لست مقتنعا بانسحاب العسكر للمدنيين هكذا يقول تاريخنا.

Quote: قراءة سليمة ، أتوقع بأن العسكر يراهنون على فشل الحكومة في إدارة الدولة سواء حقيقة أو عبر المعوقات والحفر التي توضع في طريقها وبالتالي تفتح الطريق لهم للإنقضاض ،،،،، ولكنهم نسوا شيئاً مهماً ،،، هذا جيل مختلف غير الذي خضع لعبود ولنميري وللبشير وقد ذاقوا طعم الإنتصار ضد ترسانة أيدلوجية مسلحة ،،، لا أتوقع أي مستقبل لحكم عسكري للسودان مستقبلاً.

Quote: في النهاية سيجد العسكر مبررات لانقضاضهم علي السلطة تحت إجراء انتخابات مبكرة تعطيهم المزيد من الوقت لإنتاج نظام بديل للإنقاذ.

Quote: الاخ عارف ناشد سلام عنوان بوستك يوحى بانك تريد ان تقول ان السلطة فى آخر الامر ستؤول للعسكر وعلى الانتفاضة الشعبية وما قدمته من شهداء السلام هذا امر محبط.

Quote: سلامات عارف نعم من الحكمة انو الناس تخت هذا الاحتمال في بالها ولا تأمن العسكر, كلنا عارفين انو الشراكة الحالية ما كانت لتكون لولا صمود شعبنا الخرافي و خروجه العظيم في الثلاثين من يونيو التي اجبرت الجميع بما فيهم القوى الاقليمية و العالمية و كل من كان يستعد لتمرير الامر الواقع كما جرى في بلدان أخرى وايضا لا ننسى تركيبة العسكرية السودانية النفسية التي لا ترى في الملكية القدرة أو التأهيل للحكم! لذا كما تقول الاغنية خلي السلاح صاحي! و نعمل معا على اكمال الفترة الانتقالية و تسليم السلطة لحكومة مدنية خالصة منتخبة, و أول المطلوب هو الالتفاف حول حكومتنا و حاضنتها و ثورتها و ترك السخرية و النقد الهدّام و التخوين و التشكيك, ما يحدث من فشل و سوء اداء أمر طبيعي فهذا جهد بشري في النهاية لا يجب اخراجه عن هذا السياق فشل أداء و أخطاء يجب العمل على تقويمها و الاستفادة منها لا المسارعة بالتخوين و الاتهامات المجانية بالبيع و خلافه.

Quote: سلام عارف.. رئيس المجلس العسكرى يعرف تمام المعرفة أنه ارتكب من الجرائم ما لا يمكن غفرانه.. وكذلك حميدتى و جميع العسكريين فى المجلس.. آخرها جرائم فض الاعتصام و ما بعد فض الاعتصام.. وما يهمهم الان هو كيف الخروج من المأزق ؟ لذلك كان اصرارهم الشديد فى تولى الحكم فى المرحلة الاولى للمجلس حتى يتدبروا امورهم.. وهكذا استطاعوا ان يختطفوا الثورة و يعرقلوا محاكمة المجرمين.. و لقاء نتنياهو فى كمبالا لا علاقة له بمصلحة السودان أو مصالح السودان.. فمن الاحداث التى دارت بينهما قبل كمبالا.. فأن البرهان (من المؤكد) وعد اسرائيل بالتطبيع.. ثم تسليمها كل ما تحتاج اليه فى السودان.. ومن خلالهم بناء اكبر قاعدة عسكرية امريكية فى القرن الافريقى مثلما وعدوا جنوب السودان و أثيوبيا.... على ان تأمن له اسرائيل خروجا آمنا فى حالة أنتفض الشعب مرة اخرى.. فهو يعرف انع مرفوض تماما من الشعب و خصوصا شعب دارفور.. و الا, اين عبدالواحد من مفاوضات جوبا وهو الوحيد الذى كان صديقا للبرهان ؟ ثم غدر به البرهان و بشعبه.. أو ان تساعدة اسرائيل فى استلام السلطة و البقاء فى الكرسى.. وان تبعده من المحكمة الجنائية.. اسرائيل فورا هرولت نحو البرهان.. لان السودان من الدول العربية و الافريقية التى استعصت على اسرائيل.. ولان استراتيجية الموقع الجغرافى للسودان تمّكن اسرائيل من الوصول الى افريقيا و العالم العربى من حوله بكل يسر.. حميدتى واقع فى نفس الفخ.. و الفرق بينه والبرهان هو أنه اثرى ثراءا فاحشا من ذهب دارفور.. و انه يعلم تماما ان كرسى السلطة فى السودان يمكن ان يؤول له من خلال الذهب المنهوب.. و الصرف الباذخ.. و المشاريع (الخايبة) التى يحاول ان يضحك بها على السودانيين.. مصنع كسرة, ادوية لبعض المستشفيات, تنظيف الخرطوم(و لكن الشعب رفض التعاون مع قوات الدعم السريع فى مشروع النظافة ), اغاثة...الخ ثم محاولة شراء ذمم الخواجات بتلميع صورته امام العالم (تذكرون الخواجة الكندى ) ؟ ثم هرولة كلاهما الى الخليج العربى لطلب المباركة و الدعم و تحسس موقف العرب منهما.. علما بان العرب هم اكبر اعدائنا.. موضوع جوبا و ما ادراك ما جوبا.. فلا اود ان اقول رأيئ فيه الان.. فقط ان نجاح هذه المفاوضات يبدو صعبا للغاية.. لان كل الوجوه الموجودة فى جوبا تضمر لبعضها البعض شرا.. و نصفهم مجرمين مارسوا البطش بشعب السودان باسم النضال.. و لا أثق فى احد منهم !!!!! و على العموم.. مستقبل هذه الحكومة الانتقالية محفوف بالمخاطر... فقد يفعل العسكر أى شئ لازاحة حمدوك.. وذلك بخلق الازمة تلو الازمة , ثم الايحاء للشعب.. بأن حمدوك فاشل.. و أصلا حمدوك رئيس وزراء محدود الصلاحيات.. و اصلا وجود حمدوك فى السلطة يثير غضب العسكر.. لثلاثة اسباب.. أولا الاستنارة و الكفاءة و الرقى الذى لا يمكن ان يرقى اليه العسكر.. ثم حب الشعب.. ثانيا هو الوحيد الذى اعتلى منصبه بشرعية كاملة من الشعب السودانى.. ثالثا وجوده فى السلطة يؤجل وصولهم الى كرسى السلطة.. ويهدد مصائرهما بالتسليم للمحكمة الجنائية.. و دمتم.. وله ملف اقذر من ملف البرهان فى دارفور

Quote: واقع الحال المدنيين لاسلطه لهم على المفاصل الحقيقيه فى الدوله واشبه بموظفين فى دوله يحكمها الشق العسكرى العسكر ظل الكيزان والانقاذ 2 ستطفو للسطح بعد اداء مايسمى حكومه انتقاليه(مدنيه) دور المغفل الناع للكيزان فى مساعيها الخارجيه والحصول على قرارات فك العزله الدوليه والحصار . الناس فرحانه بقرار مرتقب لرفع العقوبات !!! طيب عملتو شنو فى بواسطه الشرعيه الثوريه (المتاخره) عشان تنجزو مطالب الثوره من محاكمات (حقيقيه) وازاله تمكين وحق الشهداء وين ؟ والمفقودين خبرهم شنو ؟؟ الان يتم ضرب عنيف مواكب مليونيه رد الجميل لاعاده الضباط المفصولين من الجيش وخايف دا يكون شراره امر يكون ليهو تاثير سالب على الثوره فى اتجاه سرقتها من الكيزانمن خلف ستار العسكر

Quote: صراع العسكر سوف يقود الى احد امرين.. اما ان ينقّض البرهان على حميدتى.. أو العكس.. وفى كلا الحالتين.. سوف نغرق فى الدم مجددا.. نحن ما زلنا فى قلب المعركة.. و الثورة ملتهبة.. تحصد فى ابنائها حتى اخر لحظة.. وهى ظهر الامس الخميس 20 فبرايى 2020 ...

Quote: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هنا يأتي دور سودانيزأونلاين، خاصة بورداب الخارج حيث يتوفر الإنترنت والذي يتوقع قطعه قريبا في السودان، إذا لم يكن قد تم فعلا، ونرجو أن نقود من سودانيزأونلاين دفة المقاومة وتنظيم الشارع السياسي وتكثيف الإعلام إقليميا وعالميا، حتى عودة الإمور لنصابها الصحيح. ____ الحليلة

Quote: قراءاتك كانت صحيحة دخلنا في دوامة لا نهاية لها المهم سلامة حمدوك هو سلامة الوطن وين الامريكان

Quote: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هنا يأتي دور سودانيزأونلاين، خاصة بورداب الخارج حيث يتوفر الإنترنت والذي يتوقع قطعه قريبا في السودان، إذا لم يكن قد تم فعلا، ونرجو أن نقود من سودانيزأونلاين دفة المقاومة وتنظيم الشارع السياسي وتكثيف الإعلام إقليميا وعالميا، حتى عودة الإمور لنصابها الصحيح. ____ الحليلة

Quote: ٢٣ عاما والنظام السابق في حصار وعزلة دولية فهل اسقطت العقوبات النظام! العقوبات الفردية التي اقرها مجلس الشيوخ الامريكي علي الانقلابيين واعوانهم هل ستجدي نفعا مع هؤلاء اذا كانت العقوبات علي دولة الكيزان لم تجدي والتي تضرر منها الشعب السوداني قاطبة لم تغير من مواقف النظام. واي من كانت ستفرض عليه هذه العقوبات فستظل حبرا علي ورق. الماكينة الكيزانية تعود للعمل في دواليب الدولة وهو ما يؤكد مضي الانقلابيين في الحكم وعدم اعطاء الحكم للمدنيين.

Quote: العقوبات الأميركية على السودان من 1988 إلى 2017 16/1/2017 فرضت الإدارات الأميركية المتعاقبة على البيت الأبيض سلسلة عقوبات اقتصادية على السودان، صدرت إما بأوامر تنفيذية من الرئيس أو بتشريعات من الكونغرس الأميركي، وهدفت إلى الضغط على هذا البلد المتهم برعاية ما يسمى الإرهاب. ونستعرض في ما يلي أبرز تواريخ العقوبات والإجراءات الأميركية التي طالت السودان منذ عام 1988 وحتى 2017 ١٩٨٨م تعرض السودان لعقوبات أميركية بسبب تخلفه عن سداد الديون. ١٩٩٣م واشنطن تدرج السودان في قائمة الدول الراعية للإرهاب، ردا على استضافته زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن عام 1991، قبل أن يغادر الخرطوم عام 1996، تحت وطأة ضغوط أميركية على السودان. ٣ نوفمبر/تشرين الثاني ١٩٩٧م بقرار تنفيذي من الرئيس الأميركي بيل كلينتون، واشنطن تفرض عقوبات مالية وتجارية على السودان، تم بموجبها تجميد الأصول المالية السودانية، ومنع تصدير التكنولوجيا الأميركية له، وألزمت الشركات الأميركية، والمواطنين الأميركيين، بعدم الاستثمار والتعاون الاقتصادي مع هذا البلد. ٢٠ أغسطس/ آب ١٩٩٨م سلاح الجو الأميركي وبأمر من الرئيس كلينتون يقصف ما قالت الخرطوم إنه مصنع للأدوية في العاصمة، مملوك لرجل أعمال سوداني، بحجة تصنيعه أسلحة كيميائية. ٢٠٠١م عقب هجمات 11 سبتمبر/أيلول على الولايات المتحدة الأميركية، طرأ تغيير في العلاقة بين البلدين، حيث أبرمت الخرطوم مع واشنطن اتفاق تعاون في محاربة الإرهاب. غير أن الإجراءات الأميركية تواصلت ضد الخرطوم، لكن هذه المرة من خلال تشريعات أصدرها الكونغرس. ٢٠٠٢م صدر "قانون سلام السودان"، وربط العقوبات الأميركية بتقدم المفاوضات مع الحركة الشعبية لتحرير السودان. ٢٠٠٦م فرض الكونغرس الأميركي عقوبات ضد "الأشخاص المسؤولين عن الإبادة الجماعية وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية". – الرئيس الأميركي جورج بوش الابن يحظر ممتلكات عدد من الشركات والأفراد السودانيين، شملت 133 شركة وثلاثة أفراد. ١٣ أكتوبر/ تشرين الأول ٢٠٠٦م الرئيس بوش يدعي أن سياسات حكومة السودان تهدد أمن وسلام وسياسة أميركا، خاصة سياسة السودان في مجال النفط. نوفمبر/تشرين الثاني ٢٠١٢م الرئيس باراك أوباما يجدد العقوبات الأميركية المفروضة على السودان رغم إقراره بأن النظام السوداني حل خلافاته مع جنوب السودان، ويحذر من أن الصراعات في إقليم دارفور وغيره ما زالت تمثل عقبات خطيرة على طريق تطبيع العلاقات بين واشنطن والخرطوم.

Quote: التعويل على عقوبات تطال العسكر واذيالهم من جنرات الخلا لن يكتوى فعلا بنارها الا الشعب كما كان حال بنى كوز ايام البشير تمكنو وقضو على الاقتصاد بيد من حديد الامر اللى اعاق ان تمضى الانتقاليه بسلام واغراق الشعب فى الازمات و(ماكينة) بنى كوز تعمل فى اصدار النسخه الجديدة او جمهوريه بنى كوز الثانيه احسن الناس البتقعد تفرح وتنطط بسبب اجراءات الامريكان او غيرهم ليس الا استهداف للشعب واعانه الانقلابيين علي الشعب فالعقوبات عصا ترافقها جزرة لترويض الانقلابيين لا للضغط عليهم حتى يتنازلو عن كراسى الحكم فهم فى كراسى الحكم افيد للخواجات ومصالحهم من نظام ديمقراطى حر ولو كانو جادين فى احل الديمقراطيه فى السودان لكفونا شر نزلاء كوبر واخرين يجوسون دول العالم منهم اخر سفير للسودان فى امريكا فى عهد البشير العسكر مدعومين دوليا (من تحت الطاوله) وافضل لكل سودانى غيور على امن الوطن ووحدته ان يكون له موقف تجاه اى عقوبات لن تحرق الا الشعب شبعنا من المعاناة وبنى كوز ينعموا فى نعيم ماسرقوه تدخل دولى لايقضى على اى وجود لتنظيمات اخوانيه ويدعم محاكمات السفاحين فى عهد الانقاذ لا معنى له الا دعم بنى كوز وجمهوريتهم الثانيه.