|
Re: مفاجأة…حرب اوكرانيا بدأت في الخرطوم وحمي (Re: Yasir Elsharif)
|
Quote: الذهب السوداني.. بريق سري في “صندوق الحرب” الروسية 4 مارس، 2022 0 فيسبوك تويتر مستخدما ذهب السودان حميرتي يدعم الروس في حربهم العدوانية على أوكرانيا ....!!! كاريكاتير ود أبـّـو مستخدما ذهب السودان حميدتي يدعم الروس في حربهم العدوانية على أوكرانيا ....!!! كاريكاتير ود أبـّـو
في وقت يرتفع فيه شبح المسغبة في السودان، وتُعلن فيه وزارة المالية السودانية بأن عجزاً مُخيفاً يتوسد أدراج ميزانيتها خلال الشهور المُقبلة، وفي زمن تشهد فيه الأسواق السودانية أزيز الرحلة الصاروخية لسعر الدولار وهو يحلق مُتصاعداً لأعلى سقوفات ممكنة.
وهو ما يجعل كل السلع الحيوية بعيدة عن متناول أيادي المواطنين بسبب الغلاء الفاحش، وفي غضون هذا المشهد المشحون بحفيف الانهيار الاقتصادي، لا يرى السودانيين بريق الذهب الذي تمتلئ به بواطن أرضهم ، ولا يعلمون كيف يتم تصديره خارج خزانة الدولة ومصارفها الرسمية؟.
ومن هي الجهات المسؤولية عن ذلك؟ رغم انشغال الصحافة والإعلام بموضوع الذهب، وكل ما كُتب عن علاقة روسيا بالصادر السوداني من الذهب بطرق غير شرعية لا تصب في وزارة المالية.
وحينما توغلت روسيا في غزوها لدولة أوكرانيا وفتح العالم أفواهه أمام شبح الحرب العالمية الثالثة التي تملأ الأفق، هناك تسلل رعب الأمريكيين والأوروبيين وفاض يغمر الميديا وكل منصات الإعلام الرقمي، حديثاً عن ضرورة معاقبة روسيا وردعها وفرض عقوبات اقتصادية قاسية عليها، في هذا التوقيت تحديداً الذي ينشغل فيه العالم بالحرب الروسية الأوكرانية.
تأتي سيرة السودان وذهبه محمولة على صفحات الصحف الأوروبية، حيث قالت صحيفة “ديلي تلغراف” البريطانية إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين حضّر للعقوبات الدولية بأطنان من الذهب الأفريقي.
وأشارت – في تقرير لها – إلى أن السودان هي المصدر الرئيسي للذهب إلى روسيا التي هرّبت مئات الأطنان من الذهب السوداني خلال السنوات الماضية، كجزء من بناء “روسيا القلعة” ومنع تداعيات العقوبات التي قد تُفرض عليها إذا غزت أوكرانيا.
وجاء في تقرير الصحيفة البريطانية، أن الكرملين ضاعف حجم الذهب الذي أودعه البنك المركزي بأربع مرات منذ عام 2010، بشكل أدى إلى إنشاء “صندوق حرب” عبر خليط من الواردات الأجنبية والاحتياطي الكبير من الذهب المحلي، باعتبار روسيا ثالث أكبر منتج للأحجار الكريمة في العالم. وأصبح لدى روسيا ذهب أكثر من الدولارات الأمريكية لأول مرة منذ يونيو 2020.
وتصل نسبة سبائك الذهب إلى 23% من الاحتياطي، وارتفعت قيمتها إلى 630 مليار دولار حتى الشهر الماضي. وفي الوقت الذي لا تظهر إحصائيات الحكومة أي صادرات للذهب من السودان إلى روسيا، إلا أن مديرا تنفيذيا لأكبر شركة إنتاج ذهب في السودان أخبر “ديلي تليغراف” أن الكرملين هو أكبر لاعب في قطاع التنقيب عن الذهب في السودان.
وقال المصدر: “روسيا لديها الكثير من العمليات في الذهب السوداني وتم تهريب الكم الأكبر منه إلى روسيا عبر طائرات صغيرة “.
ويُعتقد أن 30 طنا من الذهب السوداني نقلت إلى روسيا كل عام، مع أنه من الصعب تحديد حجم العملية الروسية في الذهب السوداني. ويرى محللون أن السودان قد يكون المصدر الأهم لروسيا في عمليات الحصول على الذهب، إلا أنه ليس الوحيد الواقع تحت رادار موسكو. |
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: مفاجأة…حرب اوكرانيا بدأت في الخرطوم وحمي (Re: Yasir Elsharif)
|
Quote: قلق أميركي من تلميحات السودان بقبول عرض لقاعدة روسية 3 مارس، 2022 8 فيسبوك تويتر حميدتي -لافروف
ألمح مسؤولون سودانيون إلى أنهم يخططون لإحياء اتفاق معلق منذ عام 2020 يمنح موسكو عقد إيجار لمدة 25 عاما لقاعدة في بورتسودان – وهو اتفاق بذلت الولايات المتحدة قصارى جهدها لإلغائه، ويعرب الآن مسؤولون فيها عن “القلق” بشأنه، وفقا لصحيفة وول ستريت جورنل الأميركية.
وعاد الفريق محمد حمدان دقلو، وهو الرجل الثاني في المجلس العسكري السوداني، الأربعاء من موسكو.
ونقلت الصحيفة عن اللواء المتقاعد في سلاح الجو، مارك هيكس، الذي قاد وحدات العمليات الخاصة الأميركية في أفريقيا، قوله “في أي مكان يوسع [الرئيس الروسي فلاديمير بوتين] منطقة نفوذه، يكون ذلك سيئا بالنسبة لنا”.
ونقلت الصحيفة عن مسؤول عسكري أميركي لم تذكر اسمه قوله إن الجنرال دقلو “سيقايض بشغف قاعدة روسية في بورتسودان مقابل دعم موسكو المباشر وغير المباشر”.
وصرح دقلو للصحفيين فى الخرطوم بأن وزارة الدفاع السودانية ما زالت تدرس اتفاق بناء القاعدة البحرية على ساحل البحر الأحمر، وفقا لما ذكره التلفزيون السوداني الرسمي، وقال إن روسيا أعربت عن استعدادها للاستثمار فى السودان.
وقال دقلو “ليس لدينا أي مشكلة في التعامل مع روسيا أو أي شخص لبناء قاعدة بحرية على طول ساحل البحر الأحمر طالما أن ذلك لا يهدد مصالحنا الأمنية”.
قلق أميركي
ويعتقد المسؤولون العسكريون الأميركيون أن موسكو تعتبر القاعدة البحرية السودانية وسيلة لتسهيل استخراج الذهب والمعادن النادرة وغيرها من الموارد التي يتم تأمينها من خلال عمليات المرتزقة في أفريقيا والمناورات السياسية.
ونقلت وول ستريت جورنال عن اللواء ويليام زانا، قائد القوة العسكرية الأميركية في جيبوتي والقرن الأفريقي، قوله إن “لا توجد أمثلة تاريخية حالية أو سابقة على نتيجة ناجحة من الوجود شبه العسكري الروسي – لا سلام، ولا استقرار دائم”.
مضيفا “بدلا من ذلك، ترى العنف، والسكان يساء معاملتهم ويستغلون لمواردهم، والأوليغارشيون الروس يثرون جيوبهم”.
وفي عام 2017، افتتحت الصين أول قاعدة عسكرية لها في الخارج، في جيبوتي، وتطل على الممرات البحرية الحيوية من المحيط الهندي إلى قناة السويس، على بعد أميال فقط من أكبر قاعدة عسكرية أميركية في أفريقيا، معسكر ليمونييه.
والآن تحاول الولايات المتحدة عرقلة جهود بكين لإنشاء قاعدة بحرية في غينيا الاستوائية، على الساحل الأطلسي لأفريقيا، وهي قاعدة تعتبرها الولايات المتحدة مهددة بشكل خاص لأمنها.
وتعرض أرض الصومال، وهي منطقة صومالية تسعى إلى الاعتراف بها كدولة مستقلة، ميناء ومطار في بربرة، على خليج عدن للاستخدام العسكري الأميركي.
ويعتزم رئيس أرض الصومال مناقشة العرض خلال زيارة إلى واشنطن في وقت لاحق من هذا الشهر، وفقا لمسؤولين في أرض الصومال.
وتقول الصحيفة إن الجنرال دقلو، المعروف على نطاق واسع باسم حميدتي، كان لاعبا رئيسيا في الإطاحة بالدكتاتور السوداني عمر البشير في عام 2019، والتي أطلقت عملية انتقال ديمقراطي مدعومة من الغرب أوقفها الانقلاب العسكري في أكتوبر.
وخلال الفترة الانتقالية الديمقراطية القصيرة، ارتفع مستوى العلاقات بين السودان والولايات المتحدة، حيث رفعت الولايات المتحدة السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب وألغت العقوبات الاقتصادية عليه.
ووافق السودان على دفع 335 مليون دولار لتعويض ضحايا الهجمات الإرهابية، بما في ذلك تفجيرات السفارتين الأميركيتين في كينيا وتنزانيا في عام 1998.
كما وافق السودان على إقامة علاقات دبلوماسية مع إسرائيل.
إلا أن الانقلاب الذي نقذه العسكر بضعة أشهر أثار احتجاجات واسعة النطاق في الشوارع في السودان، وأدى إلى رد فعل عنيف من قبل قوات الأمن وقلب الانفراج بين الخرطوم وواشنطن
وقال الرئيس بايدن في ذلك الوقت “يجب السماح للشعب السوداني بالاحتجاج السلمي وإعادة الحكومة الانتقالية التي يقودها المدنيون”.
وقد شاركت الوحدة شبه العسكرية التي يقودها الجنرال دقلو ، وهي قوات الدعم السريع، في الحملة على المدنيين السودانيين، وهي متهمة بقمع حركة مقاومة بعنف في إقليم دارفور السوداني.
والتقى الجنرال دقلو بكبرى المسؤولين في موسكو، بمن فيهم وزير الخارجية سيرغي لافروف ونيكولاي باتروشيف، سكرتير مجلس الأمن الروسي.
الحرة |
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: مفاجأة…حرب اوكرانيا بدأت في الخرطوم وحمي (Re: Yasir Elsharif)
|
Quote: “الحرية والتغيير” تدين الغزو الروسي لأوكرانيا وتندد بنهب الروس لموارد السودان ودعم الانقلاب 2 مارس، 2022 7 فيسبوك تويتر قوى الحرية والتغيير شعار قوى الحرية والتغيير
أدانت قيادة الحرية والتغيير الغزو الروسي لأوكرانيا، في أول موقف رسمي معلن لها منذ بدء الحرب هناك.
ورأت في بيان يوم الأربعاء، وأن الحرب لن تجلب حلولا دائمة، والحل المتراضى عليه بين الأطراف والشعوب هو الذي يدوم وهو المدخل الصحيح لحل الازمة.
وقال التحالف إن تدخل جمهورية روسيا الاتحادية فى الشئون الداخلية السودانية، عبر نهب الموارد ودعم أجندة إنقلاب ٢٥ أكتوبر واستخدام الأراضي السودانية فى النزاعات الجيوسياسية فى الإقليم والعالم ، وأهمها البحر الأحمر و الجوار الإقليمي والوقوف المستمر مع الإنقلاب ضد رغبات ومصالح شعبنا وثورتنا فى مجلس الأمن، لا يخدم مصالح بلادنا.
وأضاف “ثورتنا التي لم ندخر فيها فلذات أكبادنا، عصية على الإنهزام والإنكسار وندعو روسيا الاتحادية لوقف دعم الإنقلاب، إذ لا مستقبل له والعلاقة التي تدوم هي مع الشعب السوداني”.
وتابع: “العالم الذى نتطلع إليه مستمد من قيم ثورة ديسمبر المجيدة وهو العالم الذى تسوده الحرية والسلام والعدالة”.
|
| |
 
|
|
|
|
|
|
|