♧ و غاب الراعي عن القطيع £

● المعتوه بوريس جونسون و هو يهيئ رعيته
للاستعداد لوداع أحبتهم ، و ينادي بمناعة (القطيع)
ليهلِك من هلَك عن بينةٍ ، غير مأسوفٍ على (شَيبته)؛
فإذا بكرونة يداهمه ليُرغم أنفه فيُهرَعون به إلى أقرب
محجرٍ صحي بالله قف تأمل؛ فإنها تستحق التامل.

مين ؛ الوجيه الأشتر ود اللمير . معقولة يا فردة
نساكك فيك من لمة فطور رمضان القبل الفات الكان
عملتوها في نادي الدوحة بتاعكم ؛ و وعدناكم نجيب
معانا ملك الجو الرطب ، أب جقادو بطيارة خاصة . فيا
دوب جيت الليلة طاربنا في الظروف المهببة دي؟! غايتو
شكرن جزيلن للفراغ . عمومن نحن مسكنا في كلام العلج
جونسون لأنو الفي يدو الحل و العقد . و أما جلالة االراعية
فدي خليها مالكة كدابس ، و لا تحكم . عاملة كدا متل لبوة
حنكوشة و هي رهينة قفص بحديقة حيوان تشيستر.

أبلغ ما قرأت وصف كورونا !
قول الشاعر :
جعلت سلاطين الورى في المحاجرِ
ولو لم يطيعوا سقتهم إلى المقابرِ
و كل عزيزٍ كان من ذي قبل مُعظَّماً
غدآ حين وافيت الورى جد صاغرِ
تسورت سور الصين لست مبالياً
بالصين تحوي عظيم العساكرِ
وجئت بلاد الفرس و هي منيعةٌ
فلم يُجدِ ما قد جمعت من بواترِ
وجبت أوروبا غربها و جنوبها
فدارت عليها دائراتُ الدوائرِ
تخيرت روما للمقام وإنَّها
لمحبوبةٌ روما إلى كل زائرِ
إليك تؤدي لا إليها شوارعُ
قديماً تؤدي نحوها كل عامرِ
فهذي أوروبا قد تهاوت جميعها
و أفريقيا تنجو بقدرة قادرِ
ودست أمرِكا و تحسب نفسها
رياحآ و لكن كنت مثل الأعاصرِ
فأخضعتها قسراً لحكمك عنوةً
و قبلك لم تخضع لدوسِ الجبابرِ
و أنت على الأبصار تخفي ما تُرَى
فلست تُرَى إلا بلحظ البصائرِ
هم مكروا مكراً فأُرسِلتَ نحوهم
فرد عليهم مكرهم خيرُ ماكرِ
إلهي قِنا فيروس كورونا
إننا ضعافٌ و ما نقوى لصد المخاطرِ
ففرِّج إلهي فالمساجد عُطِّلتْ
وعُطِّل ذكر الله عند المشاعر
و لم يُجدِ ترياقٌ و لم يغنِ مرهمٌ
وصارت قلوب الناس لدى الحناجرِ

ف ذلك حال الناس ظاهر أمرهم

واعظم مايخفونه في السرائر .

( كارونيات ) 🙏🌴

● حيرتني معاك ود مهدي ، الله يهدينا و يهديك
و أنت ناصحي الأمين ؛ أمش ليك في محلك بهناك
تجيني بجاي . اللهم لا شماتةًو لكن لا أخفي عليك
سر شماتتي بذاك العلج النجس جونسون.
● ياخي إنت ناسي إنو مدينة ضبابهم لندن دي هي
حاضنة تاريخية للتنظيم العالمي لمن يسمَّون جزافاً
و زوراً و بهتاناً بالأخوان المسلمين و هم منسلخون من
عباءة الإسلام كما تنسلخ الأفاعي السامة من قمصانها ¿!

● و دونك أبواقهم أمثال الزاحفين الساقطين الحاقدين المدعوين الموترجي الفاجر حسن التوم و التانيالأحوص/
ضياء الدين بلال ، اللي عامل عويناتو مقلوزات متل ميزان البصل: كلما يختو ليها بصلة ترقد مميلة على جنبة "
ؤاخي " مالكم كيف تحكمون ¿! "