|
|
|
 Re: من جرايم الأخوان المسلمين: صداقة وذرة وسد� (Re: عبدالله عثمان)
|
.
.
*المافيا التي كانت تحكمنا*
😣😣
*ياسر عبد الله عبد الحفيظ* من ابناء الحاج يوسف الردمية كان يعمل موظفا بالبنك العقاري...
من المشاركين في عملية محاولة اغتيال *حسني مبارك*
بعد العودة من اديس ابابا تم تعيينه في شركة سنين اصدر قوش تعليماته الى الملازم *الطيب محمد عبد الرحيم* بتصفية ياسر والطيب من المشاركين ايضا في المحاولة وصديق شخصي لياسر عبد الله عبد الحفيظ...☹️
والتقى علي عثمان بالملازم *الطيب* ومنحه مسدس وشجعه على تنفيذ العملية وقتل صديقه *ياسر*🤔
فتواصل الملازم *الطيب* مع *ياسر* واخبره ان التنظيم اهداهم كمية من محصول الذرة موجود بالنيل الابيض عليهما السفر لبيعه واقتسام ثمنه..
📛📛
وفي الطريق وتحديدا في جبل اولياء اطلق الملازم *الطيب* النار على *ياسر* في الرأس وارداه قتيلا..😢
🟠
القى جهاز الامن بتوجيهات من المقدم صلاح عبد الله (قوش) القبض على الملازم *الطيب* وقام بتسليمه للشرطة وتم الاتصال بأهل القتيل *ياسر* واخبارهم انه تم القاء القبض على قاتل ابنهم...
🚫
وحكم عليه بالاعدام شنقا..
تواصل الطيب مع مندوبة منظمة حقوق الانسان عند زيارتها لسجن كوبر واخطرها انه قام بارتكاب جريمة تحت الضغط والتهديد من علي عثمان ومن جهاز الامن وانه ارتكب الجريمة بسلاح قدمه له علي عثمان محمد طه بنفسه وانهم حكموا عليه بالاعدام...
😟
اخطرته المندوبة انها ستعود للسجن في اليوم التالي خصيصا لاخذ التفاصيل الكاملة عن القضية وفي الصباح الباكر تم تنفيذ حكم الاعدام في *ملازم الأمن الطيب* وعند عودة مندوبة حقوق الانسان وجدت زنزاته خالية... 😲😲
انتهى... 🤚🏼🤚🏼
هذه الافادة استمعت اليها من جيران القتيل شخصيا ومن بعض زملائه في البنك وفي التنظيم احدهم اخبرني ان القتيل *ياسر* التقاه قبل مقتله بيوم واخبره انه مسافر للنيل الابيض...
🚫🚫
السؤال : _
هل تجد أي علاقة بين *الدين الاسلامي* وبين هذا التنظيم الدموي الإجرامي ؟؟؟...🤔🤔
منقول... 🤚🏼🤚🏼
.
.
| |
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: من جرايم الأخوان المسلمين: صداقة وذرة وسد� (Re: عبدالله عثمان)
|
سلام يا عبد الله وشكرا.
هذا المقال نشر في الراكوبة بتاريخ 16 يوليو 2016
ــــــــــــــــــــ
الترابي يعيد ملف قضية “اغتيال حسني مبارك” إلى سطح الأحداث
16 يوليو، 2016
نورالدين عثمان
كانت سبباً مباشراً في احتلال “حلايب” و”أبورماد” و”شلاتين” و”الفشقة” وانفصال “جنوب السودان”
نورالدين عثمان
عادت قضية محاولة اغتيال الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك في 26 حزيران (يونيو) 1995، أثناء انعقاد مؤتمر قمة الاتحاد الأفريقي في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، مرة أخرى إلى السطح، بعد تصريحات أوردها زعيم حزب المؤتمر الشعبي الدكتور حسن عبدالله الترابي، عبر برنامج “شاهد على العصر” الذي تبثه قناة الجزيرة، ويقدمه الإعلامي أحمد منصور.
ذكر الترابي الذي طلب عدم بث اللقاء الذي سجل في تشرين الأول (أكتوبر) 2016، إلا بعد وفاته – بحسب إفادة مقدم البرنامج- خلال الحلقتين الـ12 والـ13 من اللقاء، أن منفذي العملية ينتمون للجماعة الإسلامية المصرية، والمخططين والممولين موظفين في حكومة السودان، وهم: على عثمان طه وكان وزيراً للخارجية، ومدير جهاز الأمن السابق الدكتور نافع على نافع، ونائب رئيس جهاز الأمن السابق الدكتور مطرف صديق، وصلاح قوش ضابط في جهاز الأمن، إذ قتل بعض المنفذين أثناء العملية، وتم تصفية آخرين دون محاكمات.
وبحسب مراقبين، تعد هذه الحادثة، سابقة خطرة لا تشبه أخلاق السياسيين السودانيين، إذ أضرت بالأمن القومي السوداني، والأمن والسلم الإقليمي والدولي، وأسهمت بشكل مباشر في قطع العلاقات الرسمية والشعبية مع مصر وإثيوبيا، والإضرار بالمصالح المشتركة، إضافة إلى وضع اسم السودان في قائمة الدول الراعية للإرهاب الدولي، مما أسهم في إشانة السمعة، وعزله دولياً وحصاره اقتصادياً.
بدورهم أكد محامون سودانيون، أن الحادثة “الإرهابية” بحسب وصفهم، كانت سبباً مباشراً في احتلال مناطق “حلايب” و”أبورماد” و”شلاتين” على الحدود السودانية – المصرية، ومقتل العديد من السودانيين، إضافة إلى احتلال منطقة “الفشقة” على الحدود الإثيوبية ؟ السودانية.
كما حمل المحامين، مسؤولية انفصال “جنوب السودان” إلى مرتكبي الحادثة، قائلين: “تفاقمت الأوضاع السياسية والاقتصادية والأمنية في السودان، مما أدت إلى انفصال الجنوب، واندلاع الحروب في مناطق دارفور وجنوب كردفان، والنيل الأزرق، وشرق السودان”.
وأضافوا: “وتسببت في أحداث في مدن بورتسودان، وكجبار، و أم دوم، والجريف شرق، إضافة إلى اندلاع أحداث سبتمبر التي قتل خلالها العشرات داخل العاصمة الخرطوم، وأيضاً الفساد المالي والإداري، لتغطية محاولة الاغتيال وأثرها”.
وفي ذلك، طالب المحامين، وزارة العدل، تشكيل لجنة تقصي حقائق، لمتابعة القضية، ومحاكمة المتورطين، مؤكدين أن الجريمة منظمة وإرهاب دولي، ولا تسقط بالتقادم، مشيرين إلى أن معظم من جاء ذكره خلال حلقات برنامج “شاهد على العصر”، على قيد الحياة، ويمارسون حياتهم السياسية بكل حرية.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
عبدالله عثمان
Yasir Elsharif
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست