كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: هل يصمد اتفاق جوبا رغم مقاطعة عبد الواحد ا (Re: Yasir Elsharif)
|
اصلا يا دكتور ياسر لو الحركات دي ما اتوحدت وجات للمفاوضات تحت رئاسة واحدة متفق عليها هم والجهات التي تمولهم وتدفع لاستمرار الحرب لن تنجح أي مفاوضات وحتجي تجلس للتفاوض حركات لا قوة لهاحتى تحقق مكاسب على حساب غيرهم لان من يمول نفض يده عنهم الحلو وعبد ااواحد ما عندهم إرادة تفاوض ولا جدية وبعد شوية حيدورا الحرب وحيحاربوا أي حكومة مهما كان توجهها علماني على غيرعلماني اتفقت معاهم أم لم تتفق رضخت لشروطهم أم لم ترضح قرار ايقاف الحرب ليس بيد الحلو ولا بيد عبد الواحد فانتظر بعد زمن قليل وحتسمع دوي رصاصهم يلعلع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل يصمد اتفاق جوبا رغم مقاطعة عبد الواحد ا (Re: Yasir Elsharif)
|
بخصوص العنوان الجانبي بالأسفل "بنود اتفاق جوبا للسلام" هل المقصود اتفاق جوبا أم اتفاق إعلان المبادئ في أديس أبابا؟؟؟ أفتكر دي بنود اتفاق إعلانالمبادئ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حمدوك والحلو يوقعان إعلان مبادئ "فصل الدين" عن الدولة العين الإخبارية - مها التلب - الخرطوم الجمعة 2020/9/4 02:31 ص بتوقيت أبوظبي رئيس الوزراء السوداني بجانب رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان رئيس الوزراء السوداني بجانب رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان
قالت مصادر مطلعة لـ"العين الإخبارية"، إن رئيس الوزراء السوداني الدكتور عبد الله حمدوك ورئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال، عبد العزيز الحلو، وقعا على إعلان مبادئ بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا ينص على فصل الدين عن الدولة.
وكانت المصادر كشفت عن لقاء جمع بين حمدوك، وعبد العزيز الحلو، بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا لبحث عملية السلام، الأربعاء الماضي.
وأكدت المصادر، أن حمدوك وصل صباح الأربعاء إلى أديس أبابا وانخرط فور وصوله في جلسة مباحثات مع الحلو.
وأعرب رئيس الحركة الشعبية عبد العزيز الحلو، لحكومة جنوب السودان، عن رغبته في لقاء رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك بأديس أبابا.
حميدتي: اتفاق جوبا من أهم إنجازات الثورة السودانية
ووصل الحلو إلى العاصمة الإثيوبية، قادماً من العاصمة الكينية نيروبي، لمناقشة رؤيته للوصول إلى اتفاق سلام، وذكرت المصادر أن ترتيب اللقاء تم عبر الحكومة الإثيوبية، وطرف ثالث بخلاف حكومة جنوب السودان. بنود اتفاق جوبا للسلام
ويتضمن الاتفاق 6 بنود كالآتي:
1 - السودان بلد متعدد الأثنيات والأعراق، متعدد الأديان والثقافات
يجب الاعتراف الكامل بهذه الاختلافات واستيعابها.
2 - المساواة السياسية والاجتماعية الكاملة لجميع شعوب السودان يجب أن تحمى بالقانون.
3- يجب إقامة دولة ديمقراطية في السودان وأن يقوم الدستور على مبدأ "فصل الدين عن الدولة" في غياب هذا المبدأ يجب احترام حق تقرير المصير، حرية المعتقد والعبادة والممارسة الدينية مكفولة بالكامل لجميع المواطنين السودانيين.
كما لا يجوز للدولة تعيين دين رسمي ولا يجوز التمييز بين المواطنين على أساس دينهم.
4 - يحتفظ سكان جبال النوبة والنيل الأزرق ("المنطقتان") بوضعهم، الذي يتضمن الحماية الذاتية حتى يتم الاتفاق على الترتيبات الأمنية من قبل أطراف النزاع وإلى حين تحقيق "الفصل بين الدين والدولة".
5- يتفق الطرفان بموجب هذا على الحفاظ على وقف الأعمال العدائية طوال عملية السلام و حتى يتم الاتفاق على اتفاق الترتيبات الأمنية.
6- مبدأ التقاسم المناسب والعادل للسلطة والثروة بين السودانيين باختلافاتهم يجب أن يتحقق من خلال الدستور .
وانسحبت الحركة الشعبية-شمال، بقيادة عبدالعزيز الحلو في 20 أغسطس/آب الماضي، من جلسة التفاوض مع الحكومة الانتقالية، وفي 8 فبراير/شباط الماضي، توقفت المفاوضات المباشرة بين الحكومة الانتقالية والحركة الشعبية بقيادة عبد العزيز الحلو، بعد فشل الجانبين في التوصل إلى إعلان مبادئ مشتركة.
أول لقاء للحكومة السودانية والمسلحين بعد توقيع السلام
والإثنين الماضي، وقعت الحكومة الانتقالية السودانية، ومجموعة من الحركات المسلحة بالأحرف الأولى على اتفاقية للسلام بمدينة جوبا عاصمة جنوب السودان.
وشملت الاتفاقية الموقعة في جوبا 8 بروتوكولات تم توقيعها شملت "الأمني، والسياسي، والسلطة، والثروة، والعدالة والمحاسبة، والتعويضات وجبر الضرر، والرحل والرعاة، والأرض والحواكير". ــــــــــــــ المصدر https://al-ain.com/article/hamdok-principles-separating-religion-state
| |
|
|
|
|
|
|
|