|
|
|
 Re: ما يحدث في السودان مجرد فرحة المشركين وال� (Re: صديق مهدى على)
|
شوف يا صديق يا اخوي الإمام المهدي لما قال أنا خليفة رسول الله
تفتحت له مغاليق البلد ولم يعرف الهزيمة لأنه في فقه الاستخلاف صعب
هزيمة من تعاهد بها إلا لحكمة حكمة يوم أحد وللأسف لم تستمر إلا عامين
كانت من بعدها امتداد لأمر ما صرح به المهدي واختلفت ايدلوجية المهدية بتصريح
من جاء من بعده وهو انا تور شين خليفة المهدي فالمهدي لا يستحق أن يستخلف أو أن
الامتداد هنا ضعيف غير مباشر فعرضة للزوال وكثير من الأخطاء طالما يوجد اعوجاج في
أصل الاستخلاف نفسه فكانت النتيجة أبشع من مما نراه اليوم أو المآلات التي صارت اليوم
من هذيمة الإسلام إذ أن الإسلام الحق لا يهزم ابدا ولو تكالبت عليه كل الأمم ومحور احقيته
وجوهر ذلك مبدأ الاستخلاف والملك الذي يهبه صاحب الملك حتى إذا كمل اقصاءه في بلادنا
واطمئن القادم تركنا نلهث في دينهم الذي لن نصله وديننا الذي فارقناه
فنبعت فكره احياءه من بعض الحادبين فكانت فكرة تكوين كيان إسلامي يعيد للإسلام أصله في
هذا البلد شارك في ذلك الإمام عبد الرحمن المهدي عندما رأى خطر المد الشيوعي في السودان فقامت
جماعة متأثرة بدعوة من شمال الوادي إلا أنها اتخذت من السودان منهجا مغايرا لأصل فكرتهم يتمثل في
الإرث السوداني ولكن غفل مبدأ الاستخلاف لأن ايدلوجية الإخوان نفسها لم تكمل دربها باغتيال مفكرها قبل أن يصل لهذا الأمر فولد التنظيم ميتا في الخفاء يشع ظاهريا وفي أول اختبار حقيقي فشل الصادق المهدي لا يعي من أمر هذا الغريبة ناقشت ذلك مع الإمام أحمد المهدي ووافقني في الفكرة وايد ما أقول
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما يحدث في السودان مجرد فرحة المشركين وال� (Re: توفيق عيسى مكي)
|
أخي السنجك الماسونية ما بعيده فيما حصل عندما تغلغت واخترقت التنظيم
ثم امتلكته وفعلت فيه السكين التي زبحت الإسلام في السودان
دعهم يفرحوا قليلا
ويفرح معهم كل جاهل
لكن المؤكد النصر للإسلام
وسيجعل الله سيفه عند أحدهم في السودان قريبا
اقرأ التاريخ جيدا واعتبر منه
ولا أقول لك اقرأ القصص المكررة في القرآن
هنا في السودان لو كررها المولى الف مرة لا يتعظون
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما يحدث في السودان مجرد فرحة المشركين وال� (Re: Abureesh)
|
عملاء يا رسول الله
المخابرات الأمريكية وتمويل العمل السياسي المعارض في السودان قائمة عملاء (الوقف الوطني للديمقراطية) في السّودان
نشر في الانتباهة يوم 25 - 04 - 2013
أثبت كتاب (الدولة المنبوذة) ل (وليم بلوم) أن (الوقف الوطني للديمقراطية) الذي توفِّر ميزانيته الحكومة الأمريكية الفيدرالية، عبر وزارة الخارجية الأمريكية، يُعتبر الطبعة الجديدة لوكالة الإستخبارات المركزية (CIA). تجدر الإشارة إلى أن (الوقف الوطني للديمقراطية) أُنشئ عام 1983م في عهد الرئيس رونالد ريغان، حيث أُوكِل إليه أن يقوم علناً بتنفيذ العمليات التي كانت (CIA) تنفذها سرَّاً.
لذلك فإنّ (الوقف الوطني للديمقراطية) في حقيقته طبعة جديدة منقحة ل (CIA). وقد قام (الوقف) الإستخباري الأمريكي بتمويل منظمات سودانية ومراكز سودانية وشخصيات سودانية في نشاطها السياسي من أجل تغيير نظام الحكم في السودان. حيث تشمل قائمة تلك المنظمات والمراكز والشخصيات السودانية، (مركز الخاتم عدلان) الذي كان يديره (الباقر العفيف). السيد العفيف أحد أتباع محمود محمد طه (الأخوان الجمهوريين) أو (الحزب الجمهوري الإشتراكي). وقد تمّ استقطاب العديد من أتباع محمود محمد طه في الولايات المتحدة. حيث أصبح الدكتور عبد الله النعيم يعمل في جامعة (إيموري) بمدينة أطلانطا بولاية جورجيا. حيث ترجم كتاب (الرسالة الثانية) لمحمود محمد طه. كما أن أحمد المصطفى دالي جاء في التسعينات إلى واشنطن العاصمة وأقام في منطقة جامعة جورجتان. ثم غادر إلى ولاية تكساس. ذلك بينما أصبح الباقر العفيف (الجمهوري) مديراً ل (مركز الخاتم عدلان) ومقرَّه ب (العمارات) بالخرطوم.
ظلّ مركز (الخاتم عدلان) يتلقى سنويّاً من (الوقف الوطني للديمقراطية) مبلغ (43050) ألف دولار، فقط لا غير (ثلاثة وأربعين ألف دولاراً وخمسين دولاراً). ظلّ مركز (الخاتم عدلان) يتلقى سنوياً ذلك المبلغ من (الوقف) الإستخباري وحده. هل هناك جهات ومنظمات غربية أخرى توفر أنواعًا أخرى من التمويل؟. ومن عملاء (الوقف الوطني للديمقراطية)، أي عملاء (الوقف) الإستخباري، يظهر في طليعة القائمة (مركز الدراسات السودانية) الذي يديره الشيوعي الدكتور حيدر إبراهيم. حيث يتلقى سنويَّاً (60400) ألف دولاراً، فقط لا غير (ستين ألف دولارًا وأربعمائة دولاراً). ومن الذين يتلقون سنوياً بصورة منتظمة أموالاً من (الوقف الوطني للديمقراطية) أي (الوقف) الإستخباري تبرز (منظمة حقوق الإنسان السودانيَّة) التي تتخذ من القاهرة مقرَّاً لها. حيث تتلقي سنوياً مبلغ (100510) ألف دولارًا، فقط لا غير (مائة ألف دولارًا وخمسمائة وعشر دولارًا). (منظمة حقوق الإنسان السودانية) يديرها شيوعيون سودانيون يقيمون في العاصمة البريطانية لندن. كما أنَّ (مركز أمل لضحايا التعذيب) ظلّ يتلقَّى سنوياً من منظمة (الوقف الوطني للديمقراطية) الإستخبارية مبلغ (31370) ألف دولارًا. فقط لا غير (واحد وثلاثين ألف دولارًا وثلاثمائة وسبعين دولاراً). وقد ألغِي تسجيله أخيراً لأنَّه كان يختلق قصصاً يدعم بها المحكمة الجنائية الدولية. وكان يدير (مركز أمل لضحايا التعذيب) شيوعيون سودانيون يقيمون في لندن. الجدير بالذكر أن (مركز أمل لضحايا التعذيب) قام بتأسيسه الدكتور خالد المبارك (شيوعي سابق) بالتعاون مع آخرين. وذلك خلال نشاط الدكتور خالد المبارك في المعارضة، قبل انضمامه إلى حكومة السودان والعمل مستشاراً إعلامياً بسفارة السودان في العاصمة البريطانية. الفرع السوداني ل (مركز أمل لضحايا التعذيب) يُدار من لندن حيث ظلّ يديره الشيوعي عثمان حميدة الذي كان يعمل بالتعليم العالي. وحين نشب نزاع حول المال بين عثمان حميدة ورفاقه من الشيوعيين في لندن حيث اتهموه بالإستئثار بمعظم المال من دونهم حيث خصّص لنفسه (35) ألف دولارًا، قام عثمان حميدة بتقديم استقالته من الحزب الشيوعي واحتكر (مركز أمل لضحايا التعذيب) لنفسه. ثم توسَّع عثمان حميدة في أعماله وأنشأ مركزاً في كمبالا وآخر في نيروبي وتزايدت ثروته. الشيوعي عثمان حميدة كانت له علاقات مباشرة مع اللواء عمر سليمان رئيس المخابرات المصرية في عهد الرئيس حسني مبارك. وكان عثمان حميدة في لندن على صلة وثيقة مباشرة باللواء عمر سليمان في القاهرة. مسلسل تدفق أموال الإستخبارات الأمريكية في جيوب عملاء (الوقف الوطني للديمقراطية) السودانيين لم ينتهِ بعد. تمويل الإستخبارات الأمريكية لعملائها السودانيين للإطاحة بنظام الحكم في السودان وإسقاط الشريعة وإقامة نظام علماني بديل موال لواشنطن لم تنتهِ بعد. وسنبرز لاحقاً قائمة جديدة أخرى بمنظمات ومراكز وشخصيات معارضة، قامت المخابرات الأمريكية بتمويل
أنشطتها لإقامة نظام علماني في السودان.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما يحدث في السودان مجرد فرحة المشركين وال� (Re: توفيق عيسى مكي)
|
| Quote: (الوقف الوطني للديمقراطية) السودانيين لم ينتهِ بعد. تمويل الإستخبارات الأمريكية لعملائها السودانيين للإطاحة بنظام الحكم في السودان وإسقاط الشريعة وإقامة نظام علماني |
هى الشريعة الإسلامية دى كانت واقفة عشان تسقط؟
يا الأمير توفيق جاوب بأمانة.. هل الإنقاذ كانت تطبق الشريعة الإسلامية أم كانت تهدم مقاصدها؟ طيب ليه تقول امريكا تمول المعارضة عشان تسقط الشريعة؟.. كلام ما جايب حق الحبر بتاعه.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما يحدث في السودان مجرد فرحة المشركين وال� (Re: Abureesh)
|
| Quote: ما يحدث في السودان مجرد فرحة المشركين والمنافقين والكفار بسقوط المسلمين |
الامير المضروب.
"المسلمين" ديل "سقطوا" في ياتوا غزوة؟
لأني كمسيحي عاوز أحمل سيفي وأحصل الغزوة دي يمكن أطلع لي بغنائم، كما قال الشيخ محمد مصطفى عبد القادر.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما يحدث في السودان مجرد فرحة المشركين وال� (Re: Deng)
|
| Quote: الإنقاذ كانت تطبق الشريعة الإسلامية أم كانت تهدم مقاصد |
كانت تهدم مقاصدها لو اتمعنت كلامي بعمق كان فهمت مقصدي خصوصا
من خلال ردي السابق للأخ صديق مهدي
نحن يا اخوي ما عندنا غير يصح الصحيح لهذا هنا أغلب كلامي من سنين عديدة نقد لازع
للإنقاذ في زمن الناس كانت بتخاف تدخل في النقد العميق
امريكا أساسا من أساسيات دينها الذي تبشر به لن تسمح بدين غيرها يسود وهو منطقي ولا نلومها
ولكن نلوم من يجاريها في ذلك من أبناءها عن علم أو جهل وأكثرهم جاهلون
جاهلون لأنهم كمسلمين تجاوزوا مبدأ الاستخلاف في دينهم والحاكمية لله مالك الملك الذي من حكمة لا
نعرفها يعطي الملك لمن يشاء ولو كان حاكم مملكة سكسونيا أو تيمورلنك
في أشياء يجب فهمها في دنيتنا هذه بنظرة أهل التصوف عندنا ومرات أهل التشدد وفهم كبير لقوانين الله في ملكوته أن فهمناها بجلاء كفتنا العراك في أمور دنيانا واتجهنا لعمارة الأرض المأمورين باعمارها
تتضارب وجهات النظر في ذلك ولكن المحور الذي تستند عليه هو أمر الحاكمية كلنا بشر مختصين بهذا الاختصاص لأننا جميعنا فينا من روح الله وجميعنا مكرمين دون خلق الله تعالى
البحث في الجذئيات يقودنا للتناحر والعراك والأصل في أننا كبشر مأمورية بالتوحد والانصهار فيه
الإنقاذ وغيرها من الجماعات الإسلامية خصوصا ذات الإسلام السياسي ينقصها العلم والفهم الصحيح
لهذا كانت خصما على الإسلام وهذمته
لن ننقص للإنقاذ حقها في يوما دون أن تدري جلبت لنفسها السير في بعض المسالك الصحيحة في هذا النحو دون دراية حقيقية سبب لها هذا العنت الذي سيظل يلازمنا
ليس بالزمن القليل
| |
|
|
|
|
|
|
| |
توفيق عيسى مكي
صديق مهدى على
السنجك عثمان
Abureesh
Deng
دينق عبد الله
Hassan Farah
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست