|
|
|
 Re: مرحبا بالسيدة مريم الصادق غدا فى نيويورك. (Re: Abureesh)
|
بسبب مريم الصادق … سخط كبير بالخارجية ومجلس الوزراء بسبب نفقاتها العالية وأدائها الطفولي
الراكوبةنشر في الراكوبة يوم 05 - 07 - 2021
تسبب السفر الدائم والمتكرر لوزير الخارجية مريم الصادق المهدي في حالة من السخط بوزارة الخارجية ومجلس الوزراء.
وقال مصدر دبلوماسي للراكوبة انه ورغم صدور قرار من مجلس الوزراء بالتقشف ومنع سفر الوزراء إلا للضرورة القصوى إلا أن مريم المهدي لم تلتزم بالقرار ولا تزال تنفق الموارد والوقت في سفريات لا طائل منها.
وتساءل المصدر ماذا سيستفيد السودان من سفرها لروسيا وأمريكا، وماذا ستقدم سوى الخراب المادي والدبلوماسي.
ووصف سفير سابق أداء مريم المهدي في الوزارة بأنه الأسوأ في تاريخ الدبلوماسية السودانية، قائلًا بانها لن تزيد الدبلوماسية إلا وبالاً وخراباً.
ونوّه السفير إلى أداء الوزيرة في ملف العلاقات مع إثيوبيا الذي وصفه بالطفولي ويفتقد للعقلانية، مضيفًا "أما موقفها من مبادرة الامارات بالفشقة وتأييدها له فانه فضيحة وتفريط في السيادة تستوجب الاستقالة أو العزل".
وختم قائلا بان استمرار مريم في الوزارة سيدفع السودان ثمنه غاليًا.
وأكد مصدر إداري بالخارجية للراكوبة بأن نفقات الوزيرة في سفرياتها المتكررة وما يترتب عليها من نفقات تذاكر ونثريات لها ولمرافقيها أصبح يشكل عبئًا ماليًا كبيرًا على الوزارة التي لا تستطيع حتى الآن دفع استحقاقات بعثاتها الخارجية.
| |
  
|
|
|
|
|
|
|
 Re: مرحبا بالسيدة مريم الصادق غدا فى نيويورك. (Re: زهير عثمان حمد)
|
مرحب بمقدم سعادة وزيرة الخارجية الدكتوره مريم المنصوره.
بالتأكيد زيارتها كوزيره بتكون مقيده ببرتكولات تملأ كل وقتها.
نأمل أن تمتد زيارتها لما بعد اجتماع مجلس الامن يوم الخميس.
نحن فى واشنطن مع سعادة السفير الدكتور نورالدين ساتى وسعادةالسفيره اميره عقارب وعضوية حزب الامه بواشنطن نتطلع بنهاية البرتكولات أن تمتد زيارتها بالحضور لنا فى واشنطن .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مرحبا بالسيدة مريم الصادق غدا فى نيويورك. (Re: Abureesh)
|
تعليقات على موضوع السفر المتواصل للسيدة وزيرة الخارجية
حسن اسماعيل:
5 يوليو، 2021 الساعة 8:48 م
يجب اقالتها فورا لانها من ابناء النخبه اللي ادمنو الفشل منذ استقلال السودان يتقلدون.المناصب الدستوريه وهم ليس لديهم اي برامج لتنمية وتطوير السودان بل يتقلدوا هذه المناصب من اجل مصلاحهم الخاصه؛ وخلق الفتن بين ابناء السودان بصفه عامه وابناء الهامش بصفه خاصه…
A.E.S:
6 يوليو، 2021 الساعة 7:56 ص
مريم الصادق ليست بالمخطئة وما قدمته وتقدمه وستظل كذلك هذا وفق امكانياتها ومؤهلاتها وخبراتها فإن كان اداؤها دون المطلوب فلا نلومها هذا الذي تقدر عليه … ولكن الخطأ خطأ من أوصلها الى وزارة سيادية تعتبر وجه السودان بين دول العالم … فكيف يستقيم ان تأتي بشخص لا يجيد السباحة وتطلب منه انقاذ الغرقى … السياسة الخارجية اضحت علما قائما بذاته وله مناهجه … في اي مدرسة سياسة خارجية تعلمت وتخرجت اللهم الا انها ابنة الصادق المهدي فالامور لا تؤخذ هكذا والمناصب لا تورث … فالسودان حافل بالكفاءات داخليا وخارجيا فدعونا ان ندع أسلوب الترضيات جانبا فالبلد في وضع مأزوم مهدد بالجهل والمرض وتفكك بل تهتك النسيج الاجتماعي … اللهم هذا حالنا بين يديك ليس بخافيا عليك وانت علام الغيوب فارحمنا وولي علينا خيارنا واخرجنا من هذا الجب الجب العميق لنعيش كسائر خلقك …. اللهم آمين
بدوي:
6 يوليو، 2021 الساعة 8:01 ص
جابوها عشان تتعلم الحلاقة في رووس المساكين
sasa:
5 يوليو، 2021 الساعة 10:03 م
لايطاع لقصير امر
هل لم تنجب حواء السودانية ….نساء ورجال سودانيين….خلقوا ليشغلوا منصب وزير خارجية السودان ..وهم اهلا لذلك معرفة وثقافة وذكاء وكاريزما منصب هو الاخطرروالثانى فى الدولة؟؟!
لترزئنا يا((حمدوكنا)) بهذه السيدة التى لاتجيد اللغة العربية ولا اللهجة الدارجة المحلية؟!! ولا حضور يسجل لها وهى فى بيئة هذا المنصب؟؟!
حراااااام عليك يارئيس الوزارة
لمختصر المفيد:
6 يوليو، 2021 الساعة 10:35 ص
حمدوك منو الجاب ليك هذه السيدة؟
الوزراء ترشحهم احزابهم، حمدوك ما عنده اي علاقة بترشيح اي وزير يا بركة
عوف:
6 يوليو، 2021 الساعة 1:37 م
اذا كان ولا بد من حزب الامه فدكتور ابراهيم الامين… رجل دبلوماسي وسياسي وخبير في مجال المياه وهو الملف المهم الان في السياسه الخارجيه…
اما مريم فانها تدمير لسياده السودان وتفريط… من اول خطاب وفي اي خطاب خاصه العلاقه مع اثيوبيا، فاستاذها ماكل راسها، فكثيره النظر في التلفون حتي في الاجتماعات المهمه وكانها تتلقي اوامر
عوف:
6 يوليو، 2021 الساعة 1:37 م
اذا كان ولا بد من حزب الامه فدكتور ابراهيم الامين… رجل دبلوماسي وسياسي وخبير في مجال المياه وهو الملف المهم الان في السياسه الخارجيه…
اما مريم فانها تدمير لسياده السودان وتفريط… من اول خطاب وفي اي خطاب خاصه العلاقه مع اثيوبيا، فاستاذها ماكل راسها، فكثيره النظر في التلفون حتي في الاجتماعات المهمه وكانها تتلقي اوامر
Mohamed saeed:
5 يوليو، 2021 الساعة 10:25 م
الدبلوماسيه مجال يدرس لسنوات و يستلزم خبرات متراكمه عبر السنين من تدرج وظيفي من اصغر سكرتير لنائب سفير لسفير وغيرو الي ان تصبح وزير خارجيه .. القصه ما هينلي ساي اي واحد واحده يشيل بقجتو ويلف يبرطم بكلام فاضي و يورط بلد كامله في متاهات .. اسو قرار للحكومة انتو الزوله تبقي وزير خارجيه .. احسن يجيبوها و تمسك زعامه حزب الامه ..
خالد السنابي:
5 يوليو، 2021 الساعة 11:02 م
عندما تسلمت مريم الصادق منصب وزير الخارجيه عبر سياسة المحاصصات، في أول زيارة لها لمصر وبعد مؤتمرها الصحفي البائس الفضيحه في القاهره،، كتبت مقالا بعنوان… الحقققوا الخارجيه يا أهل المروة..تنبأت فيه بعواقب كارثيه اذا استمرت مريم فى منصبها خاصة وانها تجهل جهلا تاما في الدبلوماسية والسياسة الخارجيه والتاريخ…
مريم الصادق تمثل اكبر خطر على امننا القومي لا ندري ماذا يدور خلف الكواليس بينها وحكام مصر ودحلان وقرقاش..
ناصبت إثيوبيا عداءا غير مقبول وبعيدا عن اي عرف دبلوماسي،، بتحريض واضح من مصر دون اي مراعاة لمصالح السودان الاستراتيجيه في اقليمنا المضطرب..
إقالة مريم من منصبها الذي لا تستحقه قرار لابد منه…
السؤال هل يخرج حمدوك من قمقم ضعف الشخصيه والوضاعة والتردد في اتخاذ اي قرار يصب في مصلحة البلد ويستطيع إقالة مريم الصادق؟ ؟؟؟ عسى ولعل يفوق من غيبوبه ويقيل مريم الصادق…
Emily Fadhl:
5 يوليو، 2021 الساعة 11:13 م
دي شغاله لمصر على حساب الشعب السوداني وبتخلق فتن ابديه ضد اثيوبيا والسودان . انا مستغرب ومندهش لماذا تم تعينها كوزيرة ولماذا تعمل لصالح مصر عدو السودان الاول والاخير وما هي اهدافها بالظبظ؟
هي نفس المراة التي قالت لمصر المحتلة ان عندنا اراضي شاسعة وسكان قليل وعليهم مشاركة تلك الاراضي معنا
sasa:
6 يوليو، 2021 الساعة 8:43 ص
يا ياسر
اراهنك دى اليوم لو لقت وسيلة (تنط) رئيس وزارة
واشك فى انها تعمل على ابعاد حمدوك والجلوس مكانه
يا ياسر الزهج ده حقنا نحن الشعب …المردوم ليل نهار – اسعر سلع وعدم كهرباء وغاز وكمان وزراء وجع قلب
السؤال؟ ماهى اقل((خبرة عملية /ادارية او فنية )) مارستها بنت الصادق حتى لو بالقطاع العام او الخاص او الحزبى
نيلسون مانديلا:
6 يوليو، 2021 الساعة 8:36 ص
أما موقفها من مبادرة الامارات بالفشقة وتأييدها له فانه فضيحة وتفريط في السيادة
اذا اكتفى الكاتب بذلك لوضحت الفكرة
هذه العائلة عميلة طفيلية فالافضل لمريومة ان تترك كثرة الاسفار وتبحث عن (من قتل والدها)
الصادق مصطفى الشيخ:
6 يوليو، 2021 الساعة 8:43 ص
يا حليلك يا اسماء محمدعبداالله شنو عليك هجوم من غير سبب واجبرو حمدوك يقيلك وهو اى حمدوك مبسوط من خرمجة المنصورة الجابوها ناس شركاء الدم
الخارجية محتاجة لاعادة نظر واذا لم نستعجلفلن نجد صديقاولا عدوا للسودان
Mohammad halla:
6 يوليو، 2021 الساعة 9:27 ص
مريم وريث سيئ لأسم ظل في ذاكرة الكثير من الناس مرتبطاً بإخفاقات سياسية كانت دوماً تسند مبررات التغول على الحالة السياسية في السودان وأن حزبها الذي يستند على أغلبية القطيع يمارس ما تمارسه هي دون أن يهمه أسم السودان ولا سلامة أراضيه .. تصريحاته وتوصيفها لأثيوبيا كان حالة إثبات لعدم أهليتها لقيادة الدبلوماسية التى تشجع الصداقات لا تكسب العداوات .. إنها (مجرد) أنثى .. وأقل من إمرأة تعتز بها بلادنا ..
عماد الدين اللازم شديد:
6 يوليو، 2021 الساعة 9:58 ص
الإخوة الكرام مازلنا نحن السودانيين لا نعرف ماذا يجري حالياً في السودان ولا نريد أن نعرف لنتخذ الخطوة الصحيحة ..
أولاً .. من ناحية الأمن القومي للسودان فهو مؤمن تماماً من أي غزو خارجي لا قدر الله أو إنقلاب عسكري أو رجوع الكيزان للسلطة لانه تحت حماية البند السادس للأمم المتحدة ودعم أمريكا والمجتمع الدولي ..
ثانياً .. الشخص الوحيد الشغال في السودان حالياً هو حمدوك من أجل وضع السودان في المسار الصحيح المختل منذ الإستقلال بغض النظر عن كل الحكومات التي تعاقبت علي حكم السودان .. وعمله بدأ برفع إسم السودان من قائمة الإرهاب والعمل علي السلام بين جميع مكونات الشعب السوداني شمالاً وشرقاً وغرباً وجنوباً ثم وضع الإقتصاد السوداني علي المسار الصحيح ..
ثالثاً .. يلي حمدوك في العمل لجنة تفكيك النظام وأنا أسميها لجنة إسترداد أموال الشعب السوداني ..
لذلك لا معني للصدام مع البرهان أو حميدتي أو مجلس السيادة أو الوزراء أو الصدام بين قحت والأحزاب التقليدية كل ذلك لا معني له..أما الحياة المعيشية فمن يفهم لابد أن ينتظر ويصبر لمصلحة السودان المستقبل وكفاية كلمة تودينا وكلمة تجيبنا ..
أوسوم:
6 يوليو، 2021 الساعة 11:02 ص
للأمانة والتاريخ
مبارك زروق (1956)
محمد احمد محجوب (1956-1958)
سيد أحمد قير (1958-1964)
محمد احمد محجوب (1964-1965)
محمد إبراهيم خليل (1965-1966)
إبراهيم المفتي (1966-1967)
محمد أحمد محجوب (1967-1968)
علي عبد الرحمن الأمين (1968-1969 )
بابكر عوض الله (1969-1970)
فاروق أبو عيسى (1971)
منصور خالد (1971-1975)
جمال محمد احمد (1975-1976)
رشيد بكر (1977-1980 )
محمد ميرغني مبارك (1980-1984)
هاشم عثمان(1984-1985)
إبراهيم طه أيوب(1985-1986)
زين العابدين الشريف الهندي(1986-1987)
محمد توفيق احمد(1987)
مأمون محجوب سنده(1987-1988)
حسين سليمان أبو صالح(1988-1989)
سيد احمد الحسين(1989)
علي سحلول(1989-1993)
حسين سليمان أبو صالح(1993-1995)
دينق ألور (2007-2010)
عباس احمد:
6 يوليو، 2021 الساعة 11:03 ص
الكلام ده قلناه من قبل تعينها انها سوف تكون وبالا على الخارجية لان الخارجية لها رجالها ولو كان نفع اسلوب ابيها فى ادارة المشاكل من قبل كان نفعت هى ولكن للاسف ابيها يرحمه الله كان ناجح فقط فى التنظير والتنظير ما بينفع فى الخارجية الخارجية عايزه واحد كلامه قليل وعندو كاريزما ويكون واسع الاطلاع وفاهم ودارس السياسة الفعلية مش سياسة التنظير والتهور .
Atef:
6 يوليو، 2021 الساعة 11:12 ص
تبنت مصالح مصر اكثر من المصرين، وافتكرنا انها وزيرة خارجية الامارات في كل الملفات الاخرى…!!!
مشاكل السودانين في الخارج لا تصدق مع جيوش الكيزان في كل سفارات السودان ….
على السودانيين في الخارج احتلال السفارات السودانية وترشيح من يخدمهم ويقوم باعمالهم، وطرد جيوش الاسر وابناء العمومة من تجار وفسدة النظام السابق.
لا حوجة للسفراء ما دامت الوزيرة تقوم بكل السفريات ومقابلة الملوك والرؤساء.
نعتقد ليس هنالك حوجة للسفيرة، مادام مستشاريها يقوموا بكل شي..!!
يمكن تعين وتكليف احد منهم وتصريح بقية الكومبارس…
مواطن غيور:
6 يوليو، 2021 الساعة 1:00 م
فعلاً اليد الواحدة ما بتصفق ، حمدوك الله يعينه على المسئولية الجسيمة التي وضعها فيه الشعب .. لذا يا حبذا لو أصبحت حكومة كفاءات وطنية بدون أحزاب خاصة وأنها فترة إنتقالية وبالتالي لن نرى لا مريم الصادق ولا لقمان ولا سلك ولا فيصل محمد صالح ولا جبريل ولا بطيخ …… لك الله يا بلدي
shefati:
6 يوليو، 2021 الساعة 2:48 م
شوفو غيره .. مكانه التكل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مرحبا بالسيدة مريم الصادق غدا فى نيويورك. (Re: Hassan Farah)
|
Quote: التوافق والاختلاف فى السياسة مكانه داخل السودان فقط.
غدا سوف تشرف المنصورة مريم مدينتنا الجميلة نيويورك. وأرجو ان يكون ضمن برنامجها لقاء
الجالية هنا..
مرحبا مريم فى مدينة ناطحات السحاب الاولى فى العالم. |
تحياتى لك أخى العزيز حبيبنا أبوالريش .
شكرنا وتقديرنا لك على هذه البوست والمرحب فيه بمقدم زيارة الدكتوره مريم الصادق
وزيرة الخارجيه فى أول زياره لها لأميركا منذ تقلدها لمنصب وزارة الخارجيه وندعو الله
أن يوفقها فى إجتماعها فى مجلس الأمن فى نيويورك يوم الخميس الثامن من يوليو 2021
لتحقق مع المجتمع الدولى حد مفصلى لإنهاء عقبة إشكالات سد النهضه مع إشِّقائنا الأثيوبيين .
من ناحيةٍ أخرى أسمح لى أن أنقل لك وللمتابعين لهذا البوست أن من مساعى حبيبنا مفضل إبراهيم
بنيويورك التوصل إلى أن تنسيقاً مع سعادة السفير الدكتور نورالدين ساتى والحبيب محمد عوض
دبلماسى فى البعثه بنيويورك سيتم لقاء مع كل الجاليات والمنظمات السودانيه بأمريكا بالإضافه
إلى مساعى إلى لقاء بإذن الله مع كل شركائنا فى تحالف دعم الفتره الإنتقاليه بأميركا
عبر الزوم .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مرحبا بالسيدة مريم الصادق غدا فى نيويورك. (Re: ABDALLAH ABDALLAH)
|
•••
﷽
حزب الأمة القومي، دائرة سودان المهجر، قطاع الامريكتين، الولايات المتحدة الأمريكية، الهيئة التنفيذية العليا
*يوميات الوزيرة*
*نشرة رقم (١)*
📚 سفير السودان لدى الولايات المتحدة يشرف ندوة إسفيرية لوزيرة الخارجية يوم الجمعة التاسع من يونيو على منصة تحالف دعم الفترة الانتقالية، الجدير بالذكر ان تحالف دعم الفترة الإنتقالية يضم في عضويته حوالي تسع مكونات وطنية على رأسها حزب الأمة القومي، التجمع الإتحادي، المؤتمر السوداني، حركة حق و شركاء السلام .
وستتناول وزيرة الخارجية عدد من القضايا الراهنة و الإستراتيجية .
📚 هذا ويتأهب الأحباب بفرعية الحزب بنيويورك للقاء إجتماعي مع الوزيرة الأميرة المنصورة . إذ من المتوقع أن يتطرق اللقاء لأوضاع الأحباب بالولايات المتحدة و مستقبل الأجيال والنشء و التفاكر حول قضايا الوطن و العودة.
📚 الى ذلك يعكف الأحباب في غرفة الاسناد لإخراج الزيارة في أبهي صورة ممكنة و مشرفة للوطن، وفي هذا الإطار تجري المساعي الأن لترتيب لقاء جامع مع الاميرة و كل عضوية الحزب بالولايات المتحدة.
📚عقدت السيدة وزيرة الخارجية اجتماعا مطولا باعضاء بعثة السودان الدائمة لدى الأمم المتحدة على رأسهم الوزير المفوض محمد الباهي وبحضور سفير السودان لدى الولايات المتحدة الأمريكية السيد السفير نور الدين ساتي والسفير محمود الذي سيتسلم منصبه في البعثة نائبا للمندوب الدائم للسودان بالامم المتحدة، والسفيرة نادية محمد خير مديرة ادارة المنظمات الدولية بوزارة الخارجية.
📚 إلتقت الدكتورة مريم الصادق وزيرة الخارجية نظيرها المصري الدكتور سامح شكري واتفقا خلال اللقاء على تكثيف الجهود المشتركة لحث مجلس الامن الدولي على دعم المطالب المشروعة للبلدين للتوصل لإتفاق قانوني ملزم حول ملء وتشغيل سد النهضة.
📚 كما ناقشت السيدة وزيرة الخارجية د. مريم الصادق المهدي مع السيد سامح شكري وزير خارجية جمهورية مصر الشقيقة في باكورة سلسلة اللقاءات التي تجريها السيدة الوزيرة في نيويورك، استمراراً للتنسيق المتواصل من اجل تحقيق اتفاق قانوني شامل و ملزم حول سد النهضة.
📚 إتفق الوزيران على استمرار الجهود في حث الدول الأعضاء في مجلس الأمن على دعم مطالب السودان ومصر المشروعة والعادلة بضرورة أن يقوم المجلس بدوره لتعزيز المسار الإفريقي من أجل التوصل لاتفاق قانوني ملزم ينظم عملية ملء وتشغيل سد النهضة الإثيوبي بما يراعي مصالح الدول الثلاث عبر عملية تفاوضية فعالة و منتجة يقودها الاتحاد الافريقي بحضور الامم المتحدة و الاتحاد الاوربي وكل من الولايات المتحدة الأمريكية و جنوب افريقيا.
📚 أكد الوزيران على رفضهما المشدَّد لإعلان إثيوبيا البدء في عملية الملء الثاني للسد من دون اتفاق، واعتبراه دليلا عمليا جديدا على اصرار اثيوبيا على التصرف الانفرادي الذي يهدد سلامة السدود السودانية و الامن البشري في كل من السودان ومصر، ويهدد بصورة مباشرة معيشة ملايين السودانيين وزروعهم وضروعهم، كما انه تصرف يخالف القوانين والقواعد الدولية التي تحكم الأنهار المشتركة واتفاق إعلان المباديء الموقع في 2015.
*أمــــــــانةُ الإعــــــلام*
•••
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مرحبا بالسيدة مريم الصادق غدا فى نيويورك. (Re: ABDALLAH ABDALLAH)
|
﷽
حزب الأمة القومي، دائرة سودان المهجر، قطاع الامريكتين، الولايات المتحدة الأمريكية، الهيئة التنفيذية العليا
*يوميات الوزيرة*
نشرة رقم (٢)
محطات اليوم الثالث؛
📚 إلتقت السيدة مريم الصادق المهدي، وزيرة الخارجية، بالمندوب الدائم لڤيتنام، العضو غير الدائم بمجلس الأمن، وأوضحت له رؤية السودان لما يمكن أن يتخذه المجلس من إجراء، والمتمثلة في رفض أي إجراء أُحادي يهدد أمن وسلامة الطرفين الآخرين، مع حث جميع الأطراف المعنية على ضرورة الانخراط البناء في المفاوضات التي يرعاها الإتحاد الإفريقي بهدف الوصول لاتفاق قانوني ملزم تتوافق عليه الدول الثلاث وفي فترة زمنية محددة وبمشاركة أطراف المبادرة الرباعية التي اقترحها السودان مضافاً إليها جنوب أفريقيا. كما أكد المندوب الدائم لفيتنام دعمهم الكامل لمطالب السودان المشروعة واستعدادهم لدعم أي إجراء يتخذه مجلس الأمن دعماً للمسار الأفريقي للتوصل لاتفاق قانوني ملزم للأطراف الثلاثة.
📚 إلتقت السيدة مريم الصادق المهدي، وزيرة الخارجية، مساء أمس الثلاثاء، بالمجموعة العربية المصغرة المعنية بمتابعة تنفيذ قرار مجلس الجامعة العربية المعتمد بالدوحة في يوم ١٥ يونيو، والتي تضم السعودية، الأردن، المغرب والعراق بالإضافة لتونس العضو العربي بمجلس الأمن ووفد الجامعة العربية لدى الأمم المتحدة، وذلك ضمن سلسلة الاجتماعات التي تجريها في نيويورك قبيل انعقاد جلسة مجلس الأمن المقررة في يوم الخميس الثامن من يوليو والمخصصة لمناقشة موضوع سد النهضة الإثيوبي.
📚أعربت السيدة الوزيرة عن شكر وتقدير السودان للموقف العربي مع قضيته العادلة والمشروعة من أجل الوصول لإتفاق قانوني ملزم لملء وتشغيل سد النهضة يراعي مصالح الدول الثلاث، وذلك من خلال تعزيز مجلس الأمن لمسار التفاوض الإفريقي. أكد أعضاء المجموعة العربية المصغرة دعمهم الكامل والمطلق لموقف السودان ومصر وأمنوا على أهمية وحدة الموقف الإفريقي في مجلس الأمن والممثل في عضوية الدول الأفريقية الثلاث (كينيا، النيجر وتونس)
📚 إلتقت السيدة مريم الصادق المهدي، وزيرة الخارجية، بالمندوب الدائم الصيني، العضو الدائم بمجلس الأمن وأعربت له عن تقدير السودان للعلاقات المتميزة بين البلدين وتطلع السودان لقيام الصين بدورها المهم في المجلس لدعم اتخاذ خطوات تعزيز المسار الإفريقي من أجل التوصل لاتفاق ملزم يراعي مصالح جميع الأطراف وفي فترة زمنية محددة.
📚 كما أكد المندوب الدائم الصيني حرصهم على علاقات الصداقة التي تربط بلاده بالسودان والدول الأخرى في الإقليم وأكد بذل مساعيه داخل المجلس للوصول لنتيجة ترضي جميع الأطراف.
📚 إلتقت السيدة مريم الصادق المهدي، وزيرة الخارجية، بالمندوبة الدائمة لبريطانيا، العضو الدائم بمجلس الأمن. وأوضحت السيدة الوزيرة أن موقف السودان من قضية سد النهضة ظل يؤكد أهمية توصل الدول الثلاث المعنية بسد النهضة إلى اتفاق قانوني ملزم يضمن مصالحها، مشيرة إلى تطلع السودان لمواصلة الإتحاد الأفريقي وساطته في موضوع سد النهضة مع تعزيزها بمشاركة جهات دولية وإقليمية أخرى، وفق إطار زمني واضح ومحدد، لضمان وصول العملية إلى غاياتها المرجوة. وأبدت المندوبة الدائمة البريطانية اهتماماً بالشرح الذي قدمته السيدة الوزيرة، مؤكدة اهتمام بلادها بتوافق الأطراف الثلاثة حول قضية السد.
*أمــــــــانةُ الإعــــــلام*
•••
٧ يوليو ٢٠٢١م
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مرحبا بالسيدة مريم الصادق غدا فى نيويورك. (Re: ABDALLAH ABDALLAH)
|
بعثة السودان الدائمة لدى الأمم المتحدة - نيويورك
خبر صحفي
لقاءات السيدة الوزيرة لهذا اليوم
(نيويورك: ٧ يوليو ٢٠٢١م)
1. على هامش مشاركتها في اجتماع مجلس الأمن حول تطورات سد النهضة الإثيوبي، والذي سينعقد في تمام الثالثة من بعد ظهر يوم غدٍ الخميس، الثامن من يوليو ٢٠٢١م، فقد استهلت الدكتورة مريم الصادق المهدي، وزيرة الخارجية، برنامج لقاءاتها لهذا اليوم الأربعاء السابع من يوليو ٢٠٢١م، بمحادثة هاتفية أجرتها مع السيد جيرد مولر، وزير التنمية والتعاون الدولي الألماني، في تمام التاسعة صباحاً، حيث بحثت معه أوجه التعاون بين البلدين الصديقين لاسيما في جانبها التنموي، والسبل الكفيلة بتعزيزها، وقدمت الشكر لألمانيا على دعمها للحكومة الانتقالية، بما في ذلك في مجال إعفاء الديون والمساهمة في ترقية وتحديث البنى التحتية وغيرها من المجالات. كما قدمت له شرحاً بموقف السودان حيال تطورات سد النهضة الإثيوبي، ومساعيه لإيجاد حل يفضي إلى اتفاق قانوني ملزم، يحفظ مصالح الأطراف الثلاثة. من جانبه فقد أكد الوزير الألماني على استمرار دعم بلاده للحكومة الانتقالية وصولاً إلى إنجاح فترتها.
2. على ذات الصعيد، فقد استقبلت سعادة الوزيرة، بمبنى بعثة السودان الدائمة في نيويورك، وفي تمام الحادية عشر والنصف صباحاً، السيدة ماثو جوييني، المندوبة الدائمة لجنوب أفريقيا لدى الأمم المتحدة، حيث ثمَّنت السيدة الوزيرة مواقف جنوب أفريقيا الداعمة لمفاوضات سد النهضة، إبان رئاستها للاتحاد الأفريقي، في العام الماضي، ومن خلال مراقبيها داخل غرفة التفاوض. وقدمت الوزيرة تفصيلاً بموقف السودان إزاء تطورات الملف في مجلس الأمن موضحةً أن الغرض من اللجوء للمجلس هو لتعزيز المسار الأفريقي، دعماً لمبادرة الحل الأفريقي للمشاكل الأفريقية، وليس لافتراع مسار جديد أو نية لإبقاء الملف على أجندة المجلس لفترات قد تطول، وتطرقت السيدة الوزيرة في هذا الإطار إلى بعض التجارب الأفريقية الناجحة في مجال المجاري المائية العابرة للحدود، كتجربة نهر النيجر ونهر السنغال. وفي جانب العلاقات الثنائية فقد أعربت السيدة الوزيرة عن رغبة السودان الأكيدة لتطويرها بما يحقق طموحات شعبي البلدين الشقيقين. وقد شكرت السيدة السفيرة، من جانبها، سعادة الوزيرة على الشرح الوافي لموقف السودان من تطورات ملف سد النهضة، وعلى تقديرها لمواقف جنوب أفريقيا، مؤكدةً على عدالة الموقف السوداني ومعربةً عن أملها في تتوج الأطراف الثلاثة جهودها بالتوصل لحل يلبي تطلعاتها، داخل البيت الأفريقي، مشيرةً إلى أن جنوب أفريقيا كانت هي من بادرت، إبان عضويتها في مجلس الأمن للعام ٢٠٠٧م، بضرورة تعضيد العلاقة بين الأمم المتحدة والإتحاد الأفريقي، وأمَّنت على حديث السيدة الوزيرة حول تجربتي نهر النيجر ونهر السنغال، معربةً عن استعدادها لابتدار نقاش، حول هذه المسألة،على مستوى المندوبين الدائمين الأفارقة في نيويورك..
3. في ثالث لقاءاتها وأهمها، فقد عقدت سعادة الوزيرة اجتماعاً مهماً مع المندوبين الدائمين لمجموعة الدول الأفريقية الثلاث في مجلس الأمن وسينت فينسنت، والمعروفة اختصاراً ب A3+1، بجانب القائم بأعمال الكونغو الديمقراطية (والذي ترأس بلاده الدورة الحالية للإتحاد الأفريقي)، فضلاً عن المندوبة الدائمة المراقبة لبعثة الإتحاد الأفريقي وذلك في تمام الواحدة والربع، وبمقر البعثة الدائمة للسودان لدى الأمم المتحدة. وقد شارك في اللقاء البروفيسور ياسر عباس، وزير الري والموارد المائية. قدمت السيدة الوزيرة في مستهل الاجتماع الشكر للمجموعة على تصديها ودعمها لقضايا القارة الأفريقية في مجلس الأمن، بما في ذلك موضوعات السودان في المجلس. وقدمت السيدة الوزيرة شرحاً وافياً بموقف السودان إزاء التطورات الأخيرة لملف سد النهضة الإثيوبي في مجلس الأمن، مُبيِّنةً بأن وضع الملف على طاولة المجلس لا يعني إبقائه على أجندته، بل يتمثل القصد في تعزيز المسار الأفريقي للتفاوض بما يفضي إلى توقيع الأطراف الثلاثة على اتفاق قانوني ملزم، خلال إطار زمني محدد، تتمكن إثيوبيا في سياقه من توليد الطاقة الكهربائية ويتجنَّب السودان الآثار الكارثية التي يمكن أن يحدثها السد، مؤكدةً في هذا السياق على أن المجلس مطالب بالاضطلاع بمهامه بشكلٍ وقائي. وطلبت السيدة الوزيرة من دول المجموعة دعم المخرج الذي سيعتمده المجلس والذي سيعيد بموجبه الملف إلى الإتحاد الأفريقي معززاً، وقايةً للإقليم من أي مهددات لسلمه واستقراره، موضحةً بأن معالجة المجلس لهذا الملف ووفق الطريقة التي تم شرحها لا يعتبر تدويلاً، كما أن المسألة لا تمثل بنداً مائياً إذ أن المجلس لن يناقش المسائل الفنية لسد النهضة وإنما سيمارس دبلوماسيةً وقائية يعالج بها خلافات الدول الثلاثة في إطار تعزيز العملية الأفريقية.
4. هذا وقد أمَّن السيد وزير الري على حديث السيدة الوزيرة، مضيفاً بأن لسد النهضة فوائد للسودان يمكن أن تنقلب لمضار في حال عدم التوقيع على اتفاق ملزم ينظم الملء والتشغيل. من جانبهم فقد تقدم مندوبو دول المجموعة بالشكر للسيدة الوزيرة على شرحها الوافي، لاسيما في جانبه المتعلق بتعزيز دور الإتحاد الأفريقي، كما وعدوا بدعم هذا التوجه، بما لا يتعارض مع مبادرة الحلول الأفريقية للمشاكل الأفريقية، مؤكدين على وقوفهم على مسافة واحدة من كل الأطراف. هذا وقد ساد اللقاء روح إيجابية كبيرة.
5. عقب ذلك، فقد التقت سعادة الوزيرة، بالمندوب الدائم للهند، السيد تي إس تيرومورتي، والمندوبة الدائمة لآيرلندة، السيدة جيرالدين بيرن، العضوين غير الدائمين بمجلس الأمن، كُلٍّ على حده، وذلك عند الثالثة والنصف والرابعة عصراً، على التوالي، حيث قدمت لهما شرحاً مفصلاً بموقف السودان من تطورات سد النهضة الإثيوبي الأخيرة ورؤية السودان لمعالجة الملف داخل مجلس الأمن والمتمثلة في تعزيز المسار الأفريقي للتفاوض، طالبةً من الهند وآيرلندة، دعم مطالب السودان المشروعة حتى يتحقق الأمل بتوقيع الأطراف الثلاثة على اتفاق قانوني ملزم يمكن إثيوبيا من ملء وتشغيل السد ويجنَّب السودان مضاره المتوقعة. وقد تقدم المندوبان، كلٌّ على حده، بالشكر لسعادة الوزيرة على شرحها الوافي، وأعرب كلٌّ منهما عن تفهمه لموقف السودان ومشروعيته، كما وعدا بدعم التحرك الرامي لتعزيز مسار التفاوض القائم تحت مظلة الإتحاد الأفريقي.
6. اختتمت السيدة وزيرة الخارجية لقاءاتها لهذا اليوم، بالاجتماع بالسيدة السفيرة ليندا قرينفيلد، المندوبة الدائمة للولايات المتحدة الأمريكية، في تمام السادسة إلَّا الربع مساءاً، وبمقر البعثة الدائمة لأمريكا.
7. إبتدرت السيدة الوزيرة اللقاء شاكرةً للدور الأمريكي الداعم لحكومة الفترة الإنتقالية، ثم قدمت شرحاً بموقف السودان إزاء تطورات ملف سد النهضة الأخيرة، مؤكدةً على أن السودان يهدف إلى تعزيز مسار التفاوض الأفريقي ولا يهدف إلى معالجة الملف بشكلٍ مستقل داخل المجلس، وقد طلبت السيدة الوزيرة أن تقوم الولايات المتحدة من منطلق تأثيرها وعضويتها الدائمة بدعم مطالب السودان العادلة في المجلس.
8. من جانبها فقد أعربت السيدة ليندا عن ترحيبها بالسيدة الوزيرة كما أعربت عن اتفاق الولايات المتحدة مع الموقف السوداني فيما يتعلق بالحاجة إلى تعزيز العملية الأفريقية، كما أنها تعترف بعدالة ووجاهة مطالب السودان. ومضت السيدة السفيرة لتؤكد بأن الولايات المتحدة تدرس مختلف الخيارات بشأن الوثيقة التي يمكن أن يخرج بها المجلس عقب اجتماعه ليوم غدٍ الخميس.
9. تناول الطرفان عقب ذلك عدداً من القضايا ذات الإهتمام المشترك مثل قوة يونسفا وقرار مجلس الأمن ١٥٩١ للعام ٢٠٠٥م، وأعربت السيدة السفيرة عن استمرار دعم حكومتها للفترة الانتقالية بما في ذلك قضايا السودان في الأمم المتحدة.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Abureesh
زهير عثمان حمد
ABDALLAH ABDALLAH
Hassan Farah
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست