درج البعض هنا وهناك التقليل من التوجيهات التي كانت ترسلها المؤسسات الصحية واجهزة الدولة فيما يتعلق بالحظر وربما وصل بهم الحال الى استنكار منع الناس من الجوال وربما سعى البعض الى دعوة الناس الى الخروج وكان الامر مجرد عناد او اعتراض فقط على تعليمات سياسة وهاهو الان المرض ينتشر كالهشيم في النار ويأتي الواحد وكان البراءة تغطيه من ساسه الى رأسه ليقول ان نسبة الوفاة كبيرة وماذا كنا ننتظر وقد اعلنها الوزير صراحة ان المرض لا علاج له دون مواربة. فعلاما ناتي الان ونعلق على نسبة الوفيات وكانه كان غائب عننا عدم امكانيات الدولة على مواجهة الجائحة وقد اعلنت الدولة عن ذلك.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة