|
Re: هل يكون حمدوك آخر الرجال المحترمين؟ (Re: اسماعيل عبد الله محمد)
|
هو مفتاح الهبوط الناعم الخطاب لايختلف عن زرجغه الكيزان الخطاب تجاوز تماما ماحدث على الارض فعلا فك عزله خارجيه وحصار اقتصادى ومؤتمرات واعلام تخدير من سنتين لاشىء داخليا من المسئول عن التردى الامنى والخدمى ؟؟ من المسئول عن الدوله السودانيه طوال سنتين ؟ . فلتستمر لعبه السواقه بالخلا ولعبه الكراسى السياسيه والحاصصات والشعب فى مقاعد المتفرجين من خارج الملعب يشاهد على الشاشات اللعب باسمه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل يكون حمدوك آخر الرجال المحترمين؟ (Re: Asim Ali)
|
(إن بلادنا تواجه ظروفاً قاسيةً تهدِّد تماسكها ووحدتها، وينتشر فيها خطاب الكراهية وروح التفرقة القبلية، وهذه التشظيات يمكن أن تقودنا لحالة من الفوضى وسيطرة العصابات والمجموعات الإجرامية، كما تساعد على تفشي النزاعات بين المجموعات السكانية كافة، مما قد يؤدي إلى حرب أهلية تقضي على الأخضر واليابس، وهذا الخطر لن يهدد بلادنا فحسب، بل سيجرُّ كل الإقليم إلى حالةٍ من عدم الاستقرار، فأي تهديد للاستقرار في بلد مثل السودان، سيمثل حالة نوعية فريدة لم يسبق لها مثيل على مستوى العالم.)
هذا هو الجزء الاخطر في خطاب حمدوك. وجود عصابات مسلحة من تجار المخدرات والسلاح ( ما حدث من قتل القوات النظامية في منطقة ام دافوق ) وقدرة هذة العصابات علي استدراج القوات النظامية وايقاع عدد كبير من القتلي وعجز الوالي ( ان لم يكن تأمره هو ومجموعات داخلية ) مقروء من نشاط عصابات النقرز التي بعد القبض عليها يطلق سراح اغلبها دون الوصول الي قادتها نعرف ان البلد مستباحة ، الحرب الاهلية حين يرد ذكرها في خطاب حمدوك مقروء مع تعليق التفاوض و وقوفه عند علمانية الدوله والرفض الكامل له حتي ولو في حدود مناطق معينة بحجة وحدة السودان ( نفس الحجة التي ادت فعلاً لانفصال الجنوب ) ندرك حينها ان العقلية الانقاذية لا تزال حاكمة
في المحصلة عدد الانجازات وابان الخطر ( المهددات الامنية والانفصال)
| |
|
|
|
|
|
|
|