كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: زول مرتاح عايش في هولندا 27 سنة لاقيتو عرب� (Re: Osman Musa)
|
يعلم الله لا بعرفو . ولا هو بيعرفني. لكن عشان لمحتو زميل غربة وعشان عيون الطفلة المسكينة ام سبعة شهور . كان لابد من اشاركو الدردقة في دلجة ليبيا لتغيير اللستك الصيني. الحمد الله انتهينا من اللستك. والحمد لله وقف جمبنا سائق ركشة طلع ميكانيكي يفهم في المتسوبيشي. كتر خيرو قام بتصليح السير . وعمل حركات بكش سريعة للفونيا. لحظة الميكانيكي شغال . كانت زوجة أخونا الهولندي دخلة في كلام عن الاحتباس الحراري الحاصل في عالم 2021 . كلام كبار كبار . نوع كلام المهاجرين النقشوهو في ديك المحطات. وزوجها كان بين زهجان من حكاية هدايا ليبيا من اساسو . وبين مجامل . و الميكانيكي الشفت كان بيضحك في قصص الاحتباس الحراري. بعد ما صاحبنا عربيتو سلكت وخمش للميكانيكي مسحة الشنب. الميكانيكي ضحك وقألو هو بلاي في حاجة اسمها احتباس حراري ؟ انا بس سامع بي احتباس البول هههههههه .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: زول مرتاح عايش في هولندا 27 سنة لاقيتو عرب� (Re: Osman Musa)
|
بعد انتهينا من مشكلة عربيتو . قلتلو لازم الطفلة دي تشرب ليها موية صحة . وما انو الكهرباء في محلنا قاطعة . إلا الرجل تفضل وما حرمنا من عيزومة الطفلة و ونسة تجاربو. سالني يا عثمان انت زاتك اظنك كنت قاعد خارج السودان . يسأل وهو واضح انو مهموم بالطفلة واليوم الجابو . وعشان دبرستو ما تطول. سالتو . انت في في هولندا بتسوي في شنو ؟ قال لي انا مدرس معيد في جامعة دلفت . قلتلو يا سلام .
انا دلفت عرفتها من 1986 . كان مفروض امسك توكيل سلعة مصنعة في دلفت. كان مفروض امسك التوكيل دا لشرق أفريقيا كلها . وبعدين جامعة دلفت هي الجماعة المتعاونة مع جامعة الخرطوم وجامعة جوبا من منتصف السبعينات . وللسودانيين عاشقين دلفت من ما تابعوا فيلم الكتوم . الفيلم التاريخي الكتلو فيه القديس سنة 1584. جد حبيت دلفت . وبالمناسبة دلفت في هولندا وكريسال بلاس في uk . وميونخ في المانيا . والمكلا في اليمن ومانهاتن . ديل من المدن الاصلو ما ممكن ما يسحرنك ويجرجرنك ليهن . تاني رجع سالني انت وكتين سايج المدن ديل الجابك سوق ليبيا شنو ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: زول مرتاح عايش في هولندا 27 سنة لاقيتو عرب� (Re: Osman Musa)
|
سلام عثمان
رمضان كريم
اقول ليك قصه حقيقة
اخونا جاي من بريطانيا مشي لي دراسات عليا قعد كم سنه
لما رجع ، الكلام ده منتصف الثمانينيات .
عندنا عربيه بوكس شغاله في البيت صالون و خدمة تحميل كتر خيرها
ما كان عنده خيار غير اركب فيها
ركب فيها اقضي مشاويره الفرضية و النوافل
وهو راجع بي كبري بحري القديم
ازح زحيح و هو نازل من الكبري
اخدلوا دقسه ، لطش عربية فارهه امامه
لطشه متوسطه ، نتجت عنها عاهات غير دائمة للفارهه
صاحب الفارهه نزل
شاف الزول لا يتناسب مع البكس
قميص اقول يا ليله و بنطلون انجليزي و قاش المع و حزمه ترقش و لسه نورة الغربه ظاهره
اسف معليش و الله اخدت لي دقسه
و لا يهمك معليش بس انت جاي من وين
و الله امس بالليل من لندن
ظاهر عليك اتفضل ربنا يحفظك
| |
|
|
|
|
|
|
|