هذه الكائنات عار على الحياة والإنسانية والوجود

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-14-2024, 03:17 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-03-2020, 06:35 PM

أبوذر بابكر
<aأبوذر بابكر
تاريخ التسجيل: 07-15-2005
مجموع المشاركات: 8610

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هذه الكائنات عار على الحياة والإنسانية والوجود

    06:35 PM August, 03 2020

    سودانيز اون لاين
    أبوذر بابكر-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    لانهم ما زى الناس والبشر يعني

    لأنهم أساسا وفعلا وقولا لا هم بشر ولا من جنس الإنسان

    ولا حتي من جنس الحيوان

    لأنه الحيوانإت مخلوقات جميلة ومليانة فطرة سليمة وقويمة
    ويتعرف وتحس وتميز بين الخير والشر ولو على مستوى الغريزة

    ولا كمان هم من جنس الجماد

    لأنه الجماد مخلوق إلهي محايد فيما يتعلق بثنائية الخير والشر والأذى والنفع والقبح والجمال

    هم ضد الحياة بكل معانيها الإلهية السمحة إلا حياتهم هم
    حياتهم المليانة قبح وشر وكراهية وانانية وخبث ولؤم وحقد وبلادة روحية متقعة وراسخة

    وبالتالي وبالنتيجة هم ضد الله الخالق الجميل العدل


    ديل مخلوقات غريبة وسيئة ومؤذية وقبيحة وقميئة ومقيتة

    وعار على الحياة

    عار على الانسانية






                  

08-04-2020, 01:33 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هذه الكائنات عار على الحياة والإنسانية وا (Re: أبوذر بابكر)

    من أين أتى هؤلاء؟
    خالد منتصر
    خالد منتصر

    10:08 م | الثلاثاء 07 مايو 2019
    هذا ليس عنوانى، بل عنوان مقال شهير للكاتب السودانى الكبير الراحل «الطيب صالح»،
    يتساءل فيه عن سبب مجىء نظام «الكيزان»،
    وهو الوصف السودانى للإخوان والمأخوذ
    عن مقولة حسن البنا بأن الإخوان كيزان يغرفون من الدين،
    وليس أقدر من الأديب لاستحضار تساؤلاته المؤرقة
    وقلمه المشرط لاستخدامه ككشاف نور فى هذا الظلام الحالك،
    يقول الطيب صالح فى مقاله:

    هل السماء لا تزال صافية فوق أرض السودان أم أنّهم حجبوها بالأكاذيب؟

    هل مطار الخرطوم لا يزال يمتلئ بالنازحين؟
    يريدون الهرب إلى أىّ مكان، فذلك البلد الواسع لم يعد يتّسع لهم.
    كأنى بهم ينتظرون منذ تركتهم فى ذلك اليوم عام ثمانية وثمانين.
    يُعلَن عن قيام الطائرات ولا تقوم. لا أحد يكلّمهم.
    لا أحد يهمه أمرهم.
    هل ما زالوا يتحدّثون عن الرخاء والناس جوعى؟
    وعن الأمن والناس فى ذُعر؟
    وعن صلاح الأحوال والبلد خراب؟

    جامعة الخرطوم مغلقة،
    وكل الجامعات والمدارس فى كافّة أنحاء السودان.
    الخرطوم الجميلة مثل طفلة يُنِيمونها عُنوةً ويغلقون عليها الباب،
    تنام منذ العاشرة، تنام باكية فى ثيابها البالية،
    لا حركة فى الطرقات.
    لا أضواء من نوافذ البيوت. لا فرح فى القلوب.
    لا ضحك فى الحناجر. لا ماء،
    لا خُبز، لا سُكّر، لا بنزين، لا دواء.
    الأمن مستتب كما يهدأ الموتى..
    نهر النيل الصبور يسير سيره الحكيم،
    ويعزف لحنه القديم «السادة»
    الجدد لا يسمعون ولا يفهمون.
    يظنّون أنّهم وجدوا مفاتيح المستقبل.
    يعرفون الحلول. موقنون من كل شىء.
    يزحمون شاشات التليفزيون وميكروفونات الإذاعة.
    يقولون كلاماً ميِّتاً فى بلدٍ حىٍّ فى حقيقته
    ولكنّهم يريدون قتله
    حتى يستتب الأمن.

    مِن أين جاء هؤلاء النّاس؟
    أما أرضعتهم الأمّهات والعمّات والخالات؟
    أما أصغوا للرياح تهبُّ من الشمال والجنوب؟
    أما رأوا بروق الصعيد تشيل وتحط؟
    أما شافوا القمح ينمو فى الحقول وسبائط التمر مثقلة فوق هامات النخيل؟
    أما سمعوا مدائح حاج الماحى وود سعد،
    وأغانى سرور وخليل فرح وحسن عطية والكابلى المصطفى؟
    أما قرأوا شعر العباس والمجذوب؟ أما سمعوا الأصوات القديمة
    وأحسُّوا الأشواق القديمة، ألا يحبّون الوطن كما نحبّه؟
    إذاً لماذا يحبّونه وكأنّهم يكرهونه ويعملون على إعماره وكأنّهم مسخّرون لخرابه؟،
    أجلس هنا بين قوم أحرار فى بلد حرٍّ، أحسّ البرد فى عظامى واليوم ليس بارداً.
    أنتمى إلى أمّة مقهورة ودولة تافهة. أنظر إليهم يكرِّمون رجالهم ونساءهم وهم أحياء،
    ولو كان أمثال هؤلاء عندنا لقتلوهم أو سجنوهم أو شرّدوهم فى الآفاق.

    من الذى يبنى لك المستقبل يا هداك الله وأنت تذبح الخيل وتُبقى العربات،
    وتُميت الأرض وتُحيى الآفات؟

    هل حرائر النساء من «سودرى»
    و«حمرة الوز» و«حمرة الشيخ» ما زلن يتسولن فى شوارع الخرطوم؟

    هل ما زال أهل الجنوب ينزحون إلى الشمال وأهل الشمال يهربون إلى أى بلد يقبلهم؟

    هل أسعار الدولار لا تزال فى صعود وأقدار الناس فى هبوط؟ أما زالوا
    يحلمون أن يُقيموا على جثّة السودان المسكين خلافة إسلامية سودانية
    يبايعها أهل مصر وبلاد الشام والمغرب واليمن والعراق وبلاد جزيرة العرب؟

    من أين جاء هؤلاء الناس؟ بل، مَن هؤلاء الناس؟

    ....
    يازول عيدك مبارك
    وانشاءالله السنة الجاية عندك مكتب ترجمة كبير .
    تحياتي


                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de