|
Re: ملف الاغتيالات داخل الحركات المسلحة دعوة (Re: حسن ادم محمد العالم)
|
سنحاول ايراد مثال واحد لانتهاكات الحركات حسب ما ورد لك حركة ومن اهم القضايا التي تدوالها الراي مقتل العميد علي بندر ابن النيل الازرق بواسطة الحركة الشعبيه شمال جناح عقار كما يزعم اهل الدم ومناصرية والتي كانت لها تداعياتها وادت لفقدان عقار للارض والشعب والسند السياسي الذي كان يتمتع به
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ملف الاغتيالات داخل الحركات المسلحة دعوة (Re: حسن ادم محمد العالم)
|
مثال لموضوع الاغتيالات داخل حركة العدل والمساواة فقضية الشهيد محمد بشر واركو سليمان الفصيل المنشق والتي كانت تداعياتها خطيرة جدا علي حركة العدل المساواة وادت للانشقاق والتناحر وما لم تجد حلول لهذه المعضلة عبر مفهوم العدالة والتصالح فان قيادات الحركة لن تبارح الخرطوم والصراع سيكون قائما ولن ينفع جبريل ابراهيم قربه من الاسلاميين او بعده انما قدرة جبريل علي اجراء تصالحات داخلية وتطبيق مفهوم العدالة غير ذلك الانتكاسة ستكون حاضرة وان بعث الترابي من قبره واصطف كل الاسلاميين من شعبي واصلاح وغيرهم حول جبريل فان مفهوم العدالة هو الطريق الوحيد العاصم له والمدخل للولوج لبوابة السياسه وهو القبول الشعبي والارتياح المجتمعي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ملف الاغتيالات داخل الحركات المسلحة دعوة (Re: حسن ادم محمد العالم)
|
في اطار ملف الاغتيالات في الحركات المسلحة نتطرق اليوم لحادثه صادمة هزت الوسط السياسي والذي اتهمت فيها حركة تحرير السودان عبدالواحد النور باغتيال الشهيد فيصل ادم علي احد قيادات الحركة وكادرها الطلابي الاشهر بجامعة الخرطوم حيث نفت الحركة الحادثه ووعدت بتحقيق شفاف حول هذا الحدث لذا يبقي فتح ملفات الاغتيال في الحركات المسلحة هو المدخل لسلام دائم لكن الافلات من العقاب سوف تورثنا بسلام مشوهه ينتهي بالعودة للحرب ولنا عودة لتكملة الملف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ملف الاغتيالات داخل الحركات المسلحة دعوة (Re: صديق مهدى على)
|
حبيبنا صديق مهدي كل سنة وانت والاهل والسودان بخير اكبر جريمة في تاريخ السودان هي جريمة الافلات من العقاب وفق نظرية عفا الله عما سلف هذه الظاهرة التي ظلت سلوكا في المشهد السياسي والاجتماعي عمقت الازمة السودانية وصرنا ندفع ثمنها عبر الانقلابات كما في حالة الاحزاب السودانية والانقسامات والانقلابات العسكرية ثم حركات الهامش السوداني التي تنشق علي نفسها بمعدل انشطار اميبي بحثا عن العدالة ثم عودة الحروب كتب رئيس الوزراء الاثيوبي السابق ديسالين هايلي مريم مقالة شحمانة جديرة بالقراءة والتامل حول حرب التغراي والحكومة المركزية في اثيوبيا مردها ان ظاهرة الافلات من العقاب نهايتها غبن وحروب لا تنتهي حيث لخص المقاله بقوله في الوقت الذي يتعاطف العالم مع قومية التقراي والموت المجاني كان الاثيوبين فرحين حيث لم ينسوا مجازر التقراي ابيان فترة حكمهم لاثيوبيا واذلال الشعب لذا صفق الشعب للموت وسوف ياتي زمانا علي السودانين ينتقموا من الكيزان في غياب العدالة وبالمقابل سياتي زمانا يقتص اولياء من قيادات الحركة المسلحه اذا لم تتم محاكمات لمرتكبي هذه الجرائم لذا العدالة والقصاص هي المدخل لسودان ما بعد الثورة غير ذلك البؤس
| |
|
|
|
|
|
|
|