سيدة سودانية تعترف: مارست الزنا مع احد الشيوخَ

Quote: جرائم وحوادثمداراتمنوعات استشارة هزت مواقع التواصل الاجتماعي.. سيدة سودانية تعترف: مارست الزنا مع أحد الشيوخ من أجل المحافظة على زوجي والآن أنا “حامل” ولا أعلم إن كان الجنين من زوجي أم من الشيخ!! 2021/03/147 استشارة هزت استشارة بعثت بها إحدى السيدات مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان وذلك بسبب خطورة ما تحتويه الاستشارة التي تم تداولها على نطاق واسع عبر منصات مواقع التواصل الاجتماعي. وبحسب الاستشارة التي قرأتها محررة موقع النيلين فقد بدأتها السيدة التي وصفت نفسها بالمتعلمة وعرفت نفسها على أنها موظفة ومتزوجة زواج عن حب دام أربعة سنوات وتوج بالزواج. السيدة أكدت أن مشاكلها مع زوجها بدأت بسبب مرور عامين ونصف دون انجاب وهو ما دعى أهل الزوج لتحريضه على الزواج عليها, وقالت: (نسابتي نقنقو لي زوجي في الزواج من زوجة ثانية وحتي رشحو ليهو. وانا الكلام وصلني. وواجهتا زوجي بالكلام ونكر لي. واصبحتا في دوامة شكك وظنون. ولاحظتا تغير زوجي مني. وقعادو الكتير بقي مع اهله وبكونو بتكلمو لما اجي انا بسكتو. استشرتا زميلة لي. وكان الحل انو نكتب زوجي. بالاول رفضت). وتابعت سرد قصتها التي أثارت ضجة اسفيرية كبيرة: (لما ضاق بي الحال وافقتا. ومشينا للشيخ فعلا. وطلب مني حاجات اجيبها ليهو وقال لي جيبيها براك. اشتريت الحاجات وجبتها. وابتداء يشتغل لي والاستلام بعد 3 ايام وبرضو اكد علي تجي تستلمي براك. لما جيت فاجاني بي اني لازم ازني معاهو بالاول حتي العمل يمشي في زوجي وقال لي اشتغلتا ليك برضو في موضوع الحمل). وواصلت بحسب ما نقلت محررة موقع النيلين من بعض الصفحات الناشرة لتفاصيل الاستشارة: (انا رفضتا وسمعتو كلام فاضي وطلعتا منو. وحكيت لي زميلتي الودتني ليهو واستغربت من تصرفو معاي. وبعد القصة دي بي شهر لاحظتا لي تغير زوجي تغير 180 درجة مني. بقي م بتحمل مني ولا كلمة ومشاكلنا بقت كتير اتصلتا علي الشيخ لانو شكيت انو هو حبة ينتقم مني لانو نبذتو واهنتو. لكن الشيخ استقبلني بي كل اريحية وقال انو هو م ممكن يفكر يخرب بيت حلال. وانو نسابتي كتبو زوجي عشان يتزوج فيني. وقال لي تعالي لي. لما مشيت ليهو طمني انو هو واقف معاي وانو مشاكلي ح تتحلها وانو الجماع معاي ح تكون مرة واحدة وبس عشان الشغل وانو هو متزوج يعني م محروم. عشان يفكر فيني وانو عشان العمل يشتغل لازم يحصل كدا.). وتابعت السيدة حديثها قائلة: (الله ينعل اليوم الفكرتا فيهو امشي ليهو وفكرتا في اني اغضب ربنا. وفعلا يا جماعة حصل الحصل وشلتا حاجاتي ومشيت عملتا الحاجات القالها لي. وزوجي اتغير معاي وبقي يحبني زي الاول ورجعنا هادين زي الاول. اسي انا حامل ي جماعة وداخلني شكك انو الحمل دا من الشيخ ولا من راجلي). وختمت السيدة استشارتها بسؤال للمتابعين لمشكلتها ( حتي الآن ما كلمت راجلي. اها يا جماعة الحصل حصل وانا عارفة غلطي ومن يوم مرقتا من الشيخ انا بصلي وبدعي ربنا يغفر لي ذنبي. اسي استشارتي دي عشان اسالكم هل في فحص لي DNA للجنين وهو لسة في بطني؟ هل اعمل عملية اجهاض واتخلص من الجنين دا. رغم انو دا تصرف غلط وح اغضب ربي ولا اسكت بس واتم حملي؟ ولا اسوي شنو؟). رندا الخفجي _ الخرطوم النيلين

Quote: زنت وحملت من أجنبي وهي متزوجة ! فماذا تصنع ؟ 94820 تاريخ النشر : 19-01-2007 المشاهدات : 78925 السؤال امرأة متزوجة ، كانت قبل زواجها على علاقة حب مع شاب ، فلما تزوجت استمرت هذه العلاقة المحرمة من دون علم زوجها ، حتى مارست معه الفاحشة ، وحملت منه ، ولكنها رجعت إلى الله ، وتابت ، فتقول : هل لها من توبة ؟ وماذا تعمل بالجنين الذي في أحشائها ؟ لو أخبرت زوجها فالمصير محتوم ، وهو الطلاق ، وممكن تحدث مشكلة كبيرة لو أفشت هذا الأمر بين أهلها وأهل زوجها ، وإن أخفيت الموضوع عن زوجي وأهلي فالطفل غير شرعي وسوف يترتب عليه أحكام كثيرة من نفقة وخلوة وصلة وغيرها . فأرجو مساعدتي في هذا الأمر ، فقد بلغ مني الهم والغم مبلغه ، وأنا الآن تائبة نادمة على ما فعلت . الجواب الحمد لله. أولاً : لا شك أن ما فعلتيه من الزنا وأنتِ متزوجة من كبائر الذنوب ، وإذا كان الزنا كبيرة فإنه يشتد إثمه من المتزوجين ، ولذا كانت عقوبة الزاني البكر الجلد مائة جلدة ، وعقوبة الزاني المحصن – وهو من سبق له الزواج والدخول – الرجم حتى الموت . ثانياً : ومع عظَم ذنبك الذي اقترفتيه ، وقبحه في الفطَر والعقول : فإنه لا يحول بينك وبين التوبة شيء ، والله تعالى يفرح بتوبة العاصين ويقبل منهم . قال الله تعالى : ( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ) الزمر/53 . قال ابن كثير رحمه الله : "هذه الآية الكريمة دعوة لجميع العصاة من الكفرة وغيرهم إلى التوبة والإنابة ، وإخبار بأن الله يغفر الذنوب جميعا لمن تاب منها ورجع عنها ، وإن كانت مهما كانت ، وإن كثرت وكانت مثل زبد البحر" انتهى . " تفسير ابن كثير " ( 7 / 106 ) . فنرجو أن تكون توبتك صادقة ، فيها الندم على ما حصل منكِ ، وفيها العزم على عدم العوْد إلى الذنب بعد التوبة . ثالثاً : وأما نسب هذا الطفل ، فإنه ينسب لزوجك إذا كان قد دخل بك ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : (الولد للفراش) ومعناه : أن المرأة إذا صارت فراشا للزوج بعقد النكاح والدخول بها ، فإذا أتت بولد ، فهذا الولد ينسب لزوجها . وقد سئل الشيخ ابن باز رحمه الله عن امرأة متزوجة ولها ثلاثة أطفال، وحملت بالطفل الرابع سفاحا، فهل يجوز لها أن تجهض الجنين، أو تحتفظ به. وإذا احتفظت به فهل تخبر زوجها أم لا ؟ ثم ما هو الواجب على الزوج في هذه الحالة؟ فأجاب : "لا يجوز لها إجهاض الجنين. والواجب عليها التوبة إلى الله سبحانه، وعدم إفشاء الأمر، والولد لاحق بالزوج ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم : (الولد للفراش ، وللعاهر الحجر) أصلح الله حال الجميع " انتهى . "فتاوى الشيخ ابن باز" (21/205) . وبهذا أفتى علماء اللجنة الدائمة للإفتاء ، وقد نقلنا فتواهم في جواب السؤال رقم (95024) . والله أعلم .

Quote: إذا وجد زوجته على فاحشة فماذا يفعل؟ السؤال: أنا متزوج وبعد زواجي بخمس سنوات علمت من أحد الجيران أن زوجتي تمارس الفاحشة فراقبت ذلك فوجدته صحيحاً، فما كان مني إلا أن قمت بضربها، فطلبت مني الطلاق أكثر من مرة فلم أطلقها، خوفاً من تشتت الأولاد، ولو طلقتها ليس عندي مال أتزوج به، وأنا عامل عادي، يوم أعمل وأكثر الأيام بدون عمل، أفيدوني ماذا أفعل بارك الله فيكم؟ play -02:39 max volume الجواب: هذه من المصائب العظيمة, والواجب علاجها بالتأديب والنصيحة وتوجيه اللوم إليها وبيان أن الواجب عليها العفة, والحذر مما حرم الله عليها فإن الزنا من أقبح الجرائم ومن أعظم الكبائر, وقد توعد الله الزاني بالعذاب الشديد، قال -جل وعلا-: وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً [سورة الفرقان: 69), نعوذ بالله، فالله توعد الزاني بأنه يضاعف له العذاب ويخلد فيه مهاناً يوم القيامة في النار نسأل الله العافية، والنبي -عليه الصلاة والسلام- قال: لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن، هذا من علامة ضعف الإيمان أو عدم الإيمان نعوذ بالله، فعلى الزوج أن يلاحظها ويعتني بها ويؤدبها إذا فعلت شيئاً من هذا, أو وجد علامات شيء من ذلك فعليه أن يؤدبها الأدب الرادع مع الوعظ والتذكير بالله وأن هذا منكر ومعصية لله  ومن أسباب الفراق, فإن استقامت فالحمد لله وإن لم تستقم فارقها طلقها لئلا تحمل عليه أولاداً من غيره, ومتى استقامت وتابت ورجعت إلى الله  فالحمد لله فالتوبة بابها مفتوح, ومن تاب تاب الله عليه إذا كان صادقاً، فأما إن لم يحصل منها الرجوع والتوبة واستمرت على حالها السيئة فإن مثل هذه لا ينبغي بقاؤها بل ينبغي فراقها وعدم بقائها؛ لأن هذا يجر عليه شراً كثيراً في نفسه, وفي أولاده, وفي سمعته ولا حول ولا قوة إلا بالله.

Quote: حكم إبقاء الزوجة إذا زنت وتابت السؤال: أحد الإخوة يسأل أن امرأة حملت من سفاح وجاءت بمولود منذ أربع سنوات واعترفت لزوجها وعرف الحقيقة وهو الآن لا يدري هل يطلقها أم يمسكها؟ وليس لها أحد إلا هو، واعترفت وهي تصلي وتصوم واعترفت بغلطتها، فما رأي سماحتكم؟ play -01:41 max volume الجواب: عليها أن تحسن إلى هذا الطفل وتربيه لعل الله يهديه وينفع به بعد ذلك، والإثم على من فعل الزنا لا عليه، وأما الإثم على من فعل الزنا من الزاني والمرأة عليهما هما أصحاب الإثم نسأل الله السلامة، والطفل لا حرج عليها بتربيته والإحسان إليه والقيام بحقه حتى ينشئه الله في الإسلام. والمرأة إذا تابت ورجعت إلى الله جل وعلا فزوجها يمسكها كونها زنت فلا يحرمها عليه، ولكن عليها أن تتوب إلى الله توبة صادقة، وعليها أن ترجع عن هذا الباطل وأن تتحفظ بعد ذلك، وعلى زوجها أن يلاحظها وأن يعتني بها وأن يحرص على أسباب حفظها وسلامتها ونجاتها من هذا الشيء، ولا حرج عليه في بقائها، فليس زناها يحرمها عليه إذا تابت واستقامت. أما إذا كان يتهمها ويظن أنها تخونه فلا خير في بقائها عنده، لكن ما دام أظهرت التوبة وظن بها الظن الحسن، وظهر منها ما يدل على رجوعها في الصواب والحق والهدى، فلا بأس أن يستر عليها ولا يبين هذا الشيء، بل يكون بينه وبينها فقط، وأن يحسن إليها بالنصيحة والتوجيه والإرشاد والتحذير إلى العودة إلى ما حرم الله عليها، والله يتوب على التائبين .

Quote: حكم إبقاء الزوجة إذا زنت وتابت السؤال: أحد الإخوة يسأل أن امرأة حملت من سفاح وجاءت بمولود منذ أربع سنوات واعترفت لزوجها وعرف الحقيقة وهو الآن لا يدري هل يطلقها أم يمسكها؟ وليس لها أحد إلا هو، واعترفت وهي تصلي وتصوم واعترفت بغلطتها، فما رأي سماحتكم؟ play -01:41 max volume الجواب: عليها أن تحسن إلى هذا الطفل وتربيه لعل الله يهديه وينفع به بعد ذلك، والإثم على من فعل الزنا لا عليه، وأما الإثم على من فعل الزنا من الزاني والمرأة عليهما هما أصحاب الإثم نسأل الله السلامة، والطفل لا حرج عليها بتربيته والإحسان إليه والقيام بحقه حتى ينشئه الله في الإسلام. والمرأة إذا تابت ورجعت إلى الله جل وعلا فزوجها يمسكها كونها زنت فلا يحرمها عليه، ولكن عليها أن تتوب إلى الله توبة صادقة، وعليها أن ترجع عن هذا الباطل وأن تتحفظ بعد ذلك، وعلى زوجها أن يلاحظها وأن يعتني بها وأن يحرص على أسباب حفظها وسلامتها ونجاتها من هذا الشيء، ولا حرج عليه في بقائها، فليس زناها يحرمها عليه إذا تابت واستقامت. أما إذا كان يتهمها ويظن أنها تخونه فلا خير في بقائها عنده، لكن ما دام أظهرت التوبة وظن بها الظن الحسن، وظهر منها ما يدل على رجوعها في الصواب والحق والهدى، فلا بأس أن يستر عليها ولا يبين هذا الشيء، بل يكون بينه وبينها فقط، وأن يحسن إليها بالنصيحة والتوجيه والإرشاد والتحذير إلى العودة إلى ما حرم الله عليها، والله يتوب على التائبين .

Quote: سيدة سودانية تعترف: مارست الزنا مع احد الشيوخَ

Quote: كلام إفك .. قصد منه تشويه صورة رجال الدين .