●》 أين هذا الرتل من أخوان البنات العلملو الثبات: و لكل منهم مسيرة نضال تنوء بها أمهات الموسوعات: أين محمد أحمد المهدي؛ علي عبد اللطيفة، عبد الفضيل الماظ، عبد القادر ود حبوبة ، عاشميق اللصم ، عبد الله ود جاد الله (كسار قلم ماكميك) أين عبدةالله ود سعد بل أين حتى المك نمر، و الذي لما سمينا شارعاً باسمه صار مسخرة لظى البغض و مثاراً للضحك بالتندر عليه. •》 هؤلاء فقط من أسعفتتي بهم ذاكراتي المفقودة ة الخربة أصلن. و ليعذرني من يتذكر في من سقط مني سهواً ممن تطول بهم قائمة جوقة الشرف
07-01-2020, 12:26 PM
دفع الله ود الأصيل
دفع الله ود الأصيل
تاريخ التسجيل: 08-15-2017
مجموع المشاركات: 13683
ما يثير حفائظنا حتى يفور فينا هذه الدماء الحارة في عروقنا هو ما نشاهده عبر العالم من انقلاب على على مفاهيم سادت عقوداً كسملمات في ما يمكن تسميته ب" صيف العبرو الغربي" نحو التملص من خطايا إضطهاد العبودية ، لى إثر اغتياال جورج فلويد مخنوقاً تحت ركبتَي شرطي علجٍ أبيضَ أمن العقوبة فمتادى في الجريمة. فقامت الدنيا و لم تقعد حتى الآن في أمريكا و أوروبا.تحطم أزلام رموزٍ منتصبة كشواهد على أمجادهم كأيقونات وطنية
* كانت آخر تلك المشاهد على يد رئيسية وررواء بلجيكا أمس القريب عندما أعلنت اعتذار أمبارطوريتها عن استعمارها على مدى عقودٍ لجمهورية الكونغو الديمغراطية ، واستغلال مواردها الطبيعة البشرية و اعترافها بمسؤولية بلجيكا التاريخة عن دم أبرز أبطال التحرر الوطني الكنغولي / باتريس لوممبا. ما يؤكد لنا أن حقاً وراءه رجالٌ سوف لن يضيع إن عاجلاً أم آجلاً ، وأن هؤلاء العلوج جبناء منافقون ، كانهم خشبٌ مسندة يحسبون كل صيحة عليهم.
07-01-2020, 06:30 PM
دفع الله ود الأصيل
دفع الله ود الأصيل
تاريخ التسجيل: 08-15-2017
مجموع المشاركات: 13683
▪》ماذا لو أجرينا مقاربة(ضيزى) بين عمر المختار، مناضلٍ ليبيٍّ لا غبارَ على سيرة و مسيرة كفاحه ضد (الناهب/ المستخرب) الطلياني و قد حظي بسمعةٍ عالميةٍ و ذاع له صيتٌ حتى عبر أروقة قلعة صناعة السينما في هوليود ؛ حيث جرى إخراج فلمٍ يحمل اسمه؛ و قد أسنِدت بطولته إلى النجم الأسطورة العالمي أنطوني كوين ؛ و لوما أخاف من الكضب لقلت إن الممثل عمر الشريف أيضاً لعب دوراً في الفلم.
▪》ثم تعال لنضع قصاده مثالاً و ليس حصراً، بطلاً سودانياً من عيار جدنا عبد القادر ود حبوبة، و الذي دوخ العلوج اللنقليز السبع دوخات؛ مما اضطرهم لبث عيونهن في كل مكان للقبض عليه و النيل منه . حتى كانت نهايتة على أياديهم القذرة فوق مقصلةٍ نصبوها له أمام الملاً و على رؤوس الأشهاد في يوم سوق للحلاويين قرب فرية (صافية و كتفية). و مع ذلك لم يسمع به، حتى محلباً، سوى ثلةٍ من الأولين و قليلٍ جظدن من المتأخرين.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة