هل هناك خلافات خفية بين البرهان وحميدتي !.

Quote: ولفتت المصادر إلى وجود خلاف كبير بين قادة بارزين بالقوات المسلحة وقادة الدعم السريع بسبب فض الاعتصام من أمام قيادة الجيش السوداني.

Quote: سلام يا عارف نعم فى خلافات عشان الموضوع ادناه : المصفوفة.. هل الغت الوثيقة الدستورية بإتفاقات جديدة؟ استمعت قبل ايام مقطع صوتى مدته تقريبا دقيقتان من احد الظباط يتحدث فيه عن مصفوفة المرحلة الانتقالية وانّ البرهان وياسر العطا كانوا من الرافضين للمصفوفة وحميدتى كان موافق عليها وفى نهاية الامر حزبي: المؤتمر السودانى والحزب الشيوعى تمسّكا بالانسحاب من قوى الحرية والتغيير وقيادة الشارع من جديد وعند ذلك رضخ البرهان والعطا ووافقوا على المصفوفة . والاهم من هذا : هل سيتم العمل بالمصفوفة ام انهم سيجعلونها كالوثيقة . الوضع ما مطمئن . هناك حراك كبير فى الساحة ربنا يجيب العواقب سليمة

Quote: الآن منطقة القيادة محاصرة بواسطة قوات الدعم السريع ولا ندرى ماذا يجرى هناك .

Quote: لو قعدت فكرت شوية حتلقى إنه الاتنين ديل ما حيختلفوا خالص قعدوا اول وقسّموا الغنايم مقدما وكل زول فيهم رضيان بي نصيبه حكاية فض الاعتصام دي هم متفقين فيها مسالة الخلاف كانت في القتل الكتير الحصل ودي ذاااتا طالما مافي محاسبة حتتم .. حصل فيها تطمينات وما اظن بتخوف زول فيهم ..

Quote: البرهان لا يملك حق الاختلاف ولا يجرؤ عليه

Quote: الخلاف قائم وعميق . الآن منطقة القيادة محاصرة بواسطة قوات الدعم السريع ولا ندرى ماذا يجرى هناك .

Quote: يتصاعد التنافس المحموم بين عناصر المكوّن العسكري في «مجلس السيادة» في السودان، تحديداً رئيس المجلس، عبد الفتاح البرهان، ونائبه، محمد حمدان دقلو. عنوان التنافس، إلى جانب الصلاحيات والوجود، هو الآن على من ينتزع ورقة رضا الشارع المتمترس خلف مطالبه الثورية وعلى رأسها اقتلاع جذور النظام البائد ومحاسبة فلوله واسترداد الأموال المنهوبة و في خضم الصراع الخفي أحياناً، والظاهر أحياناً أخرى، بين القائد الأعلى للقوات المسلحة، عبد الفتاح البرهان، وقائد قوات «الدعم السريع» محمد حمدان دقلو، المعروف بـ«حميدتي»، يكاد يُجمع على أن الامتيازات التي حظيت بها «الدعم السريع» هي السبب الأساسي في شعور أفراد الجيش بالغبن.

Quote: يعني في ناس مبسوطة من التهديدات لتصفية القوات المسلحة! أي واحد يشجع ويؤيد طغيان مؤسسة خاصة ومليشات تتبع لأفراد على جيش قومي فهو غير وطني ولا يحمل في قلبه ذرة وطنية. نحن نعرف نوايا الأحزاب الغير مخلصة للوطن والمواطن لتصفية القوات المسلحة لتحل محلها ملشيات حليفة لها ونسأل الله أن يبطل مساعهم بحول الله ولطفه.

Quote: كلام غير صحيح نسبة الضباط الكيزان داخل القوات المسلحة ما أظن  يصل عددهم 3% لو كان الكيزان مهيمنين ويدهم مطلوقة في القوات المسلحة كان ما لقينا في قوات مسلحة ولا جيش متبقي. ولو الكيزان مهيمنين بالصورة التي تتخيلها أنت يا عارف لما احتاج الكيزان لتكوين الدعم السريع ومن قبله الدفاع الشعبي يا زول الكيزان لو حاولو يهظروا مع القوات المسلحة هظار بايخ كانو الجيش خلاهم يخروا في لباسن يا زول انت بتلعب وحتى قلتهم لضباط رمضان حدثت بسرعة والوكت داك كانو لسع في ضباط كبار مساندين ليهم ليس ككيزان ولكن كانوا فاكرين هذه سلطة عسكرية محضة وفي الأخير انسلخو لمن كشفوا عن كوزنتهم وبرضو الإعدامات تمت بسرعة قبل  أن يتمكن الجيش من منعها بالمناسبة هل أنت خريج كلية الفنون جامعة السودان أم خريج فنون العراق أو بلد آخر؟ عشان عايز أقول ليك كلام ذو صلة أقسم بالله العظيم أننا كنا بقيادة الفرقة الشرقية بالفاو ضيوف عليها لما كنا طلبة في كلية الفنون السنة الأولي نقضي رحلة دراسية في ولاية كسلا قبل ما تسمى ولاية في أواخر فبراير 1990م بعد شهور من الإنقلاب المشؤوم تصدق قيادة الفرقة كل ضباطها كانو ضد الكيزان وعبروا لنا عن كرههم للكيزان علناً من اللواء عبد الحي قائد الفرقة مروراً بالعقيد الذي خاطبنا هو اللواء عبد الحي قوات الشعب المسلحة لم يستطيع الكيزان تغيير شيء فيها  وقوات الدعم السريع لولا استمرار الاعتصام وما حدث من عراك مع القوات المسلحة  لما وجد الدعم السريع والسيد حميدتي كل هذه المكانة .

Quote: لو زي ما بتقول 3% كيزان كان انقلب عليهم الجيش من زمان وكان هسع مافي حاجة اسمها كيزان.

Quote: الجيش لو لم يكن به كوز واحد لما استطاع الإنقلاب على سلطة الكيزان أولاً الولاء في القوات المسلحة ليس عقائدي وحزبي فقط هناك صاحبي وصاحبك وشلتي وشلتك يعني أي ضابط بكون له أصحاب في فترة الزمالة أكلو وشربو مع بعض وإلى ما هنالك . 1ـ هذه الصداقات تفعل فعلها يعني كل ضابط في مجلس قيادة الإنقلاب له أصدقاء في كل أو معظم أقسام القوات المسلحة وهؤلاء سيكونون عون لكشف أي محاولة إنقلاب 2ـ الكيزان في شغل المخابرات خطرين جدا يعني أي جندي مجند في أي وحدة عسكرية وما ضروري يكون كوز ممكن يقوم بدور التخابر بمقابل لكشف أي محاولة إنقلاب 3ـ أهم شيء في عملية تحقيق إنقلاب ناجح هو التواصل بين أقسام الجيش وهنا لو حاول ضابط التواصل مع آخرين لبحث عمل إنقلاب سكون تم كشفه من قبل المجندين من المخباراتية 4ـ الضباط طيلة التجارب السابقة في تاريخ السودان لا يقومون بإنقلاب ناجح إلا بأن يقوم حزب أو مجموعة أحزاب بتحريك منسوبيها في القوات المسلحة للقيام بالإنقلاب مخابرات الكيزان المزروعة داخل القوات المسلحة كشفت مجموعة كبيرة من الإنقلابات التي حدثت في بدايات التسيعنيات واحبطتها بفعل المخابرات التي أوجدها الكيزان منذ فترة سقوط نميري داخل القوات المسلحة وأعدمتهم مما قضى على أي انتماءات حزبية 5ـ نمط حياة العسكر في القواة المسلحة والروتين الممارس ليس يسمح بزرع نهج الكيزان في القوات المسلحة ولو كان الكيزان يملكون ذلك لما ظل الجيش كما هو ولصار شبيه بالدفاع الشعبي 6ـ في حالة كشف أي محاولة إنقلاب تكون محاولة اخمادها سهلة جدا أي قوة تستطيع الإمساك بالضباط قادة الإنقلاب فالسلطة الحاكمة آنذاك أي الكيزان منذ عهد الديمقراطية الأخيرة في التمنينات جندوا كيزان مدنيين ليسوا عسكر على الأسلحة وأخذوا تدريبات عسكرية ووزعوا على الخرطوم في ليلة 30 يونيو كما ذكر الترابي في شاهد على العصر فهؤلاء صاروا يملكون مخازن الأسلحة أكثر من العسكر ويستطيعون مواجهة العسكر حتى تم عمل الدعم الدفاع الشعبي ثم الدعم السريع 7ـ الضباط في القوات المسلحة لا يكونون متحمسين للمشاركة في الإنقلابات إلا فئة قليلة جدا سدوا الكيزان أمامهم السبل لاشتمال المحاولات لمخاطر قد تؤدي للموت 8ـ 70 % من الضباط والجنود في القوات المسلحة لا يكونون تابعين لأحزاب ولا لهم رغبة في عمل إنقلابات وممارسة الحكم منفردين أو تحت هيمنة أحزاب