكان موقفها اقوى امام الامم المتحدة و ربما ايد ذلك الموقف الديمقراطيون الامركان، و لما تحمل السودان اعباء الطغمة الكيزانية و تصرفاتها و ارثها المخزي.
| |
|
|
|
|
|
|
|